فريدة عدنان
                                        
                                            
                                                    
                                                
كاتبة وشاعرة
                                                    
                                                 
                                                    
                                                
(Farida  Adnane)
                                                    
                                                 
                                                
                                        
                    
                   
                 
                
                
                
                
                 
                    
                
                
              
                                        
                                        
                                      
                                        
                                        
                                            الحوار المتمدن-العدد: 7195 - 2022 / 3 / 19 - 19:54
                                        
                                        
                                        المحور:
                                            الادب والفن
                                        
                                        
                                            
                                        
                                        
                                     
                                      
                                        
                                        
                                        
                                        
                                            
    
    
 
                                       
                                        
                                        
                                
                                
                                   
                                        
                                            
                                              هناك من يحبك...
ويركض إلى عيونك
يرتوي بنظرة شاردة منك...
يوهم نفسه أنك وطنه...
هناك من يحبك...
بعيدا عن ماضيك...
جميلا كان أو بئيسا...
ويرسم لوحات الشوق 
بشذرات من ذهب....
يفوح من عطرها الحنين...
هناك من يحبك...
وأنت في ركنك الركين....
قابع أتعبك الرحيل...
مفترشا سواد الليل 
وعتمة السماء 
كلما غاب عنها القمر...
هناك من يحبك...
بقلبك المجروح
 وإحساسك البالي...
بخيباتك...
بأحلامك الموؤودة...
هناك من يحبك...
بصمتك.. بجمودك..
 بشيء مدفون بداخلك...
هناك دوما من يحبك..
لأنك أنت.
                                                  
                                            
                                            
                                          
                                   
                                    
      
    
  
                                        
                         #فريدة_عدنان (هاشتاغ) 
                           
                         
                            
                         
                        
                           
                         
                         
                
                         Farida__Adnane# 
                           
                         
                            
                         
                        
                           
                         
                         
                      
                                        
  
                                            
                                            
                                             
                                            
                                            ترجم الموضوع 
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other 
languages
                                        
                                            
                                            
                                            
الحوار المتمدن مشروع 
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم 
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. 
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في 
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة 
في دعم هذا المشروع.
 
  
                                                               
      
    
			
         
                                         
                                        
                                        
                                        
                                        
                                        
                                         
    
    
    
                                              
                                    
                                    
    
   
   
                                
    
    
                                    
   
   
                                        
			
			كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية 
			على الانترنت؟