أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الطبيعة, التلوث , وحماية البيئة ونشاط حركات الخضر - عبد الكريم حسن سلومي - المياه البديلة ودورها بمستقبل العراق المائي















المزيد.....

المياه البديلة ودورها بمستقبل العراق المائي


عبد الكريم حسن سلومي

الحوار المتمدن-العدد: 6838 - 2021 / 3 / 12 - 18:38
المحور: الطبيعة, التلوث , وحماية البيئة ونشاط حركات الخضر
    


يتعرض العراق ومن عقود الى شحة مائية اثرت بصوره كبيره على خططه التنموية وستزداد مستقبلا تأثيرات هذه الشحة بسبب التزايد السكاني وسلوكيات دول المنابع والتغيرات المناخية بالمنطقة عموما
وامام حاجة العراق المتزايدة للمياه التي اصبحت وارداتها محدودة فليس لنا خيار اقتصادي الا الاستعانة بالمياه البديلة من مصادرها المختلفة لغرض التوسع في الزراعة ولإنتاج المزيد من الغذاء وتحقيق الامن المائي والغذائي للبلاد ومجابهة التحديات المحلية والعالمية بالشأن المائي اضافة للحد من تأثير هذه الانواع من المياه على البيئة والتخلص من الحجم المنتج من الفضلات ومياه الصرف سواء كان صحي ام صناعي ام زراعي
ان الطلب على المنتجات الزراعية(والغذاء)يزداد بشكل كبير بسبب زيادة السكان لذلك فقد قامت المنظمات الدولية المختصة بوضع خطط وبرامج لغرض تنمية الموارد المائية لتلبية الاحتياجات المتزايدة للمياه عن طريق اولا؛- تحسين كفاءة استخدام المياه وثانيا ؛-تحسين وتطوير السياسات الخاصة باستخدام وادارة المياه وثالثا ؛-ايجاد وتطوير مصادر بديله للمياه ويعتبر تحسين كفاءة استخدام المياه بالزراعة بالذات من اهم الاساليب التي تؤدي لتوفير المياه وذلك باستخدام وسائل ري حديثه والتي تقوم بتجهيز الماء بكميات محسوبة ودقيقه حسب احتياج النبات الفعلي وتجهزه له بمنطقة الجذور وخاصة بأسلوب الري بالتنقيط الذي يعتبر من اهم الطرق التي تقلل استهلاك المياه وتحافظ على التربة من التملح الذي بدأ فعلا يغزوا اغلب اراضي العراق علما ان طرق الري المستخدمة اليوم هي طرق ري سيئة ادت لتملح الاراضي الزراعية بأغلب مشاريع الري

ان الهدف الاول من استخدام المياه البديلة هو هدف اقتصادي وذلك بتحويل المياه غير الصالحة الى مورد اقتصادي يساهم في زرع مساحات جديده من الاراضي وعلى الرغم من وجود عدد كبير من المحاذير لاستخدامات هذه الموارد ولكن ان ما يتعرض له العراق اليوم وما سيتعرض له مستقبلا حسب الدراسات والبحوث بالشأن المائي يحتم على المختصين والباحثين السعي لا يجاد البدائل لتجاوز محنة العراق المائية المستقبلية والحتمية الحدوث وخاصة وان العراق لحد الان لم يعقد اي اتفاقيات مائية تحدد حصته مع دول التشارك المائي فهذه المياه تعتبر من اهم البدائل لتجاوز محنة العراق المائية والتي ستكون مستقبلا كارثيه حسب ما يراها كثير من المختصين والباحثين وكذلك يعمل استخدام هذا النوع من البدائل على تخفيف الضغط على المياه العذبة التي اصبحت شحيحه اليوم وتعمل أيضا على نشر طرق استخدام بدائل غير تقليديه واهمها استخدام المياه المالحة ومياه الصرف المعالجة بالزراعة مع استخدام مياه رديئة النوعية وذلك بخلط مياه عذبه مخلوطة بمياه صرف صحي او صناعي او زراعي وذلك بغية تطوير الانتاج الزراعي مع تحسين البيئة باستخدام مياه بديله مع ادخال انواع وفصائل وراثيه لمحاصيل ونباتات متحمله للملوحة ومياه ذات صلاحيات محدودة
لقد اجريت العديد من الدراسات والبحوث بهذه المجالات التي توصلت لنتائج تساهم لحد كبير في تقليل المخاطر من استخدام المياه العادمة في الزراعة وذلك عن طريق تنفيذ شبكات الصرف الصحي بجانب شبكات الري مع اتباع طرق ري مناسبه والسعي لاستخدام التربة الرملية والترب ذات قابلية الصرف الجيدة لمنع تراكم الاملاح وعلى اختيار محاصيل اكثر ملائمة لمقاومة الجفاف والاملاح
الغاية من استخدام المياه البديلة
امام مشكلة التضخم السكاني مع قلة الواردات المائية العذبة للعراق لا سباب عديده مع تكرار فترة الشحة المائية في السنوات السابقة فان البحث عن موارد مائية جديده اصبح امر لابد منه لسد الحاجه المتزايدة من الغذاء والموارد الصناعية والاستخدامات البشرية للمياه لذلك فان استخدام المياه البديلة (المياه المالحة ومياه الصرف الزراعي والصحي والصناعي)في الزراعة يعتبر اليوم من الاولويات التي يجب التفكير بها وبصوره جديه ومن الان علاوة على التفكير بجديه وقوه بتحلية المياه المالحة من كافة مصادرها وذلك لكون الماء سيبقى هو العامل الاساسي والمحدد للزراعة في العراق الذي يتصف بمناخ جاف وشبه جاف والذي ادى ذلك لتحديد المساحات المزروعة به فهذا المناخ جعل معدل السقوط المطري لأغلب مناطقه ما يقارب الى 100ملم كمعدل عدا منطقة الشمال منه التي تتجاوز الامطار فيها عتبة ال300ملم الكافية لنجاح بعض المواسم للزراعة الديميه فيها وقد تحدث امطار غزيره فيه لبعض المواسم ولكن لفتره زمنيه قليله قد لا تتجاوز اليوم الواحد مسببه له السيول مع انجراف الترب وتخريب الزراعة والقرى والمدن احيانا كما حصل في عامي 1988 وعام 2019
ولذلك فبسبب محدودية موارد المياه العذبة اليوم وقلتها مع وفرة الاراضي ذات النوعيات المتدنية التي يمكن استخدامها للزراعة بالمياه البديلة ولكافة انواعها لإنتاج الغذاء او للأعلاف او لتنمية المراعي
محاذير استخدام المياه البديله
حددت الدراسات والبحوث المختصه بعض الشروط لاستخدام هكذا انواع من المياه وذلك لكون اغلب هذه المياه
*تحتوي على تراكيز ملحيه عالية والتي تعمل على منع النمو الطبيعي للنبات مع تدمير بناء التربة
*ارتفاع قيمة الph فيها وهذا يقلل من ذوبان وامتصاص العناصر الغذائية من قبل النبات
*يؤدي لخلل في التوازن الكاتيوني لهذه المياه وذلك بسبب زيادة تركيز كاتيون الصوديوم دون كاتيونات اخرى
*تأثير سام بسبب بعض العناصر الموجودة فيه بتراكيز عالية مثل البورون وغيره كالرصاص والزئبق وخاصة بمياه الصرف الصحي الصناعي
لذلك كله يتطلب العمل على وجود اجراءات فعاله لتقليل خطر استخدام المياه العادمة المعالجه التي اصبح استخدامها حتمي مستقبلا ومن انجح الوسائل لاستعمال المياه العادمة اليوم هي معالجتها ونزع الاملاح منها والمواد الصلبة والضارة والسامه منها والاستفادة منها بري محاصيل محدودة وانتاج محاصيل علفيه ومساحات خضراء وغابات حول المدن ومحاصيل تؤكل بعد طبخها كما ان مياه الصرف الزراعي المالحة لها دور كبير في تلبية الاحتياجات المائية لبعض الدول او لسد جزء من العجز المائي فيها
ونضرا للمحاذير التي حددت من استخدام المياه البديلة تطلب ذلك اتباع اجراءات عديده للتقليل من المخاطر من استخدام المياه البديلة في الزراعة وذلك بتنفيذ شبكات الصرف الصحي ومحطات معالجة هذه المياه مع استخدام وسائل ري خاصه لمنع تراكم الاملاح مع استخدامها لزراعة المراعي والغطاء الخضري والغابات حول المدن مع زراعة بعض اشجار الفواكه ومع تجنب استخدام المياه البديلة الواردة من المواقع الصناعية بكافة انواعها لما تحويه من عناصر ثقيلة ملوثه للتربة ومضره بحياة الانسان والكائنات الحيه الاخرى
يوجد اليوم العديد من مصادر المياه البديلة منها
1-المياه الملحيه
تبلغ كميات المياه الملحية بالطبيعة اضعاف كميات المياه العذبة وقد تصل ل20 ضعف وهي متواجدة في مصادرها الطبيعية او مياه سطحيه ذات درجه عالية بالملوحة ومياه جوفيه مالحه بالغالب مع مياه الصرف والبزل الزراعي
ان انتاج الاراضي المروية بالعالم يعادل 3 مرات بقدر انتاج الاراضي المطرية(الديم) وان ما يقارب 40% من الانتاج الغذائي بالعالم يأتي من الزراعة الاروائية وسوف تزداد النسبة اكثر مستقبلا علما ان كثير من الاراضي المروية تقع بالمناطق الجافه وشبه الجافه وان هذه المناطق هي التي تكون اكثر عرضة لتملح المياه والاراضي ومن الاحصائيات المنشورة تبين لنا ان مساحات كبيره من الاراضي المروية متأثره بالملوحة وبدرجات متفاوتة وبما يقارب 25% من الاراضي الزراعية كما ان مساحات واسعه من الاراضي تتحول الى اراضي ملحيه سنويا وفي كثير من بقاع العالم توجد اليوم مياه جوفيه ولكن مستوى الاملاح فيها عال جدا وبعضها وسط بين العال والعال جدا ومن خلال دراسة الاراضي بالعالم وبالعراق خاصة نلاحظ بشكل عام ارتفاع الملوحة في اغلب الاراضي القديمة وان المياه الجوفية قليلة الملوحة اصبحت محدودة جدا وان مشكلة تملح الاراضي تزداد بصوره كبيره وبظل هكذا ظروف في العراق لا يمكن المحافظة على انتاج زراعي بمستوى جيد وتنمية موارد مائية تقل وارداتها يوما بعد يوم واصبحت بكميات اقل من الحاجات الفعلية للبلاد مع كون الطلب على المياه والغذاء بالبلاد يزداد بشكل كبير وبكل مجالات الاستخدام


2- مياه المجاري المعالجة(المياه العادمة)
وهذا النوع من المياه تصلح بشكل محدد للاستخدام بالزراعة وتتميز بعض الدول بالمنطقة بكفاءة عالية في استخدام المياه المعالجة كمصر وسوريا والسعودية والامارات فالسعودية على سبيل المثال تنتج 92% من المياه المعالجة ومصر 73% وفي بعض الدول الفقيرة بالموارد المائية تشكل هذه المياه مصدرا مهما وفي بعض المدن تنتج مياه معالجه تكفي لسد احتياجات مائية لزراعة مساحات واسعه وهذه المياه تكون غنيه بالمواد الغذائية التي تقلل من استخدام الأسمدة بالزراعة وتوجد اليوم بالعالم طرق مختلفة لمعالجة المياه العادمة وعلى درجات مختلفة ولكل درجه من المعالجات تكون المياه الناتجة منها لها خصوصيه و استخدامات محدودة
فالمياه المعالجة اليوم تعتبر من المصادر الجيدة لبعض البلدان لاحتوائها على عناصر غذائية لنمو النباتات حيث تحتوي على النتروجين والفسفور والبوتاسيوم ورغم احتوائها على ملوثات كيميائية وعناصر ثقيلة سامه للإنسان والحيوان على السواء اضافة لاحتوائها على الميكروبات لذلك لابد من معرفة بعض الامور والشروط الصحية قبل استعمال هذا النوع من المياه

وتصنف المياه العادمة حسب نوعياتها وخصائصها الكيميائية والفيزيائية والبيولوجية وخصائص اخرى وكل هذه الخصائص تحد من استخداماتها بمجالات خاصه مع كون احتوائها بالغالب على مواد غذائية ومخصبات ولكن لابد من معرفة تأثيراتها البيئيه على الاراضي والكائنات الحيه قبل استعمالاتها للري او لاستخدامات خاصه بالإضافة لتحديد الاساليب والطرق التي تناسب استخدام هكذا نوع من المياه ولابد من تحديد الوصايا والارشادات التي يجب ان تتخذ من قبل المستهلك في حالة استعمالها مع وضع تدابير صحيه خاصه بهذا النوع من المياه في حالة استعمالها مع معرفة مكوناتها الضارة واستعمالها بصوره صحيحه ووفق الشروط والتعليمات العالمية علما انه اليوم كثير من دول العالم قد ادخلت استعمال المياه العادمة المعالجة بمجالات عديده
ان استعمال مياه الصرف الصحي بدون معالجه ادى لظهور بعض الامراض مع ظهور عوامل مسببه لا مراض عديده
لكن نتيجة لشحة المياه العذبة اليوم وندرتها في كثير من بقاع العالم مع زيادة عدد السكان ادى ذلك لزيادة الطلب على المياه والمنتجات الزراعية والحيوانية لتلبية احتياجات السكان من الغذاء كذلك ارتفاع كلف الطاقة المستخدمة لا نتاج المياه ونقلها من مصادرها كل ذلك واسباب اخرى ادى لظهور خيار استخدام مياه الصرف الصحي المعالجة حيث اصبح استخدامها مصدر للثروة لكثير من فلاحي بعض دول العالم وقد ظهرت الحاجه لاستخدام وسائل بديله للاستفادة من المياه العادمة والتي وصلت نسبتها الى درجات كبيره من المياه المتاحة فعلا وان من اهداف استخدام المياه العادمة المعالجة هو انتاج جيد من حيث الكميه وبمواصفات صحيه وزراعه بدون مخاطر
3- التحليه
تعتبر التحلية اليوم من اهم المصادر البديلة لتوفير المياه العذبة ولكن لازالت كلفتها عالية رغم استخدامها بدول غنيه كالسعودية وقد بدأ استخدامها في الانتاج الزراعي المكثف ذي العائد الاقتصادي الكبير
ان السعودية والامارات والكويت تنتج 79% من مياه التحلية بالعالم وتحلية مياه البحر تكاد تكون المصدر الرئيسي للمياه في السعودية لذلك يحتم وضع العراق المائي اليوم على العراق الدخول وبقوه في ميدان تحلية المياه من مصادرها العديدة

واخيرا نقول انه لابد للعراق من تغير سياسته تغيرا جذريا في ادارة موارد المياه بكافة انواعها وعليه ان يغير اساليب بناء البنى التحتية وخاصة لموضوع شبكات المجاري والري وشبكات حصاد المياه وتغير كامل اساليب الزراعة والري لديه لان المستقبل المائي له سيكون كارثي خاصة وان العراق لحد اليوم لم يستطيع الحصول على حقوقه المائية المكتسبة عبر التاريخ من دول التشارك المائي والسؤال يبقى لدينا هل هنالك من مجيب لهذه النداءات في ظل حكومات قليلا ما فكرت بحاجة شعبها ام ننتظر كارثه اخرى ككوارث الحروب


المهندس الاستشاري
13-11-2019



#عبد_الكريم_حسن_سلومي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العراق والري
- مستقبل العراق المائي
- الملف المائي العراقي التركي المتجمد هل من حلول ؟
- الاهوار بجنوب العراق عالم طبيعي وكنز تراثي قد يزول مستقبلا
- مقارنه بين اساليب وطرق توزيع المياه بري العراق واختيار افضله ...
- السياسة المائية التركية واثرها على العراق مستقبلا وكيفية موا ...
- إدارة الموارد المائيه و مشكلة العجز المائي بالعراق
- القانون الدولي الحديث والخاص بالمياه سلاح فعال لم يستخدم لحص ...
- تحقيق الأمن المائي العراقي ضرورة حتميه-4-
- تحقيق الأمن المائي العراقي ضرورة حتميه (3)
- تحقيق الأمن المائي العراقي ضرورة حتميه(2)
- تحقيق الأمن المائي العراقي ضرورة حتميه
- إنشاء السدود بالعراق عامل مهم لتحقيق الأمن المائي لديه
- السيطره على مصادر مياه الرافدين وشرارة الحروب المستقبليه
- رحلة المفاوضات العراقيه المائيه مع الدول المتشاركه هل من نها ...
- استخدام المياه غيرالتقليديه (الصرف الزراعي) بالزراعه في العر ...
- استخدام المياه غيرالتقليديه (العادمه) بالزراعه في العراق لمو ...
- هل انتهت محنة العراق المائيه
- استخدام المياه غيرالتقليديه (المالحه) بالزراعه في العراق لمو ...
- المفاوضات المائيه بين العراق وتركيا هل من نهايه


المزيد.....




- مادورو: بوتين أحد أعظم قادة العالم
- مستوطنون يهاجمون قوافل المساعدات المتجهة إلى قطاع غزة (فيديو ...
- الخارجية الروسية تكشف حقيقة احتجاز عسكري أمريكي في فلاديفوست ...
- Times: عدم فعالية نظام مكافحة الدرونات يزيد خطر الهجمات الإر ...
- الجيش الاسرائيلي يعلن مقتل ضابطي احتياط في هجوم جوي نفذه حزب ...
- الجيش الألماني يؤكد على ضرورة جمع بيانات جميع الأشخاص المناس ...
- واجهة دماغية حاسوبية غير جراحية تساعد على التحكم في الأشياء ...
- -إذا اضطررت للعراك عليك أن تضرب أولا-.. كيف غير بوتين وجه رو ...
- إعلام: الدبابات الإسرائيلية تتوغل في رفح بعد موافقة مجلس وزر ...
- آخر تطورات العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا /07.05.2024/ ...


المزيد.....

- ‫-;-وقود الهيدروجين: لا تساعدك مجموعة تعزيز وقود الهيدر ... / هيثم الفقى
- la cigogne blanche de la ville des marguerites / جدو جبريل
- قبل فوات الأوان - النداء الأخير قبل دخول الكارثة البيئية الك ... / مصعب قاسم عزاوي
- نحن والطاقة النووية - 1 / محمد منير مجاهد
- ظاهرةالاحتباس الحراري و-الحق في الماء / حسن العمراوي
- التغيرات المناخية العالمية وتأثيراتها على السكان في مصر / خالد السيد حسن
- انذار بالكارثة ما العمل في مواجهة التدمير الارادي لوحدة الان ... / عبد السلام أديب
- الجغرافية العامة لمصر / محمد عادل زكى
- تقييم عقود التراخيص ومدى تأثيرها على المجتمعات المحلية / حمزة الجواهري
- الملامح المميزة لمشاكل البيئة في عالمنا المعاصر مع نظرة على ... / هاشم نعمة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الطبيعة, التلوث , وحماية البيئة ونشاط حركات الخضر - عبد الكريم حسن سلومي - المياه البديلة ودورها بمستقبل العراق المائي