أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبدالامير الركابي - قصورالعقل الغربي -حداثيا-؟/2















المزيد.....

قصورالعقل الغربي -حداثيا-؟/2


عبدالامير الركابي

الحوار المتمدن-العدد: 6874 - 2021 / 4 / 20 - 14:42
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لماذا لايخطر لنا، او نبادر للافتراض بان الاله هي "نفي الطبقية" على اكثر من صعيد، وقتها نجد الايديلوجيات الليبراليه والماركسة الطبقية بما هي ايديلوجيات آليه، حاضرة من قبيل الدلاله على أولية وابتدائية، ان لم يكن سذاجة تاريخ العلاقة بين الطبقة كطبقة، والاعقال الغربي الاستهلالي الحديث والماركسي منه، وقوة وطاة المعتاد الموروث من الماضي على العقل المعتبرمعاصرا، كما يتجسد بهذه المناسبة في القياس المطلق على ماضي وعلى تاريخ علاقة وسائل الإنتاج اليدوية، بالطبقات الأسبق تاريخيا، الاقطاعية والاقطاعية العبودية ومشابهاتها، مع رفض احتمالية الانقلابيه النوعيه، المحايثة للانقلاب النوعي في الوسيلة الإنتاجية.
ثم من قال، وما الدليل على كون هذه مرحلة جديده، وليست لحظة ضمن طور برمته ايل للانتهاء، وهو سؤال اخر لم يحاول الغرب الحديث الاقتراب منه، مع انه واجب حتى من قبيل الشكلية البحته، ناهيك عن كونه دالا على الخلفية التابيدية، تلك التي تعتقد بان الظاهرة المجتمعية لانهاية لها، وانها ازليه وغير خاضعه لقانون انتهاء الصلاحية مثلها مثل كل ظواهر الكون، بما في ذلك النجوم التي تتراءى لنا، والكواكب السابحة في الفضاء اللامتناهي.
ماذا مثلا اذا جاء من يقول بان "الآلة" والانتقال اليها، هو طريق "يوم القيامه"، و "نهاية العالم الأرضي" وبدء انقضاء امد وجود الكائن الحي على كوكب الارض، راي كهذا سيقابل بالاحالة لعالم اللاعقل، ومالايستحق التوقف باعتباره من عالم "الجنون" غير الجدير بالتوقف، فالذهاب الى الكارثة المعممه والخراب الاشمل المقدر على الجنس البشري، صار اليوم بحكم ما يمارس بشرط عدم الإشارة له، فالانحدار المدمر يحرسه عادة "شيطان" ساكن في الكينونه البشرية الانسايوانيه السابقة على "الانسانيه"، وقوة مزيج حاجاتها ورغباتها الجسدية الارضوية، كما تنعكس "عقلا" هو حتما ( عقل/جسدي) خاضع لاشتراطات الارضوية لا العقلية المستقلة، مع تزييناتها، من نوع تلك التي جعلت الحداثة والتحديث الغربي المعاصر محاطا بالق التقدم والعلموية، والمستقبل الزاهر، وحتى العدالة، وصولا الى اليوتوبيات والمساواة المطلقة.
بمقابل المنظور التاريخاني والسردية الغربيه الحديثة، لنجرب وضع القاعدة التاليه: المجتمعية ظاهرة لها ابتداء وانتهاء، وهي تبدا يدوية تحوليه غير قابله للتحول بفعل الافتقار لوسيلة التحول المادية، وتنتهي "الية" معها لايعود استمرارها ممكنا، بينما تكون وسيلة التحول وانتهاء الظاهرة فد توفرت، أي ان الظاهرة المجتمعية تبدأ يدوية، وتنتهي مستنفدة أسباب وجودها مع الآلية التكنولوجيه. وهذا مجرد افتراض مقابل، لم يكن بالإمكان التفكير به يوم نشات الظاهرة الغربية، وقبل ان تظهر مع الوقت وبمرور العقود، عللها وعطبها، مايسمح بالتجرؤعلى إعادة النظر فيما واكبها، ونتج عنها ورافقها كنهضة كبرى مادية، واكبتها اعقالية ادنى من مستوى الاحاظة بها وبجوهرها لساعتها.
وقتها سيكون علينا ان نتوسع في محاولة تقريب منطوقنا من المعقولية، او المقبولية الأولية، كان نختار بعض العناوين الرئيسية ونراجعها على وفق ماقد افترضناه، كمثل ماقد سبق وتطرقنا له من ظاهرة "الايديلوجيا الاليه"، ونحاول إعادة متابعتها كما قد تجلت ايهاما، انطلاقا من فرضية التداخل غير الممحص، بين الالة والطبقة، وهو ماوجد ابتداء في اوربا فحدث الانقلاب الالي ومعه البرجوازي متداخلين، في حين حصل في وقت لاحق، وان جرت انتقالات آلية من دون طبقة برجوازية، في حين استبدلت هذه بالنظرية التي استعيرت من اوربا الطبقية، لتصبح أداة تبرير للنقص الطبقي كما الحال مع روسيا عام 1917 و وثورة " الطبقة الجديدة" المسماة اشتراكية، ومابعدها، مع لنين "منظر الطبقة الجديدة (1) والانتقال الالي بدون طبقة برجوازية" ومن صارت النظرية الاشتراكيه على يدية عملية ووسيلة انقلابيه في غير ارضها، والمكان المفترض انه الأنسب والأكثر تطابقا مع فذلكاتها.
لقد تعدى الامر لاحقا روسيا الى مواضع ادنى من حيث توفر الطبقة الملازمة للاله، وهو ماحدث في الصين وغيرها من بلدان لم تعرف التبلورات الطبقية، ذهابا الى التحول الالي، بغض النظر عن الطابع، او المحتوى الطبقي للتحول، بحكم ان مسالة الطبقات أصلا لم تعد فاعله بحضور الالة، بينما العملية الإنتاجية المجتمعية تدخل بحضور الاله زمنا من "الانسداد الطبقي"، تصير معه العملية الإنتاجية مرهونه باشتراطات مابعد بيئية مجتمعية، وبالاساس تحوليه ابتدائية، تنتهي عندها ومعها الظاهرة المجتمعية برمتها تحت طائلة اختلال التوافقية البيئية المجتمعية الاساس، فلاتعود قابلة للاستمرار فضلا عن الحياة.
هل يمكن هنا وبهذه المناسبة، الحديث عن ظاهرة الازدواج المجتمعي باعتباره نمط التحولية الاجباري الابتدائي الرافديني البيئي البنيوي، وبالذات عن حالة ملفته للغاية، من نوع حضور ظاهرة "الازدواج الابتدائي التاريخي" مع مقابله " الازدواج خارج رحم التاريخ" المنبثق الناشيء عن اكتشاف القارة الامريكية. مايتطلب التعرض لحالة القارة المكتشفة بصفتها إشارة وحالة العبور الضروري لماوراء اوربا، وجدت في لحظتها ووقتها، حيث تتزاوج وتتداخل هنا الراسمالية المنقولة / الايديلوجيه الالية، ومعها الرؤية الغربيه المنتهية الصلاحية، بينما يتقاسم المجال الحياتي والتعبيري القيمي محايثا لها، ومتداخلا "الابراهمية النبوية"، مع المتحصل من مسار الكيانيه القارية الجديده، المتعدي للاله نحو التكنولوجيا والتكنوترونيا، بانتظار انبلاج الرؤية التحولية المطموسة المغيبه بحكم القصورية التاريخيه، ووطاة المنجز والظاهرة الغربيه الحديثة.
من اكثر الظواهر فجاجة الى اليوم، القول براسمالية أمريكا، بدل اليتها الازدواجية، ففي هذه الناحية بالذات تتبدى سلطة الايديلوجيا الالية الاوربية فاضحه، وبمنتهى الخروج على ابسط مقومات الادعائية العلموية، وفي مكان لايتعدى عمرة الثلاثمائة عام، يتوافق كبداهة بلا اية مراجعه معروفة، على ان كيان الهجرة هذا القائم خارج رحم واليات التاريخ، قد وجد وبقوة النموذج الراسمالي الأوربي، "راسماليا" وامبرياليا، من دون ان يقرا التاريخ اللحظوي الأمريكي الأقصر، بمقابل الاطول الرافديني من زاوية المتحصلين الهجرويين، الأول الذي يقال انه جاء من القطب وربما من مناطق أخرى كما الحال مع قبيلة الشيروكين الهندية الحمراء(1)، ونتائجه، وماال اليه بيئيا، أي بحكم فعل البيئة في المكون المجتمعي من قيام "مجتمع لادولة" هندي احمر،جرت ابادته على يد الهجرة الحديثة الثانيه، لتقام مجتمعية من دون ماض تفاعلي بيئي مكاني، وبلا سياقات تبلور تاريخي من نوع تلك التي تنطبق على المجتمعات البشرية، ماعدا الحضور الراسمالي الأوربي المهاجر المنقول بالصندوق المقفل.
اذن وهكذا تصير أمريكا راسمالية "طبقيا"، مع انها لم تكن لتصبح ماهي عليه، أومايمكن ان يشابه الراسمالية الاوربيه افتراضا، الا "اليا" بلا طبقة لاوجود لها، يفترض انها منتوج تاريخي مراحلي، وهذا هو الفارق المادي الأساس، بين الهجرة الأولى والهجرة الثانيه، فلولا "الالة" لتحول من هاجروا من اوربا نحو القارة الجديده، الى طبعة وشكل جديد من اشكال "الهنود الحمر" قد يصير وقتها اسمهم للتمييز "الهنود البيض"، وهكذا تكون الولايات المتحدة الامريكيه عينه نموذجية دالة على أولوية الالة على الطبقة، وعلى كونها أساسا ومصدرا لنوع فادح من الايهامية الايديلوجيه التضليلية، غاية في الفداحة على مستوى المفاهيم والظواهر والدلالات التي تعم العالم اليوم، بظل الغربوية الطاغية على العقل البشري.
ثمة علم اجتماع غائب، كان بجب ان يخص الحالة الامريكيه المعاصرة، غيابه اخفى ماضيا ويخفي مستقبلا، نوع وطريقة تجلي المجتمعية المفقسة خارج رحم التاريخ بظل الالة والراسمالية، والاحتمالات المنتظرة منها، المستقلة بذاتها، والتي تعاني في اخر الزمان من نفس حالة اصل في التاريخ، لازمت ارض مابين النهرين حيث تعذر النطقية، وحالة النظر للذات بعين الاخر، وصولا للمتوقع من الالتقاء بالمنظور الغائب المؤجل، يوم تجد أمريكا ذاتها المزدوجة المتاخرة عبر الرؤية الرافدينيه، ويصير المجتمع المتشكل خارج رحم التاريخ، والمستلب من قبل الغرب الأوربي وحداثته تاريخيا بقوة اللزوم والضرورة، باعتباره الموضع المهيأ تقنيا وبنية لمنح الازدواج التحولي الرافديني المؤجل، المقومات الانتقالية المادية المنتظرة، الذاهبة لمابعد مجتمعية.
هل تستطيع أمريكا هي ذاتها، برغم موقعها ونوع تشوفاتها المفعمة بالنفس الابراهيمي (2) ، التخلص من وطاة الاستلاب الأوربي، والذهاب الى التحولية، مضمر المجتمعية الغائب المؤجل؟ افتراضا وبحسب مايتفق مع اليات تشكل الرؤى تاريخيا وواقعا، من المستحيل حصول ذلك، حتى مع وجود محركاته كحالة تناقض غير مفسره، وخارج الاستيعاء، الامر الذي يتطلب ولابد انتظار تبلوره وانبثاقه في المكان او الأرض الأولى التي كان وظل يلازمها، دون ان تعيه، عبر الدورات والانقطاعات التاريخيه المفعمه بالاحتدام والقسوة، ووطاة العيش على حافة الفناء الأرضي، التي منحت أمريكا الحالية، وبرغم الغلبة الحداثية الكاسحة، شكل الاستعارة الاخرى بصيغتها المؤقته النبوية الابراهيميه، المقابلة للاستعارة الالحاقية الغربية الحداثية، الالية الراسمالية والغالبة الراسخه في الاعماق الاعتقادية الشعورية الامريكيه.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1) سبق لليوغسلافي ميلوفان دجيلاس الذي سبق وكان نائبا لتيتو قبل ان يودع السجن لثلاث مرات، ان قارب مفهوم "الطبقة الجديدة"، فاصدر كتابا بهذا العنوان، ترجم للعربيه وصدر عن دار الكاتب العربي للتاليف والنشر/ بيروت، غير ان ماذهب اليه المذكور ظل بحدود المتابعه الايديلوجيه، والملاحظة الاختبارية، ولم يكن بمكنته وقتها الذهاب الى حد مراقبة المتغيرات في البنيه الطبقية المجتمعية الناجمة عن الآلة ودورها، وهو ماسنعود لتناوله في الحلقة القادمة.
(2) الشيروكين هي القبيله الرئيسية الأكبر ربما بين القبائل الهندية الحمراء، واسمها مطابق لاسم امبراطورية "الشيروكين" السومرية، على اسم "سرجون"، او "شيروكين" الاكدي، وقد أجريت تجربة بهذا الخصوص، ابحرت بموجبها من اهوار جنوب العراق سفينه مصنوعه من البردي، للتاكد مما اذا كانت ستصل سواحل القارة الامركيه، وقد حدث ذلك، ووصلت سالمه، والى هذا كان القذافي الليبي يرتكزفي ادعائة على طريقته الأقرب للتهريجيه، بعروبة الهنود الحمر، وكان وفد من هؤلاء قد استضافته منظمة التحرير الفلسطينيه، يوم كان مقرها في بيروت، قبل رحيلها الاضطراري بعد الاجتياح الإسرائيلي للبنان عام 1982، وفي روايتي الصادرة عن "مؤسسة الدراسات والأبحاث/ بيروت/ 2005" تحت عنوان "كما نحب ونشتهي"، قارنت بين ميل الهنود الحمر الأمريكيين للصراخ في حماة القتال ابان الحروب التي يخوضونها، وبين نزوع العراقيين في الحالات المماثلة، الى "الهوسة" المعروفة وهو شكل من التقريبية الايحائية الفنية.
(3) يتركز اساس المفهوم "الوطني" الأمريكي في القول بان أمريكا "امة الأمم"، وانها امة مكلفة ب"رسالة للعالم"، وذلك نوع او شكل محور من اشكال الندائية الأولى للمهاجرين البيوريتانيين، يوم وطأت اقدامهم سواحل القارة الجديده، وهم يرفعون شعار "سنبني مدينه على جبل" الابراهيمي العراقي.



#عبدالامير_الركابي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قصور العقل الغربي -حداثيا-؟/1
- ظاهرة قمامة التاريخ/7/ ملحق استطرادي2
- ظاهرة -قمامة- التاريخ؟/6/ ملحق استطرادي1
- الحزب الشيوعي وتخنيث الشعب العراقي؟/5*
- الحزب الشيوعي وتخنيث الشعب العراقي؟/4
- الحزب الشيوعي وتخنيث الشعب العراقي؟/3
- الحزب الشيوعي وتخنيث الشعب العراقي؟/2
- الحزب الشيوعي وتخنيث الشعب العراقي؟/1
- بلاهات-يقظوية-و-حداثوية-العراق؟/ (2/2)
- بلاهات-يقظوية-و-حداثوية- العراق؟*/(1/2)
- الشيوعية ومسارات -قران العراق-؟ملحق4/ 16
- الشيوعيه ومسارات-قرآن العراق-؟/ ملحق 3 / 15
- الشيوعيه ومسارات-قرآن العراق-؟ ملحق 2/ 14
- الشيوعيه ومسارات-قرآن العراق-؟/ ملحق 1 / 13
- ماركس الطبقي واوربا التحوليّة؟/12
- ماركس الطبقي واوربا التحوليّة؟/11
- ماركس الطبقي واوربا التحوليّة؟/10
- ماركس الطبقي واوربا التحوليّة؟/9
- البابا الابراهيمي وبيت-الله- الثالث؟/8
- البابا الابراهيمي وموت ماركس وابراهيم؟/7


المزيد.....




- في دبي.. مصور يوثق القمر في -رقصة- ساحرة مع برج خليفة
- شاهد لحظة اصطدام تقلب سيارة عند تقاطع طرق مزدحم.. واندفاع سا ...
- السنغال: ماكي سال يستقبل باسيرو ديوماي فاي الفائز بالانتخابا ...
- -لأنها بلد علي بن أبي طالب-.. مقتدى الصدر يثير تفاعلا بإطلاق ...
- 4 أشخاص يلقون حتفهم على سواحل إسبانيا بسبب سوء الأحوال الجوي ...
- حزب الله يطلق صواريخ ثقيلة على شمال إسرائيل بعد اليوم الأكثر ...
- منصور : -مجلس الأمن ليس مقهى أبو العبد- (فيديو)
- الطيران الاستراتيجي الروسي يثير حفيظة قوات -الناتو- في بولند ...
- صحيفة -كوريا هيرالد- تعتذر عن نشرها رسما كاريكاتوريا عن هجوم ...
- برلمان القرم يذكّر ماكرون بمصير جنود نابليون خلال حرب القرم ...


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبدالامير الركابي - قصورالعقل الغربي -حداثيا-؟/2