السعيد عبدالغني
                                        
                                            
                                                    
                                                
شاعر 
                                                    
                                                 
                                                    
                                                
(Elsaied Abdelghani)
                                                    
                                                 
                                                
                                        
                    
                   
                 
                
                
                
                
                 
                    
                
                    
                
                
              
                                        
                                        
                                      
                                        
                                        
                                            الحوار المتمدن-العدد: 6866 - 2021 / 4 / 11 - 00:06
                                        
                                        
                                        المحور:
                                            الادب والفن
                                        
                                        
                                            
                                        
                                        
                                     
                                      
                                        
                                        
                                        
                                        
                                            
    
    
 
                                       
                                        
                                        
                                
                                
                                   
                                        
                                            
                                              ترك الغائبون في التراب 
ألم ومهود غنوصية لحلمي 
قوّا الله في قلبي 
حيث الألم رب كل وجد.
ترش طيوفهم كل يوم روحي 
بلمعات وسطوعات فجرية 
ويهشوا الأفكار العدمية من عقلي 
بعد فوات الله للعالم حزينا مكرَبا.
الغائب زبور القلب المنادِى بلا مجيب 
بعد إثم الحياة وتداولات الهوية فيها للجنون.
طيوفهم على الجدارايات اللامحسوسة ماوراء الحضور للوجود حولي
أسماك في الغياب سائرة 
واختصارات لأطوار تكوني جميعها.
                                                  
                                            
                                            
                                          
                                   
                                    
      
    
  
                                        
                         #السعيد_عبدالغني (هاشتاغ) 
                           
                         
                            
                         
                        
                           
                         
                         
                
                         Elsaied_Abdelghani# 
                           
                         
                            
                         
                        
                           
                         
                         
                      
                                        
  
                                            
                                            
                                             
                                            
                                            ترجم الموضوع 
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other 
languages
                                        
                                            
                                            
                                            
الحوار المتمدن مشروع 
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم 
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. 
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في 
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة 
في دعم هذا المشروع.
 
  
                                                               
      
    
			
         
                                         
                                        
                                        
                                        
                                        
                                        
                                         
    
    
    
                                              
                                    
                                    
    
   
   
                                
    
    
                                    
   
   
                                        
			
			كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية 
			على الانترنت؟