المرحوم نزار بنات وقميص عثمان

احمد عصفور ابواياد

الحوار المتمدن-العدد: 6952 - 2021 / 7 / 8 - 11:08
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

نزار بنات وقميص عثمان .
ما اكثر النائحين عليك يا نزار ليس حبا فيك الجميع ضد قتلك بالرغم من الماخذ عليك وعند علماء الدين يقام عليك الحد بكفرك الصريح وبالصوت والصوره وانت تشتم الله بافضع الكلمات وتهجمك علي الكعبة المشرفه وهؤلاء بنظر علماء الدين يخرجوك من الاسلام ينوح عليك المتأسلمون واصحاب الاسلام السياسي والان جي اوز وطلاب الفتن والجواسيس وغيرهم الكثير والشرفاء من ابناء شعبك كل ناح عليك يانزار من هواه فتيار حزب التحرير من قياداته من ناح عليك ولطم وسب السلطة باقذر الكلمات باع منزله للصهاينة وهرب ليلا متخفيا هاربا من فلسطين ومنهم من يري انك الاداه للانقضاض علي السلطة والاستيلاء عليها ومنهم من زجه الشين بيت لتأجيج الفتنه لزيادة الشرخ الفلسطيني ووصل بفتاه مغرر بها صغيرة السن تسب الذات الالهيه وتتلفظ بلفظ لا يقلنه الا المومسات ببيوت الدعاره يكفي اخلعوا قميص نزار فهو عند ربه هو افصل به من كل صراخكم له ما له وعليه ماعليه نصيحتي لال بنات وبهذه المناسبة اتقدم لهم بالتعزية بوفاته وكل شعبنا ضد قتله ويطلب تقديم من اجرم بقتله للقضاء وكان بودنا ان يكون نزار حيا بيننا وان يكون القانون فيصل بتجاوزاته واساءاته ننصحكم ان الفتنه تطل برأسها فلا يستغلنكم اصحاب الاجندات السوداء وهم كثر ومتنوعون يظهرون لكم النقمه علي مقتل نزار ونفوسهم اكثر غلا علي نزار فوتوا الفرصه ولياخذ القانون مجراه وحق نزار دين برقبة شعبه جميعا وبرقبة السلطه حتي ينصف صاحب الحق قانونا وليس بفتنه وتخريب وتخوين وزيادة فوضي وانقسام اخلعوا قميص نزار لان نزار بريء من طلاب الفتن حارب نزار بقلمه ولم يحارب بالرصاص او تخريب محلات او مطالبة المحتل او طلاب السلطه باحلالهم لحكم شعبنا رحم الله نزار وهدي الله اهله لطريق الحق وجنب شعبنا الفتنه وان الاوان لخلع قميص نزار لتنكشف العورات علي حقيقتها والله من وراء القصد وليس دفاع عن احد .

#احمد_عصفور_ابواياد (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات