أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد فرج على - أحزان نهاية الرحلة














المزيد.....

أحزان نهاية الرحلة


محمد فرج على

الحوار المتمدن-العدد: 6886 - 2021 / 5 / 2 - 18:25
المحور: الادب والفن
    


طالت الرحلة
و بوخت قوي
يا مركب الأحلام و الأماني
غرقتي أوام
و دارت الدنيا بينا
كان إيه ذنبنا
عايشين بنعمل الخير
و نحب الغير
و نعمل كل حاجه
بكل ضمير
يا قلبي
همك كبير
أحزان كتير مالياك
ولا حد حاسس بيك
لا قريب ولا غريب
حلمي الأخير
فرصة أخيرة
تاخدنا لبر الأمان
لكن أي بر
و أي أمان
في ظروف كلها بتعاند
و بشر بتظلم ما بتعدلش
و الكدب هو العملة الرايجة
و الزمن غش في غش



#محمد_فرج_على (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- محمد فرج على يكتب: كأنك سراب
- محمد فرج على يكتب: الأمسية
- محمد فرج على يكتب: خلى بالك من نفسك
- محمد فرج على يكتب:رحيل
- محمد فرج على يكتب: أبحث عنكِ
- محمد فرج على يكتب: توقيعك السحرى
- محمد فرج على يكتب: بعد كل هذا العمر
- محمد فرج على يكتب: رائحة الأمانى
- محمد فرج على يكتب: إبحار وردى
- محمد فرج على يكتب: سأظل أنتظرك
- محمد فرج على يكتب: تمهلى قبل الرحيل
- محمد فرج على يكتب: لمسة من يديك
- محمد فرج على يكتب : سمراء
- محمد فرج على يكتب: لسنا فى زمن المعجزات
- محمد فرج على يكتب : دوائي الأكيد
- محمد فرج على يكتب : بأشوفك
- محمد فرج على يكتب : ما بأخافش خلاص م الموت
- محمد فرج على يكتب : إلى الطفل القابض على الجمر
- محمد فرج على يكتب : المهزلة
- محمد فرج على يكتب : الحزن زي رجع الصدي


المزيد.....




- من فلسطين الى العراق..أفلام لعربية تطرق أبواب الأوسكار بقوة ...
- فيلم -صوت هند رجب- يستعد للعرض في 167 دار سينما بالوطن العرب ...
- شوقي عبد الأمير: اللغة العربية هي الحصن الأخير لحماية الوجود ...
- ماذا يعني انتقال بث حفل الأوسكار إلى يوتيوب؟
- جليل إبراهيم المندلاوي: بقايا اعتذار
- مهرجان الرياض للمسرح يقدّم «اللوحة الثالثة» ويقيم أمسية لمحم ...
- -العربية- منذ الصغر، مبادرة إماراتية ورحلة هوية وانتماء
- اللغة العربية.. هل هي في خطر أم تتطور؟
- بعد أكثر من 70 عاما.. الأوسكار يغادر التلفزيون إلى يوتيوب
- رأي.. سامية عايش تكتب لـCNN: بين الأمس واليوم.. عن فيلم -الس ...


المزيد.....

- مراجعات (الحياة الساكنة المحتضرة في أعمال لورانس داريل: تساؤ ... / عبدالرؤوف بطيخ
- ليلة الخميس. مسرحية. السيد حافظ / السيد حافظ
- زعموا أن / كمال التاغوتي
- خرائط العراقيين الغريبة / ملهم الملائكة
- مقال (حياة غويا وعصره ) بقلم آلان وودز.مجلةدفاعاعن الماركسية ... / عبدالرؤوف بطيخ
- يوميات رجل لا ينكسر رواية شعرية مكثفة. السيد حافظ- الجزء ال ... / السيد حافظ
- ركن هادئ للبنفسج / د. خالد زغريت
- حــوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الثاني / السيد حافظ
- رواية "سفر الأمهات الثلاث" / رانية مرجية
- الذين باركوا القتل رواية ... / رانية مرجية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد فرج على - أحزان نهاية الرحلة