وقفة صدق ونقد مع الذات

احمد عصفور ابواياد

الحوار المتمدن-العدد: 6917 - 2021 / 6 / 3 - 13:19
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

وقفة نقد وصدق مع الذات
احبتي وقيادتنا عندما ننتقد ننتقد من اجل الاصلاح من اجل محاربة الفساد من اجل فتح لتبقي قويه كما عهدناها رافعة مشروعنا الوطني لاكمال المسيرة حتي التحرير عندما انتقد الفصائل لانهم شركاؤنا بالوطن وشركاء المصير همنا ان نرتقي باداؤنا نحو الافضل لتوفير حياة كريمة لشعبنا تحفظ كرامته ولا للتغول علي شعبنا من اجهزتنا الامنية بشقي الوطن لان المواطن هو اغلي ما يملك الوطن ، عندما نطلب ازاحة التفه من يسيئوا للوطن من متنفذين لانهم عناوين سيئه لا تشرفنا لا هي ولا مواقعها عندما ننتقد نريد الافضل لشعبنا وقيادتنا وتنظيماتنا الهجمة شرسه من قبل اعداؤنا وان لم نطهر صفوفنا من الفاسدين والمخصيين واصوات الجعجعه الفارغه لن يكتب لنا النجاح نقولها بكل صدق ان الكثير من سياسيينا وقادتنا فاسدين ومندسين ولا يصلحوا لمواقعهم وهم عاله علي الوطن لا نريد المنافقين من يتلونون كالحرباء لا اريد ان اذكر اسماء ولكن اناشد الكل باعادة الحسابات كثير من سياسيي العار المنتفعين لا يريدون وحدة الوطن وشعبنا لا عزام الاحمد ولا الهباش ولا ابومرزوق ولا ولا كثار هؤلاء عينه ممن ينتفعون من الانقسام وهم اكثر الساسه جعجعه ونفاق يكفي مهازل شعبنا اصيب بمقتل من المحتل ومن امثال هؤلاء لماذا التمسك بهم وعوراتهم مكشوفه لنعيد البسمه لشعبنا بالغاء كل قرارات الاجحاف التي صدرت بعد ٢٠٠٧ ولنعيد الحقوق لاصحابها ايعقل ان يتقاعد شباب بعمر الزهور ويبقي كواسيح علي عكازات بلغوا من الكبر عتيا بمواقعهم معقول ان يبقي فاسد سنوات طوال بموقعه ونصرخ ليل نهار بفسادهم لنعيد حساباتنا ولتستمع القياده لرأي الغياري انا واثق ان المنافقين من حول اصحاب القرار يخفون الحقيقه عن الرئيس لان مصالحهم بابعاد الناس والغياري من طريقهم الوطن يضيع والقضية تضيع بفعل هؤلاء فهل تصل صرخاتنا لصانع القرار ام علي الاعين غشاوه وعلي الاذن صم والقلوب مقفله دمتم ودام الوطن بغياراه .

#احمد_عصفور_ابواياد (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل