الصلاة بالشوارع بعد بناء المساجد

من الصعب علينا بل ومن المستحيل فهم عقليه المسلم المؤدلج الجاهل المتربس العنيد والذى توارث هذه العقيده البدويه الصحراويه ابا عن جد ويعتبرها الحقيقه المطلقه فى الوجود وكله ثقه ان الاسلام سيغزو العالم وينتشر وعندما يحدث هذا سوف يعم الرخاء والبحبوحه والرزق والهناء والسعاده كل البشر , تكبير تكبير ؟ ؟ منظر هؤلاء المتشردين الاغبياء التنابله الكسالى وهم يفترشوا الشارع ويسدوه لكى يصلوا ويشلوا الطريق والمواصلات وحق الناس فى السير ؟ هذا اكيد منظر مؤلم ومحزن ومشين , اعتقد ان دول الغرب يجب ان تلام للسماح لهؤلاء الدواعش الاغبياء المجرمين ان يصلوا فى الشارع بطريقه بجحه مستفزه ؟ المفروض القبض عليهم وترحيلهم الى بلادهم البائسه المتخلفه لكى يصلوا هناك , هذا اكيد تعدى على حقوق الناس المشروعه والحقوق المدنيه

إرسال شكوى على هذا التعليق          95 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي للأستاذ علي سالم .. أنت تعرف المثل الشعبي المصري القائل : اللي يلاقي الدلع ولا يتدلعش يبقي حرام عليه
فالعيب ليس عليهم , بل علي من تركوهم يتدللوا كل ذاك الدلال
لعلك رأيت في الصورة كيف أن شارع طويل مكتظ بالمصلين ومغلق للصلاة , وتخيل حدوث طاريء بنشوب حريق هائل وجاءت سيارة الاطفاء علي عجل لتدق أجراسها .. وجاءت معها سيارات الاسعاف .. فكيف يمكنها شق طريقها للنجدة ؟ وكم سيكون الهرج والمرج والفوضي - لو اهتم المصلّون بوصول سيارات الاطفاء والاسعاف وأوقفوا الصلاة لافساح الطريق أمامها بينما الشارع بطوله وبعرضه مغلق بأجسادهم / الشريفة !/ !؟
!!!

إرسال شكوى على هذا التعليق          84 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

محمود حسنى رضوان: لا للجلسات العرفية وتبويس اللحى.. لابد من محاسبة الصيدلى المخطئ.. سيادة القانون هى الحل

محرر الأقباط متحدون كتب ، محمود حسنى رضوان ، الكاتب والمفكر ،على حسابه الرسمي علي فيسبوك ، قائلا :- سيادة القانون هى الحل .. لنا فى التاريخ عظة وعبرة ، والقصة التالية أهديها لمن يهمه الأمر- فى عام 1806 حدث خلاف بين تاجر مسلم ، وشخص مسيحى بسبب قطعة قماش تالفة ، وإنتهت المشادة بقيام التاجر المسلم بقتل الرجل المسيحى !!. وسارع التجار المسلمون لحماية زميلهم والتستر عليه والمطالبة بالاكتفاء بدفع الدية فقط !!.. لكن محمد على باشا تدخل شخصيا، وأصر على إعدام التاجر المسلم .. وهنا ثار الرعاع والدهماء ثورة عارمة ، بقيادة مشايخ الأزهر ، وذلك إستنادا لحديث ورد فى البخارى ومسلم يقول :-- -لايقتل مسلم بكافر- !!. (البخارى حديث رقم 6915 ومسلم حديث رقم 1370).. لكن محمد على باشا كان رجل دولة عظيم ، وأصر على إعدام القاتل ، وبالفعل تم إعدام التاجر المسلم فى السوق على رؤوس الأشهاد ،
To be continued

إرسال شكوى على هذا التعليق          67 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ولم يكتفى محمد على بذلك ، بل إنه أرسل مندوبا من طرفه ، طاف بالأسواق ، وأعلن للجميع أن الإعدام سوف يكون مصير كل من يجرؤ على تكرار هذه الفعلة الشنعاء .. واشتعل الصراع بين محمد على ومشايخ الأزهر بقيادة السيد عمر مكرم الذى كان نقيبا للأشراف ، وهدد عمر مكرم بعزل محمد على مثلما فعل من قبل مع سلفه خورشيد باشا ، وكان رد محمد علي قويا حازما ، فقام بعزل عمر مكرم من نقابة الأشراف ونفاه إلى دمياط ، ثم بدأ يتخلص من بقية مشايخ الأزهر تباعا واحدا تلو الآخر ، فقام بسجن شيخ الأزهر الشيخ عبد الله الشرقاوى داخل بيته ، ولم يسمح له بالخروج إلا للصلاة فقط ، وظل الشيخ حبيسا داخل بيته حتى مات في 9 أكتوبر 1812 . وبعد 3 أيام من وفاته طلب محمد على من كبير القضاه أن يجمع مشايخ الأزهر لاختيار شيخ جديد للأزهر .. فاجتمعوا واختاروا الشيخ محمد المهدى ، وقرؤا الفاتحة وأقاموا الأفراح وشربوا الشربات .. ولكن محمد على رفض الشيخ الجديد ، وبعد يومين اثنين فقط عزله من منصبه وعين بدلا منه
الشيخ محمد الشنوانى ، وخضع الشيوخ لمشيئة محمد على ولم يجرؤ أحدهم على الاعتراض !!
To be continued

إرسال شكوى على هذا التعليق          70 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

وهكذا قلم محمد على أظافر رجال الدين وأدخلهم جحورهم رعبا وهلعا !! هكذا أقام محمد على دولة المواطنة منذ أكثر من مائتى عام .. هذا هو درس التاريخ .. لا للجلسات العرفية وتبويس اللحى .. لابد من محاسبة الصيدلى المخطئ .. سيادة القانون هى الحل..

شاهد الموضوع الأصلي من الأقباط متحدون في الرابط التالي https://www.copts-united.com/Article.php?I=4806&A=709365&fbclid=IwAR2wvpwdGQEKQV4cuUU93B-L__7i7YY64JniuPllbFTkQZTJI_B7xg2tAnE

إرسال شكوى على هذا التعليق          69 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكراً علي مشاركاتك القيّمة
تقبل تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          65 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تألمت جدا لما حدث لهذه المسيحية ( حصل نفس التعدى على مسلمة فى المترو ).. المعتدى عليها توجهت للصيدلية لشراء علاج لابنها المريض وفوجئت بالصيدلي بيقولها انت ازاي مش محجبة واحنا في رمضان ( كانت ترتدى نص كم )
فقامت بالرد عليه ..وانت مالك فقام صفعها بالقلم علي وشها
و لما اعترضت ..صافعها القلم التاني ..راحت القسم حاولوا بكل الطرق اجبارها علي التصالح..اصرت السيدة على المحضر ...ولكن تعرضدت لطغوت كثيرة - مما جعلها تتنازل على الشكوى - فى حضرة أحد القسس -..بعد ان أرسلت المضوع كتعليق .تذكرت أنه كان ممكنا ارساله لموضوع جديد
- تكريما للمرأة المصرية - مسلمة او مسيحية وهو مافعلته ..أرجوا تقبل اعتذارى على هذا النسيان .مع الشكر وخالص المودة .مجدى سامى زكى

إرسال شكوى على هذا التعليق          64 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---