أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - حسين عجيب - الواقع الموضوعي بدلالة اليوم والساعة _ القسم 4 ف 1















المزيد.....

الواقع الموضوعي بدلالة اليوم والساعة _ القسم 4 ف 1


حسين عجيب

الحوار المتمدن-العدد: 6826 - 2021 / 2 / 27 - 09:06
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    


أفكار جديدة....
توجد مبالغة في عبارة " أفكار جديدة " مع أن بعض الأفكار جديدة بالفعل ، مثل الجدلية العكسية بين حركتي الحياة والزمن خاصة .
الظواهر البينية هي أقرب إلى الفكرة الجديدة منها إلى القديم والمفكر فيه ، وبكل الأحوال أعتقد أنها تستحق أن تكون موضع اهتمام ثقافي ، علمي وفلسفي خاصة .
....
ملحق خاص
الحب... جديد ويتجدد بطبيعته
....
" حيث يكون الحب تكون الحياة "
1
الفكرة والعادة _ أو المعتقد والسلوك _ وجهان لعملة واحدة ، مادتها الشخصية الفردية ( أنت وانا ) ، لكنها تنطوي على مفارقة أيضا ، لطيفة ومضحكة بنفس الوقت . نحن نعرف الفكرة بوجهها السلبي غالبا ( الهوس والاستحواذ القهري ، وبقية أشكال الفكرة الثابتة ) ، والعكس بالنسبة للعادة ، نحن نعرفها بوجهها الإيجابي أولا ، وربما فقط .
قبل سنة على الأقل ، يصعب أن يدرك المدمن سيطرة العادة والماضي على حياته ، وخاصة في الإدمانات المسموحة اجتماعيا ( نموذجها الثرثرة والتدخين ) .
مثال مكرر أيضا : خبرة التدخين الارادي ؟
لا شيء في العالم المعاصر أكثر شهرة من السيجارة ، باستثناء الشعور والكلمات والمال .
لهذا السبب أعود إلى مثال التدخين ، بالإضافة إلى خبرتي الشخصية ، والمختلفة مع التدخين .
يمكن تصنيف جميع البشر وبلا استثناء ، ضمن خمس فئات :
1 _ غير مدخن _ ة سلبي .
2 _ مدخن _ة .
3 _ مدخن _ة سابق _ ة .
4 _ فئة خاصة ، وأفضل تعبير التدخين الارادي .
5 _ غير مدخن _ إيجابي .
أعرف الفئات الأربعة الأولى بالخبرة والفطرة والمعايشة بالتزامن ، كما أعرف طفولتي ومراهقتي وشبابي وبداية كهولتي وأجهل شيخوختي .
العشرين الأولى كنت غير مدخن سلبي .
كنت أعتمد على عادات انفعالية ( سلبية بالكامل ) هي بالفعل أسوأ من التدخين وأكثر ضررا بكثير ، لمعالجة الضجر أو الغضب أو القلق والخوف وغيرها من الخبرات النفسية _ العقلية ، المزعجة والتي تتطلب الحل العاجل والفوري عادة .
ولو كان الزمن يستعاد ، والحياة أكثر ، إلى سنة 1980 لكنت اختار السيجارة بلا ندم .
المرحلة الثالثة ، مدخن سابق ، اختبرتها بشكل جزئي ومشوه عدت مرات قبل الخمسين .
وكنت مثل غالبية البشر ، أشعر وأعتقد أن الحق معي .
كما كنت أشعر وأعتقد بأنني أدخن نتيجة قراري الارادي ، ورغبتي الواعية .
وكنت أعتقد أنني أحب التدخين أكثر من الصحة وغيرها .
المرحلة الرابعة " التدخين الارادي " تشبه كثيرا تعلم اللغة الجديدة .
يمكنك العودة إلى بلدك الأم ( صارت كلمة وطن مشبوهة للأسف ) ، متى شئت .
ولكنك تفضل _ين ، العيش في مجتمع سليم ( بنظرك ووفق قيمك الشخصية ) ، نتيجة قرارك الشعوري والواعي والارادي ، عندما لا يتوفر في بلدك الأول .
هذه المرحلة ( الرابعة ) اختبرتها بشكل يستحق الاهتمام ، سنة 2011 وقد كتبت عن التجربة الثلاثية : التوقف عن التدخين والكحول مع تدوين يوميات السنة ، قبل بداية الربيع العربي ، وهي منشورة بالكامل " صورة طبق الأصل " على صفحتي في الحوار المتمدن بعنوان :
" 2011 سنة البو عزيزي " ، وأعتقد أنها تصلح لتكون وثيقة موضوعية لما حدث بالفعل في سوريا ، أيضا وفي جوارها بالدرجة الثانية طبعا .
المرحلة الخامسة لا اعرفها ، ولا يمكنني معرفتها .
أحيانا اشعر بالحزن ، والحسد أيضا لمن تسمح ظروف حياتهم بالعيش السليم من الطفولة .
2
تتمثل المشكلة الإنسانية السائدة ، والمشتركة ، في مفارقة المعيار .
قياس أي شيء ، بدلالة يوم مقابل يوم ، تعطي نتائج غير صحيحة .
بسبب الغرق في التفاصيل .
أيضا سنة مقابل سنة ، تعطي نتائج غير صحيحة .
بسبب القفز فوق المتناقضات .
مثال تطبيقي :
جميع المدخنين _ات ( وغيرهم من أصحاب العادات الثابتة ) ، يشعرون ويعتقدون أن يوم التدخين هو أفضل من يوم عدم التدخين ( خلال السنة الأولى من العادة خاصة ) .
بنفس الوقت ، يشعر الجميع بخبرة تبكيت الضمير " المؤلمة " .
....
....
ملحق
القلق والضجر نقيضان ضروريا ، وهي المشكلة المزمنة للإنسان الحالي ، حيث تتطلب الحل كل يوم ، بل كل لحظة أحيانا .
كيف يمكن تعريف الهم أو القلق والضجر ، بشكل صحيح ؟
من لا يعرف الهم أو الضجر ؟!
بدلالة الوقت ، يمكن تعريفهما وتحديدهما بدقة ، وموضوعية .
الضجر وقت فارغ .
القلق وقت مزدحم .
وبكلمات أخرى ،
في حالة الضجر يكون الانسان فاقدا للاهتمام بالعالم ، على المستوى الشعوري .
ولكن في الحقيقة ، يكون ألمه النفسي ( العقلي ) سببه وقت الفراغ أو الاثارة المنخفضة .
وبدلالة الزمن ، وقت بطيء .
وفي حالة الهم يكون قلقا ومضطربا ، على المستوى الشعوري .
ولكن ألمه العقلي مصدره من الازدحام في الأفكار ، والاثارة المرتفعة .
وبدلالة الزمن ، وقت متناقض .
....
علاج الضجر سهل جدا .
تخيل _ ي أنه آخر يوم في حياتك .
النشاط أو الغضب او الخوف ، كلها علاجات سريعة للضجر .
السأم حالة أخرى ، ويمثل الضجر المزمن ، أو فقدان الاهتمام الكلي بالعالم .
واسمه الطبي اكتئاب خفيف .
علاج الهم ليس أقل سهولة .
العد حتى العشرة ، أو المئة ، او الألف .
خلالها تحضر الفكرة المناسبة إلى الذهن ، بشكل تلقائي .
هذا التمرين مشترك بين العلم والفلسفة والدين والتنوير الروحي ، طبعا بأشكال متنوعة .
....
الحب هو الحل الوحيد الصحيح ، والموضوعي ، والدائم .
عدا ذلك ، حلول مؤقتة ولا يعول عليها .
....
ملحق 2
لا يمكن القفز إلى الغد ، ولا العودة إلى الأمس .
هذه الحقيقة التي يخبرها الانسان بلا استثناء ، كيف يمكن تفسيرها ؟!
وهل السؤال منطقي ، وضروري ؟
أعتقد أن الجواب نعم ، نعم .
كما أعتقد أن الأسئلة غير المنطقية ، أو اللاعقلانية ، بصرف النظر عن شخصية الكاتب _ة أو المتكلم _ة تجسد العقبة الأولى والدائمة أمام المعرفة الحقيقية .
....
تقوم خرافة السفر في الزمن بكاملها على اعتقاد وهمي ، يتمثل بأن العودة إلى الماضي أو القفز إلى المستقبل هو أمر ممكن ، ومشروع وعلمي أيضا !
لنتذكر أن احترام القوانين الإنسانية ( تتمثل بالوصايا العشر والميثاق العالمي لحقوق الانسان خاصة ) والمعايير العلمية ( قابلية الاختبار والتعميم بلا استثناء أو شروط ) لا يحد من حرية الانسان ، الفرد أو المجتمع . بل العكس تماما ، عتبة الحرية تتمثل في الالتزام بالمعايير الموضوعية ، والقيم الإنسانية ، وهذه فكرة ( وخبرة ) مشتركة بين العلم والفلسفة والثقافة العالمية بصورة عامة .
....
الظواهر البينية ، وهي مصدر المغالطة الشعورية والثالث المرفوع أو البديل الثالث وغيرها من المشاكل المعرفية المزمنة ، ستكون محور الموضوع القادم .
الله والواقع الموضوعي ظاهرة بينية نموذجية .
....
....
الواقع الموضوعي بدلالة اليوم
1
اليوم أحد ثلاثة أنواع :
1 _ يوم الزمن .
2 _ يوم الحياة .
3 _ يوم المكان .
غالبا يتم الخلط بينها بشكل عشوائي ، في الثقافة العربية _ وربما في غيرها أيضا .
بدوره يوم الزمن ثلاثة أنواع أيضا :
1 _ يوم الأمس أو الماضي .
2 _ اليوم الحالي والحاضر .
3 _ يوم الغد والمستقبل .
يوم المكان هو نفسه ثابت ، ويتكرر بشكل دوري ، وما يتغير هو الحياة والزمن .
هذه الفقرة أساسية وجديدة ، ويلزم فهمها لفهم ما سيأتي لاحقا .
2
" أفكار جديدة "
توجد مبالغة في عبارة ، أفكار جديدة ، مع أن بعض الأفكار جديدة بالفعل _ مثل الجدلية العكسية بين حركتي الحياة والزمن خاصة .
الظواهر البينية هي أقرب إلى الفكرة الجديدة منها إلى القديم والمفكر فيه ، وبكل الأحوال أعتقد أنها تستحق أن تكون موضع اهتمام ثقافي ، علمي وفلسفي خاصة .
....
الماضي مركب بطبيعته ، وهو يتضمن المستقبل القديم مع الحاضر القديم أيضا حتى اللحظة الحالية ، لكن المفارقة أن لحظة القراءة مختلفة بالفعل عن لحظة الكتابة ، وهذا مصدر أفضلية القراءة والقارئ على الكتابة والكاتب .
أعتقد أن نظريات القراءة الحديثة في النقد الأدبي خاصة ، والثقافي بالعموم ، تمثل المنجز المعرفي الأكثر أهمية في التاريخ الإنساني الحديث .
وبعبارة ثانية ،
نظريات القراءة والمعنى والتعلم ، مع نظريات التوقع الحديثة ، وهي نقيض نظرية المؤامرة ، كشفت اتجاه حركة الزمن بشكل غير مباشر ، وأتاحت الامكانية بالفعل لنشوء النظريات الجديدة للزمن . حيث أن المعنى يتشكل خلال عملية القراءة أو التلقي أولا ، وعبر السياق الثقافي والاجتماعي ثانيا ، والرسالة أو النص أو الموضوع ثالثا ، ودور الكاتب أو المتكلم أو المنتج في الدرجة الرابعة والأخيرة من الأهمية .
لنتذكر عبارة سبينوزا المضيئة :
إن ما يقوله بولس عن بطرس يخبرنا عن بولس ، أكثر مما يخبرنا عن بطرس .
3
الحب الحقيقي للحبيب الأخير لا الأول ، وهذه أحد اشكال المغالطة الشعورية .
مغالطة الحب التي وقع فيها أريك فروم وفرويد من قبله .
هذا اليوم ( وكل يوم يصلك ) يتضمن الأمس والماضي كله ، بينما الغد ومعه المستقبل كله جديدان بالنسبة للحياة وللزمن معا .
الغد ( والمستقبل ) من الجانب الزمني جديد على الوجود ، وعلى الواقع الموضوعي .
وهنا تبرز مشكلة المصدر ، حيث الماضي مصدر الحياة والمستقبل مصدر الزمن ، هذه ظاهرة تجريبية وتقبل الاختبار . لكن المشكلة تتجدد حول مصدر الأزل ، بالمقابل حول مصدر الأبد !
....
الظاهرة البينية تمثل مدخلا للحل ، وليست هي الحل الصحيح ، العلمي أو الوحيد .
4
الماضي مصدر الحياة ، والمستقبل مصدر الزمن ، لكن بعد لحظة تحدث مفارقة ليس من السهل حلها ، ولا حتى تقبلها وفهمها .
بعبارة ثانية ، الواقع من الجانب الزمني يتشكل كل لحظة من جديد ، بالتزامن يتكرر في كل لحظة من جانب الحياة .
الواقع الفعلي حياة وزمن ، ولا وجود لأحدهما بمعزل عن الثاني .
5
الكتابة / القراءة ، سؤال المعنى والوجود بالتزامن....
القراءة تضمن الكتابة وتتجاوزها بالضرورة ، والعكس غير صحيح للأسف .
....
في العربية توجد 3 ممارسات شهيرة للكتابة ، وأظن أني اختبرت الثلاثة :
1 _ كتابة أنسي الحاج ، يتركها في الطبعة الثانية صورة طبق الأصل .
المهم في هذه الحالة الزمن ( أو الوقت ) ، زمن الكتابة محكوم ومحدد سلفا مثل الكاتب _ة بدلالته ، وعبره ومن خلاله .
2 _ كتابة أدونيس على النقيض ، غالبا ما تتغير الكتابة في كل نسخة جديدة .
المهم في هذه الحالة الفكرة ( أو الخبرة ) ، التي يرغب الكاتب _ة بالتعبير عنها .
3 _ كتابة نجيب محفوظ ، في وقت محدد سلفا ، وكأنها وظيفة اجتماعية .
المهم في هذا الحالة القانون ، أو الالتزام بعبارة أشمل .
6
القراءة أم الفنون.... والعلم والفلسفة
....
المداواة بالفلسفة ، سعيد ناشيد
7
الواقع الموضوعي ظاهرة بينية بطبيعته
يمكن التمييز بين مستويين للوعي ، بدلالة الاستبصار الذاتي مع التركيز والاهتمام ...
1 _ سطح الواقع ، أو ما يمكن إدراكه بشكل مباشر وعبر التركيز والاختبار .
2 _ الواقع الفعلي ، بعد التفكير بالحقائق الجديدة .
....



#حسين_عجيب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أفكار جديدة 2
- أفكار جديدة
- سنة 2020 مرت من هنا _ النص الكامل مع التكملة
- الواقع الموضوعي _ القسم 3 مع فصوله وتكملته
- هل يمكن معرفة الواقع الموضوعي ، بشكل علمي : تجريبي ومنطقي ؟!
- الواقع الموضوعي _ القسم 3 ف 3
- الواقع الموضوعي _ القسم 3 ف 2
- مقدمة القسم 3 ( الواقع الموضوعي بدلالة الزمن ) ، تكملة مع ال ...
- مقدمة القسم 3 ( الواقع الموضوعي بدلالة الزمن )
- الواقع الموضوعي _ القسم 3 ف 1
- الواقع الموضوعي _ القسم 1 و 2
- الواقع الموضوعي _ القسم 2 ف 1 و2 و3
- الواقع الموضوعي _ القسم 2 ف 3
- الواقع الموضوعي _ القسم 2 ف 2
- الواقع الموضوعي _ القسم 2 ف 1
- الواقع الموضوعي _ القسم 1
- الواقع الموضوعي ، ينطوي على مفارقة صادمة ، جديرة بالاهتمام و ...
- الواقع الموضوعي ، ينطوي على مفارقة صادمة ، جديرة بالاهتمام و ...
- الواقع الموضوعي ، ينطوي على مفارقة صادمة ، جديرة بالاهتمام و ...
- سنة 2020 مرت من هنا _ النص الكامل


المزيد.....




- مصر.. نجل وزير سابق يكشف تفاصيل خطفه
- ذكرى تحارب النسيان.. مغاربة حاربوا مع الجيش الفرنسي واستقروا ...
- لبنان.. لقطات توثق لحظة وقوع الانفجار بمطعم في بيروت وأسفر ع ...
- القبض على الإعلامية الكويتية حليمة بولند لاتهامها بـ-التحريض ...
- مصر.. موقف عفوي للطبيب الشهير حسام موافي يتسبب بجدل واسع (صو ...
- -شهداء الأقصى- التابعة لـ-فتح- تطالب بمحاسبة قتلة أبو الفول. ...
- مقتل قائد في الجيش الأوكراني
- جامعة إيرانية: سنقدم منحا دراسية لطلاب وأساتذة جامعات أمريكا ...
- أنطونوف: عقوبات أمريكا ضد روسيا تعزز الشكوك حول مدى دورها ال ...
- الاحتلال يواصل اقتحامات الضفة ويعتقل أسيرا محررا في الخليل


المزيد.....

- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع / عادل عبدالله
- الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية / زهير الخويلدي
- ما المقصود بفلسفة الذهن؟ / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - حسين عجيب - الواقع الموضوعي بدلالة اليوم والساعة _ القسم 4 ف 1