أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جدو جبريل - الشخصية المحمدية أو حل اللغز المقدس، لمعروف الرصافي















المزيد.....

الشخصية المحمدية أو حل اللغز المقدس، لمعروف الرصافي


جدو جبريل
كاتب مهتم بالتاريخ المبكر الإسلامي والمنظومة الفكرية والمعرفية الإسلامية

(Jadou Jibril)


الحوار المتمدن-العدد: 7207 - 2022 / 3 / 31 - 09:30
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


محور : الأطروحات
معروف الرُّصَافِي ( 1875 - 1945 م) عراقي. من أب كردي وأم عربية، وتعود أصول عائلته إلى عشير الجبارين وهي عشيرة كردية ذات أصل علوي النسب. اسمه الحقيقي معروف بن عبد الغني بن محمود الجباري الحسيني، و وسماهُ شيخهُ الألوسي (معروف الرصافي).
ظل كتاب الشخصية المحمدية أو حل اللغز المقدس مخطوطاً، ولم ينشر إلا بعد وفاته بأكثر من ستة عقود في سنة 2002 في مدينة كولون الألمانية ، من قبل دار الجمل التي يديرها الشاعر العراقي خالد جابر المعالي . وظلت نسخة منه محفوظة في إحدى مكتبات جامعة هارفاد كما يقرّ الناشر.
كتبه في الفلوجة سنة 1933 ، وأحدث ضجة واسعة في العالم الإسلامي فور نشره في سنة 2002 وتعرض للمنع في عدد من الدول العربية.

خلافا لغيره في عصره، كان معروف الرُّصَافِي سبّاقا لتفكيك شخصية الرسول محمد، كما وردت في الروايات المتداولة في كتب التراث والسردية والموروث الإسلامي و الأحداث التي شارك فيها. تناول نشأته، وزواجه بالسيدة خديجة، وفضلها في انتشار الإسلام، وتطرق إلى حروب الرسول، ونزول الوحي، والاعتكاف في الغار، مشيراً إلى أنه تعلم من ورقة بن نوفل، ابن عم خديجة بنت خويلد.

اعتبر الرصافي أن الرسول من أذكى الشخصيات التي عرفها التاريخ، لأنه شكّل ديناً لا يزال مستمراً حتى الآن، لكنّه رفض توصيفه بالنبي، ورفض الإيمان بالمعجزات مثل «رحلة الإسراء والمعراج وشق الصدر وانشقاق القمر...».

عموما إن كتاب الشخصية المحمدية أو حل اللغز المقدس، هو تمحيص وتفكيك موضوعات لم يكن معظم الكتاب والمفكرين والباحثين يقتربون منها خشية وخوفا ،اعتبارا للاعتقاد السائد بخصوص ثوابت الدين والمقدس والمحرمات إلخ ... وعدم الجرأة عن تنـــــاول، مباشرة، الأسئلة والإشكاليات التي حيّرت كثير من العلماء والباحثين. ولعل مما يميز هذا الكتاب، كونه لم يكتب لأغراض مذهبية أو لفرقة أو طائفة بعينهما أو لمناصرة تيار من التيارات الدينية أو المذهبية أو الفكرية.

أقرّ الرصافي في مقدمة كتابه، أنه مؤمن، إلا أنه خالف المسلمين فيما رآهم عليه من أمور يرونها من الدين إلا جوهره الخالص. كما أكد أن غايته المطلوبة هي الوصول الى شيء من السعادة في الحياة الدنيوية والأخروية ما امكن الوصول اليه بترك الشرور وعمل الصالحات. وهذه الأمور الحساسة في العقيدة سبق تداولها من طرف من سبقوه ، كالرازي وابن سينا وابن عربي والحلاج، و بعده علي عبد الرازق وطه حسين وغيرهما، لكن بنهج مختلف عن نهج الرصافي. وطبعا لا يخلو الكتاب من نواقص اعتبارا لفترة كتابته وعدم الاعتماد على ما توصل إليه البحث ارتكازا على ما حققته العلوم الإنسانية والاجتماعية من تقدم وما أحرزته من نتائج. وهذا ما أقرّ به الرصافي نفسه، إذ أكد أن
نقصان عمله سببه قلة المصادر المتوفرة لديه، وهي حسب د. يوسف عز الدين : سيرة ابن هشام والسيرة النبوية للحلبي والتفسير للزمخشري ومعجم البلدان.

وفى رده يرى الشيخ خالد الجندي أن كتاب "الشخصية المحمدية" اعتمد في جمع معلوماته وتفسيراته على الأحاديث الضعيفة والروايات الأسطورية بعد أن فسرها حسب هواه وغرضه وخلع القدسية عن رسول الله، إذ تعامل معه على أنه شخصية عادية تتمتع بذكاء اجتماعي مميز جعله، يقود العالم بذكائه وقوة بصيرته. وأقرّ الجندي أن الرصافي اعتمد على ما أسماه بنقد السيرة المقارن، لأنه اعتمد على دمج السير بعضها ببعض، ومقارنتها للوصول إلى المعنى المشوه الذى بلغه عن قصد.
ويرى الجندي أن الرصافي ارتكز بشكل ملفت للنظر على كتاب "السيرة الحلبية" لبرهان الدين الحلبى المتوفى سنة (841 هـ)، علما أن هذا الكتاب مليء بالحشو والإسرائيليات، ثم "سيرة ابن هشام" بشكل أقل، وأيضا على تفسير الزمخشري المعتزلي "الكشاف"، وهذا التفسير حظي بانتقادات كثيرة، ولقد لجأ المؤلف إليه دون كتب التفسير الأخرى عن قصد. وعلى العموم حاول الجندي دحض الشبهات والمطاعن التي أثارها كتاب "الشخصية المحمدية"، وكانت النتيجة هي تكرار واجترار ما سبق قوله منذ قرون دون جديد يذكر سواء على صعيد المنهج أو المتن أو الدليل والحجة.
قال الرصافي عن تراكمات التاريخ الإسلامي : " يتعسر على المرء أن يتخلص من طيس أباطيله ذرات شذور الحقيقة"، وهذا يذكرني بما يقوله المتشككون اليوم بخصوص التاريخ المبكر للإسلام حيث يشبهونه بالثقب الأسود أو بمنجم يحوي الأطنان من التراب وغرامات قليلة من الذهب.
اعتبر الرصافي أن محمدا أعظم رجل عرفه التاريخ ، أحدث انقلابا بدّل مجرى الحياة الإنسانية. وتميز بعزم وخيال وطموح إلى العلى. هذا، رغم أن عقليته لا تتجاوز في تفوقها إلا العقلية العربية في زمانه وبيئته. لكنه، رغم ما أوتي من صبر وعزم، يظل مع ذلك بشرا يتعاوره من أحوال البشر ما يتعاور كل إنسان.
الغاية التي رمى إليها محمد من الدعوة إلى الله أو من النبوءة، ليست دينية محضة بدليل أنه قبل الجزية من غير العرب من أهل الكتاب والمجوس. فالغاية هي إحداث نهضة عربية دينية اجتماعية سياسية، يقوم بها العرب في بدء الأمر، ثم تعم وتشمل الناس جميعا في النهاية. ولا شك أن هذه النهضة تحتاج إلى مال، وكانت الجزية على غير العرب مصدره.
كان الهدف هو توحيد العرب على "لا إله إلا الله ". في البداية دعا محمد العرب بالآيات القرآنية دون إرغام، وقد قاسى ما قاساه جراء عداوة قومه المشركين ولقي منهم أذى كثيرة هو أتباعه القليلون المستضعفون. لكن بعد الهجرة إلى المدينة – بعد امتلاك القوة – صار يدعوهم وفي إحدى يديه القرآن وفي الأخرى السيف، لا يقبل منهم عذرا ولا جزية إلا الإسلام. وكان شديدا عليهم في إنكار الشرك بالله حتى جعله من الذنوب التي لا تغتفر. علما – وبالعقل – أن الشرك لا يضر الله شيئا، كما أنه لا يضر الناس مضرة مادية، والمنطق هو أن يغفر الله أن يشرك به ولا يغفر دون ذلك، لأن ما دون الشرك من المنكرات قد يتعلق بحقوق الناس بعضهم مع بعض فلا يجوز مغفرته.
ولما كانت هذه الدعوة، بهذه الطريقة غير كافية، عضدها بمرغبات معنوية: الجنة التي تنال بالأعمال الحسنة، وعلى رأسها الشهادة، أي الموت من أجل هذه النهضة والتي تم التعبير عنها بالموت في سبيل الله. هكذا تفننت الآيات القرآنية والأحاديث في وصف الجنة وما فيها من نعيم، وما ينتظر الشهيد المقتول في سبيل الله.
ومن الحوافز والمرغبات كذلك لإنجاح النهضة التي ابتغاها محمد، أحل لهم الغنائم والنساء والسبايا في الحرب، علما أنه لم تكن الغنائم في الأديان السابقة حلالا. وهذه من عادات العرب في الجاهلية وتم الإقرار بها ما دامت المصلحة اقتضت ذلك. هكذا فُتحت أبواب الجنة أمام عرب الجزيرة وتكدست أمامهم غنائم الحرب.
إن محمدا إيثاري في نظر الرصافي. فهناك الأثرة أي الاستئثار بالشيء وضدها الإيثار أي تقديم الغير عن النفس. ومن المعروف والمأثور عن محمد أنه في المقام الأعلى من الإيثاريين. لقد ترفع بنفسه عن حطام الدنيا واحتقر الماديات إلا اثنتين: الطيب والنساء. ولم يسع إلا لما هو أبدي: تقديس القوم إياه وذكرهم له بالصلاة والسلام إلى الأبد، ولذلك قورن اسمه باسم الله ولم يجعل الإيمان شهادة واحدة بل شهادتين، مع أن الدعوة التي قام بها كانت إلى عبادة خالصة لله، وأيضا جعل المؤذنين يذكرون اسمه مع اسم الله في النداء إلى الصلاة يوميا. لقد أراد محمد الذكر المقدس الخالد لنفسه، وأراد الملك والسلطان لقومه قريش، خصوصا لذوي القرابة الأدنين منهم.
بخصوص حب آل البيت، ورد في الكثير من الأحاديث الترغيب في حب آل البيت. وقد اعتبر الكثيرون أن الناس لا ينجون من عذاب النار إلا بحبهم هذا، فلا يكفي الإيمان بالله ولا طاعته إن لم تقترن بحب آل البيت، وهذا يتناقض مع إيثار محمد. لهذا يقر الرصافي أن العقل الصريح يجزم بأن هذه الأحاديث موضوعة من قبل أناس تحزبوا لآل محمد لأسباب سياسية وغير سياسية.
لم يعين النبي خليفته اعتبارا لكونه مطالبا قرآنيا بالمشورة في كل الأمور. يستنتج الرصافي، لو أراد محمد تعيين خليفة له لشاور أصحابه علانية. لكن الموروث الإسلامي يؤكد صدور إشارات وتلميحات وأقوال بهذا الخصوص. فمن إشاراته أمره أبا بكر الصلاة بالناس أثناء مرضه ، ومنها أيضا ترتيب الخلفاء في وضع الأحجار في عملية بناء المسجد في المدينة كما جاء في حديث أخرجه ابن حبان : " لما بنى رسول الله المسجد وضع حجرا وقال لأبي بكر ضع حجرك إلى جانب حجري، ثم قال لعمر ضع حجرك إلى جنب حجر أبي بكر، ثم قال لعثمان ضع حجرك إلى جانب عمر، ثم قال هؤلاء الخلفاء بعدي"، وفي رواية أخرى " هؤلاء ولاة الأمر بعدي". علما أن عمر وعثمان وعليا قالوا لم يستخلف النبي أحدا. ولا يتردد الرصافي في القول إن حديث الاستخلاف حديث موضوع، سيما وأنه جاء في بداية الفترة المدينية.
لمعروف الرصافي، في كتابه الشخصية المحمدية، أراء مخالفة لما يقربه الموروث والسردية الإسلاميان. وهذا بشأن النبوة واعتقاده بأن القرآن هو من الرسول وليس من الله وكيفية استطاعة الرسول اخضاع العرب آنذاك على الرغم من بداوتهم، بذكائه ودهائه، دون ان يكون متصلا" بالله فعلا" .
فالرصافي يرفض كل الروايات التي تؤكد نبوة الرسول ، ويرفض المصادر الإسلامية ويرفض مبدأ التفكير أصلا بأن محمد نبي مرسل، كما أنه يرفض التوثيق للمصادر .
الرصافي ينظر إلى أن النبوة ليست من الله وإنما هي من اختراعات محمد الذي كان اسمه قثم قبل الدعوة . كما أن القرآن من اختر اعه أيضا. وأسباب ادعائه النبوة، حسب الرصافي، هي أسباب كثيرة أهمها حب الملك والسلطان ومحاولة إبراز أهل بيته ورفع شأنهم وشأن قومه وكذلك عاطفته القومية وغيرها . ومن أهم العوامل المساعدة على هذا الادعاء، خيال محمد وعقليته ومعرفته للقراءة والكتابة.
ترسخت الفكرة في نفسية الرسول وشملت المعجزات وسماع الأصوات نتيجة مرضه بالصرع،
فالوحي وصوره هو عبارة عن حالات مرضية.
إن الغاية لم تكن دينية - عقائدية محضة، إنما الغاية التي كان يرمي إليها محمد هي إحداث نهضة عربية دينية اجتماعية سياسية، تكون عربية المبتدأ، عالمية المنتهى، أي يقوم بها العرب في بدء الأمر ثم تعم وتشمل الناس جميعا في النهاية.
لقد اقترنت الدعوة بالسيف بعد الهجرة إلى المدينة، بعد بيعة العقبة الكبرى، إذ قويت شوكة محمد، واشتّد جناحه بالأنصار الذين بايعوه، والمهاجرين تابعوه. عندئذ قرن دعوته بالسيف ليقاتل خصوم دعوته ، إلا أن جريا على ديدنه في جميع أمور الدعوة، تدرج قرار القتال تدرجا منطبقا على مقدار ما في حوزته من قوة حربية.
جدو جبريل
[email protected]

استنتاجات
تذكير
للاطلاع على المشروع الرجوع إلى ورقة : من أجل تفكيك السردية والموروث الإسلاميين - على سبيل البدء - المنشورة في 18 مارس 2022 في عدد موقع الحوار المتمدن 7194.
انظر موقعي الفرعي
https://m.ahewar.org/index.asp?i=13514

- اعتبر الرصافي أن الرسول من أذكى الشخصيات التي عرفها التاريخ، لأنه شكّل ديناً لا يزال مستمراً حتى الآن، لكنّه رفض توصيفه بالنبي، ورفض الإيمان بالمعجزات.
- أقرّ الرصافي في مقدمة كتابه، أنه مؤمن، إلا أنه خالف المسلمين فيما رآهم عليه من أمور يرونها من الدين إلا جوهره الخالص.
- قال الرصافي عن تراكمات التاريخ الإسلامي : " يتعسر على المرء أن يتخلص من طيس أباطيله ذرات شذور الحقيقة".
- اعتبر الرصافي أن محمدا أعظم رجل عرفه التاريخ ، أحدث انقلابا بدّل مجرى الحياة الإنسانية.
- الغاية التي رمى إليها محمد من الدعوة إلى الله أو من النبوءة، ليست دينية محضة بدليل أنه قبل الجزية من غير العرب من أهل الكتاب والمجوس. فالغاية هي إحداث نهضة عربية دينية اجتماعية سياسية، يقوم بها العرب في بدء الأمر، ثم تعم وتشمل الناس جميعا في النهاية.
- كان الهدف هو توحيد العرب على "لا إله إلا الله ". في البداية دعا محمد العرب بالآيات القرآنية دون إرغام، لكن بعد الهجرة إلى المدينة صار يدعوهم وفي إحدى يديه القرآن وفي الأخرى السيف.
- لما كانت هذه الدعوة، بهذه الطريقة غير كافية، عضدها بمرغبات معنوية: الجنة التي تنال بالأعمال الحسنة، وعلى رأسها الشهادة، أي الموت في سبيل الله.
- من الحوافز والمرغبات كذلك لإنجاح النهضة التي ابتغاها محمد، أحل لهم الغنائم والنساء والسبايا في الحرب، علما أنه لم تكن الغنائم في الأديان السابقة حلالا.
- إن محمدا إيثاري في نظر الرصافي، ترفع بنفسه عن حطام الدنيا واحتقر الماديات إلا اثنتين: الطيب والنساء. ولم يسع إلا لما هو أبدي: تقديس القوم إياه وذكرهم له بالصلاة والسلام إلى الأبد. أراد محمد الذكر المقدس الخالد لنفسه، وأراد الملك والسلطان لقومه قريش.
- قورن اسم محمد باسم الله ولم يجعل الإيمان شهادة واحدة بل شهادتين، وأيضا جعل المؤذنين يذكرون اسمه مع اسم الله في النداء إلى الصلاة يوميا.
- لم يعين النبي خليفته اعتبارا لكونه مطالبا قرآنيا بالمشورة في كل الأمور. يستنتج الرصافي، لو أراد محمد تعيين خليفة له لشاور أصحابه علانية. لكن الموروث الإسلامي يؤكد صدور إشارات وتلميحات وأقوال بهذا الخصوص.
- أراء معروف الرصافي مخالفة لما يقربه الموروث والسردية الإسلاميان. وهذا بشأن النبوة واعتقاده بأن القرآن هو من الرسول وليس من الله، كما يرفض كل الروايات التي تؤكد نبوة الرسول. فالنبوة ليست من الله وإنما هي من اختراعات محمد الذي كان اسمه قثم قبل الدعوة .
- ترسخت الفكرة في نفسية محمد وشملت المعجزات وسماع الأصوات نتيجة مرضه بالصرع. فالوحي وصوره هو عبارة عن حالات مرضية.
- إن الغاية لم تكن دينية - عقائدية محضة، إنما الغاية التي كان يرمي إليها محمد هي إحداث نهضة عربية دينية اجتماعية سياسية، تكون عربية المبتدأ، عالمية المنتهى.



#جدو_جبريل (هاشتاغ)       Jadou_Jibril#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الموروث و السردية الإسلاميان
- العقلية الزئبقية التبجيلية التبريرية : نماذج الخروج من الحرج
- العقلية الزئبقية التبجيلية التبريرية : نهج – سمات- خاصيات- ط ...
- العقلية الإسلامية المنتصرة السائدة اليوم
- من أجل تفكيك السردية والموروث الإسلاميين محور الأطروحات: أطر ...
- من أجل تفكيك السردية والموروث الإسلاميين على سبيل البدء


المزيد.....




- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- أول رد من سيف الإسلام القذافي على بيان الزنتان حول ترشحه لرئ ...
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- صالة رياضية -وفق الشريعة- في بريطانيا.. القصة الحقيقية
- تمهيدا لبناء الهيكل المزعوم.. خطة إسرائيلية لتغيير الواقع با ...
- السلطات الفرنسية تتعهد بالتصدي للحروب الدينية في المدارس
- -الإسلام انتشر في روسيا بجهود الصحابة-.. معرض روسي مصري في د ...
- منظمة يهودية تستخدم تصنيف -معاداة السامية- للضغط على الجامعا ...
- بسبب التحيز لإسرائيل.. محرر يهودي يستقيل من عمله في الإذاعة ...
- بسبب التحيز لإسرائيل.. محرر يهودي يستقيل من عمله في الإذاعة ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جدو جبريل - الشخصية المحمدية أو حل اللغز المقدس، لمعروف الرصافي