أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جدو جبريل - الاستنتاجات والتساؤلات 1















المزيد.....

الاستنتاجات والتساؤلات 1


جدو جبريل
كاتب مهتم بالتاريخ المبكر الإسلامي والمنظومة الفكرية والمعرفية الإسلامية

(Jadou Jibril)


الحوار المتمدن-العدد: 7208 - 2022 / 4 / 1 - 05:05
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


( تراكم شهر مارس 2022 حسب المحاور )
تذكير:
لقد ظل هاجس العقلية الزئبقية التبجيلية التبريرية التبجيل والتبرير والبحث عن مخرج للإحراجات. هذا ما جعلها، في نهاية المطاف، تنتج تفكيرا زئبقيا.
في رأي الكثيرين، تسلّطت على التاريخ المبكر للإسلام معتقدات وأفكار نابعة من الخرافات والأساطير ورغبة جامحة في التبرير والتبجيل بأي ثمن وبأي وسيلة. مما أصاب هذا التاريخ بالغموض أحيانا وتراكم الضبابية على مدى قرون.
لقد انبجست عن العقلية الزئبقية التبجيلية التبريرية تخريجات غريبة أحيانا، منها ما يبرِّر الأخطاء البلاغية والنحوية وغيرها، الواردة في المصحف. كما سعت حثيثا إلى "إلغاء" أو "القفز" على التعارضات المفضوحة الواردة في الأحاديث – حتى الصحاح – منها.
وقد ساهمت العقلية الزئبقية التبجيلية التبريرية في عدم تمكن الباحثين من التحرر من الموروث الإسلامي، لا سيما الموروث الإشكالي للمفسرين والفقهاء . علما أن التطور الذي عرفته البشرية على الصعيد المعرفي وإزاحة اللثام على ما تم التستر عليه من التاريخ المبكر للإسلام، تفرض اليوم أكثر من أي وقت مضى، عدم التعويل على الكثير من التراث النقلي الإسلامي، الذي ترسخ بالأساس عبر القبول دون تمحيص ومساءلة.
للاطلاع على المشروع الرجوع إلى ورقة : من أجل تفكيك السردية والموروث الإسلاميين - على سبيل البدء - المنشورة في 18 مارس 2022 في عدد موقع الحوار المتمدن 7194. انظر موقعي الفرعي
https://m.ahewar.org/index.asp?i=13514

توطئة منهجية:
إن النهج المقترح لتجميع قاعدة البيانات المشار إليها في الورقة السابقة هو تطرق كل ورقة لموضوع أو قضية ضمن محور محدد سالفا. كما سيتم ختم كل ورقة منشورة بجدادة تتضمن الاستنتاجات والتساؤلات المثارة٬ مع تجميعها حسب تراكم الورقات المنشورة ومرتبة وفق المحاور التي ستحدد تدريجيا . ستستعمل مختلف الجدادات لإعداد تحليل تركيبي يخص كل محور . بعد ذلك٬ استنادا على التحاليل التركيبية المحاورية يتم السعي للخروج بأرضية أولية لتفكيك السردية والموروث الإسلاميين.


محور: العقلية الإسلامية

ورقة العقلية الإسلامية المنتصرة السائدة اليوم : ما هي خصائصها الرئيسية ؟
الحوار المتمدن-العدد: 7198 - 2022 / 3 / 22

ظل الأمر الإسلامي وتناول القرآن حكرا على الفقهاء والعلماء التقليديين (حراس الهيكل). وسادت آراء ومواقف الذين ظلوا مخلصين للنقل والترديد والتكرار والاجترار. وبقيت غالبية المسلمين غير قادرين على رسم مسافة بين العقيدة والدراسة البحثية.
لازالت قراءة المقدس قراءة عقائدية دينية خاضعة لقوالب جاهزة مسبقا على امتداد قرون. وذلك لأن الارثودوكسية الإسلامية كرست تفسيرا معينا للقران وترتب عليه فهم وأمور أخرى وأصبح كل مخالف ينعت بالضلال والهرطقة والكفر.
تبنت "المؤسسة الإسلامية" – منذ قرون – عقلية بنت استمرار حضورها وفعاليتها على طمس وتغييب الآخر. وساهمت العقلية الزئبقية التبجيلية التبريرية في عدم التمكن من التحرر من الموروث الإسلامي، لا سيما الموروث الإشكالي للمفسرين والفقهاء .
من التساؤلات البارزة :
- هل العقلية الإسلامية السائدة اليوم عقلية زئبقية تبريرية تبجيلية ؟ ما هي خصائصها ، نهجها، أساليبها، وأدواتها؟
- هل التاريخ المبكر للإسلام ملعوب فيه ؟
- هل السنة مفبركة ؟
- هل القرآن إشكالية ؟
- هل العلوم الشرعية والفقهية الإسلامية علوم مخرومة ؟ وكيف ؟
- هل التمحيص غير المتحيز يقر بهذا أم ينفيه؟

ورقة العقلية الزئبقية التبجيلية التبريرية : نهج – سمات- خاصيات- طبيعة- أساليب
الحوار المتمدن-العدد: 7199 - 2022 / 3 / 23

ساهمت العقلية الزئبقية التبجيلية التبريرية في إخراج الإسلام والقرآن والسنة عن دائرة التاريخ .
من سيماتها :
- التفكير القياسي – نسبة للقياس-
- التمييز الصارم بين "الخاصة" و"العامة"
- بلورة تخريجات لتجاوز الحرج
إن العقلية الزئبقية التبجيلية التبريرية أضحت مجبلة على تخريجات لتجاوز الحرج. والتاريخ المبكر للإسلام ثقب أسود٬ والسردية والموروث الإسلاميين يشكلان منجما يحتوي على أطنان من التراب وغرامات نادرة من الذهب أو الفضة.
تكاد تكون الوظيفة الأساسية للعقلية الزئبقية التبجيلية التبريرية مقتصرة على الدفاع والتبرير والتبجيل٬ وتكريس النقل والتكرار والاجترار باستعمال سلاح النبذ والتكفير.
فما يحكم العقلية الزئبقية التبجيلية التبريرية، هو منطق التدخل الإلهي في مجرى الحدث التاريخي. وترسيخ طرح التمييز بين " الخواص والعوام"، علما من المفترض أن من حق الجميع الاطلاع على "الحقائق"، دون وصاية على العقول، وليس تغييبها بدعوى الحماية أو خوفا من سوء فهمها أو خشية من فتح باب الشك والمساءلة.
إن إقفال أبواب الاجتهاد منذ أمد بعيد، كرّس دائرة "القطيع" التابع.
ومن أساليب العقلية الزئبقية التبجيلية التبريرية الخلط وعدم الترتيب ، التعويم و الضبابية. وظل رد فعل هذه العقلية واحدا لم يتغير، فكلما تم كشف حقائق تحرجها – جراء الدراسات المعتمدة على البحث العلمي وآخر مكتشفات العلم – لجأت إلى اعتماد نظرية المؤامرة.
إن المنظومة الفكرية والمعرفية الإسلامية مسكونة بجملة من الأطروحات المكبلة من قبيل تقديس نص المصحف – نعم أقول نص المصحف الذي بين أيدينا اليوم ولا أقول القرآن .

ورقة الموروث و السردية الإسلاميان
الحوار المتمدن-العدد: 7203 - 2022 / 3 / 27

في القرن الأول وبداية القرن الثاني الهجري، تراكمت أخبار وروايات متكثرة. وظل زمن وتاريخ حدوث النوازل والوقائع – حتى الجوهري منها عقائديا – زئبقي.
إن المراجع الإسلامية المدوّنة والموثقة تعود إلى سنة 750 ميلادية، وهي فترة متأخرة عن الفترة التكوينية للإسلام المبكّر.
في السابق كان الرجوع إلى الموروث الإسلامي ومراجعه والاستناد عليها بشكل رئيسي هو السائد للقيام بالأبحاث والدراسات العلمية قبل بروز تيار تشكيكي في العديد من الروايات التي قدمتها السردية الإسلامية عن التاريخ المبكر للإسلام و القرآن وتاريخ المصاحف.
إن معظم المراجع الإسلامية القديمة دٌوِّنَتْ فيما بين سنتي 850 و950 ميلادية، وعليها تأسست مختلف المراجع التي تلتها. لذا فهي في عيون العديد من الباحثين، أقل من مصادر ثانوية. وقد تساءل العديد من الباحثين حول مصداقية وموثوقية تلك المراجع، خصوصا وأن الصراع على السلطة برز مُبكِّراً، فور وفاة النبي. هذا علاوة على أن السردية الإسلامية تأسست على الذاكرة – الحفظ – وعلى مراجع مُدوّنة في مرحلة متأخرة، إنها ارتكزت على التراث الشفوي.
وفي الوقت الذي ترتكز فيه الدراسات الحديثة، بخصوص التاريخ المبكر للإسلام، على مناهج علمية وعلى آخر ما توصلت إليه جملة من العلوم الإنسانية والاجتماعية من تقدم ، لازالت العقلية الزئبقية التبجيلية التبريرية تقتصر على ترديد ما ظل يتكرر عبر قرون دون تحريك ساكن لتنقية الموروث والسردية الإسلاميين من الكثير من الترهات والخرافات.

محور: الأطروحات

يعنى هذا المحور بمختلف الأطروحات سواء أطروحات من داخل المنظومة الفكرية والمعرفية التقليدية الاجترارية السائدة أو من خارجها.

أطروحات من خارج المنظومة الفكرية والمعرفية التقليدية الاجترارية السائدة
ورقة أطروحة آن ماري دولاكومبر
الحوار المتمدن-العدد: 7196 - 2022 / 3 / 20

لا تمييز آن ماري دولاكومبر بين الإسلام و الأصولية الإسلامية لأن الجذور واحدة في نظرها، تعود إلى القرآن والسنة المرجعين الأساسيين في الإسلام. وترى أن "الإسلام الحضاري"، بكل إبداعاته ومنجزاته، هو "إسلام الآخرين" وليس "إسلام العرب". أما « الإسلام العربي " (في الحجاز) هو "إسلام بدوي"، لا علاقة له بأي منجز حضاري.
فما قام به المسلمون في حضارتهم، ما هو إلا أخذ أو استعارة من الآخر وتشبه به، وليس إبداعا أصيلا نابعا من المسلمين المعتمدين على الدين الإسلامي في كل مجرى حياتهم.
إن التصرفات المشينة والتجاوزات التي ارتكبت باسم الإسلام إزاء أهل الذمة وأهل الكتاب و المعارضين تصرف نابع من الإسلام ومستند عليه وغير غريب عنه، وهو في ذات الوقت تعبيرً، عن عجز "الإسلام البدوي" على التفاعل والتعايش مع الحضارات والثقافات إلا بحد السيف.
تذهب الباحثة آن ماري دولاكومبر إلى القول إن انحدر الإسلام من اليهودية النصرانية ، وهي عقيدة مسيانية، رفضت اليهودية الحاخامية كما رفضت المسيحية. فالإسلام "يهودية مُعربة" - أي تمّ تعريبها. والقرآن لم يكن موجودا بعدُ في مكة، ما كان متوفرا هو كتاب موسى، واعتناق الدين الجديد خلال الفتوحات كانت أساسا بدوافع اجتماعية ومصلحية أكثر منها دينية ــ عقائدية ــ إيمانية لتفادي الأسر والعبودية.

أطروحات من داخل المنظومة الفكرية والمعرفية التقليدية الاجترارية السائدة

ورقة الشخصية المحمدية أو حل اللغز المقدس، لمعروف الرصافي

اعتبر الرصافي أن الرسول من أذكى الشخصيات التي عرفها التاريخ، لأنه شكّل ديناً لا يزال مستمراً حتى الآن، لكنّه رفض توصيفه بالنبي، ورفض الإيمان بالمعجزات.
وأقرّ الرصافي في مقدمة كتابه، أنه مؤمن، إلا أنه خالف المسلمين فيما رآهم عليه من أمور يرونها من الدين إلا جوهره الخالص.
وقال الرصافي عن تراكمات التاريخ الإسلامي : " يتعسر على المرء أن يتخلص من طيس أباطيله ذرات شذور الحقيقة".
اعتبر الرصافي أن محمدا أعظم رجل عرفه التاريخ ، أحدث انقلابا بدّل مجرى الحياة الإنسانية. والغاية التي رمى إليها محمد من الدعوة إلى الله أو من النبوءة، ليست دينية محضة بدليل أنه قبل الجزية من غير العرب من أهل الكتاب والمجوس. فالغاية هي إحداث نهضة عربية دينية اجتماعية سياسية، يقوم بها العرب في بدء الأمر، ثم تعم وتشمل الناس جميعا في النهاية.
كان الهدف هو توحيد العرب على "لا إله إلا الله ". في البداية دعا محمد العرب بالآيات القرآنية دون إرغام أو إكراه، لكن بعد الهجرة إلى المدينة صار يدعوهم وفي إحدى يديه القرآن وفي الأخرى السيف.
فلما كانت هذه الدعوة، بهذه الطريقة غير كافية، عضدها بمرغبات معنوية: الجنة التي تنال بالأعمال الحسنة، وعلى رأسها الشهادة، أي الموت في سبيل الله. ومن الحوافز والمرغبات كذلك لإنجاح النهضة التي ابتغاها محمد، أحل لهم الغنائم والنساء والسبايا في الحرب، علما أنه لم تكن الغنائم في الأديان السابقة حلالا.
إن محمدا إيثاري في نظر الرصافي، ترفع بنفسه عن حطام الدنيا واحتقر الماديات إلا اثنتين: الطيب والنساء. ولم يسع إلا لما هو أبدي: تقديس القوم إياه وذكرهم له بالصلاة والسلام إلى الأبد. أراد محمد الذكر المقدس الخالد لنفسه، وأراد الملك والسلطان لقومه قريش.
فقد قورن اسم محمد باسم الله ولم يجعل الإيمان شهادة واحدة بل شهادتين، وأيضا جعل المؤذنين يذكرون اسمه مع اسم الله في النداء إلى الصلاة يوميا.
لم يعين النبي خليفته اعتبارا لكونه مطالبا قرآنيا بالمشورة في كل الأمور. ويستنتج الرصافي، لو أراد محمد تعيين خليفة له لشاور أصحابه علانية. لكن الموروث الإسلامي يؤكد صدور إشارات وتلميحات وأقوال بهذا الخصوص.
إن أراء معروف الرصافي مخالفة لما يقرّ به الموروث والسردية الإسلاميان. وهذا بشأن النبوة واعتقاده بأن القرآن هو من الرسول وليس من الله، كما يرفض كل الروايات التي تؤكد نبوة الرسول. فالنبوة ليست من الله وإنما هي من اختراعات محمد الذي كان اسمه قثم قبل الدعوة .
ترسخت الفكرة في نفسية محمد وشملت المعجزات وسماع الأصوات نتيجة مرضه بالصرع. فالوحي وصوره هو عبارة عن حالات مرضية.
إن الغاية لم تكن دينية - عقائدية محضة، بقدر ما كانت الغاية التي كان يرمي إليها محمد هي إحداث نهضة عربية دينية اجتماعية سياسية، تكون عربية المبتدأ، عالمية المنتهى.


محور: نماذج ودراسة حالة
يعنى هذا المحور بعرض نماذج ودراسة حالات تسلِّط الضوء على نهج وآليات وأساليب العقلية الزئبقية التبجيلية التبريرية، لتجاوز الإحراج وإخفاء التعارضات الصارخة التي يعجان بها الموروث والسردية والتاريخ المبكر للإسلام .

ورقة العقلية الزئبقية التبجيلية التبريرية : نماذج الخروج من الحرج
الحوار المتمدن-العدد: 7200 - 2022 / 3 / 24

التبجيل والتبرير والبحث عن مخرج للإحراجات، هذا هو هاجس العقلية الزئبقية التبجيلية التبريرية.
وكانت تخريجاتها غريبة أحيانا كثيرة، منها ما يبرِّر الأخطاء البلاغية والنحوية وغيرها، الواردة في المصحف، ومنها "إلغاء" أو "القفز" على التعارضات المفضوحة الواردة في الأحاديث – حتى الصحاح– منها. مثل حالة سورة مريم آيات 18 - 38 وحالة سورة النساء الآية 162 وحالة " أفلم يتبين الذين آمنوا" و"أفلم ييأس الذين آمنوا" وهي الحالات المعروضة في الورقة.
وظلت "التخريجات" العقائدية مكبلة بأطروحة " القرآن كلام الله الحرفي ولا يجوز المس حتى برسم كلمات المصحف"، مثال، رسم "دعــؤا" في سورة غافر وحالة ضياع شيء من القرآن.
فهل فعلا نجح المفسرون وحراس هيكل المنظومة الإسلامية في تجاوز الإحراج أم زادوا الطين بلة؟



#جدو_جبريل (هاشتاغ)       Jadou_Jibril#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الشخصية المحمدية أو حل اللغز المقدس، لمعروف الرصافي
- الموروث و السردية الإسلاميان
- العقلية الزئبقية التبجيلية التبريرية : نماذج الخروج من الحرج
- العقلية الزئبقية التبجيلية التبريرية : نهج – سمات- خاصيات- ط ...
- العقلية الإسلامية المنتصرة السائدة اليوم
- من أجل تفكيك السردية والموروث الإسلاميين محور الأطروحات: أطر ...
- من أجل تفكيك السردية والموروث الإسلاميين على سبيل البدء


المزيد.....




- “يا بااابااا تليفون” .. تردد قناة طيور الجنة 2024 لمتابعة أج ...
- فوق السلطة – حاخام أميركي: لا يحتاج اليهود إلى وطن يهودي
- المسيح -يسوع- يسهر مع نجوى كرم وفرقة صوفية تستنجد بعلي جمعة ...
- عدنان البرش.. وفاة الطبيب الفلسطيني الأشهر في سجن إسرائيلي
- عصام العطار.. أحد أبرز قادة الحركة الإسلامية في سوريا
- “يابابا سناني واوا” استقبل حالا تردد قناة طيور الجنة بيبي ال ...
- قائد الثورة الاسلامية: العمل القرآني من أكثر الأعمال الإسلام ...
- “ماما جابت بيبي” التردد الجديد لقناة طيور الجنة 2024 على الن ...
- شاهد.. يهود الحريديم يحرقون علم -إسرائيل- أمام مقر التجنيد ف ...
- لماذا يعارض -الإخوان- جهود وقف الحرب السودانية؟


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جدو جبريل - الاستنتاجات والتساؤلات 1