أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - حزب اليسار العراقي - كلمة يسارية مبدئية مؤلمة في الذكرى ال 88 لتأسيس الحركة الشيوعية واليسارية والوطنية الديمقراطية العراقية: الحزب الشيوعي العراقي أم الحزب اللاشيوعي البريمري ؟















المزيد.....

كلمة يسارية مبدئية مؤلمة في الذكرى ال 88 لتأسيس الحركة الشيوعية واليسارية والوطنية الديمقراطية العراقية: الحزب الشيوعي العراقي أم الحزب اللاشيوعي البريمري ؟


حزب اليسار العراقي

الحوار المتمدن-العدد: 7208 - 2022 / 4 / 1 - 23:29
المحور: التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية
    


#يساريون_عراقيون_ونفتخر

صباح اليساري العراقي

أن أخطر وأسوأ ما في التنظيم الحزبي الشيوعي حين يتحول الى قطيع يردد ترهات (قيادة انتهازية -زمرة-فرد ) ويقمع ويُخوّن ويحاصر ويفصل كل مناضل صاحب رأي واعٍ يمارس حقه في رسم ونقد سياسة الحزب وفق النظام الداخلي الذي أنتمى بموجبه للحزب ..

وهكذا تنظيم حزبي لا يختلف من حيث الجوهر عن قطيع الاحزاب القومية الإنعزالية كحزب المسعور بارزاني والاحزاب القومية الشوفينية كحزب البعث الفاشي والاحزاب الإسلامية الطائفية الرجعية المتاجرة بالدين كأحزاب مقتدى وقيس وعمار ونوري الطائفية الشيعية ومثيلاتها من الأحزاب الطائفية السنية..!!

بل ويصاب القطيع "الشيوعي "بالعمى التاريخي والمعرفي والسياسي حداً يصفق فيه للتحالف الانتهازي الذيلي لزمرة عزيز محمد - باقر ابراهيم الموسوي اليمينية الانتهازية مع حزب البعث الفاشي ويطبل للعميل البلطجي صدام حسين بصفته كاسترو العراق …!
رغم عدم مرور سوى عشرة سنوات على مجزرته ضد الحزب الشيوعي العراقي في انقلاب 8 شباط 1963 البعثي الفاشي الأسود بإشراف المخابرات الاميركية على حكومة ثورة 14 تموز الوطنية التحررية التي راح ضحيتها أكثر من خمسة آلاف شهيد وفي طليعتهم قيادة الحزب وعلى رأسها الشهيد الخالد سلام عادل ..وخيرة القادة والضباط الوطنيين العراقيين وفي طليعتهم الشهيد الخالد الزعيم الوطني عبد الكريم قاسم ..

أما مصير الرفيق الواعي حزبياً وطبقياً ووطنياً ومعرفياً وتاريخياً المعارض لهذا التحالف الذيلي المشين فكان القمع والاتهام بالجمود العقائدي والعزل الحزبي واضطراره في حالات كثيرة للانقطاع عن الحزب.

مع التنويه والحق يقال لم تمارس قيادة عزيز -باقر الأساليب الوضيعة التي مارستها زمرة حميد -مفيد-رائد-حسان-جاسم الخائنة من تشويه السمعة وبث الإشاعة ومحاربة الرفيق الشيوعي الواعي بكافة الاساليب الرخيصة ..
خصوصا بعد انخراط هذه الزمرة جنباً الى جنب الاحزاب القومية الكردية العنصرية والإسلامية الطائفية الرجعية والليبرالية العميلة في خدمة الغازي الامريكي لاحتلال العراق بحجة الخلاص من النظام البعثي الفاشي والمقبور صدام حسين .

وبررت هذه الزمرة خيانتها الطبقية والوطنية كوجهة نظر ..!!
حيث أستخدمت أقذر الأساليب لتمرير خيانتها هذه تحت راية الحزب الشيوعي العراقي والمتاجرة بدماء شهدائه ..
من أساليب الترغيب بالمال والامتيازات في تجحيش من يسول لعابه ..إلى أقذر الوسائل في محاربة الشيوعي العراقي الواعي الأمين للمبادئ الثورية وللتاريخ الكفاحي المجيد للحزب الشيوعي العراقي ولدماء الشهداء الخالدين..

ورغم افتضاح أسلوب الترغيب والترهيب القذر هذا تجد القطيع الحزبي "الشيوعي " منقاد ومُستخدم على طريقة قطيع الخبل السفاح مقتدى الغدر والدجل الأكبر، مع فارق واحد ولحسن الحظ، هو أن زمرة الخونة حميد -مفيد -رائد -حسان -جاسم لا تمتلك سلطة وإمكانيات السفاح مقتدى ولا يحمل القطيع " الشيوعي " السلاح ..!!

نعم، لقد تحرر غالبية الشباب الشيوعي المنتمي عاطفياً للحزب" الشيوعي العراقي" بعد 9 نيسان 2003 من هيمنة ديماغوجية الزمرة الخائنة، خصوصاً بعد تحالفها الذيلي -الفضيحة مع الخبل السفاح مقتدى الغدر والدجل الأكبر، والترويج الوقح للخبل " قائداً للكتلة التاريخية المؤهل لتحقيق شعار وطن حر وشعب سعيد " ..

وتحرر ما تبقى من الشباب الشيوعي المنتمي عاطفياً للحزب " الشيوعي العراقي " إثر موقف الزمرة الخائنة المشين من تظاهرة 1/10/2019 التي تطورت الى انتفاضة شبابية شعبية ..

ونقصد بالانتماء العاطفي، هو انتماء الشباب تقليدياً في العراق للحزب عاطفياً لانحدارهم من عوائل شيوعية حتى يتطور هذا الانتماء لمستوى الانتماء الواعي حسب تجربة الرفيق الشاب نفسه..
وبالمناسبة كثيراً ما يحدث الجدل حد الصدام بين الشاب المنتمي عاطفياً للحزب وعائلته المنقطعة وعياً ومعاناة عن الحزب ..وهي مفارقة بحاجة الى دراسة نفسية حقاً..!!

إذن تمر علينا الذكرى ال 88 لتأسيس الحركة الشيوعية واليسارية والوطنية الديمقراطية العراقية ولم يعد هناك حزباً يدعى الحزب الشيوعي العراقي وإنما الحزب اللاشيوعي البريمري بزمرته الخائنة وجحوشه البريمرية، حزب مُستخدم علناً من قبل العميل المسعور بارزاني في صفقاته التدميرية للعراق .

مع التهاني الرفاقية

‌‎كلمة يسارية مبدئية مؤلمة في الذكرى ال 88 لتأسيس الحركة الشيوعية واليسارية والوطنية الديمقراطية العراقية: الحزب الشيوعي العراقي أم الحزب اللاشيوعي البريمري ؟! (2-2)

‌‎صباح اليساري العراقي

‌‎لقد أنتهى القسم الأول من هذه المادة بالإجابة على السؤال الوارد في عنوانها : الحزب الشيوعي العراقي أم الحزب اللاشيوعي البريمري ؟!

‌‎( إذن تمر علينا الذكرى ال 88 لتأسيس الحركة الشيوعية واليسارية والوطنية الديمقراطية العراقية ولم يعد هناك حزباً يدعى الحزب الشيوعي العراقي وإنما الحزب اللاشيوعي البريمري بزمرته الخائنة وجحوشه البريمرية، حزب مُستخدم علناً من قبل العميل المسعور بارزاني في صفقاته التدميرية للعراق .)

‌‎وها نحن نكرس القسم الثاني من المادة لتوثيق هذا ( الاستنتاج-الجواب ) بالاستشهادات التالية من البرنامج السياسي والنظام الداخلي لحزب اليسار العراقي …

‏(‎2)
اليسار العراقي -الهوية
#اليسار_العراقي_الهوية*

—————————

ان اليسار العراقي حركة طبقية ووطنية وأممية ثورية يمثل توأم الدولة العراقية الحديثة، حيث تشكلت حلقاته الأولى مع ولادة الدولة العراقية الحديثة عام 1921 وخاض المعارك الطبقية والوطنية على مدى قرن من الزمان، فإقترنت مسيرة اليسار العراقي حامل خيار الثورة الشعبية بتاريخ العراق الحديث اقتراناً لا فكاك فيه .

فقاد الهبات والوثبات والانتفاضات والإضرابات العمالية والطلابية والانتفاضات الفلاحية وقدم مئات الآلاف من الشهداء والمعتقلين والمغيبين والمنفيين من أجل وطن حر وشعب سعيد، وطن ذو سيادة ونظام يصون كرامة الشعب العراقي ويحقق العدالة الاجتماعية .

تُوج كفاح اليسار العراقي في الفترة التاريخية الأولى من عمره بثورة 14 تموز 1958 الوطنية التحررية، التي حققت منجزات سياسية واجتماعية واقتصادية كبرى خلال عمرها القصير، الذي انتهى بالانقلاب البعثي الفاشي الامريكي التدبير في 8 شباط 1963 واستشهدت فيه القيادة اليسارية الثورية الثانية، بعد أن استشهدت قيادته الثورية الأولى في شباط 1949 في عهدالحكم الملكي البائد علي يد العميل نوري السعيد وجلاوزته ..

وكان لمؤامرة السلطة الخروشوفية التحريفية في الاتحاد السوفييتي الدور الحاسم في افشال استراتيجية قيادة اليسار الثورية الثانية ممثلة بالقائد الشهيد سلام عادل ورفاقه الشهداء الابطال، لتطوير ثورة 14 تموز 1958 من ثورة وطنية الى ثورة وطنية ديمقراطية بقيادة اليسار العراقي .

ومنذ ذلك الانقلاب الفاشي المشؤوم، قد هيمن اليمين الاصلاحي الانتهازي على قيادة الحزب الشيوعي العراقي، ولم يعد حزباً يسارياً، وأنما حزباً يمينياً اصلاحياً، مما عرضه الى صراعات داخلية طويلة ومريرة، دارت بشكل أساسي بن قواعد وكوادر الحزب الثورية من جهة وقيادته اليمينية الانتهازية من جهة أخرى .

ولم تكن مسيرة الحزب الشيوعي العراقي في الفترة الثانية الممتدة على مدى أربعة عقود ( 1963-2003) سوى سلسلة من الانتكاسات والهزائم، دفع ثمنها قواعد الحزب وكوادره والعناصر القيادية الشابة التي انحازت لهم، قوافل الشهداء الواحدة تلو الأخرى، فيما أدمنت القيادة اليمينية الانتهازية وتعودت على ظاهرة الهروب الى الخارج وترك قواعد وكوادر الحزب للتصفيات .

وكما توج تلامذة قيادة عزيز محمد -باقر إبراهيم الموسوي نهجهم اليميني الاصلاحي ممثلين بزمرة حميد مجيد – مفيد الجزائري بالخيانة الطبقية والوطنية في 2003 .

توج كوادر الحزب الثوريون كفاح القواعد والكوادر الثورية بتشكيل حزب اليسار العراقي الأمين لدماء الشهداء والسير على الطريق الثوري الذي اختطته واستشهدت في معاركه الطبقية والوطنية القيادة الثورية الأولى ممثلة بالشهيد الخالد فهد مؤسس وقائد الحركة الشيوعية واليسارية العراقية ورفاقه الشهداء الابطال ، وقيادته الثورية الثانية ممثلة بالشهيد الخالد سلام عادل ورفاقه الأبطال.

(3)

رؤية المؤتمر الوطني الثالث لحزب اليسار العراقي (تشرين-اكتوبر/2018 ) وتجليها على أرض الواقع

#رؤية_المؤتمر_الوطني_الثالث

——————————————————-

(....إذ قدمت وثائق الحزب تحليلا ثوريا معرفيا وتاريخيا للوضع الراهن الكارثي، الذي يعانيه الشعب والوطن، وسبل وأدوات تغييره تغييرا جذريا على كافة الأصعدة، السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية والصحية والتعليمية والخدمية..

فقد صادق المؤتمرون على مقترحات وقرارات بلاغ حزب اليسار العراقي الصادر في 30/8/2017 في مسألة طبيعة العلاقة مع الحزب الشيوعي العراقي والتيار اليساري الوطني العراقي.

واعتماد البلاغ وثيقة من وثائق المؤتمر الثالث لحزب اليسار العراقي. التي جاء فيها

(( توصلت حوارات التيار اليساري الوطني العراقي في الاجتماعات التي جرت في غالبية المدن العراقية وعلى مدار شهور الى:

1-قرار تحويل التيار اليساري الوطني العراقي إلى حزب اليسار العراقي.

2- تكليف أمانة حزبية لقيادة الحزب لمدة عام حتى إنعقاد المؤتمر الثالث لحزب اليسار العراقي، بعد المؤتمر الأول للحركة الشيوعية واليسارية المنعقد بإشراف الرفيق الشهيد الخالد يوسف سلمان يوسف- فهد- عام 1945 والمؤتمر الثاني عام 1970 بادارة كوكبة الرفاق الشهداء الذين تم تصفيتهم من قبل البعث الفاشي بعد المؤتمر.

وعدم الاعتراف بالمؤتمرات اللاشرعية لزمرة عزيز-باقر الانتهازية وزمرة حميد-رائد الخائنة.

3- قرار اعتبار حزب اليسار العراقي امتدادا لحزب فهد وسلام عادل وحسن سريع وخالد احمد زكي ومحمد الخضري وصفاء الحافظ ونزار ناجي يوسف ومنعم ثاني وسامي حركات وآلاف الشهداء الأبطال.....حزب الهَبْات والانتفاضات والإضرابات العمالية ....حزب الشهداء...

4- قرار القطيعة التامة مع حزب عزيز محمد -باقر إبراهيم الموسوي وبقاياه زمرة حميد -مفيد -رائد-جاسم -حسان الخائنة ..
حزب خط آب التصفوي والجبهة اللاوطنية وتقسيم التنظيم قوميا والسقوط في أحضان المحتل الأمريكي ومجلس الحكم البريمري ...حزب الخونة والانتهازيين ...)).

*البرنامج السياسي المُقر في المؤتمر الوطني الرابع ( تشرين/أكتوبر 2021)

المقدمة التاريخية *
————————

يمثل المؤتمر الوطني الثالث المنعقد في 2/10/2018 مواصلة تأريخية للمؤتمر الوطني الأول للحزب الشيوعي العراقي عام 1945 والمؤتمر الوطني الثاني للحزب الشيوعي العراقي 1970.. والكونفرنسات الأول 1944 والثاني 1956 والثالث 1967.

إذ لا يعترف حزب اليسار العراقي ب ( المؤتمرات – المؤامرات للزمر الانتهازية والخائنة من الثالث عام 1976 وحتى يومنا هذا ) ..

فحزب اليسار العراقي يمثل الإمتداد النضالي لمسيرة الحزب الشيوعي العراقي الثورية بقيادة مؤسس وقائد الحزب الرفيق الشهيد الخالد يوسف سلمان يوسف- فهد ورفاقه الابطال والرفيق الشهيد الخالد سلام عادل ورفاقه الابطال .

ونحن إذ نستلهم الجانب المشرق في مسيرة الحزب الشيوعي العراقي منذ الحلقات الماركسية الأولى المقترنة بإعلان الدولة العراقية الحديثة عام 1921 والتأسيس سنة 1934 وحتى إستشهاد السكرتير العام الشهيد الخالد سلام عادل إثر إنقلاب 8 شباط 1963 البعثي الفاشي الأسود.

ففي الوقت الذي نعتز فيه بإنتمائنا إلى ذلك التاريخ الكفاحي الطبقي والوطني والأممي المجيد، فإننا ميزنا أنفسنا عن الإتجاه الثاني اليميني الانتهازي المهيمن على قيادة الحزب الشيوعي العراقي، الذي قاد الحركة الشيوعية من هزيمة إلى أخرى منذ انقلاب 8 شباط 1963 البعثي الفاشي الأسود.

حتى توجت هذه السياسات اليمينية الإنتهازية المفضوحة، بالانخراط في خدمة الإحتلال الأمريكي للعراق وتسويق الخيانة الطبقية والوطنية والأممية كوجهة نظر .

وتصدينا جيل بعد جيل للنهج اليميني الإنتهازي حتى تفسخ المؤسسة اليمينية الإنتهازية الى عصابتين وضيعتين، عصابة مرتمية بإحضان فلول البعثي الفاشي ممثلة بزمرة باقر إبراهيم الموسوي، وعصابة مرتمية بإحضان المسعور بارزاني ومجرم بشتآشان المقبور جلال طالباني ومن خلالهما متخادمة مع الغزاة الامريكان ممثلة بزمرة عزيز محمد وتلامذته حميد ومفيد ورائد وحسان وجاسم .

فنحن ورثة التيار اليساري الحقيقي في الحزب الشيوعي العراقي، وما المحاولات البطولية للقاعدة الحزبية والكوادر والعناصر القيادية الثورية المتمثلة في:

-إنتفاضة معسكر الرشيد في تموز 1963 بقيادة الشهيد الخالد حسن سريع.

-وإفشال القاعدة والكوادر خط آب 1964 التصفوي الذي إستهدف حل الحزب الشيوعي العراقي.

-وإنتفاضة الأهوار المسلحة 1968 بقيادة الشهيد الخالد خالد احمد زكي .

-ورفض الشهيد الخالد محمد الخضري ورفاقه فكرة التحالف الذيلي مع البعث الفاشي عام 1970 .

-وإنتفاضة القاعدة الحزبية والكوادر الثورية الرافضة لقرار حل المنظمات الديمقراطية عام 1975 .

-وإعلان تأسيس منظمة سلام عادل في الحزب الشيوعي العراقي في بغداد 8 تموز 1979..

-وموقف التصدي البطولي للهجمة البعثية الفاشية عام 1979 بقيادة الشهيد الخالد منعم ثاني ورفاقه.

-وإصرار وتصميم القاعدة الحزبية على تبني سياسة الكفاح المسلح 1979-1989 ودور نزار ناجي يوسف المميز الذي إستشهد في مجزرة بشتاشان على يد قطعان المجرمين المقبورين جلال طالباني ونوشيروان .

-وإنتفاضة( شيوعيون عراقيون ) في حركة الأنصار بقيادة الشهيد الخالد سامي حركات عام 1984 والذي واصل النضال السري في بغداد حتى استشهاده عام 1994 .

-وإصدار جريدة( إتحاد الشعب )في العراق المحتل 8 تموز 2004 بهدف التصدي السياسي للمحتل وأذنابه من القوى الطائفية العنصرية والانتهازية والارهابية وفلول النظام البعثي ومواصلة لمسيرة الأجيال الثورية المتعاقبة في رفع الراية الحمراء ، راية الكفاح الطبقي والوطني والأممي من أجل الحرية والعدالة الاجتماعية والتقدم .

-نشوء التيار اليساري الوطني العراقي ( 2008-2018) واصدار جريدة اليسار في 2011 ترحيباً بمغادرة جنود المحتل الامبريالي الامريكي مدحوراً لبلاد الرافدين.

-وإصدار جريدة اليسار العراقي 2016 التي دعت الى إسقاط منظومة 9 نيسان 2003 وأعلنت فيها أذار 2019 بأن الانتفاضة الشعبية تطرق الأبواب

* النظام الداخلي المُقر في الوطني الرابع ( تشرين/أكتوبر 2021)



#حزب_اليسار_العراقي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- * إستقبالاً للذكرى ال 88 لتأسيس الحزب الشيوعي العراقي ننشر ص ...
- تصريح رسمي : لا نوروز يعلو على نوروز ثورة 14 تموز 1958 الوطن ...
- الحركة الشيوعية العراقية بين الهجوم الرجعي والدور الانتهازي ...
- 8 أذار يوم المرأة المناضلة الأممي يليق بكن أيتهما الشهيدات ا ...
- تصريح رسمي : ان الحل الوطني الواقعي لأزمة منظومة 9 نيسان 200 ...
- موقف اليسار العراقي من حرب الناتو -روسيا في أوكرانيا على الح ...
- تصريح رسمي : وأخيراً انتصرت إطلاعات الدولة* في ايران على حرس ...
- من لا يعي العلاقة بين إنقلاب 8 شباط 1963 البعثي الفاشي الأسو ...
- المجد والخلود للزعيم اليساري الوطني العراقي عبد الكريم قاسم ...
- لا نزال نعاني وطناً وشعباً من كوارث ومآسي إنقلاب 8 شباط 1963 ...
- لم يكن ترتيب نتائج انتخابات حيتان العمالة والقتل والدمار وال ...
- بين التصريح الرسمي لحزب اليسار العراقي 19/11/2021 حول تداعيا ...
- إنعقاد جلسة برلمان النهاب 9/1/2022 تمثل الحيتان والمليشيات و ...
- أفضى تمسك اليسار الشيلي بالمبادئ الثورية الى الإنتصار بينما ...
- تصريح رسمي : لن تنقذ المبادرات البهلوانية ولا الخطب التظليلي ...
- نداء الى القوى الشبابية التشرينية المنتفضة والشعبية الوطنية ...
- النظام الداخلي المُقر في الوطني الرابع ( تشرين/أكتوبر 2021)
- البرنامج السياسي المُقر في المؤتمر الوطني الرابع ( تشرين/أكت ...
- التقرير السياسي-التنظيمي الصادر عن المؤتمر الوطني الرابع لحز ...
- الفصل الأخير في مسرحية انتخاباتهم المعزولة المزورة : دعاية ت ...


المزيد.....




- محكمة تونسية تقضي بإعدام أشخاص أدينوا باغتيال شكري بلعيد
- القذافي يحول -العدم- إلى-جمال عبد الناصر-!
- شاهد: غرافيتي جريء يصوّر زعيم المعارضة الروسي أليكسي نافالني ...
- هل تلاحق لعنة كليجدار أوغلو حزب الشعب الجمهوري؟
- مقترح برلماني لإحياء فرنسا ذكرى مجزرة المتظاهرين الجزائريين ...
- بوتين: الصراع الحالي بين روسيا وأوكرانيا سببه تجاهل مصالح رو ...
- بلجيكا تدعو المتظاهرين الأتراك والأكراد إلى الهدوء
- المكتب السياسي للحزب الشيوعي العراقي: مع الجماهير ضد قرارا ...
- بيان تضامن مع نقابة العاملين بأندية قناة السويس
- السيسي يدشن تنصيبه الثالث بقرار رفع أسعار الوقود


المزيد.....

- هل يمكن الوثوق في المتطلعين؟... / محمد الحنفي
- عندما نراهن على إقناع المقتنع..... / محمد الحنفي
- في نَظَرِيَّة الدَّوْلَة / عبد الرحمان النوضة
- هل أنجزت 8 ماي كل مهامها؟... / محمد الحنفي
- حزب العمال الشيوعى المصرى والصراع الحزبى الداخلى ( المخطوط ك ... / سعيد العليمى
- نَقْد أَحْزاب اليَسار بالمغرب / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى فى التأريخ الكورييلى - ضد رفعت الس ... / سعيد العليمى
- نَقد تَعامل الأَحْزاب مَع الجَبْهَة / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى وقواعد العمل السرى فى ظل الدولة ال ... / سعيد العليمى
- نِقَاش وَثِيقة اليَسار الإلِكْتْرُونِي / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - حزب اليسار العراقي - كلمة يسارية مبدئية مؤلمة في الذكرى ال 88 لتأسيس الحركة الشيوعية واليسارية والوطنية الديمقراطية العراقية: الحزب الشيوعي العراقي أم الحزب اللاشيوعي البريمري ؟