أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - سوسن شاكر مجيد - تأسيس مراكز التنمية المهنية للمحامين وفق المنظور الدولي خطوة لتحقيق العدالة في المجتمع العراقي















المزيد.....

تأسيس مراكز التنمية المهنية للمحامين وفق المنظور الدولي خطوة لتحقيق العدالة في المجتمع العراقي


سوسن شاكر مجيد
(Sawsan Shakir Majeed)


الحوار المتمدن-العدد: 6813 - 2021 / 2 / 13 - 12:45
المحور: حقوق الانسان
    


تعد مهنة المحاماة من اعرق وأشرف المهن حيث لها نظم من الأخلاق ينبغي على كل من ينتمي اليها التمسك بها واتباعها، فضلا عن كونها تتطلب الأستقامة التامة، والوفاء بالألتزام سواء نحو الموكلين او نحو القضاء، وهذه النظم يمكن ان يتعلمها المحامي في رحاب المحاكم حيث يناقش يوميا جميع الأمور التي تتعلق بسلوك المهنة وبالتالي يكون مسؤولا عن عدم تطبيقها او الأنحراف عنها .
وتمتليء المحاكم العراقية اليوم بالمحامين القدامى وحديثي التخرج ولو تابعنا مايدور بين المحامين في غرف المحاماة ، او لاحظنا سلوك واخلاق المحامين في قاعات المرافعات وفي اروقة المحاكم لتعرفنا عن كثب عن مستوى الثقافة واخلاقيات المهنة القانونية التي يتمتع بها هؤلاء المحامون ومنها على سبيل المثال:
1. عدم اعطاء بعض المحامين الأولوية لمصالح موكليهم.
2. افصاح بعض المحامين عن أسرار موكليهم لدى الخصوم.
3. عدم بذل الجهود والأخلاص في العمل من اجل تحقيق اهداف موكليهم وحسم قضاياهم
4. عدم حرصهم على ادارة اموال موكليهم .
5. التعامل مع زملاء المهنة خارج نطاق اللياقة والاحترام والثقة او في اللفظ أو في كتابة المرافعات واللوائح والمذكرات.
6. عدم محافظة الكثير من المحامين على شرف وسمعة المهنة.
7. عدم مراعاة قواعد سلوك المهنة والمحافظة عليها نصا وروحا.
8. عدم الاعتناء بالمظهر الخارجي ولاسيما لباسهم الذي ينبغي ان يكون متفقا مع ما تفرضه المهنة.
9. عدم ارتداء ثوب المحاماة المعتمد رسميا من قبل النقابة.
10. عدم دفاعهم عن موكليهم بضمير حي وصيانة حقوقهم.
11. قيام بعض المحامين بكل انواع التوسط، وسلوك الطرق غير المشروعة من اجل الفوز بالقضية.
12. عدم احترام بعض المحامين للقضاء والقضاة كشركاء معهم في اقامة العدل بين الناس.
ولابد للباحثة من تسليط الضوء على مسألة تأسيس اقسام القانون في الكليات الأهلية وماحصل من تطور كمي على حساب الجانب النوعي وانعكاس ذلك على نوعية الخريجين ومشاكل اندماجهم في الحياة العملية:
ان اقسام القانون في الكليات الأهلية ازداد عددها من (6) قبل عام 2003 الى ( 30 ) بعد عام 2003 وبنسبة زيادة قدرها 500% وان 50% من هذه الأقسام تقع في محافظة بغداد ، و 40% منها للدراسات المسائية ، فضلا عن وجود اكثر من 18 كلية حكومية للقانون للدراسات الصباحية ومثلها للمسائية وبذلك يكون مجموع كليات القانون اجمالا ( 66) كلية او قسم عدا اقليم كردستان وكما يوضحها الجدول (1) . واصبحت كليات القانون تضخ الى الساحة القانونية عشرات الالاف ممن منحوا شهادة الاجازة في الحقوق وممارسة المحاماة.
ان هذا الكم الكبير من الكليات القانونية وحجم الطلاب فيها بحاجة الى عدد كبير من المختصين في العلوم الحقوفية والقانونية كي يكونوا على درجة عالية من الكفاية القانونية ويتمكنوا من اعطاء نتائج ناجحة ومؤثرة في المجتمع. ولكن الواقع يشير الى ان:
-الكليات الأهلية لاتمتلك الأساتذة من الكفاءات والخبرات اللازمة للتدريس في اقسام القانون .
-ان وزارة التعليم العالي لم تقم بأجراء دراسة لضبط المدخلات والمخرجات لأقسام القانون في الكليات الأهلية.
-لم تعتمد الوزارة على المعايير الدولية لدى فتحها أقسام القانون في الكليات الأهلية.
لم تجر الوزارة تقويما شاملا لنتائج الكم الهائل من المتقدمين الى المعهد القضائي وكانت نتائج اختباراتهم مخجلة.
ولم تفكر الوزارة بإجراء اختبار للطلاب من اجل التعرف على مستوى المعارف والمهارات والمعلومات النظرية والعملية والفنية التي اكتسبوها من خلال دراستهم في هذه الأقسام مقارنة مع الكليات الحكومية. وغير ذلك من الملاحظات.
وان جميع الكليات والأقسام لم تطبق معايير الجودة الدولية، ولم تحصل اي منها على الاعتماد الدولي ، وانها بحاجة الى المراجعة والتدقيق وإجراء التغيير في مناهجها وبرامجها التطبيقية وقياس المهارات التي يمتلكها الطلاب الخريجين الجدد وتطوير خبراتهم ومعارفهم وفق التوجهات الدولية وبما يخدم المجتمع والمحافظة على سلامة تطبيق القوانين بكل عدالة وشفافية ، فضلا عن قياس مدى رضا المجتمع عنهم.
و اعرض على حضراتكم المنظمات والجمعيات والأتحادات الدولية التي تعنى بتطوير الجوانب القانونية والأخلاقية فضلا عن تصميمها لمعايير اعتماد برامج القانون وفروعها التخصصية والأنشطة التي تنفذها عسى ان يستفيد العراق من تجربتها من أجل الأصلاح والتطوير وهي:

اولا: الأتحاد الدولي للمحامين International Bar Association IBA
تأسس عام 1947 من اجل دعم وانشاء القانون وتحقيق العدل في جميع انحاء العالم. انضم اليه اكثر من 200 نقابة وجمعية للمحامين عام 1948 لكونه يمثل الصوت العالمي لمهنة المحاماة.
ويهدف الى:
-تعزيز تبادل المعلومات بين المنظمات القانونية من جميع انحاء العالم.
-دعم واستقلال القضاء وحق المحامين في ممارسة مهنتهم من دون تدخل
-دعم حقوق الأنسان للمحامين من جميع انحاء العالم من خلال معهد حقوق الأنسان.
ويعمل على:
-خدمة الأعضاء المحامين من خلال اللجان والمكونات.
-دعم انشطة نقابات المحامين.
-دعم حقوق الأنسان للمحامين من جميع انحاء العالم.
-توفير البرامج التعليمية والتدريبية في مجال المحاماة على نطاق عالمي حيث انها تقيم الدورات التدريبية للمحامين الشباب والمؤهلين حديثا ومن جميع انحاء العالم.

ثانيا: الجمعية الأمريكية لكليات القانون Association of American Law Schools
تأسست الجمعية عام 1900 وكان عدد كليات القانون المنتمية اليها 32 كلية اما اليوم فأصبح عددها 176 كلية من جميع الولايات المتحدة الأمريكية ، وتضم اكثر من 10,000 الف تدريسي.
ان الغرض من تأسيس هذه الجمعية هو تحقيق مايلي:
1- تحسين مهنة المحاماة من خلال التعليم القانوني.
2- التطوير المهني لأساتذة القانون والإداريين.
3- تشجيع التعاون مع أساتذة كليات القانون على مستوى العالم وتقديم الدعم والتمويل المستمر لهم.
4- نشر المعارف حول القانون، والإجراءات والنظم القانونية، التي تكرس العدالة والخدمة العامة في المجتمع القانوني.
5- تقديم المنح الدراسية ، وإتاحة الحرية الأكاديمية والتنوع في وجهات النظر والرأي.
6- تقديم البرامج الأكاديمية الواسعة والعميقة للأكاديميين المبنية على التدريس الفاعل في سياق المنهج الديناميكي.
7- تعيين وترقية أعضاء هيئة التدريس والموظفين الى المستويات العليا في التعليم والمنح الدراسية وفقا لمبادئ عدم التمييز.
8- اختيار الطلاب وفق القدرات الذهنية والشخصية من اجل ضمان نجاحهم واستمرارهم في الدراسة وممارسة التطبيقات القانونية بشكل عادل وغير متحيز وإنتاج هيئة طلابية متنوعة واسعة ممثلة لمهنة القانون.
9- تقديم المنشورات والإصدارات لمدرسي القانون.
10- اقامة المؤتمرات وورش العمل في المجال القانوني ومنها على سبيل المثال تعليم القانون السريري ، وورش عمل حول الفقر ، والهجرة، والأقليات. وورشة عمل لمدرسي القانون الجدد، واخرى حول الأزمات السياسية، وحقوق الأنسان، والتعليم القانوني للمرأة الجامعية.
11- اصدار مجلة التعليم القانوني ، ودليل لمدرسي القانون، والدليل العالمي لكليات الحقوق والقانون.



ثالثا: الجمعية الأمريكية للمحامين American BAR Association ( ABA)
تأسست الجمعية الأمريكية للمحامين عام 1878 م في نيويورك حيث اجتمع 100 محامي من 21 دولة وتمكنوا من تدوين المدونة الوطنية لأخلاقيات المحاماة، وحدد هدف المنظمة في تعزيز اقامة العدل وتوحيد التشريعات في جميع انحاء البلاد. ومهمتها اليوم الدفاع عن الحرية وتحقيق العدالة بوصفها الممثل الوطني لمهنة المحاماة.
وتسعى الجمعية الى تحقيق مايلي:
1- توفير البرامج والخدمات التي تعزز نمو الأعضاء مهنيا وتسهم في المحافظة على جودة الحياة.
2- تعزيز الكفاءة والسلوك الأخلاقي والمهني.
3- تعزيز التعليم القانوني العالي الجودة
4- تعزيز المصلحة والخدمة العامة من قبل مهنة المحاماة
5- القضاء على التمييز وتعزيز التنوع من خلال:
-تعزيز المشاركة الكاملة والمساواة في الجمعية وتحقيق العدالة من قبل الجميع
-القضاء على التمييز في مهنة المحاماة ونظام العدالة
5- تعزيز سيادة القانون من خلال:
-تعميق توعية وفهم الجمهور واحترام سيادة القانون والأجراءات القانونية ودور مهنة المحاماة في الداخل وفي جميع انحاء العالم.
-أخضاع الحكومات للمسألة وفقا للقانون.
-العمل من اجل تطبيق القوانين العادلة بما في ذلك حقوق الأنسان والأجراءات القانونية العادلة
-ضمان الوصول الى العدالة الهادفة لجميع الأشخاص
-الحفاظ على استقلالية مهنة المحاماة والقضاء.
ويوجد في الجمعية مركز المسؤولية المهنية وهو يقوم بتطوير وتفسير المعايير والمواد القانونية في الأخلاق القانوني والقضائي والتنظيم المهني والكفاءة المهنية وحماية العملاء.
والقواعد النموذجية لقواعد السلوك المهني وهي بمثابة نماذج القواعد الأخلاق في معظم الدول وتتضمن المدونة ( دليل المحامين في السلوك المهني الذي تضمن ( مؤهلات ممارسة القانون، العلاقة بين المحامي وموكله، الرسوم، اموال العميل والملكية، تضارب المصالح، السرية، محاكمة السلوك، الأعلان والعطاء، انواع الممارسة، سوء السلوك والأنضباط، تنظيم نقابة المحامين، سوء التصرف)
وصدر عن الجمعية دليل معايير اعتماد كليات القانون في الولايات المتحدة الأمريكية وتضمن المحاور التالية:
الإدارة والتنظيم، الموارد المخصصة للبرنامج، التخطيط الاستراتيجي والتقييم، مجلس الإدارة والسلطة القانونية، العلاقة بين العميد وأعضاء هيئة التدريس، عدم التمييز وتكافؤ الفرص، البرنامج التعليمي للقانون ( الأهداف، المناهج، المعايير الأكاديمية والانجاز ، فصول الدراسة والتقويم الأكاديمي ، المشاركة في الدراسات والأنشطة الخارجية(، أعضاء هيئة التدريس، المؤهلات، دور أعضاء هيئة التدريس في العملية التعليمية ، مسؤوليات أعضاء هيئة التدريس، البيئة المهنية ، قبول الطلاب، الخصائص والملائمة ، المتقدمين من كليات القانون الأجنبية، عدم التحاق المرشح، برامج طالب القروض، دعم الخدمات الطلابية، شكاوى الطلاب، المكتبة وموارد المعلومات، الإدارة، الخدمات، التجميع، متطلبات عامة وتشمل التسهيلات المادية، قانون المكتبة، القدرات التكنولوجية .

رابعا: الأتحاد الياباني لجمعيات المحامين Japan Federation of Bar Association JFBA
تأسس عام 1949 وهدفه هو حماية حقوق الأنسان الأساسية وتحقيق العدالة الاجتماعية، والتوجيه، والتواصل، والأشراف على جميع العاملين ، ونقابات المحامين، من اجل المحافظة على كرامتهم وتحسين وتطوير عمل المحاماة. ويقوم الأتحاد بالأنشطة التالية:
-حماية حقوق الأنسان
-التعليم
-جهود التحسين للوصول الى العدالة.
-جهود تحسين الأجراءات الجنائية
-الأنشطة ذات الصلة بممارسة القانون
-تعزيز تعيين المحامين والقضاة
-الأنشطة الرامية الى تحسين النظام القانوني
-برامج التدريب
-الأنشطة الدولية
-المنشورات
-العلاقات الدولية
-شؤون الأعضاء.
فعلى سبيل المثال الأنشطة المنفذة في مجال تدريب المحامين هي :
-تقديم برامج الخدمات القانونية في جميع انحاء المجتمع وتعزيز الثقة بين المحامين والاستجابة للاحتياجات القانونية للمواطنين .
-التدريب الأخلاقي وخاصة للمحامين المسجلين حديثا .
-تدريب وتحسين المهارات العملية.
-التعليم الالكتروني.
خامسا: جمعية التنمية المهنية القانونية Association for Legal Career Professionals NALP
تأسست الجمعية عام 1971 استجابة لحاجة العديد من كليات القانون واصحاب العمل القانونية وتكرس لتقديم المشورة القانونية الوظيفية، والتخطيط والتوظيف والأستبقاء والتطوير المهني لطلاب القانون والمحامين.
وحددت رسالتها ب:
التحسين المستمر للإرشاد الوظيفي والتخطيط والتوظيف والأستبقاء والتطوير المهني لطب القانون والمحامين والأعضاء.
الرؤية:
قيادة الأبتكار والتعاون في مهنة المحاماة من خلال التعليم مدى الحياة والتطوير الوظيفي.
الرسالة:
توفير الخبرات والابحاث والتعليم وتحقيق الممارسات العادلة والاخلاقية والدعوة الى التنوع والشمول لمهنة المحاماة.
وقدمت الجمعية العديد من برامج التنمية المهنية للمحامين.


المقترحات:
1- تأسيس مراكز للتنمية المهنية للمحامين في جميع انحاء العراق تتولى مهمة التدريب والتطوير للممارسات المهنية للمحامين حديثي التخرج والقدامي وتطوير معلوماتهم وتنمية ثقافتهم القانونية بما تواكب التطور في العالم.
2- تأسيس مجلس اعلى متخصص في برامج القانون يضم عمداء ورؤساء الأقسام المتخصصة في كليات القانون في الجامعات العراقية، وممثلين عن نقابة المحامين العراقية واتحاد الحقوقيين العراقيين، ووزارة العدل، والمحكمة الأتحادية، ومنظمات المجتمع المدني وغيرهم يأخذ على عاتقه مهمة وضع استراتيجية وطنية لفتح وتأسيس اقسام القانون ومطابقتها للمعايير الدولية وتوفر الأختصاصات والمستلزمات المادية والبشرية وفحص المخرجات التعليمية.
3- وضع أدلة ارشادية لمعايير كليات القانون وفروعها التخصصية وفق المعايير الدولية المقرة من قبل هيئات الأعتماد الدولية .
4- أصلاح وتطوير مناهج كليات القانون وفق المعايير الدولية.
5- الاستفادة من تجارب الجمعيات والمنظمات الدولية المعنية بمهنة وتعليم القانون، من خلال اقامة ورش العمل وتبادل الخبرات والأفكار ودعوة الخبراء للاستفادة منهم.
6- تأسيس شبكة تواصل مع الأساتذة المتخصصين في فروع القانون المختلفة في العراق والعالم من اجل تبادل الرؤى والأفكار والمشاركة في المؤتمرات الدولية والإقليمية.
7- إقامة مؤتمر دولي يضم المتخصصين من اجل مناقشة التوسع في تخصصات القانون وتقديم المنح الدراسية للطلاب واقامة برامج الشراكة مع المؤسسات والجامعات الدولية.
8- اصدار مدونة للسلوك الأخلاقي والمهني للمحامين والعاملين في الجوانب القانونية للتقيد بها ومراعاة مصالح موكليهم ومصلحة القضاء والقضاة.
9- تخصيص الجوائز للشباب المتميزين في كليات القانون وتطبيقاته في الجامعات العراقية.
10- إصدار المجلات العلمية المحكمة في مجال القانون وفروعها.
11- التنسيق مع وزارة العدل والمحاكم المتخصصة في إجراء البحوث والدراسات ذات العلاقة بالهموم والمشاكل القانونية.
12- الاهتمام بالتنمية المهنية والتعليم المستمر لأعضاء هيئة التدريس والطلاب المتخرجين حديثا والعمل على تطوير معلوماتهم وخبراتهم في مجال التخصص.
13- ضرورة إجراء عملية تقويم لأداء الدوائر القانونية في مؤسسات الدولة من اجل التعرف على جوانب القوة والضعف من اجل الإصلاح والتطوير.



#سوسن_شاكر_مجيد (هاشتاغ)       Sawsan_Shakir_Majeed#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اصلاح وتطوير الحركة الكشفية في العراق وفق المنظور الدولي خطو ...
- نحو تأسيس مراكز لتدريب وعلاج المصابين باضطراب فرط الحركة ونق ...
- نحو إعداد إستراتيجية وطنية للقضاء على زيادة الوزن والسمنة بي ...
- تأسيس البنوك الوطنية للأغذية خطوة للتخفيف من حدة الفقر في ال ...
- نحو بناء نظام إحصائي وطني للجريمة والعدالة الجنائية في العرا ...
- نحو تأسيس مركزي وطني متخصص لمكافحة التدخين في العراق وفق الم ...
- المؤشرات الدولية التي صنفت العراق في مقدمة الدول العالمية با ...
- نحو بناء استراتيجية وطنية لأستخدام الأدوية على نحو رشيد وفق ...
- اين موقع العراق من بين دول العالم في تقرير مؤشر رفاهية الشبا ...
- المؤشرات الدولية التي صنفت العراق ضمن المراتب المتأخرة في مؤ ...
- المؤشرات الدولية التي صنفت العراق في المراتب المتأخرة من بين ...
- المؤشرات الدولية التي صنفت العراق ضمن الدول الأسوأ في حماية ...
- معالجة ظاهرة التنمر بين طلاب المدارس والجامعات خطوة في القضا ...
- حماية الحريات المدنية والسياسية في العراق وفق المعايير الدول ...
- نحو إصلاح وتطوير واقع المستشفيات النفسية والعقلية في العراق ...
- المختبرات الطبية السريرية في المستشفيات الحكومية العراقية ( ...
- تأسيس مركز علمي للنزاهة الأكاديمية خطوة في تحقيق جودة الأداء ...
- إصلاح وتطوير مناهج الرياضيات وفق المؤشرات الدولية ضمان لبناء ...
- العراق يحتل المراتب المتقدمة ضمن أسوأ الدول في حماية ألأقليا ...
- نحو تحسين البيئة المدرسية والصفية لمدارس العراق وفق المعايير ...


المزيد.....




- إيطاليا .. العشرات يؤدون التحية الفاشية في ذكرى إعدام موسولي ...
- بريطانيا - هل بدأ تفعيل مبادرة ترحيل طالبي اللجوء إلى رواندا ...
- أونروا تستهجن حصول الفرد من النازحين الفلسطينيين بغزة على لت ...
- اجتياح رفح أم صفقة الأسرى.. خيارات إسرائيل للميدان والتفاوض ...
- احتجاجات الجامعات الأميركية تتواصل واعتقال مئات الطلاب
- الأونروا: وفاة طفلين بسبب الحر في غزة
- لوموند تتحدث عن الأثر العكسي لاعتداء إسرائيل على الأونروا
- لازاريني: لن يتم حل الأونروا إلا عندما تصبح فلسطين دولة كامل ...
- مميزات كتييير..استعلام كارت الخدمات بالرقم القومي لذوي الاحت ...
- تقاذف الاتهامات في إسرائيل يبلغ مستوى غير معهود والأسرى وعمل ...


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - سوسن شاكر مجيد - تأسيس مراكز التنمية المهنية للمحامين وفق المنظور الدولي خطوة لتحقيق العدالة في المجتمع العراقي