أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد فرج على - المسرحية














المزيد.....

المسرحية


محمد فرج على

الحوار المتمدن-العدد: 6893 - 2021 / 5 / 9 - 04:25
المحور: الادب والفن
    


كل واحد ادى دوره
زى ما بيقول الكتاب
نفذ السيناريو بإقتدار
وشوش خشب
ماسكات
كله بينفذ التعليمات
الكل خاض المعركة
و مثل الدور بالتمام
يا مهزلة مترتبة
بتعليمات م الباشا الكبير
يا سراقين الاحلام
يا خدامين المصلحة
يا صدور ما فيهاش قلوب
يا ابدان من غير ضماير
يا تلمذة الشيطان
لأ ده الشيطان
هو اللى تلميذكوا
يا شلة
يجمعها القذارة و العفن
يا خونة يا غدارين
يا شلة افاقين
يا شلة نخاسين
يا شلة نصابين
مين اللى أوهمكوا
بأنكوا مُخلدين
لو حد خلد قبلكوا
كنتوا انتوا خلدتوا
الدنيا دى
ما فيهاش مُخلد
يا موهومين
الدنيا دى
ما فيهاش مُخلد
لو هو مين
ابليس ذات نفسه
واقف متحير
و عقله شت منه
ازاى غلبتوه بفكركوا
و حيلكوا اقوى منه
الصراحة
و بكل صدق
الاوسكار شوية عليكوا
من اصغر واحد فيكوا
للباشا الكبير
مرت سنين
و كل يوم
تلعبوا نفس الادوار
و برضه بإقتدار
بس بتزيد الحرفنة
الجمهور واقف مستنى
امتى الرواية هتنتهى
طلع الممول قالهم
ما تستنوش
دى المسرحية دى
عرض مستمر !



#محمد_فرج_على (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مستهدف
- ما تخافش
- آخر اتوبيس للأمل
- حكايات مستخبية
- إنقذينى
- مازلت أحلم
- أحزان نهاية الرحلة
- محمد فرج على يكتب: كأنك سراب
- محمد فرج على يكتب: الأمسية
- محمد فرج على يكتب: خلى بالك من نفسك
- محمد فرج على يكتب:رحيل
- محمد فرج على يكتب: أبحث عنكِ
- محمد فرج على يكتب: توقيعك السحرى
- محمد فرج على يكتب: بعد كل هذا العمر
- محمد فرج على يكتب: رائحة الأمانى
- محمد فرج على يكتب: إبحار وردى
- محمد فرج على يكتب: سأظل أنتظرك
- محمد فرج على يكتب: تمهلى قبل الرحيل
- محمد فرج على يكتب: لمسة من يديك
- محمد فرج على يكتب : سمراء


المزيد.....




- موجة أفلام عيد الميلاد الأميركية.. رحلة سينمائية عمرها 125 ع ...
- فلسطينية ضمن قائمة أفضل 50 معلمًا على مستوى العالم.. تعرف عل ...
- أفلام الرسوم المتحركة في 2025.. عندما لم تعد الحكايات للأطفا ...
- العرض المسرحي “قبل الشمس”
- اكتمال معجم الدوحة التاريخي للغة العربية.. احتفال باللغة وال ...
- المدير التنفيذي لمعجم الدوحة: رحلة بناء ذاكرة الأمة الفكرية ...
- يعيد للعربية ذاكرتها اللغوية.. إطلاق معجم الدوحة التاريخي
- رحيل الممثل الأميركي جيمس رانسون منتحرا عن 46 عاما
- نجم مسلسل -ذا واير- الممثل جيمس رانسون ينتحر عن عمر يناهز 46 ...
- انتحار الممثل جيمس رانسون في ظروف غامضة


المزيد.....

- مراجعات (الحياة الساكنة المحتضرة في أعمال لورانس داريل: تساؤ ... / عبدالرؤوف بطيخ
- ليلة الخميس. مسرحية. السيد حافظ / السيد حافظ
- زعموا أن / كمال التاغوتي
- خرائط العراقيين الغريبة / ملهم الملائكة
- مقال (حياة غويا وعصره ) بقلم آلان وودز.مجلةدفاعاعن الماركسية ... / عبدالرؤوف بطيخ
- يوميات رجل لا ينكسر رواية شعرية مكثفة. السيد حافظ- الجزء ال ... / السيد حافظ
- ركن هادئ للبنفسج / د. خالد زغريت
- حــوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الثاني / السيد حافظ
- رواية "سفر الأمهات الثلاث" / رانية مرجية
- الذين باركوا القتل رواية ... / رانية مرجية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد فرج على - المسرحية