أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - خليل اندراوس - حول أهمية الاهتمام والتعمق بدراسة الفلسفة الماركسية















المزيد.....

حول أهمية الاهتمام والتعمق بدراسة الفلسفة الماركسية


خليل اندراوس

الحوار المتمدن-العدد: 6906 - 2021 / 5 / 22 - 09:58
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    



كتب الاشتراكي الفرنسي لويس بلان يقول: "نظرًا لقوة الحركة التي كشفها هؤلاء العبيد المعاصرون... كان من السهل التكهن بالعواصف التي ينطوي عليها القرن التاسع عشر في أحشائه".

وتحسبًا لهذه العواصف، انزعجت الأوساط البرجوازية والارستقراطية في فرنسا وانجلترا والمانيا، وشرعوا ينعتون العمال في الصحافة "بالأعداء" و"البرابرة" الذين يجب انقاذ المجتمع كله وكل الحضارة المعاصرة منهم، ولكن بين الفينة والفينة كانت تظهر في المطبوعات الكثيرة في "المسألة العمالية" تخمينات فطنة جدًّا حول الدور التاريخي للطبقة العملاقة التي تقوّم ظهرها وحول امكانياتها، وهذه التخمينات لم تكن تنطلق من الاشتراكيين وحدهم من طراز لويس بلان، بل ايضا من ايديولوجيي الطبقات الحاكمة – الطبقة البرجوازية.

وأحدهم، مونفالكون، شاهد العيان على انتفاضتي ليون في سنة 1831 وسنة 1834، تنبأ بأن "تحول العمال الى طبقة سياسية" سيكون واحدة من أقرب "العواقب المشؤومة لأحداث تشرين الثاني"، وكتب يقول: "سيظهر أناس يقولون للعمال: "أنتم لا تهرقون عرقكم الا لفائدة الأغنياء، الصناعيون هم اعداؤكم الطبيعيون، أنتم تتشكون، أنتم تعساء، ولكنكم الأكثر تعدادًا والأوفر قوة. اتحدوا!"

بعد ذلك بين ماركس وإنجلز من خلال فلسفته الديالكتيكية المادية التاريخية، العلاقة المتبادلة بين الطبقة وحزبها، وفي هذا الطرح يؤكد ماركس وإنجلز بأن "ليست" للشيوعيين "مصالح منفصلة عن مصالح البروليتاريا بمجموعها" (البيان الشيوعي ص 135 – 136)، ثم يعلل ماركس وإنجلز في البيان الشيوعي الدور الطليعي لحزب الشيوعيين في الحركة العمالية، ويؤكدان أن هذا الدور يقرره التفوق في "ادراك ظروف حركة البروليتاريا وسيرها ونتائجها العامة (البيان ص 136)، ويضيفان: "اما هدف الشيوعيين المباشر، فهو الهدف نفسه الذي ترمى إليه جميع الأحزاب البروليتارية الأخرى، أي: "تنظيم البروليتاريين في طبقة وهدم سيادة البرجوازية واستيلاء البروليتاريا على السلطة السياسة (البيان ص 136)، والثورة الشيوعية تستحيل بدون توفر مقدمات مادية معينة لها.

إن فكرة الانقلاب الشيوعي كما كتب ماركس، قد وردت مرارًا وتكرارًا في سياق التاريخ، ولكنها لم تتجسد في الواقع بدون وجود المقدمات، وقبل أن تنضج هذه المقدمات. ان افكار الشيوعية العلمية الماركسية التي صارت الأساس النظري لنشاط الأحزاب الشيوعية، "ما هي سوى التعبير الاجمالي عن الظروف الواقعية لنضال طبقي موجود ولحركة تاريخية تتطور من ذاتها أمام عيوننا" (البيان 136)، ولم يكن من الممكن أن تنبثق نظرية الشيوعية العلمية، ايديولوجية الطبقة الأكثر تقدمًا في العصر الحديث الا في مرحلة معينة من تطور هذه الطبقة ونضالها.

وبوضع النظرية الشيوعية العلمية، لم تحصل الطبقة العاملة على سلاح فكري جبار يساعدها في خوض النضال الواعي من أجل تحررها وحسب، فإن هذه النظرية قد بثت كذلك في صفوف البروليتاريا الشعور بالتفاؤل التاريخي، وبينت أن نضالها، رغم التضحيات الفادحة والمؤلمة للغاية ورغم الهزائم الشاقة سيتكلل حتمًا بالنصر وبقيام وانتصار النظام الجديد – النظام المرتكز على المساواة الحقيقية والحرية الفعلية، ومن أجل نشر وتعميق روح التفاؤل في صفوف الطبقة العاملة وجماهير الشعب الواسعة، مهم جدًّا الكفاح والانفصال عن الانتهازية والنفاق السياسي وتربية الجماهير أسس ومبادئ الفلسفة الماركسية اللينينية والاستفادة من الأحداث التاريخية الايجابية والسلبية والعمل على كشف سياسات الثالوث الدنس – الامبريالية، والصهيونية والأنظمة الرجعية العربية – الارهابية العنصرية الشوفينية.

وما يرتكب من أعمال عدوانية استيطانية ارهابية في القدس والضفة المحتلة وغزة المحاصرة من قبل اسرائيل، بدون أي رد سياسي نضالي إعلامي من قبل انظمة "التطبيع" لا بل أنظمة الخيانة، ما هو الا دليل على أن هذا الثالوث يعمل بكل الوسائل من أجل "دفن" القضية الفلسطينية وتمرير سياسات الهيمنة الامبريالية الصهيونية على الشعوب العربية، بل على كل غرب آسيا.

ولكن الشعوب، الصامدة والمقاومة خاصة الشعب العربي الفلسطيني، قادرة على إفشال هذه المشاريع الارهابية العدوانية التي يخطط لها هذا الثالوث الدنس، ومستقبل هذه المشاريع مزبلة التاريخ. وهنا يجب أن نؤكد على أهمية تعميق الوعي السياسي وممارسة النضال الثوري التقدمي من قبل الأحزاب العمالية خاصة "الأحزاب الشيوعية"، وخاصة في هذه المرحلة التاريخية التي تتميز بصراع حاد بين الشعوب المقاومة كالشعب السوري واليمني والفلسطيني وحزب الله، من اجل العمل على مشاركة جماهير الشعوب الواسعة بوعي وادراك في النضال ضد هذا الثالوث الدنس. وهذه المشاركة والممارسة النضالية لشعوب المقاومة لا بد وأن ترفع هذه الجماهير لتصبح هي قيادة الأمة.

لا شكّ بأنّ ثورات التحرر الوطني في بلدان آسيا وافريقيا وامريكا اللاتينية تجري بصورة معقدة ومتناقضة، وفشلت في عالمنا العربي خاصة بعد هزيمة الأنظمة العربية في حزيران عام 1967 أمام العدوان الاسرائيلي الامبريالي، وهذه الحركات لا تتميز بالنهوض وحسب، بل تتميز كذلك بالإخفاقات والتراجعات الفاجعة، ومرد ذلك في كثير من النواحي الى ضعف الطبقة العاملة، والى تقلقل وانتهازية البرجوازية الصغيرة، التي وزنها في هذه البلدان كبير جدًّا. لذلك مهم جدًّا الحفاظ على النقاء الفكري للأحزاب اليسارية خاصة الأحزاب الشيوعية، والحفاظ على وحدتها الفكرية والتنظيمية، والعمل على تعميق تواصلها مع جماهير الشعب الواسعة خاصة الطبقة العاملة.

لقد أوضح ماركس وإنجلز ولينين للطبقة العاملة، انها لا تستطيع أن تحل القضايا التي طرحها ويطرحها التاريخ أمامها إلا بمساعدة طليعة فكرية وسياسية كما هو عليها الحزب الذي يسترشد في نشاطه بالنظرية الماركسية – اللينينية.

ومهم جدًّا التواصل والعمل مع الطبقة العاملة والطليعيين في المجتمع لكي تسترعي الايديولوجية الماركسية انتباه جماهير الشعب الواسعة، ولكي يتم تهميش الايديولوجيات البرجوازية والايديولوجيات الدينية المختلفة.

وكلّما تعمق واسترعى اهتمام الشعوب بالفلسفة الماركسية، يكتسب ايمان الشعوب في انتصارها النهائي في نضالها ضد الامبريالية والصهيونية والرجعية، ومن أجل الحرية والعدالة وتحقيق انسانية الانسان، تربة علمية راسخة.

هناك ضرورة ملحة وحاسمة للعمل الجدي داخل الأحزاب اليسارية وخاصة الشيوعية في حقل تعميق المعرفة بالفلسفة الماركسية – اللينينية، وفي حقلي الانضباط والتنظيم وكذلك مهم جدًّا التخلص من الانتهازية "والمناحيس" (تعبير استعمله لينين) الذين يتهربون من تحمل المسؤولية عن الاخفاقات في الماضي والآن.

كتب لينين في كتابه "بصدد الجملة الثورية" ص 99، يقول، وكأنه كان يتنبأ بالمستقبل: "وإذا نظرنا على الصعيد العالمي التاريخي، فانه لا سبيل لأي شك بأن انتصار ثورتنا النهائي سيكون ميؤوسا منه إذا بقيت وحيدة، إذا لم تقم حركة ثورية في البلدان الأخرى". وهذه الرؤية المادية الجدلية التاريخية حصلت، ففشل بناء الاشتراكية في الاتحاد السوفييتي، كان حصيلة فشل وعدم نضج الثورة في البلدان الاوروبية الأخرى وبسبب فشل حركات تحرر شعوب الشرق وخاصة الشعوب العربية حيث كتب لينين في احد كتبه "لا يمكن للاشتراكية ان تنتصر في دولة اوروبية واحدة بدون دعم حركات تحرر شعوب الشرق، هذا الى جانب الكثير من الاخطاء التاريخية الاخرى ومنها اعتقاد بعض قيادات الاتحاد السوفييتي في فترة حكم ستالين بأن اسرائيل ستكون دولة اشتراكية، في حين من الناحية الايديولوجية الحركة الصهيونية هي من افرازات وتقيحات الامبريالية العالمية، واسرائيل كدولة تتبنى الايديولوجية الصهيونية العنصرية تمثل القاعدة الامامية للإمبريالية العالمية، وكان لها دور هام وتخريبي الى جانب الولايات المتحدة، في الحرب الباردة التي شنتها الامبريالية العالمية ضد الاتحاد السوفييتي وهذا أيضًا الى جانب الفشل الاقتصادي في الاتحاد السوفييتي وهنا اذكر ما قاله لينين في احد مقالاته بأن الاشتراكية لا يمكن ان تنتصر على الرأسمالية الا اذا أصبحت انتاجية المجتمع الاشتراكي ضعفي انتاجية المجتمع الرأسمالي". وهنا كان الفشل لا بل الكارثة الكبرى التي أدت الى انهيار الاتحاد السوفييتي، ولكن كل هذه التطورات يجب ألّا تدفعنا الى اليأس، فكل نضال للطبقة العاملة الآن ومستقبلاً وكل نضال للشعوب المضطهدة لا بد وأن يخلق مستقبلاً من خلال تراكمات ثورية كمية والتي تتحول الى تراكمات ثورية كيفية، الى ثورة عالمية، وهنا يكمن دور الأحزاب الشيوعية والعمالية في كل دولة وعالميًا.

ولكن هذا الامر ليس بالأمر السهل وكما كتب لينين: "ان الثورة لن تأتي بالسرعة التي توقعناها. وهذا ما أثبته التاريخ، وهذا ما يجب أن نأخذه كواقع، ويجب أن نعرف كيف نأخذ بالحسبان انه لا يمكن للثورة الاشتراكية العالمية في البلدان المتقدمة أن تبدأ بنفس السهولة التي بدأت بها الثورة في روسيا، بلد نيقولاي وراسبوتين (راسبوتين غريغوري يفيموفيتش، 1872 – 1916 – مغامر ورجل دين تمتع بنفوذ كبيرة في بلاد نيقولاي الثاني)، عندما كان السواد الأعظم من السكان لا يبالون على الاطلاق بمعرفة أي شعوب تعيش هناك في الأطراف، وماذا يحدث هناك، في بلد كهذا كان من السهل البدء بالثورة، كان هذا يعني رفع ريشة صغيرة. ولكن البدء بالثورة دون تحضير في بلد تطورت فيه الرأسمالية، وأعطت فيه جميع الناس ثقافة ديمقراطية وتنظيمَا ديمقراطيًا، أمر غير صحيح، أمر أخرق".

في عصرنا الحالي الرأسمالية تطورت ووصلت الى أعلى مراحل تطورها، الامبريالية، ولذلك مهم جدًّا تعميق المفاهيم الديمقراطية، والفكر الثوري المادي الجدلي التاريخي الماركسي من أجل البدء بالعمل والممارسة الثورية، ومن أجل إحداث الثورة الاجتماعية، ليس فقط في هذه الدولة او تلك بل على مستوى عالمي، فالأزمة العامة للرأسمالية تتشدد وتتأزم أكثر فأكثر، والصين كبديل اقتصادي واجتماعي وثقافي وسياسي، في هذه المرحلة الانتقالية تزداد قوة ونجاحًا وتقدّمًا. وقد يكون ذلك بداية لمرحلة جديدة ثورية على مستوى عالمي.

وهنا أذكر ما كتبه لينين: "إني أجيز التولع بثورة الميدان العالمية لأنها ستأتي، ان كل شيء سيأتي في حينه، اما الآن، فاعتصموا بالانضباط الذاتي واخضعوا مهما كلف الامر لكي يقوم نظام نموذجي، لكي يتعلم العمال، وان ساعة واحدة من كل 24 ساعة، كيف يقاتلون"، وفي هذه المرحلة التاريخية علينا الاعتصام كيساريين كماركسيين الالتزام بالتنظيم والانضباط والاخلاص ورفض الانتهازية والتخلص من الانتهازيين، لكي تتعلم الطبقة العاملة وجماهير الشعب الواسعة الاستمرار في النضال والكفاح، ولكي يصبح فكرنا الثوري التقدمي الأممي فكر الأمة وطريقها نحو حرية الانسان والانسانية، أما بالنسبة لدورنا هنا كأقلية قومية فلسطينية نعيش في دولة تمارس السياسات العنصرية الشوفينية، سياسة الأبرتهايد، علينا ان نقوم بدورنا النضالي القومي الوطني الثوري الأممي بإدراك ووعي، بهدف تحقيق حقوقها القومية والطبقية والمدنية والانسانية، علينا أن نناضل من أجل حقوقنا الاجتماعية والثقافية والاقتصادية والمدنية والسياسية، فالعلاقة بين أشكال النضال هذه علاقة جدلية لا يمكن الفصل بينها.

وفي هذا النضال نتفاعل ونتعاون مع الشعوب الأخرى، بفكر وممارسة أممية، فالقومي الحقيقي هو الأممي الحقيقي، والأممي الحقيقي هو القومي الحقيقي، ومن خلال هذه المفاهيم يجب العمل على وحدة النضال القومي المشترك، للشعب العربي الفلسطيني في كل أماكن تواجده والكفاح من اجل القضية الفلسطينية العادلة ومن اجل اقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس، وعودة اللاجئين. والى جانب هذا النضال ومن خلال الفكر الثوري القومي الأممي علينا أن نكافح ضد طبقة رأس المال الكومبرادوري (الوسيط)، المتمثلة بأنظمة الاستبداد الرجعي العربي في دول الخليج العربي لا بل الأمريكي، وعلى رأسها الوهابية السعودية، هذه الطبقة التي تستغل الدين لتبرير تآمرها وتطبيعها بل خيانتها مع الولايات المتحدة واسرائيل، ضد شعوب المنطقة، خاصة ضد سوريا واليمن وضد إيران.



#خليل_اندراوس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- البعد الاستراتيجي الراهن لطبقة رأس المال العالمي (2)
- البعد الاستراتيجي الراهن لطبقة رأس المال العالمي (1)
- الفلسفة الماركسية هي الرؤيا المستقبلية لتطور المجتمع الانسان ...
- الفكر الماركسي يحمل في طياته الثقة ويخلو من اليأس
- اللوبي الصهيوني وسياسات الولايات المتحدة الخارجية (2-2)
- حان وقت محاسبة الصهيونية وحكام اسرائيل
- الماركسية هي نهج الفلسفة الثورية العلمية والعملية الشاملة
- الامبريالية المتوحشة و-النظام العالمي الجديد-: جذور المؤامرة ...
- العبقري الذي أعاد للفلسفة المادية دورها العلمي والتقدمي والث ...
- حول كتاب إنجلز -ضد دوهرنج-(2)
- حول كتاب إنجلز: -ضد دوهرنج- الذي اعتبره ماركس -المدخل للاشتر ...
- الماركسية مرشدة للنضال الطبقي القومي الثوري والطريق الى حرية ...
- الاحتلال وتفسخ المجتمع الاسرائيلي
- النضال من اجل أفق جديد يبزغ منه النهار
- الاقتصاد السياسي الماركسي دليل البشرية نحو مجتمع – المستقبل ...
- الاقتصاد السياسي الماركسي دليل البشرية نحو مجتمع – المستقبل ...
- ماركس من المثالية الى فلسفة مادية جدلية مكتملة
- من أجل ممارسة الماركسية كي لا -نصل إلى الضلال والخطأ-
- ثورة اكتوبر الاشتراكية ... غيرت موازين القوى في العالم
- ذكرى رحيل تشي جيفارا.. الثائر الغائب.. الحاضر أبدًا


المزيد.....




- ضغوط أميركية لتغيير نظام جنوب أفريقيا… فما مصير الدعوى في ال ...
- الشرطة الإسرائيلية تفرق متظاهرين عند معبر -إيرز- شمال غزة يط ...
- وزير الخارجية البولندي: كالينينغراد هي -طراد صواريخ روسي غير ...
- “الفراخ والبيض بكام النهاردة؟” .. أسعار بورصة الدواجن اليوم ...
- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- م.م.ن.ص// تصريح بنشوة الفرح
- م.م.ن.ص// طبول الحرب العالمية تتصاعد، امريكا تزيد الزيت في ...
- ضد تصعيد القمع، وتضامناً مع فلسطين، دعونا نقف معاً الآن!
- التضامن مع الشعب الفلسطيني، وضد التطبيع بالمغرب
- شاهد.. مبادرة طبية لمعالجة الفقراء في جنوب غرب إيران


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - خليل اندراوس - حول أهمية الاهتمام والتعمق بدراسة الفلسفة الماركسية