أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - السيد نصر الدين السيد - العلم من بارا دايم البساطة الى بارا دايم التعقد: ميلاد بارادايم جديد (12)















المزيد.....

العلم من بارا دايم البساطة الى بارا دايم التعقد: ميلاد بارادايم جديد (12)


السيد نصر الدين السيد

الحوار المتمدن-العدد: 7273 - 2022 / 6 / 8 - 15:32
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


"البارا دايم" Paradigm هي كلمة يلتقي بها كثيرا من يطالع ادبيات فلسفة العلوم وتعني مجموع التوجهات الفكرية العامة، أو المعتقدات الأساسية، التي تحكم رؤى الانسان للواقع وتوجه مقارباته البحثية وأنشطته العلمية ومنهجيات القيام بهذه الأنشطة.

وفى العادة يمكن وصف أي بارادايم انطلاقا من التعرف على أبعاده الثلاثة وهي (Guba, 1990 Guba & Lincoln, 1994):
 "الأنطولوجيا (نظرية الوجود)" Ontology
 "الأبستمولوجيا (نظرية المعرفة)" Epistemology "،
 "المثودولوجيا (مناهج البحث)" Methodology.

ويتعلق البعد الأول، "الأنطولوجيا"، بالنظرة التي يتبناها الباحث حول طبيعة الواقع الذي يسعى لدراسته والتي تحددها إجابته على أسئلة من قبيل: "ما هو شكل الواقع؟ و"ماهى طبيعته؟" و"ما الذي يمكننا معرفته عنه؟". فعلى سبيل المثال إذا افترض الباحث أن لهذا الواقع وجود "حقيقي (أو واقعي)" مستقل عن تصوراته الشخصية، أي تبنى الباحث لمنظور "الوضعية" Positivism، يكون من الطبيعي أن يتساءل عن طبيعة الأشياء المكونة له وعن كيفية تفاعلها سويا. وبالطبع تخرج هذه النظرة العناصر الجمالية أو الأخلاقية خارج نطاق البحث العلمي.
أما مضمون البعد الثاني، "الأبستمولوجيا"، فتحدده الإجابة على السؤال التالي: "ما هي طبيعة العلاقة بين الباحث وبين ما يمكن معرفته عن الواقع الذي يتصدى لدراسته؟". وهنا ترتبط الإجابة على هذا السؤال بالإجابات التي قد يكون الباحث تبناها في إجاباته على الأسئلة المتعلقة بالبعد الأول، البعد الأنطولوجي. وهكذا يؤدى تبنى الباحث لمنظور "الواقعية" إلى تبنيه مبدأ "الموضوعية" Objectivism، أو الفصل بين "الذات" المشاهدة و"الموضوع" المشاهد.
وأخيرا يتعلق البعد الثالث، "المثودولوجيا"، بإجابة الباحث على السؤال التالي: "كيف يمكن التوصل للحقائق المتعلقة بالمسألة موضع الدراسة؟". أي أنه السؤال المتعلق بـ "المنهج" Method الذي سيتبناه الباحث لدراسة الظاهرة موضع الاهتمام. ومرة أخرى ترتبط الإجابة على هذا السؤال بالإجابات على الأسئلة المتعلقة بكلا من البعدين الأنطولوجي والإبيستمولوجى. فاختيار منهج البحث لابد وأن يتفق مع هذين البعدين.

وسمة التطور التي تتصف بها منظومة العلم تعنى انتفاء صفة الثبات عن البارا دايم الذي يحكم ويوجه أنشطة البحث العلمي. فغالبا ما تظهر أسئلة لا يمكن للبارادايم السائد من إيجاد إجابات مقنعة لها. وهنا لا يجد الباحثون مفرا من تبنى بارادايم جديد يمكنهم من الإجابة على الأسئلة التي عجز البارا دايم السائد عن إيجاد إجابات مقنعة لها. ويشكل هذا التحول من بارادايم مستقر إلى بارادايم جديد ما يعرف بـ "النقلة الباراديمية" Paradigm Shift (الشكل -1) . وفى العادة ينطوي البارا دايم الجديد على تغيير في واحد أو أكثر من أبعاده الثلاثة وعلى رأسها البعد الأنطولوجي. ويقدم البارا دايم الجديد للباحثين منظورا مختلفا يمكنهم من حل المشاكل التي عجز البارا دايم القديم عن حلها ومن اكتشاف حقائق جديدة متعلقة بالظاهرة موضوع الدراسة (الشكل -2). وقد شهدت منظومة العلم العديد من "النقلات الباراديمية " التي عرضنا لبعض منها في الفصول السابقة. فهناك، على سبيل المثال، النقلة الباراديمية التي أحدثها ظهور "التفكير المنظومى" بتجاوزه مبدأ "اﻹاختزالية" (أو "التفكيكية" التي عرضنا لها تفصيليا في الفصل الخامس) الذي قامت عليه منظومة العلم في مرحلته الأولى. وكانت هناك النقلة الإبراهيمية التي أحدثتها "نظرية النسبية" بتجاوزها مبدأ "المكان والزمان المطلقين" وبتأكيدها على توقف إدراك الإنسان للمكان وما ينطوى عليه من أبعاد وإحساسه بالزمان بما ينطوى عليه من تعاقب للآحداث، توقف إدراك الإنسان لكليهما على حركته، أو مبدأ "ذاتية المشاهدة". كما كانت هناك النقلة الإبراهيمية التي أحدثتها نظرية "ميكانيكا الكم" بما بينته من تأثير فعل المشاهدة (أو المراقبة) على موضوع المشاهدة، أو "مبدأ اللاتيقن". وأخيرا نشهد الآن ميلاد نقلة باراديمية جديدة بظهور وترسخ بارادايم جديد هو "بارادايم التعقد" الذي سيكون موضوع القسم التالي.
اما ثاني هذه الكلمات فهي كلمة "التعقد" Complexity التي تصف أحوال فئة من المنظومات تعرف بالـ "المنظومات المعقدة" وذلك من قبيل دوامات الأنهار والبحار، المناخ، الانترنت، الأسواق المالية والتجارية، والمجتمعات البشرية. وعلى الرغم من اختلاف مكونات هذه المنظومات، الا انها تشترك في العديد من الخصائص. واول هذه الخصائص هو انها تتشكل من عدد كبير من المكونات، ما بين جزئ ماء وعضو في مجتمع ما، وان هذه المكونات ليست بسيطة بل مركبة. فجزئ الماء يتكون من اتحاد ذرتي هيدروجين وذرة اكسيجين، والانسان هو نفسه كيان مركب من العديد المنظومات العصبية والفسيولوجية وغيرها. وثاني الخصائص المشتركة هي عن طبيعة العلاقات والتفاعلات بين هذه المكونات. فهي، بالإضافة الى كثافتها وتنوعها الشديد، تتميز بكونها "لا خطية" لا يتساوى فيها رد الفعل مع الفعل. اما ثالث هذه الصفات فهو قدرة هذه المنظومات، أيا كانت طبيعة مكوناتها، على تنظيم ذواتها دون اي تدخل من خارجها، او خاصية "الانتظام الذاتي".






ولقد عجزت مناهج البحث العلمي المشتقة من البارا دايم التقليدي السائد عن تقديم تفسير مقبول لسلوك هذه المنظومات. لذا أطلق الفيلسوف وعالم الاجتماع الفرنسي الشهير إدجار مورين Edgar Morin على هذا البارا دايم اسم "بارادايم البساطة". وطبقا له فإن هذا البارا دايم يقوم على ثلاثة مبادئ مترابطة سويا هي: "الحتمية العمومية"Universal Determinism، و"الاختزالية" Reductionism، و"الفصل" Disjunction. وأول هذه المبادئ، مبدأ "الحتمية العمومية"، يعنى أن تغير يحدث في أحوال أي كيان يمكن صياغته على صورة قانون يربط بين الأسباب والنتائج يمكنا من "التنبؤ" اليقيني بأحواله المستقبلية انطلاقا من معرفتنا بأحواله الراهنة. وأن هذا القانون يتمتع بصفة العمومية فهو صالح للتطبيق في كل زمان ومكان. أما المبدأ الثاني فهو مبدأ "الاختزالية" الذي ينص على أنه يمكن فهم سلوك أي كيان ككل بـ "تفصيصه" الى مكوناته الأولية ودراسة سلوك كل منها على حدة. وآخر هذه المبادئ الحاكمة لـ "بارادايم البساطة" هو مبدأ "الفصل" الذي يعنى عزل الأشياء موضوع الدراسة عن السياق الذي تحدث فيه. ويؤدى هذا العزل إلى انقسام المعرفة وتفرقها على "موضوعات" Subjects يعنى بدراسة كل منها "نظام علمي" Discipline بعينه لكل منها مناهج بحثه الخاصة. وبالطبع فإن هذا التقسيم ليس من الخصائص الأصيلة للواقع ولكنه تقسيم اختياري من صنع الإنسان ويتغير بتغير مستوى وعيه. ويؤدى هذا التقسيم المصطنع إلى إنتاج معرفة منقوصة لا تحيط بكافة جوانب الظاهرة موضوع الدراسة. وهو وضع يذكرنا بحكاية العميان الست في محاولاتهم لوصف الفيل.
وقد أدى عجز النظم العلمية، التي تتبني مبادئ بارادايم البساطة، عن تقديم إجابات مقنعة تفسر سلوك المنظومات المعقدة الى ظهور البارا دايم الجديد هو "بارادايم التعقد". ويقوم هذا البارا دايم، طبقا لمورين، على ثلاثة مبادئ رئيسية هي: مبدأ "الاستدعاء الذاتي (او العلية الدائرية)"، Principle of Recursivity، مبدأ "الاحتواء المتبادل (او الهولوجرامية) Hologrammic Principle ومبدأ "الازدواجية" Dialogic Principle.

ويعني اول هذه المبادئ بطبيعة العلاقات بين مكونات المنظومة المعقدة. وطبقا لهذا المبدأ هناك تبادل مستمر للأدوار بين "الأسباب (العلل)" و"النتائج (المعلولات)". فـ "نتيجة" اي "سبب" ما قد تغير منه وتعدله لينشأ عن تغيره هذا نتيجة جديدة. فعلى سبيل المثال يتشكل المجتمع البشرى (نتيجة) للتفاعلات (سبب) بين أفراده، ولكنه في نفس الوقت يؤثر كـ "سبب" على طبيعة هذه التفاعلات (نتيجة).

وثاني هذه المبادئ، مبدأ "الهولوجرامية"، يتجاوز كلا من مبدأي "الاختزالية" و"الكلية" Holism. فمبدأ "الاختزالية"، أحد المبادئ الرئيسية لفكر البساطة، يركز، في المقام الأول، على سلوك المكونات الداخلة في تركيب المنظومة أو الظاهرة موضع الدراسة وذلك على حساب المنظومة أو الظاهرة ككل واحد. وفى المقابل يركز مبدأ "الكلية" في المقام الأول على دراسة سلوك وخصائص المنظومة أو الظاهرة ككل واحد لتأتى دراسة سلوك وخصائص مكوناتها في المقام الثاني. وهنا يأتي هذا المبدأ ليؤكد على ما أطلق عليه لفظة "الاحتواء المتبادل". فكما أن المنظومة تحتوي على المكونات التي تشكلها فإن كل مكون من هذه المكونات يحتوي على وصف للكل الذي يحتويه. فجسم الإنسان تشكله الخلايا المكونة له والتي يحتوي كل منها على جزئ الـ "دنا" DNA الذي يحمل وصفا دقيقا لهذا الجسم، أو ما يعرف بالبصمة الوراثية. وبالمثل يتشكل المجتمع البشرى من الأفراد الذي تتمثل خصائص المجتمع ككل بداخلهم عبر اللغة والثقافة السائدتين فيه. وهكذا تتبدى خصائص الكل في صلب تكوين المكونات التي تشكله.
وأخيرا يأتي المبدأ الثالث، "الازدواجية"، ليؤكد على ضرورة أن تتضمن دراستنا لأي منظومة أو ظاهرة كافة ما قد يبدو متناقضا من تفسيرات. انه المبدأ الذي يتجاوز قانون "إما (هذا) أو (ذاك)" ليتبنى قانون "(هذا) و (ذاك)". فعلى سبيل المثال تذكر لنا "ميكانيكا الكم" ان الضوء يسلك في بعض الأحيان سلوك الموجات بينما يتصرف في أحيان أخرى كما لو كان تدفقا للجسيمات التي تعرف بالـ "فوتونات" Photons. كما لا يمكن فهم سلوك الانسان ما لم نأخذ في الاعتبار الجوانب السلبية والايجابية في شخصيته.

توجز هذه المبادئ الثلاث الملامح الرئيسية لـ "فكر التعقد" الذي يؤكد مورين على طبيعته الخاصة التي تأخذ في اعتبارها العوامل المحلية والسياقية لما ينتجه الإنسان من معارف، أو بعبارة أخرى "حساسية المعرفة لكلا من سياق إنتاجها وسياق استخدامها". وهو بذلك التوجه يخالف مبدأ "العمومية" الذي تبناه "فكر البساطة" بما ينطوي عليه من الإيمان بصلاحية ما ينتجه عقل الإنسان من أفكار وما يقدمه العلم من تفسيرات لظواهر الواقع للتطبيق في أي سياق. ويمضي مورين قدما ليؤكد على اعتراف "فكر التعقد" بالدور الهام الذي يلعبه "اللاتيقن" Uncertainty في تطور المعرفة وتناميها. فبدون الاعتراف بهذا الدور وبدون أخذه في الاعتبار يصبح كل شيء في حياة الإنسان مقرر سلفا ولا يصبح لـ "الإبداع" والابتكار" و"التجدد" و"التطور" مكانا في هذه الحياة. وأخيرا ينظر مورين لفكر التعقد بوصفه فكرا متعدد الأبعاد. فعلى الرغم من قيام "فكر التعقد" على مبادئ تخالف تلك التي قام عليها "فكر البساطة" إلا أنه يأخذ في اعتباره منتجات ومقاربات هذا الفكر ويضعها في إطار متكامل يتعالى على التقسيم المصطنع الذي أنشأه هذا الفكر للمعرفة.



https://www.facebook.com/download/748022456385118/%D8%B5%D9%88%D8%B1%20%D9%85%D9%82%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AA%20%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B9%D9%82%D8%AF.pdf?av=615352281&eav=AfYUn7IyKEwrznpAMDBzK5IaRGbddfKPP117ltDhy-mjrFi8a3r7WKp83IuaXQVXivc&paipv=0&hash=Acqt9EmkS5M7_e2rjcE&__cft__[0]=AZW9HeYBnenv8HsxVpIOXkdGcpWRoH3A6H_FoUsgR8xRwPC6OfMy8Dv93yA7jbidoVVbJ-tprWkbBzuq0rpr-ljhuId6hWCvkZXnDEyXDtVKX88qgqTwOpHVYhsaf3JPTK57486pfGd6_6Cc6fkz4hlJ&__tn__=H-R



#السيد_نصر_الدين_السيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ماعِتْ التي تعيش بداخلنا
- العلم والدين: مواجهة ضارية أو توزيع أدوار
- سلامة في خير وخير في سلامة
- حتى لا تتكرر مأساة هيباثيا
- اتفرج يا سلام
- عقل في خطر: الحالة المصرية (2/2)
- عقل في خطر (2/1)
- الحقيقة بين -نظرية المؤامرة- ومنظومة العلم-
- مجتمع الإبداع وثقافة الإتباع
- القوة الناعمة وعالمنا الافتراضي
- جبر الحداثة: خلاصة القول (4/4)
- جبر الحداثة: من فكر البساطة الى فكر التعقد (4/3)
- جبر الحداثة: المبادئ العامة (4/2)
- جبر الحداثة: حضارة التمكين (1/4)
- صناعة الابداع
- صعود وهبوط التخصصات العلمية
- تقييم من حَكَم
- ولهم فى الكلاب شفاعة
- هكذا تحدثت علوم -ما بعد الحداثة-
- المعرفة ثورة وثروة


المزيد.....




- الأرجنتين تطالب الإنتربول بتوقيف وزير إيراني بتهمة ضلوعه بتف ...
- الأرجنتين تطلب توقيف وزير الداخلية الإيراني بتهمة ضلوعه بتفج ...
- هل أصبحت أميركا أكثر علمانية؟
- اتفرج الآن على حزورة مع الأمورة…استقبل تردد قناة طيور الجنة ...
- خلال اتصال مع نائبة بايدن.. الرئيس الإسرائيلي يشدد على معارض ...
- تونس.. وزير الشؤون الدينية يقرر إطلاق اسم -غزة- على جامع بكل ...
- “toyor al janah” استقبل الآن التردد الجديد لقناة طيور الجنة ...
- فريق سيف الإسلام القذافي السياسي: نستغرب صمت السفارات الغربي ...
- المقاومة الإسلامية في لبنان تستهدف مواقع العدو وتحقق إصابات ...
- “العيال الفرحة مش سايعاهم” .. تردد قناة طيور الجنة الجديد بج ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - السيد نصر الدين السيد - العلم من بارا دايم البساطة الى بارا دايم التعقد: ميلاد بارادايم جديد (12)