أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كريم المظفر - لهذه الأسباب روسيا تتخوف من اللاجئين الأفغان















المزيد.....

لهذه الأسباب روسيا تتخوف من اللاجئين الأفغان


كريم المظفر

الحوار المتمدن-العدد: 6998 - 2021 / 8 / 24 - 01:36
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


انتقال أفغانستان تحت سيطرة حركة طالبان الراديكالية، أدى إلى نزوح جماعي لسكان البلاد إلى دول أخرى، وأصبحت مشكلة اللاجئين المحتملة، ولا يزال من الصعب تحديد عدد الأفغان الذين يفرون إلى دول أخرى - فوفقًا للمفوضية الأوروبية، أصبح ما يقرب من 4 ملايين شخص لاجئين، معظمهم من النساء والفتيات، من أصل 40 مليون نسمة يمثلون عدد سكان أفغانستان وفقًا لصندوق الأمم المتحدة ، في الوقت نفسه تعمل الدول المجاورة على تعزيز الرقابة على الحدود، وتقوم الدول الفردية بإيقاف تدفق المهاجرين بجدران، ويناقش الاتحاد الأوروبي بنشاط ما يجب فعله مع التهديد بحدوث أزمة هجرة جديدة.
الخبراء واثقون من أن أوروبا ليست مستعدة لقبول اللاجئين وستستقبل فقط أولئك الأفغان الذين ساعدوا قوات الناتو في القتال ضد طالبان، حيث يعتبر تدفق المهاجرين بحد ذاته خطيرًا لأن المتطرفين يمكنهم الوصول إلى أوروبا ودول أخرى ، وفي الوقت الذي لا يوجد حتى الآن إجماع بين الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي، مثلما لا توجد أغلبية تؤيد قبول اللاجئين الأفغان، فان الاتحاد الأوربي في الوقت الحالي وكما يقول رئيس وزراء سلوفينيا يانيز جانسا، الذي تترأس بلاده مجلس أوروبا، لا يقبل سوى المهاجرين الذين عملوا مع المنظمات الأوروبية وغيرها من المنظمات الغربية ، والذين سيتم إيواؤهم في مركز مؤقت في إسبانيا ، بناء على اقتراح من السلطات الإسبانية ، أما بالنسبة للمواطنين الأفغان العاديين الذين لا يشاركون في اتصالات مع الغرب، فليس لدى الاتحاد الأوروبي قرار بشأنهم - على الرغم من وعود المفوضية الأوروبية بإظهار "أقصى قدر من التضامن".
وبحسب المراقبين فان الاتحاد الأوروبي يحتاج اليوم إلى حوار سياسي مع روسيا من أجل حل مشكلة اللاجئين الأفغان ، والتي بدونها ستواجه بروكسل مشاكل في المجال القانوني عند قبول المهاجرين ، فضلاً عن تهديد الإسلاميين المتطرفين ، "الإسلاميون المتطرفون الذين يمكنهم الوصول إلى أوروبا مع اللاجئين يمثلون مشكلة كبيرة "، وإنه لا يرتبط حتى بأفغانستان ، بل يرتبط بأسلمة بلدان آسيا الوسطى ، وفي هذه الحالة فان الحديث برأيهم عن ظهور حزام إرهابي راديكالي من أفغانستان إلى الشرق الأوسط وشمال إفريقيا ، يخلق وضعا جديد تمامًا بالنسبة لأوروبا وروسيا ، ومثل هذا الاحتمال الخطير يزداد احتمالًا ، لكنه يفتح فرصة للتفاعل والتعاون بين موسكو والغرب.
موسكو هي الأخرى أبدت مخاوف جدية من هجرة الكبيرة للأفغان لدول الجوار الروسي من دول الاتحاد السوفيتي السابق، وهو ما أكده الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بأن مثل هذه التطورات للوضع في أفغانستان، تمس بشكل مباشر أمن بلده، محذرا من خطر تسلل مسلحين إلى أراضي روسيا بقناع لاجئين أفغان، متعهدا أثناء لقاء عقده في موسكو مع ممثلين عن حزب "روسيا الموحدة" الحاكم، تعهد في الوقت نفسه بالتنسيق مع الغرب في الملف الأفغاني، قائلا: "لا نريد أن يتسلل إلينا مسلحون بقناع لاجئين.. وسنبذل قصارى الجهد بغية ضمان استقرار أفغانستان بالتواصل مع الشركاء الغربيين".
روسيا تقول انها لا تريد العودة للفظائع المروعة التي شهدتها أراضيها قبل وقت ليس بعيد، وما تشهده أفغانستان اليوم ، ويشير الرئيس بوتين إلى أن " الشركاء الغربيين " يصرون على إسكان اللاجئين الأفغان مؤقتا في دول آسيا الوسطى إلى حين حصولهم على تأشيرات للذهاب إلى الولايات المتحدة أو دول أوروبا، منددا بهذه المقترحات بشدة ، وتساءل "هل يعني ذلك أنه يمكن إرسال (هؤلاء اللاجئين) إلى هذه الدول المجاورة دون تأشيرات، بينما لا يريدون (الغربيون) استقبالهم في أراضيهم دون التأشيرات؟ إنه منهج مهين إزاء هذه المسألة".
مخاطر الهجرة المقترحة الى دول آسيا الوسطى المتاخمة لروسيا، تستدعي قلق موسكو، وتشير الى أن أعداد هؤلاء اللاجئين الأفغان الذين سيصلون إلى دول آسيا الوسطى قد تبلغ مئات آلاف أو حتى ملايين الناس وليس من المستبعد أن يكون متشددون في صفوفهم، ولفت الرئيس الروسي إلى أن طول حدود روسيا مع دول آسيا الوسطى يبلغ ألف كلم دون أي قيود متعلقة بالتأشيرات، محذرا من أن ذلك سيسمح لهؤلاء المتشددين المفترضين بالتسلل إلى أراضي روسيا دون عوائق.
وبالمناسبة، تحاول الولايات المتحدة بالفعل ليس فقط وضع لاجئين في آسيا الوسطى، ولكن أيضًا بعض أفراد جيشها، على سبيل المثال، أشارت وزارة خارجية قيرغيزستان إلى أنها تلقت اقتراحًا مماثلًا من واشنطن، لكنها رفضت، حيث يتعين على الولايات المتحدة استكمال انسحاب قواتها من أفغانستان بحلول 31 أغسطس، لكن الإجلاء تأخر بسبب صعوبات في إجلاء الأفراد عبر مطار كابول، في الوقت نفسه، تعد طالبان واشنطن بـ "عواقب" إذا لم تغادر القوات الأمريكية أفغانستان في الوقت المحدد.
ويتزايد الخطر على روسيا بسبب حقيقة أن الجماعات الإرهابية (على وجه الخصوص، داعش) المهزومة في سوريا والعراق تبدي اهتمامًا بالانتقال إلى أفغانستان وآسيا الوسطى (إلى جانب إفريقيا)، حيث أعرب وزير الدفاع الروسي سيرغي شايغو، عن أمله وبشدة أن يتم التوصل إلى نوع من الإجماع والمصالحة بين الأعراق في أفغانستان، لكن في الوقت نفسه قال " نرى مدى نشاطهم في التحرك، والانتقال إلى هناك من مناطق مختلفة، بما في ذلك من سوريا وليبيا ووحدات داعش ".
في الوقت نفسه، وكما يشير تقرير نشره المجلس الروسي للقضايا الدولية الى ان هناك مشكلة "هجرة الإرهابيين" للمسلحين من أصول آسيا الوسطى، الذين يمكنهم إما العودة إلى الوطن من الشرق الأوسط (مما يشكل تهديدًا بوقوع هجمات إرهابية هناك) ، أو الذهاب للقتال في أفغانستان المجاورة ، حيث يشكل المسلحون في آسيا الوسطى تهديدًا بشن هجمات إرهابية ليس فقط في المنطقة، ولكن أيضًا على نطاق عالمي ، ففي عام 2017 وحده، نفذوا أربع هجمات إرهابية كبرى في الولايات المتحدة وتركيا والسويد وروسيا .
لذلك، فإن روسيا ، مثل المجتمع الدولي بأسره ، مهتمة بمنع تجذير الجماعات الإرهابية في آسيا الوسطى وأفغانستان ، لانه يتم أمام الأعين تشكيل رابط جديد بين المسلحين الذين قاتلوا ضد روسيا في سوريا (بشكل أساسي من بين أولئك الذين أتوا من الفضاء ما بعد الاتحاد السوفيتي) وأفغانستان من خلال الوحدة الإقليمية لداعش في أفغانستان "دولة خراسان الإسلامية" ("داعش - خراسان") ، وكذلك من خلال الجماعات العرقية المتطرفة المرتبطة بالقاعدة ، وبالتالي فإن تنامي التهديدات في الاتجاهين الأفغاني وآسيا الوسطى أمر لا مفر منه في روسيا في سياق الأحداث المذكورة أعلاه.
ووفقًا لتقرير صادر عن مركز صوفان ، تجاوز العدد الإجمالي لمسلحي آسيا الوسطى الذين غادروا إلى سوريا والعراق 5000 ، وإذا قمنا بتقسيمهم حسب بلد المنشأ ، نحصل على الصورة التالية: كازاخستان - أكثر من 500 شخص (11.90٪) ، قرغيزستان - أكثر من 500 شخص (11.90٪) ، طاجيكستان - 1300 شخص (30.95٪) ، تركمانستان - أكثر 400 شخص (9.52٪) ، أوزبكستان - أكثر من 1500 شخص (35.71٪) ، ومقاتلون من آسيا الوسطى ، إلى جانب شمال القوقاز من روسيا والأويغور من الصين ، الذين قاتلوا من أجل داعش في الشرق الأوسط ، كما دعم المهاجرون من آسيا الوسطى عددًا من الجماعات الإرهابية الصغيرة في الشرق الأوسط المحظورة في روسيا - أمثال جماعة الإمام البخاري ، وجيش المهاجرين ، وجماعة سيف الله الشيشاني ، والتوحيد والجهاد ، إلخ ، وهذا يشكل التهديد نشاط الجماعات الإجرامية عبر الحدود ، فضلاً عن الكفاح من أجل السيطرة على تدفقات التهريب ، لا سيما تدفقات المخدرات على طول "الطريق الشمالي" من أفغانستان عبر آسيا الوسطى إلى روسيا ثم إلى شرق وشمال أوروبا ، وهذا الأخير مهم بشكل خاص بسبب حقيقة أن الأنشطة الإرهابية يتم تمويلها ، من بين أمور أخرى ، من عائدات المخدرات.
كما ان انتشار الفقر والاكتظاظ السكاني الزراعي ونقص المياه والأراضي الخصبة وتدهور أنظمة الضمان الاجتماعي والتعليم والطب التي نشأت خلال الحقبة السوفيتية، حيث تعد الكثافة السكانية مثلا في وادي فرغانة من أعلى النسب في العالم، فعلى مدى السنوات العشر الماضية، أظهر النمو الديموغرافي هنا 32٪، اليوم، تحظى بتعاليم السلفية والوهابية بشعبية في الوادي ، ويعمل الدعاة والمجندين الأجانب بنشاط ، في وقت وجود صراعات خطيرة بين الدول، لا سيما في وادي فرغانة، والتي تشمل التناقضات المتفاقمة بين طاجيكستان وقيرغيزستان في ربيع عام 2021، والتي أدت إلى اشتباكات عسكرية واسعة النطاق.
ولم تكن عملية تسلل داعش إلى أفغانستان عرضية وغير عفوية، فهي مدعومة من قبل قوى إقليمية، وربما عالمية ، لذلك، من المستحيل تجاهل عامل داعش وخراسان باعتباره تهديدًا رئيسيًا للأمن الإقليمي ، وفي هذه المناسبة ، في المنطقة نفسها ، وكذلك في الشرق والغرب ، هناك العديد من نظريات المؤامرة ، ولامجال للخوض في تحليلها الآن ، لأن هذا سيتطلب دراسة منفصلة ، وكما أشار المبعوث الخاص للرئيس الروسي إلى أفغانستان ، زامير كابولوف ، الى انه تم إنشاء مراكز تدريب للمسلحين المرتبطين بمختلف الجماعات الإرهابية الدولية في العديد من مقاطعات شمال أفغانستان ، وينتمي هؤلاء إلى طالبان ، و داعش ، والقاعدة ، ومجموعات عرقية مختلفة (مهاجرون من آسيا الوسطى ، والأويغور ، والقوقازيون ، والعرب) ، كما لم يختلف تنظيم داعش خراسان عن الهياكل الإرهابية الأخرى ، بما في ذلك طالبان والقاعدة ، في الخصائص التالية: فهو أكثر تشددًا ؛ أقدر على ضمان الاستقلال الاقتصادي ؛ المجندين الشباب المتعلمين في الغالب ؛ أكثر واقعية في مجموعة من القضايا ؛ إنشاء شبكات إرهابية أكثر كفاءة ولا مركزية ؛ يستخدم الإنترنت بشكل أكثر نشاطًا.
اذن روسيا ، تقف اليوم عند اتجاهين رئيسيين ، الأول هو قبول اللاجئين الأفغان بحذر شديد ووفقا لمبادئ الأمم المتحدة ، وهذا بالطبع فيه مخاطر جمة ، ولكن التركيز كما يراه المراقبون سيكون على الاتجاه الثاني ، وهو دعم جهود وزارة الدفاع الروسية ومنظمة معاهدة الأمن الجماعي التي تهدف إلى تعزيز الدفاع عن دول آسيا الوسطى، والتي تضمن روسيا أمنها ، وهو تشكيل نوع من "الحاجز الوقائي" الخارجي الذي يمكن أن يحمي روسيا في حالة تفاقم حاد للوضع في أفغانستان ، بالنظر إلى كل تعقيدات التسوية الدبلوماسية، فإن هذه المنطقة مهمة للغاية ، وكذلك وفي إطار منظمة معاهدة الأمن الجماعي، تزود روسيا طاجيكستان وقيرغيزستان بالأسلحة ، سواء بأسعار مدعومة أو مجانية تمامًا ، كما يتم توفير تدريب تفضيلي للأفراد العسكريين في دول منظمة معاهدة الأمن الجماعي ، وهو الاتجاه الأكثر ترجيحا .



#كريم_المظفر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل غيرت موسكو موقفها من طالبان
- هل تشفع لأوكرانيا عند الغرب استفزازاتها لروسيا
- صراع الرياضة والسياسة بين روسيا والغرب
- الى متى تمر المتاجرة السياسية بالعراقيين بدون حساب
- المهاجرون العراقيون وأزمة مينسك وبروكسل
- السودان بين إرضاء روسيا وأمريكا
- على ماذا خاطب الرئيس بوتين الاوكرانيين
- رسائل بوتين في - خطه المباشر-
- بوتين والدعوة للانفتاح ونسيان الماضي
- لافروف.. القانون والحقوق والقواعد
- روسيا تشق الصف الأوربي
- ريطانيا قررت أن تصبح الخصم الرئيسي لروسيا
- أمريكا و-العجوز الشمطاء -
- بوتين و بايدن وقمة اللغة الواحدة
- قراءة في حديث لافروف في منتدى بريماكوف
- حرب اللقاحات على حساب معاناة العالم
- هل يجب الوثوق بإيران؟
- هل اغتالت روسيا الأرشيدوق النمساوي فرانز فرديناند ؟
- هل تنطلق بيلاروسيا وأوكرانيا في طريق الحرب؟
- - من حبك لاشاك -


المزيد.....




- أبو عبيدة وما قاله عن سيناريو -رون آراد- يثير تفاعلا.. من هو ...
- مجلس الشيوخ الأميركي يوافق بأغلبية ساحقة على تقديم مساعدات أ ...
- ما هي أسباب وفاة سجناء فلسطينيين داخل السجون الإسرائيلية؟
- استعدادات عسكرية لاجتياح رفح ومجلس الشيوخ الأميركي يصادق على ...
- يوميات الواقع الفلسطيني الأليم: جنازة في الضفة الغربية وقصف ...
- الخارجية الروسية تعلق على مناورات -الناتو- في فنلندا
- ABC: الخدمة السرية تباشر وضع خطة لحماية ترامب إذا انتهى به ا ...
- باحث في العلاقات الدولية يكشف سر تبدل موقف الحزب الجمهوري ال ...
- الهجوم الكيميائي الأول.. -أطراف متشنجة ووجوه مشوهة بالموت-! ...
- تحذير صارم من واشنطن إلى Tiktok: طلاق مع بكين أو الحظر!


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كريم المظفر - لهذه الأسباب روسيا تتخوف من اللاجئين الأفغان