أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - قصي الشيخ عسكر - ظاهرة التكرارفي شعر الدكتور صدام فهد الاسدي















المزيد.....

ظاهرة التكرارفي شعر الدكتور صدام فهد الاسدي


قصي الشيخ عسكر

الحوار المتمدن-العدد: 2484 - 2008 / 12 / 3 - 00:09
المحور: الادب والفن
    



يشكل التكرار ظاهرة جمالية فريدة في شعر الشاعر الدكتور صدام فهد الأسدي، وهي ظاهرة قديمة الجذور ورثناها من العصر الجاهلي تأتي للتحريض أو التوكيد أو لكشف اللبس وقد تأتي لرفع الرتابة والملل ولمنع الكلام من أن يضيع في طيات ماسبقه من تفصيلن أما مواضع التكرار في شعر شاعرنا فيمكن أن نجدها في المواضع التالية:
تكرار اللفظة الواحدة:
نجده في النص التالي:
لو بيدي لمنعت التيار
لو بيدي أعطي الشعراء
جنة آدم لا تدخلها حواء
لو بيدي أمسك من موسى
لحظة خوف آي عصاه
لو بيدي أحرق ليل المظلومين
إن تكرار الكلمتين لو بيدي لم يأت اعتباطا إنه وفق الظاهر يدل على أمنية قد تكون محالا لكنه في الوقت نفسه يكشف عن علاقات معقدة يدلنا عليها الامتداد الزمني الواسع المنتشر بين هذه الاحداثك
الجنة وآدم بدء الخليقة، الخطيئة ، الملل ، الخوف من الموت – الجنة.,موسى والمعجزة والقوة القادرة على تحقيق الانتصار.,التيار الجارف، العنف، السيول، وربما الطوفان.
الليل ، الظلام، الجهل،الجريمة، الفقر، الرعب، العوز ، المرض
إن المعاني تمتد مع تاريخ البشرية ذاته إلى الوقت الحالين من هنا يبدو تكرار لو ضروريان إنها وفق وفق التعبير اللغوي أداة امتناع لوجود لأن جنة آدم تبدو من حيث المكان والزمان بعيدة عن موسى وبعيدة عن السيل كذلك ليست قريبة من عهدنا فكان لابد أن تحتل لو وهي اداة ذات أمنية ظاهرة خفية المساحات الفارغة بين تلك المقولات المتباعة المحصورة بامتداد أفقي واسع ينطلق من عهد آدم إلى عصرنا الحالي يعززه امتداد عمودي وآخر عمودي أفقي الامتداد العمودي تدل عليه كلمة السيل فما من سيل إلا ويأتي من أعلى أـو من أسفل إلى اعلى كانفجار بئر أو بركان والآخر العمودي الأفقي الليل الدال على الظلام الذي هو فقدان الؤية والرؤيا القادم من جميع الاتجاهات أعلى واسفل!
وتتحقق الدهشة والتعجب في تكرار حرف الجرى لتضفي على الصورة الخارجية وصفا داخليا متسما بالقهر فمن خلال الحرف نستبطن الداخل:
كل الذي أدركته
لي آدم لي سيدي
والتكرار يضفي في بعض المشاهد على التعجب بعض الاستهجان والاستنكار:
كل الذي أدركته
لي آدم لي سيدي
ومن تكرار المفردة الواحدة قوله:
حتى بكاؤك في المطر
طين وأنت تمزق أثواب النهر
حتى غناؤك يابس
لم يدر ماحزن الوتر
لو رجعنا إلى كلمة " حتى " في اللغة العربية لوجدنا أنها بذاتها سائلة المعنى ذات مرونة حتى قال عنها أحد النحويين أموت وفي نفسي شيء من حتى فجاء الشاعر ليخترها هنا حدا لصوره عبر تكرارها مرتين في داية اسطرين فجمع حول صورتيه امتدادا واسعا جعله إطارا جوهريا لصورته نقول لقد قرر سلفا عبر حتى صورة تحول البكاء خلال المطر إلى طين لأن البكاء لو لم يكن طينا لضاع في المطر ثم أراد أن يجمد الغناء ويبعده عن الونر الذي هو اصله فاعاد تكرار حتى مرة أخرى.
ويتخذ الشاعر من تكرار المفردة منهجا للتعجب الدال على الاندهاش من الكثرة الخلاقة كما في سطريه عن السندباد:
كم سندبادك طاف أودية القفار
كم يشتري الذهب المنقى
فطوفان السندباد الكثير يرسك كثرة خلاقة من الإبداع لكن الشاعر قد يستخدم التعجب للكثرة الدالة على السلسبية والمعاناة كما في حديثه عن معاناة العقول العربية وهجرتها:
أحسب في ذاكرة الأمس السياب وابا فرات
أحسب سعديا كيف يغادر وطني
وهناك أيضا تكرار الجملة الذي يتخذ الشكل أدناه:
تلقى امرأة لاتدهش تلك الأنظار
تلقى امرأة تحيلك حجرا بين الأحجار
الجملة الأولى أعدت لتحتوي مابعدها فعل وفاعل ومفعول به أما نوعية المرأة التي استقطبتها الجملة فهي امرأة ما لاتختلف عن الأخريات في شيء إنه مبدأ العمومية الذي يسبق الخصوص.
الجملة الثانية هي تكرار للأولى وقد استوعب المكرر مابعده بخصوصية رائعة هي قوة الأنثى التي انصرفت إليها جملة الفعل والفاعل، ففي الجملة الأولى حدث عام انتقل بالتكرار المتطابق لفظا ومعنى إلى حدث خاص ذي مفعول وقوة ظاهرتين شديدتين ولو قال الشاعر منذ البدء تلقى امرأة تحيلك لما كان لمقولته ذلك التأثير والنفوذ القوي الساطع لكنه التكرار الذي جاء أشبه بالفيض الخلاق المتزن.
لقد تحدثت في تعريف الشاعر الشعر وهنا لابد من أن استشهد ببعض تعاريفه التي كرر بها الشعر لنوضح أكثر مدى محاولة الشاعر الاهتمام بموسيقى شعره عبر وسائل كثيرة من بينها التكرارن فمن تكرار الجمل مايرد عنده في التعريف بالشعر:
المستقبل للشعراء للحكماء
كم غنى الشعر إلى السياب لماذا؟
المستقبل للشعراء ودواوين الشعر ستبقى نشيدا
للحرية تردده الأجيال
في جملة السطر الأول يقرن الشعر بالحكمة وفي هذا التفاتة ذكية إلى حديث يروى عن النبي محمد " ص " مفاده إن من الشعر لحكمة،والفلسفة هي حب الحكمة ثم يكرر الشاعر جملة السطر الأول فيردفها بتفصيل متداخل ، إن الجملة " المستقبل للشعراء " هي ذاتها لكنها تتوزع بين مهمتين مهمتة علمية معرفية هي الحكمة ومهمة ثورية تتلعق بالحياة والحرية والثورة فيكون الشعر الخالد هو الشعر الذي يتضمن حكمة والشعر الذي يعبر عن حالة ثورية وهو الشعر الذي ينعم بحرية مطلقة لاتقيده حدود ثقيلة وفي هذا الصدد اود أن أذكر بمقولة استاذنا المرحوم الدكتور جعفر آل ياسين يوم كان يلقي علينا محاضرات عن الفلسفة اليونانية ونحن طلاب في السنة الثانية بجامعة البصرة كان يقول إن الشعر الذي يخلو من خطرات فلسفية هو شعر ميت مبتذل وكان الشعر الجاهلي عظيما لاحتوائه على خطرات فلسفية تخص الحياة والموت والحب والكره، وهذا ماعبر عنه الشاعر في تعريفه الشعر عبر التكرار الفاصل بين خطرات ثلاث تتمثل في العمق الفلسفي ط الحكمة "، والحرية والثورة!
التكرار المبني على الحكاية:
تبدأ سطور بعض الحكايات الشعبية بآخر كلمة تبدأ من السطر السابق وهذا التكرار يأتي في الحكايات الشعبية لغاية جمالية وموسيقية مثل التكرار الذي نجده في الحكاية التالية:
لبسوني ثوب وكعكة
والكعكة وين أضعها
أضعها بطن الصندوق
الصندوق يريد مفتاح
والمفتاح عند الحداد
والحداد يريد فلوس.....
وقد وجدت أن شاعرنا يحاول أن يستفيد من تلك التجربة فيضيف على الغاية الجمالية هدفا آخر أحاول أن أبينه من خلال وقفتي عند النص التالي:
الماء يحاول أن يفرش قطرات السقيا للاشجار
الاشجار تئن من العطش المغروس مئات الأمتار
الاشجار بكف تشبه مسكات الجزار
الجزار يذبح خراف القرية...
في النص أعلاه لدينا ثلاث مفردات تجذب الانتباه هي: الماءن الاشجار، الخراف، علاقة معقدة اساسية سببية لاندركها غلا من خلال التكرار. القطعة تعود بنا إلى طفولتنا تذكرنا بخطر عظيم ومعنى عميق لانفهمه إلا إذا أعادنا النص المقرؤ المسموع إلى عهد طفولتنا، طفولتنا كانت تخفق بالحياة ونحن نغني تلك الازمة المتكررة في كل سطر لكننا هذه المرة نغنيها ونحن نحس بالخطر:
الماء عماد الحياة
الشجر عماد الحياة
الشجر خراف
والخراف تحت مقبض السكين
الأطفال غنوا بفرح عبر التكرار أغاني مختلفة وعندما كبروا طالعهم الشاعر باغنية جديدة لم يحسوا بخطرتها وعمقها النفسي والفلسفي إلا عبر التكرار وهو تكرار لم يوضع لغاية جمالية فقط بل لتركيب صورة معقدة الوشائج تراوحت بين الشجر والخراف والماء تحولت فيها الأشجار إلى حيوانات اليفة بين يدي جزار تحت سكين لاتعرف الرحمة فكأن انعدام الشجر هو فناء للبشرية اختار لحظته المناسبة الشاعر يوم جعل الموت يتحقق عبر التكرار المستند إلى صورة الحكاية الشعبية ، فكل سطر هو سبب لما بعده ونتيجة لما قبله.
الكلمة البديلة
يمكن أن نتبين هذا التكرار في ورود المفردات، فقد يأتي بكلمة ما ثم يردف تلك الكلمة لأخرى تحمل نفس المعنى كما نجده في القول التالي:
ماكنت أعرف مقودي
كل الذي أدركته
قد تهت حتى في فمي
فكلمة أعرف تقابل أدرك ولعل الشاعر نحى ذلك المنحى لغايات عدة منها مراعاة الوزن والجمال ولفت النظر أو لتوكيد معنى مهم كما في تكرار كلمة " اليوم "وفق مايذكره الشاعر عن مرقد الإمام الحسين عليه السلام:
واليوم أنظر للحسين ضريحه في كربلا بترابه المخضول
اليوم أمسى كعبة طفنا بها ويزيد بين مزابل وغسول
التكرار المعنوي
وفيه يعمد الشاعر إلى معنى قديم فيذكره مباشرة من باب التضمين تعزيزا لصورته الشعرية والبلاغية يقول:
صه يا فمي " تدري بمقتل المرء بين فكيه" اسكت عن الكلام
فكلمة اسكت عن الكلام تكرار معنوي لكلمة صه وللمثل المشهور المتمثل به، أما التكرار غير المباشر فيمثله قوله التالي:
إذا رأيت نيوب الليث ظاهرة فلتحذرن لهيب السم في الوثن
وهو تسجيل لشطر مشهور للمتنبي :
إذا رأيت نيوب الليث بارزة
غير أن الشاعر لظرف ما حول ذلك المعنى في مواجهة طاغية عبر عنه بكلمة وثن فقد اقتبس من الماضي أي كرر عبارة ماضية وجاراها في التعبير عن المعنى الخفي لما يقصد إليه من هجاء الطاغية جاعلا السامع – السامع بصفة – يتلهى بنبرة المتنبي في حين مرر الشاعر مايريده من معنى ضمني.
وهناك تكرار لمعنى بيت قديم:
ياليلتي لاتقصري وتطولي
وأترك للقاريء الكريم ايتنتاج التداعيات الأدبية في هذه القصيدة.
التكرار المتباعد
وهو أن يكرر الشاعر كلمة ما في قصيدة ثم يذكرها في قصيدة اخرى وفي هذا النوع من التكرار تطالعنا الرموز التراثية مثل شهرزاد وشهريار لتحضر إليها عبر التكرار المتباعد بجميع غسقاطاتها المعنوية فنحس كأنها تعيش فينا:
شهرزاد تعبت من قصص الأفلام وشهريار متعب يريد أن ينام
شهرزاد تسكت عن كلامها المباح
شهريار يغفو حالما في عينه لايثقل الصباح
إن تكرار شهريار وشهرزاد يدل على تكرار الجريمة أو جرائم القتل في الوطن وعلى ضياع حقوق المرأة تلك الحادث التي لو اشار إليها الشاعر لكان يمكن أن يضع نفسه في موقف ما في زمن ما عرضة للشبهات لكنه أشار إليها بالتكرار، ونراه أيضا يشير إلى كربلاء في أكثر من موضع:
هل يرجع المختار؟
شمر يزيد حرمل
يبقى الحسين خلاصة الأصلاب
وعن الشجاعة المفقودة في زمن الجبن العربي يكرر الشاعر اسم عنترة في أكثر من موضع وأترك للقاريء ايضا متابعة هذا الموضوع ليرى كم وظف الشاعر هذا الرمز العربي في شعر عبر التكرار ليتجنب الاسلوب المباشر وليضفي على صوره وبلاغته بعدا آخر.
التكرار الاستفهامي
يدخل هذا الاستفهام في مجالات عدة منها المعرفة ومنها الياس أو الاحتجاج والسخرية والاستنكار،وقد انطلق الشاعر في قصيدته " جروح الطين " من عدة استفهامات رسم خلالها صوره ونسج تجرته الشعرية، فصار الاستفهام هو المحور ولنقف عندها قليلا:
أمن فمي هذه الأصوات تنطلق ؟
هنا استفهام معروف إنه أقرب إلى التعجب فالشاعر يتساءل عن جزء منه وهو كلامه أو صوته ثم:
أينصر الحق صعلوك ومرتزق؟
في البيت أعلاه تكرر الاستفهام لكنه هذه المرأة جاء بصيغة الاستنكار والرفض
هو العراق لماذا الأرض تقتله؟
استفهام يائس يصور معاناة شعب بكامله والأرض هنا تعني جميع الشعوب التي ساهمت في قتل العراقيين:
لأي ثأر له السراق ترتزق؟
استفهام توكيد للسابق ، صورة بشعة لقاتل شخص يقترف جريمة السرقة بعد أن يقتل شخصا ثم تتوالى صور الاستفهام:
هذا المضيق فهل في الملقى نفق؟
ياأيها العمر هل مسعى سيدركنا
أصحوة لانظن السيف يمتشق
من أين تدخلنا الأفراح ضاحكة
ويعقب هذا التسلسل من التعجب والاستنكار الاستفهامي تارة بكلمة " لماذا" وأخرى بكلمة " هل " أو بالهمزة و "أي " يعقبه تسلسل من الأجوبة المستندة إلى الصور الشعرية والبلاغية:
هم يسرقون لنا كحلا بأعيننا
في العراق يعبر الناس عن السارق المحترف الذي يسرق بخفة ورشاقة بكلمة أقرب لإلى المثل" يسرق الكحلة من العين" هؤلاء السراق هم الآخرون أو الحاكم:
هم يحرقون لنا دارا لنهجرها
ربما جاءت هم هنا تعبيرا عن الحاكم وحرق الدار تلميح خفي لاتفاضة الشعب وتتوالى الأجوبة الرادة على التساؤلات السابقة وفق التشكيل التالي:
هم يحملون غبار الطلع في سفه
هم يعبرون هنا الاسوار
هم يجلبون لنا الآبار
هم يحرقون قوانين السما
وتبقى ظاهرة التكرار فنا شعريا يتناسق فيه ومعه الشعر الاسدي بعطاء رائع



#قصي_الشيخ_عسكر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة
- باريس تعلق على حكم الإعدام ضد مغني الراب الإيراني توماج صالح ...
- مش هتقدر تغمض عينيك.. تردد قناة روتانا سينما الجديد على نايل ...
- لواء اسرائيلي: ثقافة الكذب تطورت بأعلى المستويات داخل الجيش ...
- مغنية تسقط صريعة على المسرح بعد تعثرها بفستانها!


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - قصي الشيخ عسكر - ظاهرة التكرارفي شعر الدكتور صدام فهد الاسدي