أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ال يسار الطائي - و اغتالوا لينين مرتين..














المزيد.....

و اغتالوا لينين مرتين..


ال يسار الطائي
(Saad Al Taie)


الحوار المتمدن-العدد: 6845 - 2021 / 3 / 19 - 21:15
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


..
الاغتيال الفكري ومعه الاغتيال الجسدي هكذا انتهى الامر
و مات لينين وماتت معه تلك الثورة الشغوفة للتقدم و الازدهار
و تقييم الانسان على انه انسان ، إسالوا تروتسكي إسالوا ستالين
إسالوا كل الاحزاب الشيوعية الفاسدة بعد ذهاب لينين ما مقياس
فشلكم و ما مقياس صمودكم امام الاعلام الامريكي الذي اطاح
بالاتحاد السوفييتي و دول حلف وارشو ؟ .لعله انتقال الشيوعيون
الى عقيدة غريبة (الاشترامالية) هجينة تقتنص الشعارات الشيوعية
باشتراكيتها و على ارض الواقع هم راسماليون برجوازيون
بارصدة مشفرة في سويسرا و امريكا حسب انجيل غورباتشوف
المكنى بالبيروسترويكا او اعادة الهيكلة .
بدعة اليسار و سخف اليمين ادرجت ال CIA معها الشيوعية في
مقابر السياسة و اعلنت الموت السريري لها و اثبتت هذه الوكالة
سيئة الصيت انها مجرد اسماء للضحك على ذقن المنتمي الذي يفعل
كل شيء ليصل قادته الى السلطة ثم يحتقروه لانه كان كالقواد الذي
جلب الشواذ الى السلطة كي يفتضوا بكارتها الخربة اصلا منذ الخليقة..
..
سعد الطائي



#ال_يسار_الطائي (هاشتاغ)       Saad_Al_Taie#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- صراع مستمر ، قصة قصيرة
- اليسار و الشيوعية وتخبطها في العراق
- وطنيٌّ لكن بلا وطن او هكذا ارادوا...
- العرض لازال مستمر
- التلوث
- من التراث
- الاعلام فن خطير باسلحة مدمرة فكريا
- شجون عن ديمقراطيتنا..
- الحكم للص واطي ..في النظام الديمقراطي
- الخطبة المسجوعة
- (العيب بالروح لا بالشنب)كما قال مظفر النواب
- الكوميديا العراقية و الاساءة لاهل الجنوب
- الضباب و انشتاين واليسار الطائفي
- الكبسلة نستقبلها بالحوقلة
- لطم شمهودة
- التدمير الممنهج للمجتمع
- الحقوق لا تُنال بالمسكنة
- ثرثرة امام مبنى وزارة الدفاع
- رسالة من مواطن عراقي
- ارباب متععدة و تفاهة الشاكين


المزيد.....




- حصد 200 مليون مشاهدة واهتماما كبيرا من حول العالم.. ما سر هذ ...
- متحدث عسكري إسرائيلي: قرار -الوقفة التكتيكية- جنوب غزة اتخذه ...
- الدفاع الروسية: خسائر أوكرانيا بلغت 1775 جنديا خلال يوم
- مقتل 5 أشخاص وإصابة 25 آخرين في حادث تصادم بين قطارين شرق ال ...
- تحقيق حديث وأرقام صادمة.. عائلات فلسطينية فقدت العشرات من أف ...
- افتتاح معرض يوروستوري للأسلحة في باريس باستبعاد إسرائيل ومش ...
- حريق في المحرك يجبر طائرة ركاب على الهبوط في مطار نيوزيلندا ...
- شاهد: دول آسيوية تحتفل بعيد الأضحى وسط دعوات لنهاية الحرب في ...
- بوليتيكو: فون دير لاين سعت لتأجيل تقرير يدين إيطاليا طمعًا ب ...
- تقارير: بنيامين نتانياهو يحلّ مجلس الحرب الإسرائلي


المزيد.....

- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ال يسار الطائي - و اغتالوا لينين مرتين..