أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سلطان الرفاعي - التيار العلماني الليبرالي السوري---والملاحقات الأمنية















المزيد.....

التيار العلماني الليبرالي السوري---والملاحقات الأمنية


سلطان الرفاعي

الحوار المتمدن-العدد: 1644 - 2006 / 8 / 16 - 11:29
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    



التيار العلماني الليبرالي، ممثلا اليوم، أكثر، بجماعة إعلان سوريا. والذي بدأ يتعرض لضغوط أمنية، واستدعاءات غير مفهومة، وغير مبررة، وغير منطقية. لماذا؟؟
فبعد صدور الإعلان العلماني ، وحصوله على موافقة شعبية واسعة. إضافة إلى دعم من معارضة الخارج الوطنية، غير المرتبطة، لا بجبهة الخلاص، ولا بالجماعات الأصولية. وكأنه لا يكفيه اتهامه( الاعلان ) ، منذ إطلاقه، بأنه يعمل بتغطية أمنية ، وإلا لما استمر وانتشر هذا الانتشار الكبير.
عدة إشارات بدأت تظهر اليوم، مُطلقة جرس الأنذار للمعارضة العلمانية في سوريا. فالأمن كثف استدعاءاته للموقعين على اعلان سوريا، وحجته أن الوقت غير مناسب ، والبلاد تتعرض لهجمة امبريالية صهيونية . مع العلم أن كل الأطراف الموقعة على إعلان سوريا، هي من أوائل المنظمات والتجمعات، التي استنكرت العدوان الاسرائيلي الهمجي على لبنان. فالتجمع العلماني الليبرالي، ولجان الدفاع عن الحريات، كانا أول من نشر بيان ادانة للعدوان الصهيوني، لا بل قام كتاب التجمع، وعبر مقالاتهم. يتحدثون عن الفتنة الأمريكية، وعن الحقد الذي ستسببه مواقف أمريكا العدوانية تجاه الشعب السوري. كما تحدث عدد من الكتاب المنتمين إلى التيار العلماني ، ورداً على البعض من معارضة الخارج المأجورة، تحدثوا عن عدم الفصل في الوقت الحاضر بين السلطة والوطن، كما تُطالب معارضة الخارج، لأن الوطن اليوم في خطر، ويجب أن نكون جميعاً، يداً واحدة، نقف مع سوريا، وبعد أن يزول الخطر الخارجي، نعود إلى مواقعنا السابقة. في المعارضة الوطنية الشريفة، والتي أوقفت كل نشاطاتها ، احتراما ومحبة للوضع الذي يمر فيه الوطن اليوم.

ولكن يبدو أن بعض الأفرع الأمنية، رأت أن الوقت مناسب؟! وبعد أشهر من صدور الإعلان، ، لضرب عملاء أمريكا(نحن) وإيلام بوش ، عبر جرجرة أعوانه للأفرع الأمنية، وإسماعهم كلام من وزن عمالة -------

في بداية ظهور التجمعات والتنظيمات العلمانية الليبرالية الديمقراطية. كانت الأحاديث التي تدور من قبل ضباط الأمن (الفهمانين) أن النظام أخطأ كثيرا في السابق باستبعاد هذه الأطراف ومحاربتها، فهي، هذه الأطراف، وفي أشد حالات الخلاف بينها وبين السلطة، لا تملك الا الحوار سلاحا ترفعه في وجه السلطة، على عكس باقي التيارات، والتي ترفع سلاح الخنجر والسيف والرشاش في وجه السلطة. اضافة الى أن الكبت المستمر لهذه الجماعات العلمانية، أدى الى نفور الناس منها وتوجههم الى التطرف ؟؟
الاختلافات الحقيقية بين الإعلانات والأنظمة السياسية ليست في الغايات، وإنما في الوسائل . ولذلك لا تسألوا كثيرا عن الغايات ، لأن الغايات المعلنة ستكون دوما رفيعة وحسنة ، اسألوا عن الوسائل ، أو تأملوا بها، فهذا لا يخدع أبدا.!!!!!!!!
.

يقولون لك في الأفرع الأمنية: ليس لكم شعبية. ونقول لهم: كيف سيكون لنا شعبية، وأنتم تُلاحقون الجميع، يكفي أن يُعلن أي شخص تعاطفه أو رغبته في حضور اجتماع، حتى تبدأ القوى الأمنية ملاحقته، والسؤال عنه وعن أخوته، وعن أقاربه، وعن ليلة دخلة أمه. مما يجعله خائفا مرتعبا، يلعن الساعة التي فكر فيها بالعلمانية والديمقراطية. ولا يبقى له من أجل تعبئة الفراغ الذي يتملكه، سوى إعلان آخر ،يبدو أن السلطة بدأت ترى أن خطره أقل كثيرا من إعلان سوريا العلماني، حتى وصل الأمر الى أن أحد العمداء، صرح بأن ذلك الاعلان أصدر بيان ، دعم للمقاومة الاسلامية في لبنان؟؟؟ . مع العلم كما بيّنا، أن إعلان سوريا بالموقعين عليه، كان أول من أشار الى ذلك.

تتقلص في الأنظمة التي يتم استدعاء واعتقال الناس فيها، إمكانيات تغيير الحال، ويظهر فيها الخضوع، وبمرور الوقت قبول لتلك الحالة. كانت تلاحظ في بولندا عام 1985 م حالة الابتعاد عن (تضامن) ؟ ليس بسبب رفض الحركة كما هي، وإنما بسبب فقدان الأمل، بأنه يمكن بعد عشرات السنين، تغيير أي شيء. وأن أي محاولة للتغيير ستنتهي إلى تفاقم الوضع. وبالتالي يؤثر الجميع الابتعاد عن (وجع الرأس) هذا.
كتب غوته :في مكان ما من الضروري أن تضبط الشعب(druken) ولكن أن لا تضطهده (uber drukem)
2
في استعراض واسع لكل الموقعين على إعلان سوريا، من تجمعات ولجان، ومعارضة خارج، نجد الصبغة الوطنية الديمقراطية الاستقلالية ، تصف جميع الموقعين. فنحن في استعراضنا هذا، لا نجد تعصب طائفي، ولا نزعة ارهابية، كما لا نجد اتصالات مشبوهة، مع لص باريس أو الصدر الارهابي، كما لا نجد من بين كل الموقعين على اعلان سوريا، شخص ذو تاريخ شائن، أو مرتبط بأي تنظيم معادي للوطن. وعلى العكس من كل ذلك، وبتحدي كبير، نجد في اعلان سوريا، ثلة من الوطنيين الأحرار، والذين يرفعون رأسهم عاليا، لأنهم من عشاق سوريا، ومن الذين وقفوا مع الوطن، ويقفون مع الوطن . رغم ما يتعرضون له من بعض الأفرع الأمنية، والتي لا زالت تظن نفسها تعمل في الثمانينات والتسعينات، وكأنها لم تسمع بالاصلاحات التي نادى بها السيد الرئيس، أو كأنها تعمل مستقلة لحسابها الشخصي، ضاربة عرض الحائط بمصلحة الوطن والوطنيين .
3

هناك رؤساء أفرع يمارسون، بحكم موقعهم أو رتبتهم أو طائفتهم، أسلوبا غريبا في التعامل مع المواطنين . ولذلك يجب أن تكون مستويات مسؤوليتهم الخلقية عالية جدا وأن يُضبط سلوكهم الأخلاقي بصرامه ، لأنه اذا انحرفوا عن السبيل المستقيم ، سواء بصورة متعمدة أو غير متعمدة ، فانه يمكن أن يُسببوا ضررا كبيرا لكرامة المواطنين عن طريق سوء استخدام السلطة التي وضعها المجتمع بين أيديهم . وعندما قلت في بداية الفقرة : حسب رتبتهم، فالملاحظ أنه كلما علت الرتبة ، ازداد الشخص أدبا ، وكلما انخفضت الرتبة ازداد الشخص قلة أدب وتعجرفا.
وأيضا سؤال مهم وخطير: لماذا الضباط الذين ينتمون الى طائفة معينة::::: أكثر انسانية ، وتهذيب، واحترام للآخر من بقية الضباط الذين ينتمون الى الطوائف الأخرى؟؟
ومن الواضح أن هناك، كما هي الحال في أية جماعة بشرية، هناك في أفرع الأمن ، قادة لامعين، أو عاديين، أو من هم مؤهلون على نحو سيئ بالنسبة لاختيار مهنتهم.

المواطن الذي يعرف أنه بريء تماما، وأن لا شائبة تُعكر مسيرة حياته، وأن محبته لوطنه تفوق بعشرات المرات محبة الشخص الذي يُحقق معه. لمن يلجأ اذا وقع تحت يد مُحقق فاسد؟فاذا كان هذا المحقق فاسد ولا انساني وغير جدير بمهمته ، فان تصرفه يُلحق الأذى ليس فقط بالمواطن - الذي هو في هذه الحالة ملجأه، ومُعينه - بل انه يُسيئ الى النظام برمته. وهكذا يُصبح نوعا من عدو خفي للنظام .


هناك بعض المراكز الحساسة ، وللأسف الشديد، إذا أصبح شاغلوها، عديمي الإنسانية، قمعيين، فاسدين، فان إساءتهم تكون أكثر فظاعة بما لا يقاس من إساءة يرتكبها ضابط عادي . ولهذا السبب، هناك ضرورة ملحة للقيام، كما ينبغي، بمراقبة السلوك الأخلاقي لهؤلاء القادة الأمنيين فعلى سبيل المثال. الخطأ الذي يرتكبه الشرطي أو الضابط الصغير، نتائجه مساوية للوظيفة والمكانة التي يحتلها الشرطي أو الضابط الصغير. بينما عندما يُخطئ صاحب المركز الحساس فان النتائج ستكون، في الحقيقة، خطيرة جدا.

----------------------------------------------------------

القمع والتسلط والحالة العامة لعدم الحرية ، لا تتمركز فقط في المؤسسات الأمنية والسياسية وإنما في الانسان ذاته ، وفي تركيبه الشخصي. ليست الحرية بالشيء الذي يُفهم بذاته أو يفهم كقيمة . على الناس أن يتعلموا أن يطالبوا بالحرية كعقيدة أصلية. أن يؤمنوا بحريتهم و أن يصدقوا وجودها في داخلهم ليتمكنوا من عيشها.

الحق في إبداء الرأي هام فقط في حالة أن نكون في وضع نملك القدرة على امتلاك أفكارنا الخاصة.

أي حرية من فوق (بالمراسيم) غير ممكنة، وليست حقة. الحرية لا تُعطى ، وإنما تؤخذ
---------------------------------------------------------------------------------------

آخر ما حُرر:
موقع كلنا شركاء.

أكد أن "جبهة الخلاص" تستعد لتولي الحكم في سورية
البيانوني يتوقع انقلاباً داخلياً يطيح نظام بشار الأسد
( وكالات ) : 14/8/2006
قال المراقب العام لجماعة الإخوان المسلمين في سورية علي صدر الدين البيانوني ان النظام السوري يعزل نفسه يوما بعد يوما داخلياً وخارجياً, وأن اللبنانيين كافة أدركوا أن موقفه من الحرب على لبنان مجرد مزايدة وتوظيف أوراق وادارة معركة خارج حدوده على حساب الشعب اللبناني.
وتوقع انقلابا داخليا قريبا يطيح بنظام الرئيس بشار الأسد واوضح البيانوني في حديث الى راديو »سوا« الاميركي امس أن نظام البعث اصبح مستهلكا ولم يعد له دور في المرحلة المقبلة, مؤيدا تصريحات الرئيس الفرنسي جاك شيراك التي قال فيها انه لم يعد يثق في النظام السوري, ورأى ان الشعب السوري بأكمله يغلي وينتظر الفرصة المناسبة للتحرك, لكن العدوان الوحشي على لبنان من قبل اسرائيل جمد الانشطة والتحركات »لكنها فترة موقتة وستنقضي «.
واعتبر البيانوني المقيم في العاصمة البريطانية لندن ان احداث لبنان الحالية ساهمت في كشف حقيقة مواقف النظام السوري وجعلته أكثر انكشافا وعزلة لدى الحكومات العربية والغربية, وقال ان هناك توافقا بين القوى الوطنية السورية على ان يكون البديل للنظام الحالي وطنيا وديمقراطيا ومتنوعاً ومتعدداً, لافتا الى ان »جبهة الخلاص الوطني« التي تضم »الإخوان المسلمين« تعد لمرحلة حكومة جاهزة بالتشاور مع كل الفرقاء»وتكون جاهزة عند انهيار هذا النظام قريبا«.
وشدد المراقب العام لجماعة »الإخوان المسلمين« في سورية ان عامل الزمن وتكرار اخطاء النظام في دمشق يسرع من نهاية هذا النظام.
ورداً على سؤال حول التأثير الأكبر في امكانية انهيار النظام في دمشق اوضح ان »النظام السوري عبارة عن مجموعة صغيرة أسرة أو اسرتين متسلطة على الشعب السوري, .. هناك قوى داخل النظام تنتظر الفرصة المناسبة والسانحة للتحرك«, وأضاف »أعتقد ان التغيير في سورية قادم وسيكون على ايدي السوريين الشرفاء داخل النظام وخارجه«.



#سلطان_الرفاعي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- النفاق اليعربي---والشفافية والوطنية الليبرالية---
- قال: العميد فلان الفلاني من فرع أمن الدولة. سألته أين يقع (ط ...
- شهادة المازني --وشهادة وزراء الخارجية العرب
- شهادة المازني----وشهادة وزراء الخارجية العرب-----
- المرأة في المدينة المباركة ---أرباب الحضارة ج10
- ان العربي لم يحمل معه من الصحراء فنا، ولا علما ولا فلسفة ولا ...
- في خضم المعركة، في وسط الدمار والخراب، في زمن الحرب. نطالب ب ...
- يوحنا الدمشقي ذهبي الفم-2- أرباب الحضارة ج8
- يوحنا الدمشقي ذهبي الفم-1- أرباب الحضارة ج7
- سلام لك يا مريم--في قانا--صبرا--حلبجة!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
- فاذا حدث ووجدت كان صداها وانحصرت بين السريان وحدهم بحيث لم ت ...
- التجديدات اللغوية التي ابتدعها السريان-----أرباب الحضارةج5
- من علمني حرفا كنت له شاكرا----أرباب الحضارةج4
- لن ينقص احترامنا لك يا سيد---ولو قبلت الشروط الأمريكية-----
- اللؤلؤ المنثور في تاريخ العلوم و الآداب السريانية --أرباب ال ...
- باسم الله الرحمن ،وابنه المسيح ،وروح قدسه--أرباب الحضارة-ج1-
- متى نعترف أن اسرائيل هزمتنا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ...
- اللمعة الشهية في نحو اللغة السريانية =2=-مخطوط خاص بالحوار ا ...
- اللمعة الشهية في نحو اللغة السريانية-1--مخطوط نادر خاص الحوا ...
- ارسال حفاضات الى لبنى------


المزيد.....




- “toyor al janah” استقبل الآن التردد الجديد لقناة طيور الجنة ...
- فريق سيف الإسلام القذافي السياسي: نستغرب صمت السفارات الغربي ...
- المقاومة الإسلامية في لبنان تستهدف مواقع العدو وتحقق إصابات ...
- “العيال الفرحة مش سايعاهم” .. تردد قناة طيور الجنة الجديد بج ...
- الأوقاف الإسلامية في فلسطين: 219 مستوطنا اقتحموا المسجد الأق ...
- أول أيام -الفصح اليهودي-.. القدس ثكنة عسكرية ومستوطنون يقتحم ...
- رغم تملقها اللوبي اليهودي.. رئيسة جامعة كولومبيا مطالبة بالا ...
- مستوطنون يقتحمون باحات الأقصى بأول أيام عيد الفصح اليهودي
- مصادر فلسطينية: مستعمرون يقتحمون المسجد الأقصى في أول أيام ع ...
- ماذا نعرف عن كتيبة نيتسح يهودا العسكرية الإسرائيلية المُهددة ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سلطان الرفاعي - التيار العلماني الليبرالي السوري---والملاحقات الأمنية