أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - نافع شابو - تفسير جديد لنقش قبَّة الصخرة في القدس قد يُحدِث صَدمة للعالم الأسلامي- ج1















المزيد.....

تفسير جديد لنقش قبَّة الصخرة في القدس قد يُحدِث صَدمة للعالم الأسلامي- ج1


نافع شابو

الحوار المتمدن-العدد: 7123 - 2021 / 12 / 31 - 17:15
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


مقدمة
استكمالا لمقالانا السابق بعنوان:"من هو "مُحمَّد" القرآن ؟ كيف تحوَّل الى نبي المسلمين ؟ من كتب القرآن واين كُتبَ ؟. كما في الموقع التالي:
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741713
ذكرنا في المقال السابق ان البروفيسوركارل هينتس اوليغ"- وهو احد المؤسسين و المنتمين الى المجموعة الألمانية للأنارة –يقول في كتابه: "الأسلام المبكر":
""يمكن القول بوثوق تام أنّ جذور الأسلام كانت مسيحية في البداية .أجزاء كبيرة من القرآن تكشف عن لاهوت مسيحي عتيق . لاحقا تمت إضافة نصوص أخرى بطبيعة الحال ، ثُمَّ تطور في القرن 9 الميلادي (اي في القرن الثالث الهجري ) ،كتاريخ اقصى ، الى ديانة مستقلة . من المثير بالنسبة لي أنّ الكثير مما كنا نظنَّه إسلاميا خالصا – مثل كلمات "محمد" و"عبدالله " – ليس خاصا بالأسلام بل مسيحي ايضا:
وفي هذا المقال سنتطرّق الى ما قاله الدكتور والباحث في علم اللغات القديمة" كريستوفر لوكسنبرغ " الذي كتب مقالا باللغة الألمانية ،عن نقش قبة الصخرة ،اي الآيات المكتوبة على جدران قبة الصخرة في القدس، بعنوان :" تفسيرجديد لنقش قبة الصخرة في القدس". "
Neudeutung der arabischen Inschrift im Felsendom zu Jurusalem
يقول كريستوفرلوكسنبرغ في لقائه مع الدكتور " سامي الديب " عن موضوع "قراءة جديدة لنقش قبة الصخرة ":
"هناك نص قرآني مكتبوب بالخط الكوفي ، على جدران قبة الصخرة ، بطول 240 م . حيث سنجد بعض ألآيات ،من هذه النصوص ، في القرآن ، ولكنها مشتتة في القرآن بدون اتصال بينها . بينما في قبة الصخرة هناك نص متماسك ومتكامل . اي انّ نصوص قبة الصخرة مفهوم من البداية الى النهاية . ولكن اللغة هي لغة القرآن.
يضيف فيوقول :"انا اعتمدت على شرح القرآن لشرح هذا النص" .
اولا : النص الداخلي لقبة الصخرة
ملاحظة : النصوص بالخط الكوفي المكتوبة بالفسيفساء . وننقلها بالخط المعاصر
عادة لاتوجد نقاط اوحركات او همزة في الخط الكوفي ولكن لوكسنبرغ اضاف لها النقاط لنسطيع قرائتها .
يشرح لوكسنبرغ مظمون ومعاني هذه النصوص بالعودة الى معانيها السريانية فيقول:
"الى حد الآن فُهِمَ هذا النص بمفهومه العربي وانا اعتمد على اللغة الآرامية السريانية والعربية طبعا لشرح هذا النص . ولذا حاولت ان اشرح هذا النص بهذا المفهوم بنفس المنهج الذي اتّبعته بلغة القرآن" . فإذا هنا يبدا النص في داخل قُبة الصخرة كما يلي :
1 -"بسم الله الرحمن الرحيم – لا اله الا الله وحده لاشريك له – له الملك وله الحمد- يحيي ويميت - وهو على كل شي قدير"
يبدأ النص بحمد الله اي بتمجيد الله ، يطابق طبعا الشهادة الأسلامية مثل ما هي اليوم "بسم الله".
2– محمد عبد الله ورسوله – ان الله ومليكته يصلون على النبي – الذين امنوا صلوا عليه وسلموا تسليما- صلى الله عليه والسلام عليه ورحمت الله .
بعد تمجيد الله (له الحمد) بنفس التعبير ياتي تمجيد عبدهُ (مُحمَّد عبد الله ورسوله)
- "صلى الله عليه والسلام عليه ورحمت الله".
فإذا بعد حمد الله وتمجيد الله يأتي تمجيد عبده . السؤال من هو عبده؟
"مُحمَّد عبدالله ورسوله ". الى حد ألآن لايوجد باحث شكَّ عن انّ "محمَّد " هنا هو اسم نبي المسلمين . فيما هذا النص لاعلاقة له برسول المسلمين .هذه صيغة فعلية . يعني عربيا :"مُمّجّدٌ عبدالله ورسوله ". وليست هنا الشهادة الأسلامية ، حيث يُقال "أشهدُ انّ محمدا رسول الله ".
لاتوجد هنا (في نقش قبة الصخرة) "أشهد بأنَّ" .فإذن لاعلاقة لها بالشهادة الأسلامية . فمحمَّد هنا صيغة فعلية بمعنى المُمَجد.فالفارق بين الممجد والحمد موجود بعض الأحيان في القران ولكن غالبا يحمد الله (الحمد له) ، بينما في المسيحية العربية يستعمل الفعل "يُمجّد" .
"المجد للآب "ولا يقولون " الحمد للآب ",فإذا هنا بمعنى "مُمَجِّدٌ عبدالله ورسوله "
وعبارة "محمد عبدالله ورسوله " ليس لها ذكر في القرآن .
[راجع مقال للكاتب بعنوان:" مُحمَّد-في-الشهادتين-هل-هو-المسيح-؟؟؟ كما في المقال التالي]
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=647249
إنَّ الله ومليكته يصلون على النبي " . نرى انَّ"مليكته" مكتوبة بحرف الياء بينما اليوم تكتب بالهمزة في القران.
هنا الصلاة تاتي ، بالمعنى السرياني ، بمعنى "البركة " اي الملائكة يباركون النبي .
يايها الذين امنوا صلوا عليه وسلموا تسليما. في الأصل "يايها " هي "يا اينها " بالمفرد تعني يا هذا هي علامة اشارة بالسرياني "يا " للنداء
المهم في هذا النص التعابير في قبة الصخرة نقلت بعد ، في السيرة النبوية ، ونسبوها الى نبي المسلمين .
-"صلى الله عليه والسلام عليه ورحمت الله ". هذه العبارة غير مذكورة في القرآن
اما الباقي موجود في سورة الأحزاب الآية 56
"إنَّ الله وملائكته يصلون على النبي.."
يقول كريستوفر لوكسمبرغ :الجميع اعتقدوا اننّ نص قبة الصخرة ماخوذ من القرآن والحقيقة أنا اعتقد انَّ العكس هو الصح ،لأننا نجد هذه النصوص في قبة الصخرة مشتتة في القرآن ، ولايوجد تماسك مع بعضها البعض . وهذا لا يعني انه لم تكن هناك نصوص بالعربي . بل هذا النص دليل على انه كان هناك نص بالعربي ولكن حسب بحثي القرآن جاء فيما بعد . فهذه اللغة لم تكتب في ليلة وضحاها .وفي ايام نقش قبة الصخرة لم يكن القرآن موجود ، بعكس الأعتقاد العام . مثلا عندنا شهادة يوحنا الدمشقي ، الذي لم يتكلم عن القرآن ،إنما تكلم عن نصوص ، اي عن سور، اي كتابة وليس كُلِّ القرآن . [القرآن لم يكن قد أُلِّف ككتاب كما يقول يوحنا الدمشقي حتى في عهد عبدالملك بن مروان ]
3 - " يااهل الكتاب لاتعلوا في دينكم ولا تقولوا على الله الا الحق – انما المسيح عيسى ابن مريم رسول الله وكلمته القيها الى مريم وروح منه- فامنوا بالله ورسله ولا تقولوا ثلثة انتهوا خيرا لكم – انما الله اله واحد".
فاذا بعد تمجيد الله وتمجيد رسوله ، النص يوجه الكلام الى اهل الكتاب ، وحسب القرآن اهل الكتاب يا اما ان يكونوا اليهود او النصارى (المسيحيين) . ولكن بما انّ الكلام فقط عن المسيح ،فإذا اهل الكتاب في هذا النص هم المسيحيين ،والكلام موجه الى المسيحيين .
"يا اهل الكتاب لاتعلوا في دينكم" . في القران مكتوبة "لاتغلوا في دينكم "، وفهموا في عبارة لاتغلو اي المغالات ، اي لاتزيدوا في دينكم ، ولكن هذا الكلام غير صحيح .لأنّ في التعبير السرياني كلمة "الدين" تعني "أخطَأ في حُكمهِ"
الدين يعني هنا شرح الكتاب، اي شرح تاويل الكتاب هو الدين . فإذا هنا "لاتعلوا في دينكم". تعني لاتُخطئوا في شرح الكتاب ، وليس دين او غير دين . وبمعنى اوضح عندنا كتاب مشترك ولكن انتم تشرحونه خطأ[هذا الشرح موجه للمسيحيين المؤمنين بالثالوث ] .
ولاتقولوا على الله الا الحق. بالنسبة الى مفهوم الكتاب المفروض ان يكون الكلام مطابق بما هو لله الحق ، اي لاتقولوا على الله الا الحق في الكتاب طبعا .
إنّما المسيح عيسى ابن مريم رسول الله . اغلب النص يتكلم عن طبيعة المسيح هل هو ابن الله ؟ ام هل هو عبد الله ؟.لأنَّ حتى عبدالله تعبير مسيحي . في رسائل بولس الرسول عن المسيح يقول "جعل نفسه كالعبد"واطاع حتى الموت على الصليب . ولذا رفعه الله وجعله فوق الملائكة" . فهنا الموضوع هو عن المسيح هل هو ابن الله ام رسول الله فقط ؟ هذا الجدل الذي حصل هو جدل مسيحي - مسيحي بالأصل واصبح فيما بعد اسلامي – مسيحي
اذن المسيح هنا رسول الله وكلمته القيها الى مريم وروح منه.
وهذا يتناسب طبعا مع المفهوم المسيحي .ففي الكتاب المقدس الملاك القى روح الله في مريم فهو(اي المسيح) من روح الله.
وسنرى فيما بعد لماذا يقال عن المسيح انه الأبن بالمعنى اللاهوتي (وليس كما يصور البعض بالمعنى البشري ) ،لأنّه من روحهِ ( اي من روح الله). والروح جزء لايتجزأ من روح الله .
"فامنوا بالله ورسله ولا تقولوا ثلثة "
هذا طبعا بالنسبة الى المسيح اذا اعتبرنا المسيح إبن الله فيكون هو ألأقنوم الثاني من الثالوث
ولذا هنا رفض ايضا لفكرة الثالوث "لاتقولوا ثلثة". ولكن بالحقيقة المسيحيين لايقولوا ثلاثة آلهة بل يقولون"بسم الآب والأبن والروح القدس "ألأله الواحد آمين . ولايقولوا ثلاثة آلهة .
في سورة الأخلاص هناك تعبير "الصمد". الصمد تعبير لمصطلح لاهوتي يعني وحدانية الثالوث ، وليس ثلاثة، وبالسرياني "تليثايوثا" وليس ثلاثة
اذن القران نجد فيه تعاليم لاهوتية مختلفة ولكن ليس بالضرورة ان تكون متناقضة ، موجودة "الصمد" .ولكن هنا الذي كتب "لا تقولوا ثلثة " لم يفهم معنى "الصمد"(راجع مقال للكاتب عن معنى الله الصمد في سورة الأخلاص كما في الموقع التالي).
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740171
"إنتهوا خيرا لكم " اي لاتقولوا ثلاثة بل قولوا اله واحد. هل لأنه التي ذكرناها؟ . فإنّ فكرة الثالوث لم تأتي إلاّ بعد إجتماع مجمع نيقية سنة 325م . فإذا اعتبرنا هذه المسيحية الشرقية السريانية العربية لم يصلهم هذا التعليم بالنسبة للثالوث ، ولذا رفضوا هذه الفكرة واعتبروها بيزنطيّة .لأنَّ البيزنطيّين ابتدعوا فكرة الثالوث ، بينما هم ، اي المسيحية السريانية العربية ، ليس لديهم فكرة الثالوث .ولذا رفضوا الثالوث ولكن كمسيحيين طبعا وليس كمسلمين[اي انّ نصوص قبة الصخرة هي كتابة مسيحية وليست اسلامية في عهد الأمويين ]
"إنّما الله اله وحد – سبحنه – ان يكون له ولد – له ما في السموت وما في الأرض – وكفى بالله وكيلا".
"سبحنه ان يكون له ولد". بالسريانية علامة تعجُّب سبحنه!"كيف ممكن ان يكون له ولد"؟ وليس سبحنه ان يكون له ولد .
"له ما في السموت وما في الأرض وكفى بالله وكيلا" اي يكفي الله الواحد الذي نتّكل عليه ولسنا بحاجة الى ثلاثة الهه لنتَّكل عليهم.
هذه التي ذكرناها موجودة في الضلع الشرقي للمثمّن لقبة الصخرة وهي من سورة النساء الآية :171
4 -"لن يستنكف المسيح ان يكون عبدالله - ولا المليكه المقربون – ومن يستكف عن عبدته ويستكبر فسيحشرهم اليه جميعا"
المسيح لايعتبرها اهانة له اذ سمّوه " عبد الله "
يستنكف بالسريانية بمعنى استحى .اي لايستحي المسيح اذا اعتبروه عبدالله او تعني استحيَ "ولا المليكه المقرّبون " يستحوا ان يكونوا عبيد الله
" ومن يستنكف عن عبدته ويستكبر فسيحشرهم اليه جميعا"
اي من يخجل ان يكون عبدا لله ، فربنا سيحشرهم يوم الدين اي سيحاسبهم . وهذا النص موجود في الآية 172 من سورة النساء.[راجع ايضا مقال للكاتب بعنوان هل عبارة -مُحمَّد عبدالله ورسوله، في القرآن ،هي القاب المسيح ؟؟؟ كما في الموقع التالي ]
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=668547
تابعونا في الجزء الثاني من المقال
المصدر
النص الداخلي لقبة الصخرة مع كريستوف لوكسنبرغ
https://www.youtube.com/watch?v=6JEMW_8CbVY&t=1246s



#نافع_شابو (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من هو -مُحمَّد- القرآن ؟ كيف تحوَّل الى نبي المسلمين ؟ من كت ...
- التراث ألأسلامي وازدراء وتحقير الأنسان و الأديان الجزء الثان ...
- هل يعرف المسلم انَّ -القرآن ألأول - كان كتاب -نصراني - ؟ الج ...
- معنى ٱللَّهُ ٱلصَّمَدُ في سورة الأخلاص الآية (2) ...
- التراث ألأسلامي وازدراء وتحقير الأنسان و الأديان الجزء الأول ...
- هل يعرف المسلم انَّ -القرآن ألأول - كان كتاب -نصراني - ؟ الج ...
- هل يعرف المسلم انَّ -القرآن ألأول - كان كتاب -نصراني - ؟ الج ...
- عقيدة صلب المسيح في التراث الأسلامي - الجزء الخامس-
- الأبحاث العلمية المعاصرة تؤكد على انّ (المسلمين ألأوائل) كان ...
- -وما قتلوه وما صلبوه لكن شبه لهم-- بين ألعقيدة الأسلامية وال ...
- ماقتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ ولكن شُبِّهَ لَهُمْ !!! الجزء الث ...
- وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَٰكِنْ شُبِّهَ لَهُ ...
- كيف استطاعت ايران احتلال اربعة دول عربية ؟؟؟؟!!ّ!!
- سرقة كاتب القران ل-سورة المؤمنون - الأيات 12، 13، 14 من الكت ...
- برهان –الوعي - : لغز العقل دليل على انّ العلم يشير الى مصمم ...
- مخطوطات البحر الميت وكهوف قمران شاهد على صحة الكتاب المقدس ب ...
- محاضرة – للعالم والباحث الأردني الدكتور --عمر الغول- عن مخطو ...
- مخطوطات البحر الميت وكهوف قمران شاهد على صحة الكتاب المقدس ب ...
- المسيح الثائر هو المحرِّر الحقيقي للأنسان من قيود العبوديَّة
- برهان -الوعي -دليل على انّ العلم يشير الى مُصمّم ذكي ( خالق) ...


المزيد.....




- صابرين الروح جودة.. وفاة الطفلة المعجزة بعد 4 أيام من ولادته ...
- سفير إيران بأنقرة يلتقي مدير عام مركز أبحاث اقتصاد واجتماع ا ...
- بالفصح اليهودي.. المستوطنون يستبيحون الينابيع والمواقع الأثر ...
- صابرين الروح.. وفاة الرضيعة التي خطفت أنظار العالم بإخراجها ...
- مشاهد مستفزة من اقتحام مئات المستوطنين اليهود للمسجد الأقصى ...
- تحقيق: -فرنسا لا تريدنا-.. فرنسيون مسلمون يختارون الرحيل!
- الفصح اليهودي.. جنود احتياط ونازحون ينضمون لقوائم المحتاجين ...
- مستوطنون يقتحمون مدنا بالضفة في عيد الفصح اليهودي بحماية الج ...
- حكومة نتنياهو تطلب تمديدا جديدا لمهلة تجنيد اليهود المتشددين ...
- قطر.. استمرار ضجة تصريحات عيسى النصر عن اليهود و-قتل الأنبيا ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - نافع شابو - تفسير جديد لنقش قبَّة الصخرة في القدس قد يُحدِث صَدمة للعالم الأسلامي- ج1