أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - قصي الشيخ عسكر - قراءة في كتاب: التباين في الشعر النسوي العربي المعاصر / الجزء الأول. للشاعر والقاص والناقد جعفر كمال.















المزيد.....

قراءة في كتاب: التباين في الشعر النسوي العربي المعاصر / الجزء الأول. للشاعر والقاص والناقد جعفر كمال.


قصي الشيخ عسكر

الحوار المتمدن-العدد: 7063 - 2021 / 10 / 31 - 09:10
المحور: الادب والفن
    


اختار الناقد الدكتور جعفر كمال في الجزء الأوّل من كتابة الذي جاء بعنوان( التبابن في الشعر النسوي العربي المعاصر ،الجزء الأوّل )والذي تجاوزت صفحاتة ثلاثمائة صفحة، عشر شواعر عربيات وتمثّل اختياره في الأسماء التالية:
نازك الملائكةلميعة عباس عمارة،بشرى البستاني،ناهضة ستار،فاتن نور،جمانة حداد،هيام قبلان،روضة الحاج،مالكة العاصمي،كاتية عاصم.يقول الناقد الأكاديمي الدكتور محمد عبد الرحمن يونس عن تشكيلة الشّواعر هذه ضمن مقدمته للكتاب (إنّ هذا الكتاب النقدي الموسوعي يضئ جوانب مهمة في قصائد الشاعرات المدروسات وهو يعد لبنة من مهمة في معمار نقد القصيدة النسوية المعاصرة)التمعن في الأسماء أعلاه يمكن أن نستنتج منه أنهن ينضوين تحت ثلاث مجموعات شعرية هي: الأولى مجموعة الشواعر اللائي كتبن قصيدة العمود والتفعيلة وهما نازك ولميعة،المجموعة الثانية الشواعر اللائي كتبن شعر التفعيلة وهما بشرى البستاني ومالكة العاصمي أما المجموعة الثالثة فهن الشواعر اللائي يكتبن فقط قصيدة النثر كفاتن نور وجمانة حداد.
الشئ الآخر اللافت للنظر أن مساحة الجزء الأول من الكتاب احتوت على شواعر من مختلف الأقطار العربية فهناك العراق وفلسطين ولبنان والمغرب ونأمل أن نرى ذلك في الجزء الثاني أيضا وهذا يدلّ على أن الباحث الأستاذ جعفر كمال كان يعنى بالقيمة الفنية وقد نآى وترفع عن ألانحياز الإقليمي والمناطقية التي تبعد الباحث والناقد عن الموضوعية..
لقد بدأ بشعر الشاعرة نازك الملائكة بصفتها رائدة جددت في الشكل والمضمون والكلمة الشعرية ،وإن كانت تحررت من القافية إلا أنها وازنت نهايات الأسطر كما وضّحت ذلك في محاضراتها فقد تبدأ سطرا بثلاث تفعيلات وآخر بأربع وثالثا بتفعيلتين لكن نهاية الجميع تكون تفعيلة متساوية أما مايحدث الآن فلا تقرّه الشاعرة لذلك وجدنا الناقد جعفر يتعمق في تحليله لقصائدها ويتأمل في موسيقاها والكلمة عندها ومفعول تلك الكلمة وسريانها في الصورة بشكل يشدّ المتلقي ويؤثّر فيه..
لقد كانت نازك رائدة لكن تجديد الرواد يأتي في قصائد معينة ومن نافلة القول أن نذكر أن الناقد نفسه يميل من باب خفي أي أنه يلمّح ولا يصرح على وفق ما نرى بتفضيل لميعة عباس عمارة على نازك لأن نازك كما قلنا رائدة وللرواد هفواتهم والذي يقرأ دراسة جعفر عن لميعة يجد من تعابيره أنها الأكثر نضجا إذ يقول عن نازك (تتردد في قصيدتها أصداء الشّعر القديم)ولا نشكّ في ذلك وهو تقويم من ناقد تعمّق في شعر الشاعرة،ومن قراءته لشعر لميعة نستدلّ من العنوان على أفضليتها عنده فمهمة الناقد أن يلمّح ولا يكشف.إنّ عنوان مقال لميعة هو (الشاعرة لميعة عباس عمارة المواءمة بين التخيل والموهبة) أما عنوان مقال نازك فقد ورد بهذه الصيغة(سقاء إحكام الوجاهة الشاعرية)لنازك في الشعر السقاء وللميعة المواءمة والسقاء يعني الفهامة والجزالة لكن لا يعني التنسيق في
حين أن المواءمة تعني التناسب في كل شئ الكلمات.. المعاني...الصور..الموسيقى.. التفعيلة.. البلاغة.. وذلك ما عبّر عنه بمدأين مهمين هما : عمق المتخيّل وتراتب التنوير الجمالي فعمق المخيل يعني به مشتقات الخيال التي تستطيع بها الشاعرة تركيب صورها انطلاقا من موهبتها وحساسيتها الشعرية وعلى وفق تعريف النقاد للخيال
العلامة الأخرى التي دفعت الناقد جعفر كمال إلى البدء بنازك الملائكة هو تأليفها النقدي عن الشعر فالشاعرة لميعة لم تؤلف كتابا عن الشعر ولا الشاعرة البستاني ماعدا بحوثها الأكاديمية وآرائها من خلال الإشراف على رسائل الماجستير وأطاريح الدكتوراه ،أما نازك فقد حاولت أن تخطّ منهجا شعريا جديدا حسب أسس ثابتة لا نقول نظرية شعرية بل منهجا لأن العرب سواء النقاد القدامى منهم أم الشعراء المعاصرون لن يؤلّف أيّ منهم نظريّة أما كتاب نازك الملائكة(قضايا الشعر المعاصر) فهو كتاب منهجي وضّحت فيه منهجها ورؤيتها عن الشعر المعاصر الذي تراه جديرا بالدراسة مثل شعر علي محمود طه المهندس والشعر الحرّ الذي كان من ابتكارها فوضعت له أصولا لتنتشر طريقتها في البلاد العربية فهي في بعض المواقف وقد أشار إلى ذلك جعفر مثل اللغوي أو المهتم بالقواعد والنحو والصرف يقيّد موهبته وصوره بما التزم به فيكون منهجه على حساب تدفقه الشعري مثلما اشار الناقد في كتابه الذي نحن بصدد دراسته عن نازك ومسألة التزامها بالقواعد الجديدة،لكنه لم يتطرق إلى مواقف الضعف في شعرها الذي لوقارناه على سبيل المثال بشعر الشاعر السياب أو بشعر لميعة عباس عمارة الناقد لم يغبط الشاعرة نازك حقها حين درس مواطن القوة عندها وبين منهجها الإبداعي الجديد الذي وافق التحولات الاجتماعية والنفسية والفنية للمجتمعات العربية مباشرة بعد الحرب العالمية الثانية.
لذاك لابدّ من أن نستعرض في مقالنا هذا المناهج التي استند إليها الشاعر في تعزيز دراسته هذه ونصنفها إلى العربية والأجنبية ،1-العربية: يمكن أن نبدأ بالمفهوم اللغوي فاللغة تشكّل في بعض الحالات إشكالا واختلاف اللغويين فيما بينهم كالاختلاف الذي حدث بين ابن مضاء الذي أشار إلى أنّ (النحاة قد جعلوا من اللغة تقف عاجزة عن تقديم مفردات تسهم في تطوير الأجناس الأدبية) وعلى وفق إيمان الناقد جعفر كمال بكون المفردة تمنحنا معانيها وفق الأزمنة والأمكنة التي تحل فيها نجدها تتولد لغويا وكأنه يؤيد ابن مضاء في تفاعله مع اللغة ورفضه الجمود وذلك مانجده يتجسّد في تحليلة لإحدى قصائد بشرى البستاني تحت عنوان الوحي التوليدي ص88 ومن باب اللغة نجد التطابق بين اللفظ والمعنى الأساس الذي جاء في البداية فلابدّ من أن يتطابق اللفظ والمعنى والا دخل الشعر في إشكالات سلبية توهنخ حتما (إذا قصر اللفظ عن المعنى كان إيجازا،وإن طال لفائدة كان إطنابا،وإن تساويا كان مساواة أو تقديرا) ص95 ولا يغفل المؤلف أن يشير إلى المفردة القاموسية عند أية شاعرة فيرى ان الشاعرة نور تهتم اهتماما بالغ الاهمية بالمفردة القاموسية ورأي الناقد ان المعنى المتداول هو المعنى المقدم عنده او كما قلنا سابقا تغير مفهوم اللفظة حسب الزمان والمكان و إنها لا تبقى على معناها الأول الذي وضعت له فهي في تطور مستمر وولادة جديدة فهي من دون تطور وتكيف تتلاشى وتفنى وتموت ولا يلتفت إليها أحد يأتي بعد المفهوم اللغوي المصطلح المشترك بين اللغة والبلاغة وهو مصطلح المطابقة والمقابلة إحداهما
تأتي بمعنين متقابلين والأخرى متضادين أو مختلفين ليدرك بعدئذ الناقد دراسته حسب التباين في هذين الحقلين ومدى إجادة بعض الشواعر إو إخفاقهن في تطوير المفردة القاموسية وصياغتها صياغة جديدة لا تجعلها مفتعلة في النص الشعري وبين توازي هذه الكلمة مع المفردات الأخرى التي يحفل بها النص الشعري وفي أحد المواقف يستشهد بنص قديم و رثناه عن صدر ماقبل الإسلام وهو في نص حسان لنا الجفنات الغر ...ص 169 حيث تبدو حسب الظاهر الكلمة في موقعها لكنها وفق رأي الناقد الحصيف أو الناقدة جاءت غير متلاقحة مع المعنى الواقعي .
وهناك أيضا المنهج التاريخي وهو أن يتتبع الشاعر النص باعتباره موكولا إلى التاريخ في مشهدين متطابقين حسب الموضوع أي أننا نفهم الاستعارة أو التشبيه على وفق قصة أو حكاية تاريخية تناولتها كتب الأدب وانبهرت بها ( كان الشعر لغة العرب) هنا التحليل النقدي يستعير لباس التاريخ ويستمرّ فيه(فعندما أراد يزيد بن معاوية تقبيل جاريته التركية، بكت فقال..فأسبلت)ص98
ولا يغفل الشاعر أيضا تعزيز تحليله النقدي بالمنهج العلمي الذي يتابع تحليل الكلمة من الناحية الفيزاوية وغيرها من العلوم مثلما يستشهد بالندى والياقوت اللذين عززت بهما الشاعرة تشبيهها واستعارتها(وكما هو معروف فإنّ وقت الندى يكون في وقت مبكر من الصباح) فلكي نفهم التعبير الجمالي للندى نُضطرّ للرجوع إلى بعض المعرفة العلمية عنه والندى يغسل الياقوت ( الياقوت حجر كريم أحمر اللون أو فاتح وله ألوان أخرى...)ص مادام حجرا فلا بدّ من أن يكون في باطن الأرض وتلك حقيقة علميّة نضعها في أذهاننا حالما نسمع عن الياقوت فما الذي جعله فوق الأغصان لكي يغسله الندى أي لماذا تحرك حركة عمودية إلى العلو إن الناقد يذكر الحقيقة العلمية ليعزز منهجه الموضوعي حتى يصل بنا إلى التقابل الفلسفي نحو الدلالة التصويرية فهو في الحقيقة يستند إلى المنهح العلمي ويذكره بصفته قاعدة ترتسم بالذهن حين نقرؤ الصورة الشعرية فيقفز ذهننا بالاستعارة التي رسمتها الشاعرة إلى وضع يقابل حركة المشبه مع به الذي ارتفع من باطن الأرض إلى العلو وهو أغصان الأشجار.
فالمنهج العلمي عند الباحث يقودنا إلى المنهج الفلسفي المتحرك بالتالي يكون انتقالنا من الواقعي إلى اللاواقعي مقبولا غير متنافر.
وننتقل بعدئذ إلى المنهج الموازن عند الباحث وهو ماجعله يوازن بين الشاعرة المعاصرة والشاعر الحديث أوالموازنة بين الشاعرة المعاصرة والشاعر القديم.الحالة الأولى نجدها في موازنة قصيدة للشاعرة المعاصرة ناهضة ستار بشاعر معاصر هو بدر شاكر السياب ص117 والموازنة الثانية نجدها بين ناهضة ستار التي تقول:
وضللت قلبي في الطريق
نصبته في الحالكات سنا برق
وابن الرومي في قوله:
وإن أضاءت لنا أنوار غرته تضاءل النيران الشمس والقمر ص 264-265
2 - المناهج الأوروبية: ولعلنا إذا انتقلنا إلى دائرة النقد الأوروبيّة ومعاييرها فإننا نجد الناقد جعفر قد زاوج بين المدرسة العربية والأوروبية في اختيارة التطبيق النقدي على النصوص للشواعر اللائي اختارهن على وفق المدارس التالية:
مدرسة التحليل النفسي ويضرب لنا مثلا على ذلك بطريقة ريبو التي تعنى بالبعد العقلي والانفعالي والبعد قبل اللاشعور ص20
المدرسة البنيوية التي تنصرف إلى الاهتمام بالكلمة وتبادلها الموقع مع الكلمة الأخرى من حيث التلون المعنوي في تحليله لقصيدة الشاعرة جمانة حداد التي تطالعنا جملتها كنت بنتا عندما ولدتني أمّي تحت ظل القمر،يقول جعفر (نقول اللفظة المفردة ،واللفظة الجملة أي الجمع بمعنى كامل الجملة المعبّرة عن وحدة الدلالة الحسيّة التي توعز للمعاني قيمتها مجتمعة في سلة واحدة) فيأخذ مفردة الظلّ يحللها تحليلا بنيويا مستندا إلى إشعاعاتها المعنوية وما تثيره في ذهن السامع ومدى نجاح الشاعرة في اختيار المفردة تلك.
أما المدرسة الثالثة فتمثلت بالمنهج الصوتي وذلك حين يجد الشاعرة التي يختصها بالدراسة قد تميزت بصفة شعرية انفردت بها عن الأخريات لقد استند في تحليله الدفق الصوتي عند الشاعرة روضة الحاج إلى رأيين غربي وشرقي الرأي الشرقي تمثل في وجهة نظر النفري (من علوم الرؤيا الباطنة تتحسس منابع الصوت)ص249 ووجهة نظر ديفيد هيوم الذي يقول(لا يوجد شئ أكثر إدهاشا من السهولة التي تحكم البنية الصوتية قراراتها)ص249
لقد نجح الناقد جعفر في مزاوجته بين المنهج العربي النقدي والمدرسة الأوروبية التي كانت أكثر تخصصا في النقد فنحن العرب نملك منذ القديم منهجا نقديا لم نطوره ليصبح مدرسة نقدية فهناك منهج الجاحظ ومنهج القالي ومنهج ابن طباطبا وغيرهم هذه المناهج تقترب وتبتعد من بعضها على وفق موضوعية الناقد القديم وعلمه لكننا نحن المعاصرين لم نطوّر مناهجنا النقدية لتصبح مدارس مثلما فعل الأوروبيون.إن محاولة الناقد جعفر في الجمع بين المنهج العربي والمدارس الأوروبية النقديّة شئ يبعث على الفخر كما إنه طبّق هذه المحاولة محاولة التجديد في الاسلوب النقدي على شواعر وذلك يعني أشياء كثيرة منها
ردّ الاعتبار للمرأة بصفتها شاعرة وناقدة فكما كانت الخنساء في عصر ماقبل الإسلام شاعرة وناقدة ففي عصرنا الحالي نازك الملائكة وغيرها من الشواعر اللائي جمعن بين الشعر والنقد الشعر يتطلب عاطفة وخيالا والنقد عقلا وتركيزا وهذا ما استطاعت المرأة أن تحققه باقتدار.
ثانيا يتهم بعض النقاد من باب التفوق الذكوري شعر المرأة بأنه أضعف بكثير من شعر الرجل وأنه ليس هناك من شاعرات حقيقيات في البلاد العربية مع العلم أن لدينا نازكا وعاتكة وأذكر أنا شخصيا شاعرة كبيرة من سورية اسمها دولة العباس وشواعر أخريات أبدعن مثلما أبدع الشعراء وربما سجلن بعض التفوّق.
ثالثا تجلي التفوق الفني الرائع للشاعرة العربية في قصيدة النثر وهذا ما يعيدنا إلى مفهوم الشعر فقد كان العربي منذ عصر ماقبل الإسلام يرى كل كلام رائع شعرا حتى أنهم ظنوا القرآن شعرا(وماهو بقول شاعر) لذلك وجدنا في هذا العصر شواعر حقيقيات أبدعن في قصيدة النثر
لقد كان الناقد جعفر كمال متميزا في كتابه النقدي هذا وآمل أن يطلّ علينا الجزء الثاني منه في أقرب وقت



#قصي_الشيخ_عسكر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الشاعر جعفر كمال الشعر ومعاناة الاغتراب
- الخطاب في لغة الدكتور صدام فهد الأسدي الشعرية
- مفهوم الحيوان والطير في شعرالدكتورصدام فهد الاسدي
- مفهوم الحيوان والطير في شعر الشاعر الدكتور صدام فهد الأسدي ( ...
- ظاهرة التكرارفي شعر الدكتور صدام فهد الاسدي


المزيد.....




- -كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024
- «بدقة عالية وجودة ممتازة»…تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك الجدي ...
- إيران: حكم بالإعدام على مغني الراب الشهير توماج صالحي على خل ...
- “قبل أي حد الحق اعرفها” .. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 وفيلم ...
- روسيا تطلق مبادرة تعاون مع المغرب في مجال المسرح والموسيقا
- منح أرفع وسام جيبوتي للجزيرة الوثائقية عن فيلمها -الملا العا ...
- قيامة عثمان حلقة 157 مترجمة: تردد قناة الفجر الجزائرية الجدي ...
- رسميًا.. جدول امتحانات الدبلومات الفنية 2024 لجميع التخصصات ...
- بعد إصابتها بمرض عصبي نادر.. سيلين ديون: لا أعرف متى سأعود إ ...
- مصر.. الفنان أحمد عبد العزيز يفاجئ شابا بعد فيديو مثير للجدل ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - قصي الشيخ عسكر - قراءة في كتاب: التباين في الشعر النسوي العربي المعاصر / الجزء الأول. للشاعر والقاص والناقد جعفر كمال.