|
الإمبريالية واستغلالها لمشاريع السدود بالمنطقة العربية
عبد الكريم حسن سلومي
الحوار المتمدن-العدد: 6937 - 2021 / 6 / 23 - 17:29
المحور:
الطبيعة, التلوث , وحماية البيئة ونشاط حركات الخضر
يواجه العالم العربي مشكلة كبيره وهي مشكلة نقص الموارد المائية إضافة لمشاكله السياسية القديمة وبسبب وقوعه بالمنطقة الجافه وعلى تخوم مناطق صحراوية جافه لذا فأن هذا المشكلة ستزداد تعقيدا بسبب ما تتعرض له المنطقة من تغير مناخي وبسبب ألاعيب السياسة الإمبريالية العالمية الغربية بالمنطقة والتي تقودها الصهيونية واميركا . لازال أعداء الامه يعدون كل العدد لمحاولة القضاء على أمتنا بشتى الطرق فاستخدموا الحروب واحتلال الأراضي واستعمار البلاد لفترات وزرع فيها حكام عملاء لمحاولة الاستمرار بنهب ثروات الامه بعد أن انتشر التحرر بالعالم وها هم اليوم يعودون لنا بين الحين والآخر بشتى الطرق لمحاولة السيطرة على مقدرات الامه والاستمرار بنهب خيراتها وقد نجحوا بذلك بالسيطرة فعلا على أهم ثروه للأمه في القرن العشرين الماضي وهو النفط فأصبحت هذه الثروة بيدهم فعلا لا بيد شعوب المنطقة وها هم اليوم يسعون أيضا للنيل من إرادة الشعوب الوطنية للوطن العربي بالسيطرة على ثروتنا المائية والتي هي شريان حياتنا فالأعداء لم يكن في أي يوم أظهروا لنا النهي الطيبة حتى رغم أن بعض حكام العرب قد أصبح يأتمر بأوامرهم بصورة علنيه لذلك نقول اليوم لا يمكن على الإطلاق الاطمئنان لأعداء الامه وها هي اليوم الإمبريالية العالمية بقيادة أميركا وأعداء أمتنا القدماء يسيرون بخطوات حثيثة لغرض نهب ثرواتنا المائية بالتعاون وبصراحة مع دول الجوار العربي بالمنطقة حتى أصبح للأعداء داخل البلاد العربية مكان واسع فهم يعيشون بيننا بشتى الطرق فحكام العرب غالبا هم عبارة عن دمى تحركها الأيادي الاستعمارية الخفية وهؤلاء الحكام لاهم لهم سوى إشباع غرائزهم وشعورهم بالنقص بالتربع على العروش وإهانة شعوبها واللعب والانتقام منها . لقد بدأ فعلا صراع الماء بالمنطقة العربية فقد حظيت المياه العربية باهتمام خاص لدى اميركا التي اتخذت منها مجالا حويا لحركتها للهيمنة على هذه المنطقة الحيوية في العالم ففي مؤتمر مدريد للسلام (1991) ادرج الرئيسان الاميركي جورج بوش والسوفيتي غورباتشوف مسألة المياه باعتبارها المسألة الأولية التي يجب التركيز عليها حول المفاوضات المتعددة الاطراف وقرر الرئيسان من بداية عملية السلام انه لا يمكن الوصول لحل شامل في الصراع العربي الاسرائيلي دون تأمين حاجات اسرائيل الحالية والمستقبلية من المياه (1) *ان السياسة الأمريكية لا تلتفت بتركيزها على موضوع المياه لحاجات البلدان العربية غير القريبة من احواض الانهار الرئيسية دجله والفرات والنيل والاردن بل اكثر من ذلك في لا تهتم بحاجات الدول العربية الواقعة على تخوم هذه الاحواض (2) على مر التاريخ الحديث كان الغرب الامبريالي الرأسمالي ضد تطلعات العرب والمسلمين في اي نوع من التقارب الوحدوي او الاقتصادي وكان يسعى دوما بسياساته للتفريق بين العرب فيما بينهم وكذلك بين الدول الإسلامية وبقي بالضد من اي تقارب وبعد ما قام الغرب بزرع خنجره المسموم(اسرائيل الصهيونية) في ارض فلسطين عام 1948 واليوم يعمل الغرب بسياسته الجديدة(العولمة)لجعل المياه في المنطقة سلعه اقتصاديه وقد يكون للغرب هنالك اسباب عديده في منطقته لجعل المياه سلعه لكن في بلادنا النامية ودول العالم الثالث تصبح هذه المسألة خطيره وصعبه وخاصة انها سوف تؤدي لإيذاء الكثير من طبقات الشعوب الفقيرة اصلا والتي تنتشر في عموم منطقة الشرق الاوسط والتي افقرتها سياسات الغرب وجعلتها متخلفة لأغراض مصالحها الإمبريالية ان الإمبريالية سعت وعملت ولازالت لغرض الاستيلاء على مصادر المياه للتحكم بالمياه الداخلة للعالم العربي لجعل العرب بحالة خوف مستمر من دول الجوار العربي ولشراء السلاح الغربي بحجة التوازن مع دول الجوار او الصهاينة تحتل تركيا اليوم موقعا مهما في التخطيط الاستراتيجي الامريكي في الشرق الاوسط ,ان موقع تركيا الجغرافي السياسي المهم فيما يتعلق بالعراق وسوريا وايران يساعد على الابقاء على اهميتها الاستراتيجية بالنسبة للولايات المتحدة الأمريكية حيث تتمتع تركيا بالإمكانيات التي تمكنها ان تكون لاعب مهم بالشرق الاوسط (3) وبما ان المياه اصبحت من الموارد المهمة كالنفط فان تركيا بدأت فعلا لبناء امبراطورية المياه (بنك المياه)وهي تعمل للاستفادة من التحولات الإقليمية والدولية لتلعب دورا جيوبوليتيكا فاعلا لتكون القوه الإقليمية الاولى في المنطقة(4) وكما هي رغبة تركيا فان ايران أيضا تسعى لتكون اهم لاعب بمنطقة الشرق الاوسط بعد الكيان الصهيوني الغاصب وايضا عملت ولازالت تعمل على مشاريع استراتيجية بالمياه واثرت نتيجة مشاريعها المائية على محافظات شرق العراق وعطشت مناطق وجففت انهار وبحجبها مياه الكارون الجيدة النوعيه عن شط العرب ساهمت بامتداد اللسان الملحي لداخل شط العرب وقضت على زراعة ضفتي شط العرب بالعراق **** وقد استثمرت امريكا رغبة تركيا فقدمت لها الدعم المادي والمعنوي للاستحواذ على مياه نهر الفرات لتشكل من خلال ذلك ضغطا على العراق وسوريا وتجد تركيا الرضا الامريكي في هذه السياسة مادامت تشكل عامل اضعاف وتهديد للعرب (5) وما المشاريع التركية المقترحة مثل خط انابيب السلام الذي كان يهدف لبيع المياه لبعض الدول العربية الا تمهيدا لهيمنه استراتيجية تركيه على المشرق العربي ودول الجوار الجغرافي وخلق امبراطوريه تركيه قوامها المياه في ظل الدعم الامريكي و التحالف مع الكيان الصهيون ويقضي هذا المشروع لو كتب له النجاح بتسخير الفائض من الاحتياج من المياه بنهري جيحان وسيحان لاستفادة دول المشرق العربي ببيع المياه عليها (6) ان موضوع المياه ليس بعيدا عن التحالف التركي الاسرائيلي فقد ذكرت صحيفة الغارديان البريطانية ان اتفاق التعاون التركي الاسرائيلي من ضمن ما يدعوا اليه من امور قيام تركيا ببيع المياه الى اسرائيل (7) فالدول الإمبريالية تسعى من مده بعيده الى عدم حل مشكلة المياه في المنطقة حيث تعرقل اصدار قوانين خاصه بالمسألة المائية من الامم المتحدة ولازالت اميركا الإمبريالية صانعة لأكبر المكائد السياسية بشأن المياه لجميع دول الجوار العربي والمتحكمة بالمجاري المائية ولكن هم يعرفون ان مسألة المياه لا سلطة لهم عليها مطلقه لا نها بيد الإرادة الربانية وان الدين الاسلامي قد جعل لهذه المسألة حلول عن طريق التشريع الاسلامي الذي لو اتبعته الدول التي تدعي انها اسلاميه لما تمكن الغرب من اللعب بهذه الورقة التي ان نجح في اللعب بها ستدمر كل المنطقة . كما اني ارى انه يخطئ من يظن انه لا علاقه للإمبريالية العالمية بالسعي لمحاربة العرب مائيا او سعيها لنشوب حروب وحصار مائي لأ ذلال العرب فأميركا ومن معها من الغرب الامبريالي هي من شجعت ووقفت مع دول فقيره لن تستطيع ولا يكون بمقدورها ان تبني مشاريع عملاقه مثل سد النهضة او مشروع الكاب فحينما بدأت تركيا ببناء مشروع الكاب كانت من افقر الدول وتعيش مأسي اقتصاديه اما اثيوبيا فمعروف وضعها الاقتصادي المتدهور وفي الحقيقة ان كل المشاريع التي تتم وتنجز لمحاربة العرب وخنقهم بالحصار المائي تمت بدراسات ومساعدات أمريكية وصهيونيه صرفه ومن لم يقبل بهذا الحقيقة فهو اما جاهل او اعمى البصيرة يقول الدكتور محمود الاشرم في كتابه (المياه الحقيقية )((تعد المياه من اهم المشكلات السياسية والاقتصادية والاجتماعي التي تواجه غالبية الاقطار العربية اسوة بالكثير من الدول النامية الاخرى في القرن الواحد والعشرين الحالي وسوف تفوق اهميتها الطاقة في العقود القادمة فقد ظهر الى العالم اليوم مصطلح ونظريه جديده تسمى ((المياه الحقيقية)تتداول على نطاق واسع في الدول الغربية المتقدمة التي بدأت تستخدمه بعض الدول التي تعاني من مشكلة المياه )) فالمياه الحقيقية تعني ببساطه هي كمية المياه الموجودة فعلا في الغذاء او كمية المياه التي تستهلك من جراء العمليات الإنتاجية التي تتم لا نجاز منتج ما لقد اصبحت المياه الحقيقية مكون اساسي و مهما في ادارة المياه على المستويات العالمية حيث بدأت التجارة العالمية تأخذ بالحسبان قيمة المياه بتسعير اي منتج لها بالأسواق العالمية بمعنى ذلك كله ان مفهوم المياه الحقيقية هو سلاح مستقبلي قريب سيستخدم لتركيع الشعوب اقتصاديا وسياسيا لذلك يمكن القول ان مفهوم المياه الحقيقية رغم انه سلاح امبريالي لكن سيساهم فعلا في زيادة الوعي لدى الناس ولتقليل الاستهلاك بالموارد المائية في الحياة اليومية
لقد ادى انشاء مشروع المياه التركي الهائل(الكاب) الى انتقادات خارج العالم العربي فقد غمرت المياه مواقع ذات قيمه تاريخيه وثقافيه وأعيد توطين عشرات الالاف من الاشخاص اضافة لذلك يشعر خبراء البيئة بالقلق ازاء الاثر البيئي للسدود الضخمة التي ثبت ضررها في مختلف انحاء العالم بعد ان كانت حلم التنمية للبلدان الفقيرة ففي السنوات السابقة كان مستقبل مشروع سد (اليسو)على نهر دجله غير مضمون ومشكوكا فيه وخاصة بعد انسحاب الشركة السويدي وشركة بالفور بيتي البريطانية في اتحاد شركات كو نسورثيوم ببناء السد كما انسحب ايظا بنك يو بي اس السويسري الذي كان مسؤولا عن تمويل السد ولم يكن السبب الرئيسي التي اتخذته تلك البنوك لانسحابها متعلقا بمشاكل في التمويل او بالتوترات السياسية بل كان راجع الى الاثار السلبية للأضرار والى تهجير السكان واعادة توطينهم فضلا عن الاضرار المحققة التي ستلحق بالبيئة ولكن تركيا اكملت انشاء السد بفضل اقتصادها الذي انتعش بحروب ما يسمى الربيع العربي الذي كان لها دور كبير فيه اضافة للتبادل التجاري مع العراق بعد عام 2003 وستنتهي قريبا جدا من مليء السد ولغرض تعزيز ماقلناه لابد من ذكر بعض التصريحات للمسؤولين الاتراك بشأن سياستهم المائية ,فقد قال السيد سليمان دميريل عندما كان يشغل منصب رئيس وزراء تركيا في 6/5/1990 ، ((ان لتركيا حق السياده على مواردها المائيه ولاينبغي ان تخلق السدود التي تبنيها على دجله والفرات أية مشكله دوليه ويجب ان يدرك الجميع ان لانهر الفرات ولانهر دجله من الانهار الدوليه فهما من الانهار التركيه حتى النقطه التي يغادران فيها الاقليم التركي فالنهر لايمكن اعتباره نهرا دوليا الا اذا كان يشكل الحدود بين دولتين او اكثر ولكل دوله حقها الطبيعي في استغلال مواردها المائيه كما تشاء وليس لأية دوله اخرى الحق في الاعتراض على ذلك)) (8) وقال حكمت تشتين وزير الخارجيه التركيه الاسبق عند زيارته اسرائيل سنة 1992 ، ((ان تركيا تملك ثروة مائيه على جانب كبير من الاهميه وان من حقها بيع هذه الثروه لمن تريد وحجبها عن الدول التي تعرض مصالح تركيا للخطر وان من حق تركيا المتاجره بالمياه مثلما يتاجر الأخرون بالنفط ويحتكرون عائداته وان تركيا على استعداد لتزويد اسرائيل بأية كميه تحتاج اليها من المياه دون ان تعبأ بمعارضة الدول المستفيده من مصادر المياه التركيه لذلك يجوز لها التصرف بهذه المصادر على وفق مصالحها)) (9)
ان مشكلة المياه الدوليه بمنطقة الشرق الاوسط تتداخل بها عوامل سياسيه واقتصاديه وقانونيه واستراتيجيه حيث لاتوجد اتفاقيات سابقه لاقتسام المياه بين العراق وتركيا وسوريا وبين العراق وايران وان تركيا لم تعترف بالقوانيين الدوليه بشأن تعريف النهر الدولي والانهار العابره والمشتركه واليوم نرى واقعا ان تركيا تسعى استراتيجيا لبيع المياه لدول المنطقه مستقبلا وهو مايصرح به اغلب قادتها قديما وحديثا وان دول الامبرياليه العالميه لازالت تتعمد عدم صدور قوانيين دوليه بشأن تقاسم المياه بالمنظمات العالميه المختصه لكي تبقى ورقة المياه كورقه تستغلها لتحقيق مصالحها والتي هي في الاغلب مصالح غير شرعيه لذا نرى انه لاسبيل اليوم بالمستقبل القريب لحل هذه المشاكل بالقانون الدولي وليس السبيل الا بالتفاهمات والتعاون المشترك بين العرب وجيرانهم لكون القوه العالميه اليوم تحركها القوى الامبرياليه المسيطره فعلا على مقدرات المنطقه تلك هي الحقيقه المره التي يعيشها العرب بفضل سياسات وعمالة حكامهم للامبرياليه العالميه والصهيونيه وما على العرب الا الاستعداد الكامل لتغير جذري في سياساتهم الخارجيه واساليب استغلالهم لثروات المياه وعليهم ان يفكروا جدبا باستغلال سلاح الاقتصاد لاعادة حقوقهم المائيه المنهوبه ومع تثبيت حقوقهم بالمنظمات العالميه بتقديم شكاوي اليوم حتى وان كانت هذه المنظمات تابعه حقا للامبرياليه العالميه لأن العالم يتغير وبسرعه وقد يأتي اليوم الذي ينتزع العرب حقوقهم حينما يتشكل نظام عالمي جديد مبني على التوازن والعداله والانسانيه الحقيقيه
المهندس الاستشاري عبد الكريم حسن سلومي الربيعي 18-6-2021 الهوامش 1- المصدر:-محمد احمد السامرائي –نهر النيل والامن المائي العربي –اطروحة دكتوراء –كلية التربيه –الجامعه المستنصريه -1997- بتصرف ص11 2- المصدر –عبد المالك خلف التميمي –ص228- بتصرف –المياه العربيه –التحدي والاستجابه –ط1-مركز دراسات الوحده العربيهالهوامش -بيروت 1999 3-_المصدر –بتصرف –فيبي مار ووليم لويس –تحدي الشرق الاوسط بعد الحرب البارده –ترجمة عبد الله جمعه الحاج –مركز الامارات للبحوث والدراسات الاستراتيجيه –ابو ظبي-1996-ص177 4-المصدر –عباس قاسم –الاطماع بالمياه العربيه وابعادها الجيوبو ليتيكه-مجلة المستقبل العربي –مركز دراسات الوحده العربيه-بيروت-العدد 174-اب 1993-ص28 –بتصرف 5- المصدر –ناجي علي حرج-المياه واثرها في العلاقات العراقيه السوريه التركيه –المؤتمر السنوي الثاني -8’9 ك1—1997-مركز الدراسات الاوليه –جامعة بغداد –ص23 6- المصدر –د-ابراهيم خليل العلاف –مشروع مياه السلام التركي –اهدافه واثاره على مستقبل المصادر المائيه في الوطن العربي –فصل من كتاب (نحن وتركيا)-دراسات وبحوث –دار ابن الاثير للطباعه والنشر –جامعة الموصل-الموصل -2008-ص437 –بتصرف)) 7-المصدر –عايده العلي سري الدين –العرب والفرات بين تركيا واسرائيل-دار الافاق الجديده –بيروت -1997-ص105 –بتصرف)) 8- المصدر الموازنه المائيه-فؤاد قاسم-مصدر السابق-ص234 9-المصدر الموازنه المائيه-فؤاد قاسم-مصدر السابق-ص235
#عبد_الكريم_حسن_سلومي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
العراق والمياه والقانون الدولي
-
استخدام مياه الفضلات والصرف المعالجة بالزراعة عامل مهم لتنمي
...
-
الزراعة الملحية ضرورة ملحه حان وقت استخدامها بالعراق
-
المياه البديلة ودورها بمستقبل العراق المائي
-
العراق والري
-
مستقبل العراق المائي
-
الملف المائي العراقي التركي المتجمد هل من حلول ؟
-
الاهوار بجنوب العراق عالم طبيعي وكنز تراثي قد يزول مستقبلا
-
مقارنه بين اساليب وطرق توزيع المياه بري العراق واختيار افضله
...
-
السياسة المائية التركية واثرها على العراق مستقبلا وكيفية موا
...
-
إدارة الموارد المائيه و مشكلة العجز المائي بالعراق
-
القانون الدولي الحديث والخاص بالمياه سلاح فعال لم يستخدم لحص
...
-
تحقيق الأمن المائي العراقي ضرورة حتميه-4-
-
تحقيق الأمن المائي العراقي ضرورة حتميه (3)
-
تحقيق الأمن المائي العراقي ضرورة حتميه(2)
-
تحقيق الأمن المائي العراقي ضرورة حتميه
-
إنشاء السدود بالعراق عامل مهم لتحقيق الأمن المائي لديه
-
السيطره على مصادر مياه الرافدين وشرارة الحروب المستقبليه
-
رحلة المفاوضات العراقيه المائيه مع الدول المتشاركه هل من نها
...
-
استخدام المياه غيرالتقليديه (الصرف الزراعي) بالزراعه في العر
...
المزيد.....
-
من دون علمها.. شاهد الطريقة المبتكرة لتحرير فقمة من بلاستيك
...
-
مصر.. مقتل مواطنين بإطلاق نار في المكسيك وبيان من وزارة الخا
...
-
أوقفت حركة المرور على الجانبين.. شاهد آثار الغارة الإسرائيلي
...
-
المرشد الإيراني: ما قامت به قواتنا المسلحة هو الحد الأدنى من
...
-
هل تشهد مصر شتاء قارسا؟.. هيئة الأرصاد تجيب
-
الشرطة الإسرائيلية: خسائر كبيرة بالممتلكات إثر سقوط صواريخ ف
...
-
متى ستبدأ الرحلات إلى الكواكب الأخرى؟
-
الكونغو.. انقلاب قارب يسفر عن مقتل العشرات
-
تغير المناخ يتصدر عناوين الحملة الانتخابية للرئاسيات الأمريك
...
-
تونس تواجه مستقبلا غامضا أمام تشبت سعيد بالسلطة
المزيد.....
-
-;-وقود الهيدروجين: لا تساعدك مجموعة تعزيز وقود الهيدر
...
/ هيثم الفقى
-
la cigogne blanche de la ville des marguerites
/ جدو جبريل
-
قبل فوات الأوان - النداء الأخير قبل دخول الكارثة البيئية الك
...
/ مصعب قاسم عزاوي
-
نحن والطاقة النووية - 1
/ محمد منير مجاهد
-
ظاهرةالاحتباس الحراري و-الحق في الماء
/ حسن العمراوي
-
التغيرات المناخية العالمية وتأثيراتها على السكان في مصر
/ خالد السيد حسن
-
انذار بالكارثة ما العمل في مواجهة التدمير الارادي لوحدة الان
...
/ عبد السلام أديب
-
الجغرافية العامة لمصر
/ محمد عادل زكى
-
تقييم عقود التراخيص ومدى تأثيرها على المجتمعات المحلية
/ حمزة الجواهري
-
الملامح المميزة لمشاكل البيئة في عالمنا المعاصر مع نظرة على
...
/ هاشم نعمة
المزيد.....
|