أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - ال يسار الطائي - لمذا انتم صامتون














المزيد.....

لمذا انتم صامتون


ال يسار الطائي
(Saad Al Taie)


الحوار المتمدن-العدد: 6766 - 2020 / 12 / 20 - 22:26
المحور: كتابات ساخرة
    


توقف شيطان الحروف عندي، ربما بسبب زيادة سعر صرف
الدولار كففت عن الغزل وعن الزجل و عن اثارة الدبابير والنحل
فالحرف يجوع و يشبع و تطربه اغنية(الهدل ، ومنين اجيب ازرار
للزيجه هدل)حكومتي زيجها عالي لاقياس لحمالة الستر لكوتيه ،
الا في المول الامريكي والاخير يعشق عري عورات السلطة
المثلية الديموتحاصصية فمنع تصدير حمالات الستر ((big size
ومثرثري الانتفاضة واهل اللغو والحشو و الزلل ، كما العادة
صم بكم عمي اصابهم (الثول) و حمار الرحى فيهم يدور مغنيا .
(و انا ماشية ادلع املي القلل) لايرون الا بعين عوراء باتجاه
الجنوب (ونباحهم اليسار اليسار علماني بلا زلل) اينكم يا سادة
الثرثرة والبربرة و قلمكم (النجر الفحل) من ازمة الكساد و الدولار
المشتعل....
**
سعد الطائي



#ال_يسار_الطائي (هاشتاغ)       Saad_Al_Taie#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فقط في بلدي
- لوعة
- وصية
- في بلدي
- الغرباء و الشحاذين والتصعيد
- الانتفاضة ولادة لعشرات الاحزاب النفعية
- اروي غلك من طعني
- الايمان والتغيير..الاممية السياسية والدينية
- الايمان والتغير..من كل حسب طاقته!! و ايمان الدولة اللقيطة
- الايمان و التغيير
- الخطيئة والرجم
- الشيخ والشختورة
- ليتني اعرف شعر الحب
- مسا التماسي لجلاس الكراسي
- اطفال الحروب
- مزمار الملوك
- مزامير الواقع
- مزامير الحب
- لا تكن احمقا
- صدقا احبكِ


المزيد.....




- الإعلام الغربي وحرب الرواية بغزة: كيف كسرت مشاهد الإبادة الس ...
- يوروفيجن تحت الحصار.. حين تسهم الموسيقى في عزلة إسرائيل
- موجة أفلام عيد الميلاد الأميركية.. رحلة سينمائية عمرها 125 ع ...
- فلسطينية ضمن قائمة أفضل 50 معلمًا على مستوى العالم.. تعرف عل ...
- أفلام الرسوم المتحركة في 2025.. عندما لم تعد الحكايات للأطفا ...
- العرض المسرحي “قبل الشمس”
- اكتمال معجم الدوحة التاريخي للغة العربية.. احتفال باللغة وال ...
- المدير التنفيذي لمعجم الدوحة: رحلة بناء ذاكرة الأمة الفكرية ...
- يعيد للعربية ذاكرتها اللغوية.. إطلاق معجم الدوحة التاريخي
- رحيل الممثل الأميركي جيمس رانسون منتحرا عن 46 عاما


المزيد.....

- لو كانت الكرافات حمراء / د. خالد زغريت
- سهرة على كأس متة مع المهاتما غاندي وعنزته / د. خالد زغريت
- رسائل سياسية على قياس قبقاب ستي خدوج / د. خالد زغريت
- صديقي الذي صار عنزة / د. خالد زغريت
- حرف العين الذي فقأ عيني / د. خالد زغريت
- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - ال يسار الطائي - لمذا انتم صامتون