أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صميم حسب الله - -حرب العشر دقائق- التباس المضامين في الازمنة















المزيد.....

-حرب العشر دقائق- التباس المضامين في الازمنة


صميم حسب الله
(Samem Hassaballa)


الحوار المتمدن-العدد: 7113 - 2021 / 12 / 21 - 23:45
المحور: الادب والفن
    


لم تزل الحرب قادرة على انتاج ظلالها داخل النسيج الاجتماعي، حتى بعد ان انطفأت نيرانها في أرض المعركة وتوقفت سرفات دباباتها، وتلاشت صرخات ضحاياها، إلا ان تلك الظلال كانت كما الجمرات تتخفى تحت رماد الخراب الذي أصاب المدن المثقلة بالفجيعة، لتعود إلى التشكل داخل المجتمع بوصفها انعكاسات حتمية لوقائع لا يراد لها ان تزول من الذاكرة الجمعية، بل صارت الذاكرة نفسها قادرة على انتاج حروب تضرب أركان المجتمع بقسوة من دون ان يكون بها حاجة لأدوات الحرب التقليدية او غير التقليدية ، فالحرب صارت سلوكاً مجتمعياً يتغير شكلها كما تفعل الحرباء في تعاملها مع الطبيعة ومتغيراتها، وكما يفعل الانسان في إقتناص فرصةٍ للبقاء في الغابة الاجتماعية من دون أن يسقط فريسة في شباك الظلال المميتة..
كما في عديد الإحالات التضمينية التي تبدت لنا في مسرحية (حرب العشر دقائق) تأليف (علي عبد النبي الزيدي) إخراج (إبراهيم حنون) تمثيل (آسيا كمال – قحطان صغير – احمد شرجي- مهند علي) سينوغرافيا (سهيل البياتي)، والتي قدمت على خشبة مسرح الرشيد في بغداد مؤخرا.
ظلال المعنى في النص الدرامي:
لم يكن المؤلف (علي عبد النبي الزيدي) في نصه هذا خائناً لمشروعه الدرامي الذي بدأ الإشتغال عليه منذ سنوات، فهو لا يريد الإبتعاد عن طرح الأسئلة الإشكالية التي لا تقف عند حدود المعنى، بل تتعداه إلى الحفر في ظلال المعاني، فيذهب بنا إلى المقدس ويحاول إضاءة العتمة في نظرتنا إليه ، لينتقل بعدها إلى عوالم أخرى يقتنص بعض تفاصيلها من يوميات الأمهات في بلاد العجائب التي نسكن فيها ، ونجده في (حرب العشر دقائق) يجرجرنا إلى بعض المفاهيم التي كانت تبدو قارة وساكنة في قاع المجتمع ، إلا انه دفع بها إلى سطح المعنى بهدف إزاحة الالتباس عنها، وقد بدا ذلك حاضراً في معادلة النص الدرامي الذي أثار العديد من الأفكار التي تعود في تكوينها إلى ظلال الحرب ، تلك الحرب التي يتشكل فيها إنتاج الثنائيات إبتداءاً من ( المنتصر / المنهزم) ، ( الحق /الباطل) ، (البطل/ الخائن)، (الشهيد/القتيل) وليس إنتهاءا بثنائية (الحروب/الأرامل)، إذ تثير هذه الثنائيات إلتباسات عدة تصل إلى التساؤل عن جذور معاني البطولة والخيانة على حد سواء، سيما وأن هذه الثنائية بوصفها ظلال للكثير من المتغيرات الاجتماعية التي افرزتها الحرب، إذ نجد ان عملية تفكيك هذه الإشكالية مرتبط على نحو أساس بالعتبة النصية الأولى (العنوان) الذي احتكم فيه المؤلف إلى إنتاج معادلة يتحول بمقتضاها زمن الحرب (الصلب) إلى زمن (سائل) إرتبط بظلال تلك الحرب وإنعكاساتها على البنية الاجتماعية، بمعنى آخر فإن سيولة الزمن هي التي أطاحت بفكرة الثابت الاجتماعي، لتبدأ معها حقبة التشكيك بالمفاهيم (الصلبة)، فالبطل في نص (الزيدي) هو انعكاس لمرايا مهشمة تختلف الرؤية فيها من زاوية إلى أخرى فنراه في عيون الأبن مشروعاً استثماريا ينتمي إلى حقبة تسليع (الاب)، إذ يتحول (الاب/البطل) إلى مادة للاستثمار وبناء المستقبل، ليس بوصفه وجوداً وكياناً اخلاقياً وتنويرياً قاراً، بل بوصفه سلعة يمكن استثمارها في مجتمع الاستهلاك الذي يكتسب فيه أبناء (الابطال/ الشهداء) جوائز تضحيات أباءهم ، وقد أراد المؤلف إعادة إنتاج هذه الفكرة التي ترتبط على نحو وثيق بمعادلة (السلطة / الحرب / الضحية/ الشهيد ) فالسلطة تنتج الحرب التي تحتاج إلى ضحايا، لتعمل على تحويلهم إلى شهداء من اجل أضفاء الشرعية على حروبها؛ فكرة لو نستعيد الذاكرة فيها سنجدها حاضرة في تلك الأزمنة التي كانت السلطة تحول تضحيات الآباء إلى (سيارات برازيلي) تمنح لذويهم ، وصار، معها الأطفال يتمنون أن يكون آباءهم من الشهداء لكي يتحصلوا على هدايا (أبن الشهيد)، لذلك صار زمن الحرب (سائلاً)، ولم يركن المؤلف فيه إلى فكرة (البطل/ الشهيد) فحسب، بل نجده يعمد إلى إنتاج إشكالية محايثة لها تبدت ملامحها مع المتغيرات السياسية التي حصلت في البلاد والتي تزعزت فيها الكثير من المفاهيم والقيم بما فيها فكرة (الشهيد) نفسها ، والتي صار مشكوكاً في اصلها ، فكيف يكون شهيداً من كان يدافع عن سلطة قمعية؟ وفي مقابلها يبرز النقيض المعاصر (للشهيد) الذي كان في زمن سابق (خائنا) انتهت حياته بالإعدام بتهمة خيانة الوطن؛ ثنائية متناقضة دفعت بها السلطة الحاضرة إلى المجتمع من اجل إنتاج صراع بين أبناء (الشهداء /المقتولين/ الأبطال/الخونة) وهو ما تكشف في سلوك الأبن الذي تحول إلى متطرف لفكرة (الأب الشهيد) الذي يمثل له استثماراً من الدرجة الأولى وثروة لا تأتي إلا عن طريق أوراق الحظ، الأمر الذي جعله يرفض (الاب) بوصفه وجوداً وحاضراً، ويتبناه ويؤكد على حضوره (شهيداً/ بطلاً) يؤمّن له استثماراً طويل الأمد.. ومتغافلاً عن فكرة (البطل / الهارب) التي تبناها الأب بوصفها خلاص وحياة جديدة وبعيدة عن جمهورية الحروب المزمنة.
ظلال الرؤية الإخراجية:
سعى المخرج إلى إنتاج خطابه البصري بما يتوافق مع مقترحات المؤلف النصية ، مستفيداً من خطاب الألتباس الذي تشكلت على وفقه فرضيات النص ، إلا أن المقاربات الإخراجية التي تبناها المخرج ظلت تتكئ على ظلال المتن النصي من دون ان يكون لها حضورها المنتج، ذلك ان المقترحات الإخراجية جاءت بوصفها ظلالاً للمقترح المكاني المتوافر في النص الدرامي، وهي خاصية يؤسس عليها (المؤلف) نصوصه التي يؤثثها بمكان لا يكون من اليسير على الفاعل الإخراجي إزاحته ، إلا لو أتيح له اجتراح مكان مغاير عن ذلك الذي تأسس عليه نص المؤلف ، فالمكان في النص (سيارة نقل الركاب) وهي علامة دالة على النقل العمومي في مناطق مختلفة، وقد عمد المؤلف على تشكيلها على وفق ارتباطها بالأحداث (نقل المواطنين من التقاعد إلى حي الشهداء) وهي علامة دالة على إشتراطات المؤلف المكانية ، وبما يقابلها في المقترح الاخراجي فإن حرية المخرج تمثلت في صياغة شكل (السيارة) الذي أراد له أن يكون مفككاً في إحالة علامية إلى الوطن الذي تتنازعه الصراعات والحروب والانقسامات، وبالرغم من انها إحالة مباشرة إلا المخرج ظل اميناً لرؤيته وراح يدافع عنها عبر إنتاج مستويات بصرية متباينة، إلا انها ظلت في حدود البناء الافقي للتشكيل البصري، بمعنى ان المقترح العلامي ظل احادياً ولم يدفع المخرج به لإنتاج مقترحات بصرية تمتلك القدرة على التحول في ظل وجود (الزمن السائل) المقترح في امتدادات (حرب العشر دقائق)، من جهة أخرى فإن عملية المزاوجة بين اللغة المحلية (الشعبية) واللغة (الفصحى) ، لم تكن منسجمة مع فضاء العرض الذي جاءا تأكيدا على واقعية المكان والاحداث بالرغم من ركون المخرج إلى تجريد المفردة الرئيسة (السيارة) عن طريق تقسيمها إلى مواضع خاصة بكل شخصية، فضلا عن ان الشخصيات لم تكن بها حاجة على الانتقال مع (الشعبي إلى الفصحى) من دون ان يكون لذلك أي مسوغ اخراجي، باستثناء (الأبن) الذي يمكن ان تتوافق المزاوجة اللفظية مع شخصيته، سيما وأنه ينتمي إلى طبقة ثقافية بدت واضحة من خلال المقاربات التي إجترحها المؤلف بالتداخل مع (هاملت ، عطيل) ، أما ما سواه من الشخصيات التي تنتمي للطبقة الشعبية (سائق الكيا ، الارملة ) وحتى (الأب) الذي لم نستدل من خطابه على مرجعيات ثقافية يمكن ان تسهم في الكشف عن الشخصية.
كما ان المخرج اجتهد في اقتراح إخراجي تمثل في توظيف تقنيات (المسرح داخل مسرح) للخروج من هيمنة المقترح النصي ، وهي محاولة كان يمكن لها ان تكون مثمرة في تغيير مزاج العرض، إلا ان عملية تحققها ظلت في حدود ضيقة، ويعود ذلك إلى ان تقنيات المسرح داخل مسرح تقضي في واحدة من متبنياتها إلى تهشيم الأداء الذي يرتبط بالشخصيات الأصلية، وإجتراح منظومة ادائية تتوافق مع الشخصيات المقترحة ضمن حدود تلك التقنية من اجل خلق مساحة جديدة للتعبير والإفادة من المقترح الذي تضفيه تقنيات المسرح داخل المسرح في خلق تنوع في الإيقاع، وان لا يقتصر حضورها على تغيير في الشكل فحسب .
ظلال الأداء وخطاب المؤدي:
أتاح المقترح النصي الملتبس مساحات واسعة لإبتكارات ادائية كان يمكن لها ان تنقل العرض إلى مقاربات جمالية تتساوق مع مقترحات النص وتتجاوزه إلى مستويات أدائية متنوعة، ذلك أن أكثر ما يمكن ان يثير حساسية الممثل للأداء هو هذا النوع من الشخصيات المثيرة للجدل والتي يكتنز النص بمعطياتها ويقترح عليها إزاحة النمطية والرتابة عن شخصيات يسيطر القلق على سلوكها ،إلا أن مدونة الأداء التمثيلي أفرزت تباينات واضحة في تجسيد شخصيات العرض، وتأتي هذه التباينات على مستويات عدة إرتبط بعضها بطبيعة كل شخصية ومدى مغايرتها للمنطوق الادائي للشخصيات الأخرى، إلا ان ما يمكن ان يحسب للمخرج في هذا العرض هو إغواء الفنان والممثل (قحطان صغير) لتجسيد شخصية (سائق الكيا) والعودة به إلى خشبة المسرح بعد قطيعة طال امدها، وقد جاءت تلك العودة محملة بقدرة ادائية توافقت مع مقترحات الشخصية الدرامية، بما يتلاءم مع ادوات الممثل ، إلا ان ما كان يعيق تلك المرونة في الانتقال اللفظي المكتنز بالكوميديا من مقترح إلى اخر هو تورط الممثل في فكرة المزاوجة بين (الشعبي / الفصحى)، وهو ما أدى إلى ترهل الإيقاع في مشاهد عدة، ولم تدخر الفنانة والممثلة (آسيا كمال) جهودا في التعبير عن شخصية (الارملة) المفجوعة بفقدان زوجها قبل عشرين عاماً في حروب العبث المزمنة، وظلت هي أيضاً أمينة لمقترحات النص واستخراج منطوق ادائي يعتمد الملفوظ النصي للشخصية ينسجم مع تلك الانكسارات التي تعيشها المرأة في ازمنة الحرب السائلة ، إلا أنها ظلت حبيسة تلك المنظومة التي إختزلت الأداء في إعادة إنتاج مقترحات المتن النصي على نحو لفظي محمل بشحنات اللغة العاطفية التي يراد بها إثارة المتلقي من اجل خلق التواصل الذي تحقق في بعض المشاهد وتلاشى في غيرها، من جهته فإن الفنان والممثل (احمد شرجي) عمل على تجسيد الشخصية على نحو دقيق لدرجة اننا بدأنا نشعر انه هارب فعلياً من زمن الأداء المعاصر إلى زمن الشخصية من دون العمل على إزاحة المتراكم التقليدي من اداءات سابقة لتلك الشخصيات النمطية التي تتساوق في بعض مقترحاتها مع شخصيات (الأسير / المغترب) وغيرها من الشخصيات التي تم اقتراحها في عروض مسرحية سابقة يقتصر الأداء فيها على الصوت والكتلة الجسمانية بعيدا عن تطور البناء الادائي والمشهدي، إذ بدا ان الممثل ينتمي ادائياً إلى زمن الشخصية التي هرب معها من الحرب، من دون ان يعمل على توظيف تقنيات ادائية تسهم في تطوير الإيقاع الذي بدا متهالكاً في مواضع مختلفة من العرض، من جهة أخرى فإن ما يمكن ان يضيء فضاء العرض هو الاكتشاف النابه للممثل (مهند علي) الذي سعى جاهداً إلى بناء نظام ادائي ينسجم مع تلك الشخصية الملتبسة التي تنتمي إلى مقترحات الإشكاليات التي سطرها المؤلف حول إلتباس القيم في البنية الاجتماعية التي لم يعد الاب فيها مقدساً ، بل تحول إلى فكرة للإستثمار يمكن الإطاحة بها بحسب متطلبات السوق المجتمعي.
ظلال السينوغرافيا وظلال الموسيقى
اعتمد المخرج بالتعاون مع السينوغراف( سهيل البياتي) على خلق بيئة محايدة تمثلت في تكوين (السيارة) مجتمعة او مفككة ، من دون ان يتم التعاطي مع فكرة الزمن الذي تقطعه السيارة في الانتقال من مكان إلى اخر ( من التقاعد إلى حي الشهداء) على الرغم من ان الإحالة المكانية كان يمكن لها أن تتبنى مقترحات سينوغرافية مثيرة جمالياً وفكرياً لا يسعنا ذكرها هنا ، إلا ان التمسك بفرضية المكان أجبر السينوغراف على الرضوخ لمقترح تأسس على مفردة (السيارة) ولا شيء سواها، رغم ان اشتغاله في الإضاءة كان يحيلنا في بعض المشاهد إلى رغبة ظلت مكتومة كان يراد منها تحريك الفضاء البصري إلا انها ظلت في حدود ضيقة لم يكتب لها الاستمرار، وتجدر الإشارة إلى جماليات الفواصل الموسيقية التي تم توظيفها في العرض والتي كان لها دور أحادي في محاولة تغيير الفضاء وإن على المستوى السمعي فقط.



#صميم_حسب_الله (هاشتاغ)       Samem_Hassaballa#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فرانكفونية الخطاب في مسرحية (YES GODOT)
- مسرح الكارثة .. أو ما بعدها؟
- مسرحية -حنين حار-: ذاكرة حاضرة ومستقبل ملتبس ؟
- نبوءة الدم.. وخرافة اليقين في مسرحية (مكبث)
- مسرحية (فُلانة): الهيمنة الذكورية في منتدى المسرح
- تقاسيم -جواد الاسدي- في منتدى المسرح ( قراءة من داخل التجربة ...
- ثنائية (الوعي – العزلة) في تجربة المخرج المسرحي فاضل خليل
- الخطاب المعرفي في المسرح إنتاج أم إستهلاك؟
- مسرحية ( رائحة حرب) الهيمنة التقنية وجماليات الإطاحة بالرؤية ...
- -سينما- الفضاء الميت !
- -وقت ضايع- في رحلة البحث عن المدهش البصري!
- حوار مع المخرج المسرحي : د.جواد الأسدي البروفة مع الممثلات ا ...
- -حلم الغفيلة - لم ينضج بعد !
- مسرحية - سرداب- الزمن ذاكرة المستقبل
- مسرحية -يا رب- : المقدس بين سلطة الدين وسلطة العقل !
- مسرحية -مكاشفات- : تمثلات السلطة بين دراماتورجيا النص .. وسي ...
- مسرحية( العنف) السلوك الجمعي وسلطة الثوابت الإجتماعية
- التجريب في (مسرح الشباب) تحولات الوظيفة وحدود المصطلح
- سلطة الأشكال البصرية في -سجادة حمراء- جماليات الشكل وفرضيات ...
- -بقعة زيت- في مونودراما المشهد الأخير!


المزيد.....




- -يوم أعطاني غابرييل غارسيا ماركيز قائمة بخط يده لكلاسيكيات ا ...
- “أفلام العرض الأول” عبر تردد قناة Osm cinema 2024 القمر الصن ...
- “أقوى أفلام هوليوود” استقبل الآن تردد قناة mbc2 المجاني على ...
- افتتاح أنشطة عام -ستراسبورغ عاصمة عالمية للكتاب-
- بايدن: العالم سيفقد قائده إذا غادرت الولايات المتحدة المسرح ...
- سامسونج تقدّم معرض -التوازن المستحدث- ضمن فعاليات أسبوع ميلا ...
- جعجع يتحدث عن اللاجئين السوريين و-مسرحية وحدة الساحات-
- “العيال هتطير من الفرحة” .. تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- مسابقة جديدة للسينما التجريبية بمهرجان كان في دورته الـ77
- المخرج الفلسطيني رشيد مشهراوي: إسرائيل تعامل الفنانين كإرهاب ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صميم حسب الله - -حرب العشر دقائق- التباس المضامين في الازمنة