مخصصات الشئون الاجتماعيه واكاذيب مجدلاني

احمد عصفور ابواياد

الحوار المتمدن-العدد: 7052 - 2021 / 10 / 20 - 16:33
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

مخصصات الشئون الاجتماعية واكاذيب مجدلاني
يقول مجدلاني ان مخصصات الشئون الاجتماعيه تبلغ ١٣٧ مليون شيكل تدفع اوروبا منها ١٠ مليون يورو اي حوالي ٣٨ مليون شيكل يبقي من موازنة مخصصات الشئون ١٠٠ مليون شيكل اي نسبة ٦٥ بالمائة من المخصصات المعتمده بموازنة السلطة لماذا لم تصرف للناس المحتاجين وتكون بحدود ١٠٠٠ شيكل للفرد المستحق للشئون الاجتماعيه شهريا السؤال كل ٥ شهور تدفع ٧٥٠ شيكل اي ان هناك فروق ماليه ٣٥٠٠٠٠ شيكل موجوده بخزانة الشئون الاجتماعيه من بند مخصصات الشئون الاجتماعيه اي حوالي ٨٠٠ مليون شيكل سنويا محجوزه بالوزاره او بوزارة الماليه تحت بند مخصصات الشئون الاجتماعيه اين تلك الاموال ومن المستفيد منها وهل موجوده ام سرقت هي عينه من الفساد ياسيادة الرئيس وبالارقام ارحموا شعبكم تلك الفئة الاكثر فقرا بحاجة لتلك النقود لتستر عائلاتها اعتبر اوروبا لن تدفع حصتها اصرفوا ال ١٠٠ مليون شيكل شهريا للناس بكفي ظلم بكفي فساد اضعتم قضيتنا بمجموعة حراميه والله لا نحتاج اوروبا ولا مساعدات من احد مواردنا تغطي احتياجاتنا ان كانت قيادتنا رشيده وتقفل باب الفساد وما زلت اتحدي ان اعالج هذا الملف ولن نعتمد الا علي ذاتنا ولحظتها نفرض احترامنا علي الاخرين ويكون التحرير قريبا ارحموا من في الارض يرحمكم من في السماء ياريت احد الفضائيات تستضيف مجدلاني وتكون لي مداخله افضح كل اكاذيبه امام الناس .

#احمد_عصفور_ابواياد (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل