أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سلام عباس علي - الاصدقاء














المزيد.....

الاصدقاء


سلام عباس علي

الحوار المتمدن-العدد: 7138 - 2022 / 1 / 17 - 22:52
المحور: الادب والفن
    


الأصدقاء يتساقطون الواحد بعد الاخر ينسونك او يتناسونك! بحجج واهية بعضهم بحجة العيشة الصعبة وبعضهم بالعيشة الحلوة !
اعذار كثيرة ولكن الغرض واحد هو انت أصبحت نسيا منسيا! .
ربما وأقول ربما عندما تزور بلدك وتشاهدهم صدفة سوف يبتسمون لك ويرحبون بك ترحيبا حارا ويعاتبونك لماذا لم تقل بانك قادم حتى نستقبلك! او نزورك ونعزمك! ولكن اهم شيء يردون معرفته هو لماذا جئت, لتستقر في بلدك ؟ ولماذا؟ او ماذا تفعل هنا ؟ فالبلد خراب وانت تعيش في الخارج كملك وافضل منا فأنت بالجنة!! ولا يستمر اللقاء سوى دقائق معدودة وكل يذهب في طريقه!
ربما أصبحت شخصا غير مرغوب به, لا احد يدري!! وسوف تسمع دائما عبارة ان الناس تغيرت! ولكن لا احد يخبرك هل تغيرت للأحسن ام للاسوء !! من الذي تغير كل الناس ام بعضهم وهل انت تغيرت أيضا؟.
هذه العبارة ذات وجهين ربما يقولون لك ذالك حتى تسلك طريقك وحيدا لانك اخترت هذا الطريق بدون سابق انذار او لم تستثير أي خبير منهم! وربما هنالك من يريد ان يسلك نفس طريقك ولكن الظروف لم تسمح له.
هذه هي الحياة لا تتعلق بأناس نسوك, لا يهم كم عمر العلاقة بينكما تبقى فقط الذكريات و بعضهم لا يريدك ان تتذكرها , حتى الصور القديمة التي تجمعكم تم حذفك منها ربما لا أحد يدري .



#سلام_عباس_علي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة الفلسطينية د. عدوية السوالمة حول دور الاعلام والسوشيال ميديا وتأثيره على وضع المرأة، اجرت الحوار: بيان بدل
بانوراما فنية بمناسبة الثامن من اذار - مارس يوم المرأة العالمي من اعمال وتصميم الفنانة نسرين شابا


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- علمائنا ومثقفينا متى نستمع لهم
- ما الذي يريده نوح منا ؟
- الشعب أعداء الحكومة !
- نفذ ثم ناقش!!او!!
- الدراسة ما تفيد!!!
- احلامنا التائه؟؟
- احلامنا التائه
- فلم oblivion النسيان ومحنة الانسان؟


المزيد.....




- 108 أعوام من البيانو.. مسنّة فرنسية تستمر في عزف الموسيقى رغ ...
- نجل ترامب ساخرا.. زيلينسكي الممثل الأعلى أجرا وليس توم كروز ...
- فضيحة.. الفنان سعد الصغير يكشف حقيقة إصابته بعد اشتباك بالأي ...
- -أفغانستان..طالبان- تغلق محطة إذاعية تديرها نساء بزعم بثها م ...
- موسيقى الاحد: هـايـــدن
- نيللي كريم: الرومانسية غائبة عن السينما وأحلم بعمل كوميدي
- شارع الثقافة في الناصرية يحتفي بكتاب المسرح
- نجاح باهر لرواية -الرهينة- للكاتبة الجزائرية سارة ريفانس 
- مسلسل -سره الباتع-.. راجح داود يتبرأ من الموسيقى التصويرية و ...
- لوحة الفنان التشكيلي الروسي بولينوف تباع في لندن مقابل 1.5 ...


المزيد.....

- عندما تزهر البنادق _دير ياسين / بديعة النعيمي
- رواية للفتيان كوجافاسوك والحوت ... / طلال حسن عبد الرحمن
- أنا النّقطة (رواية) / أسماء غريب
- بتْلات شائكة: نصوص مسرحية وقصصية ومُمسرحة / أحمد جرادات
- في الشرّ وقضاياه / أسماء غريب
- يوسف بن تاشفين - مسرحية / السيد حافظ
- مسرحية -هو قال وهي قالت- / رياض ممدوح جمال
- حكايات للفتيان حكايات عربية / طلال حسن عبد الرحمن
- تجليات الجمال والعشق عند أديب كمال الدين / الفصول الأخيرة / أسماء غريب
- تجليات الجمال والعشق عند أديب كمال الدين / الفصل الأول (2) / أسماء غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سلام عباس علي - الاصدقاء