أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - حميد حران السعيدي - قتلوه لأنه أرعبهم














المزيد.....

قتلوه لأنه أرعبهم


حميد حران السعيدي

الحوار المتمدن-العدد: 6839 - 2021 / 3 / 13 - 01:24
المحور: المجتمع المدني
    


چاسب حطاب...الأب المفجوع بولده نزل عن سقف مطالبه من (أريد أبني) الى (أريد جثته) ومع هذا يجدون في مطالبه شيء من الغطرسه فردوا عليه بتواضعهم برصاص ألحقه بولده .
الأجرام والقتل في العراق لم يعد صادم فقد أصبح جزء من حياتنا حتى ان الكثير منا يفتح صفحة التواصل الأجتماعي على الوفيات التي يتقاسمها الأرهاب وكورونا والحكومه عاجزه عن لجم القتله وعاجزه عن توفير اللقاح ضد الوباء لأن (الخرجيه) لا تتحمل شراء مايطعمون به الشعب ... لم يعد هذا مهم فقد حركوا ذبابهم الفيسبوكي الذي صدر للناس شكوك في جدوى التطعيم باللقاحات .. على شاشة العربيه أطل علينا (دكتور) وقال لنا أن مقتل (چاسب) قضيه جنائيه وليست إرهابه وربما تناقل رأي هذا الجهبذ بعض نشطاء الفيس بوك ليطمأنوا الشعب أن كل قتلاه راحوا ضحايا خلافات عشائريه كما قال الرجل الذي يحمل على كتفه رتبه أكبر من رتبة عبد الكريم قاسم تعضيدا لرأي الدكتور الذي يحمل درجه علميه أكبر من درجة عبد الجبار عبد لله .
وداعا چاسب الهلیچي ... كنت وأبنك سراجين في حلكة لظلام



#حميد_حران_السعيدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- (زبون المجنون)
- ألإنتخابات بين الأمل وخيبة الأمل
- كسر بجمع
- أخو عماد
- خالد (قرايم)
- البنك الدولي و(هايشة مياح)
- عفوا سيد بايدن أنا عراقي
- رواتب
- خربت كلش
- جيلة عبد علي وي العجاريج
- جماعة (حريز)
- عبد الله وخير الله وجكليت فرهود
- شيخ (أبو فليس)
- المشروع واللا مشروع من مطالبهم
- حسين الفقراء غير حسين الحراميه
- إنت شحامي حمامك؟؟؟
- تضامن غير مسبوق
- نحو إنتخابات أفضل
- رجل لجميع المواسم
- خويه موازي وين الخمسين


المزيد.....




- العفو الدولية: الكشف عن مقابر جماعية في غزة يؤكد الحاجة لمحق ...
- -سين وجيم الجنسانية-.. كتاب يثير ضجة في تونس بسبب أسئلة عن ا ...
- المقررة الأممية لحقوق الإنسان تدعو إلى فرض عقوبات على إسرائي ...
- العفو الدولية: استمرار العنصرية الممنهجة والتمييز الديني بفر ...
- عائلات الأسرى المحتجزين لدى حماس تحتشد أمام مقر القيادة العس ...
- استئجار طائرات وتدريب مرافقين.. بريطانيا تستعد لطرد المهاجري ...
- تعذيب وتسليم.. رايتس ووتش: تصاعد القمع ضد السوريين بلبنان
- كنعاني: الراي العام العالمي عازم على وقف جرائم الحرب في غزة ...
- كيف تستعد إسرائيل لاحتمال إصدار مذكرة اعتقال دولية لنتنياهو؟ ...
- منظمة التعاون الإسلامي ترحب بتقرير لجنة المراجعة المستقلة بش ...


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - حميد حران السعيدي - قتلوه لأنه أرعبهم