|
في الشعر الأمازيغي الريفي
محمد أسويق
الحوار المتمدن-العدد: 6766 - 2020 / 12 / 20 - 21:48
المحور:
دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
*في الشعر الأمازيغي الريفيⴰⵙⴼⵔⵓ ⴰⵎⴰⵣⵉⵖ ⴰⵔⵉⴼⵉ قراءة نقدية في الإزري الرباعي ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
*Roh ksid azro yadar Sasit x-wur inek Novia qa damrak yawwit oqrin inek *ⵔⵓⵃ ⴽⵙⴻⴷ ⴰⵣⵔⵓ ⵢⴷⴷⴰⵔ ⵙⴰⵙⴻⵜ. ⵅⵡⵓⵔ ⵉⵏⴻⴽ ⵏⵓⴱⵢⴰ ⵇⴰ ⵜⴰⵎⵔⴰⴽ ⵢⴻⵡⵉⵜ ⵓⵇⵔⴻⵏ ⵉⵏⴻⴽ **خذ حجرا حيا وضعه على قلبك #فحبيبتك تزوجت وأخذها قرينك ترجمة :تقريبية وبتصرف
في هذا البيت الشعري izri الذي هو موضوعنا النقدي اليوم اجتمع الهجاء والقدح والذم والعتاب والملامة ليشفي غليل الثكلى موجها الخطاب من المرسل الى المرسل اليه في رسالة مفتوحة من دون ظرف يخبئ البوح المكلوم ليتخلص الضمير الأنثوي من حرقة التأنيب والخطاب هو للشاعرة التي منحت كل مشاعرها النبيلة وعواطفها الجياشة لمحبوب-novio- لم يف بوعده وتخلى عنها موليا وجهه جهة مجهولة ؛ تاركا لها في غم وحسرة وبين احتراق وحرقة وجرح غائر ينزف من ألم الذكرى فأنشدت ما جادت به قريحتها في بلاغة قوية اللغة والصورة الفنية الرائعة و بشحنة عاطفية متمردة؛ جعلت من كلمة الحجر azro في البيت الشعري مقصدا وغرضا بدلالات مكثفة وقوية وظفتها عن نية وخلفية للرد وبقوة على سلوك صادم لم يكن متوقعا بتاتا وجاء في لغته البيانية تعبيرا عن حجم الحواس المتألمةو التي كانت بدايتها حب ونهايتها كراهية ترى لماذا وظفت الشاعرة azro ydarالحجر الحي المعبر عنه في لغةاهل الريف لكثرة أهميته في الحياة اليومية و بمعانيه الايجابية استخففا بالحجر الميت الذي لا دور له في عملية. البناء والتشييد وهي تخاطب غريمها وتؤكد له ان علاقتهما الغرامية لم تكن بتاتا مبنية على أساس متين؛ وان أي أساس واعد تكون بنيته دوما قد اعتمدت الحجر المتين الحي بتعبير الشاعرة نفسها دلالة على الصلابة والمتانة والقوة والتماسك : والعكس صحيح مبينة أن اساس علاقتهما السالفة كانت من حجر ميت azro yamot إشارة إلى قلب حبيبها ذات المعدن الرخيص وهو الحجر الميت بلغة العامة مما نجدها تطلبه في سخرية تامة أن يأخذ حجرا ويضعه على قلبه لان قلبه بالنسبة لها ميت اصلا وليست فيه ثمة عواطف جياشة تدل على الحياة وموصفة إياه وفي اشارات سيميولوجية غاصبة ان القلوب تشبه الاحجار ففيها الحي والميت والجميله والرديئ؛ فهو بالنسبة لها انسان بقلب جاف ليست فيه الحياة مادام لم يقدر ثقتها العمياء وناكرا الجميل ؛ولو كان قلبه من طينة الحجر الحي الذي يفور بالحب والصدق والحنان لما كانت هذه الإنتكاسة العاطفية التي زجت بالشاعرة في أتون الألم والتألم سواء كانت التجربة معاشة او متخيلة ولان علاقتهما العاطفية لم يكن أساسها من حجر صلد قوي كما سلف القول و الذي لا ينكسر او تتزحزح جوانبه؛ بقدر ما كانت على حجر ميت هش متفتت رخو أشبه بالطين الغير التماسك الذي يتأثر بسرعة عوامل الطبيعة والمناخ ؛فتجرفه الأودية والرياح على خفتها المعتادة ويضمحل من دون رجعة فدلالةو ضع الحجر على قلبك في المتخيل الشعري الريفي جاءت من الطقوس الجنائزية كون الميت هو وحده من يوضع عليه الحجر حتى لا تنبعث رائحته الكريهة ؛ والجسد الذي يوضع عليه الحجر جسد ميت لا حياة فيه ولم يعد له دورا ولا مهمة في هذا الوجود هكذا يبدو للشاعرة experamor أي حبيبها المتخلى عنها متمنية له الرحيل من امام عينيها ومن ارشيف ذكرياتها و يبقى في منظورها انسانا ميتا او مات من قبل ؛ وجب رحيله وفي جملتها البارعة لغة ومعنى aksid azro فهي تخاطبه بفعل الامر ليدفن نفسه بنفسه لان قلبه الجافي والاصم لا يستحق سوى تشبيهه بذاك الحجر الذي يضرب به المثل في البكم والصم مدام لا يملك احاسيس عاطفية وخلقية واخلاقية تراعي وتحافظ على قيم الصداقة والتعارف والمحبة وكقيم إنسانية ما احوجنا اليها وكما حاولت الشاعرة tazrawit ان تمنح لكلمة الحجر دلالات متنوعة ومتعددة ومن زاوية شعريةمحظة حسب الفضاء التداولي اليومي وكما هي واردة في الثقافة الشعبية azro الحجر الذي لا يبالي ولا يهتم ولا يعير أدنى اهتمام للاشياء القيمة بل يتجاهل معنى الاشياء الثمينة وباختصار شديد فهو يتموقع في قاموس الشاعرة ضمن مفهوم المثل القائل لا حياة لمن تنادي وفي الريف هناك نوعان من الحجر حسب الفلاحين والبنائين حجر ميتazro yamot لا يعول عليه ولا يبنى به اويشيد به اي بناء ؛لانه سهل التفتيت والانهيار اسوة بما وقع و بسرعة تقلعه المحارث وفؤوس الفلاحين كما أن هناك الحجر الحيazro yadar في حياة أهل الريف ويكون صلبا متينا ملتصقا بالارض حد التجذر تضربه بمطرقة ولا ينكسر او يتكسر ولو احيانا تتطاير منه بعض الشظايا الصغيرة فتقول لصلابته iga amozro مثله مثل الحجر وهذا النوع هو الذي كانت تبحث عنه الشاعرة لبناء صرحها العظيم الذي هو في الاصل معدن خالص لا يتغير ولا يتلون بقدر ما يبقى على عهدته وايمانه القوي لكن للاسف فالذي ارتبطت به الشاعرة اول مرة كان يشبه الحجر الميت العديم النشاط والحيوية والأخلاق حسب رؤيتها ومعايشتها للحدث مخاطبة إياه بقبر نفسه بنفسه إيذانا بالرحيل والاختفاء في اقرب الٱجال فهي حاقدة عنه بكل وضوح ؛وهذا الوصف الذي تكنه له نوع من الانتقام المعنوي وذات البعد السخري لتؤنبه بصيغة او بأخرى حتى يشعر بجريمته وقرفه في حق الاخر وجاء البيت الشعريizri مشحونا بلغة التمرد والسخط باحثة من ورائه عن هدوء نفسي زملاء سيكولوجي.... لان الغدر والتخلي عنها وعدم الوفاء بالوعد شيئ يؤذي العرف الاجتماعي والفرح معا وتكون عواقبه وخيمة كما هي الان وهي تذوق الويلات من خلال سمعتها لما لا يرضيها وهي رسالة تبليغية للضمير الجمعي للحرص على العلاقات العاطفية والاخذ بها الى بر الامان دون تمييع ولا استهتار بالاخر لان محورها في نهاية المطاف هو الانسان الذي هو شعور احساس عاطفة وكرامة ؛ وليس نزوات بيولوجية عابرة ولان تقنين الرغبة اصبح من اهتمامات فلسفة القبيلة وبات عرفها المتجذر فلا تريد ان تكون علاقات اخرى محط الصدمة التي تجرعتها عن مضض لان المتخلى عنها في رؤيتها مجرد صخرة azro. Tacat بمفوم الصدمة التي تتولد عنها صرخة موجعة وألم وجروح وندب لان العرف الاجتماعي لا يمنح للضحية فرصا اخرى حيث ان حظها مرة ثانية سيكون قليلا لا محالة بدعوى ان هناك من تخلى عنها ويعتبر ذالك وصمة داخل القبيلةكمايعتبر ذالك نوع من السوابق غير المرغوب فيها ismah gas يصبح صاحبه متهما يثير النفور ومن منظور الثقافة الشعبية و الأخلاقية تكون المغررة بها موضوع دسم للثرثرة لاسيما من طرف calalaلان العرف الريفي جد صارم ومتمسك بالعفاف والكرامة وعزة النفس ويكره تبخميس الجسد الانثوي المقدس لأن المرأة لها قدسيتها الخاصة والمميزة ضمن المجتمع القبلي ولأن بناء العلاقة الزوجية يجب ان يكون فعل طاهر غير مذنب ومصونة من دون دنس وللاسف ومن داخل منظومة القيم الاجتماعية يلقى اللوم دوما على الفتاة بدل الرجل لسيادة الأسرة الأبسية التي تعتبر المرأة مخطئة ومتهمة ومن الصعب ان تتجاوز هذه المرحلة من دون ألم وأرق ؛ وبالفعل تقر الشاعرة المذنبة بذالك وتعرف ان لا احد يشغع لها ماعدا تحديها وذكائها والاستفادة من تجربتها و حسب مضمون منطوقها الشعري تقر على انها أخطأت في اختيار حجرها الاساسي لمشروع علاقتها الترابطية وهنا تؤكد بعدة تلميحات ؛أن ليس كل ما يلمع ذهبا ؛ وان ما اختارته عن غفلة ودون دراية لن ولم تبني عليه او معه مستقبلا ولا اولادا ولامنزلا ولا سعادة ؛ بقدرما لم يكن الاخر يحذو نفس امنيتها ورؤيتها الطموحة بل كان يراها فريسة ولقمة سائغة ليس إلا وهنا وجب عقلنة الرغبة بمفهوم علم النفس كمدخل للثقافة المبنية على النقد والنقد الذاتي والتخلي عن الفطرة البيولوجية لتفادي الموت البطيئ وحرقة الألم والنكسات النفسية لان العرف الاجتماعي قاسي الطبع مما يجب استحضار الوعي الاستباقي قبل أية مغامرة لها ارتباط بالمستقبل وهاهي الٱن تستنجد وتتحسر وتبكي وتنوح لأنها لم تتوقع ما هز وجدانها وعرشها الرمزي معتبرة اللعب بالمشاعر واستغلال بسطاتها وسذاجتها من عمل الجبناء والضعفاء وطينة الحجر الذي اغوى بها لم يبني لها القصور بل كان من جهتها نوع من القصور حيث تسرعت ولم تنتظر اتضاح الرؤية وامتلاك نظرة ثاقبة حول الاخر الذي يخفي وراءه عدة تناقضات مبيتة لتكون الشاعرة في نهاية المطاف الضحية البريئة فالبوح الشعري مازال يصدح بصوته وأنينه وبقوة تأنيب الضمير معتبرة من ألمها مجرد ذكر awtamوليس رجل المقرون بالشهامة والكلمة R3ahd فتسترسل في كل وقت وحين شطر بيتها الأول الحامل لأكثر من معنى ومغزى ** خذ حجرا حيا وضعه على قلبك=== ksid. Azro ydar Sasit x ul inek طالبة منه ان يدفن نفسه ويضع الحجر على قلبه الميت الذي يطغى عليه الجفاء واللامبالاة وترى أن الموت السابق لاوانه حق عليه من دون تردد مادام قلبه اعمى لا احساس فيه ومن زاويتها ايضا ترى أن الدنيا تستحق ويستحقها الاحياء وليس الاموات كمثل غريمه لانه ذو قلب يشبه الحجر الرخيص والميت فالقلوب عندها اشكال وانواع وقد وظفت كلمة القلب ul عن وعي وخلفية لان مفهوم القلب ليس مجرد ساعة بيولوجية تضبط جريان الدم في الشرايين بل من زاوية العرف الريفي يفيد المبدأ والكلمة والعهد والكرامة والنيل والأخلاق وفي القلب نفسه إسوة بالحجر فيه الحي والميت اي بلغة أهل الريف a3gaz da3gaz acmat dacmat لذا فالرجل من دون قلب لا يشعر ولا يحس بالمسؤوليةتجاه الاخر يستحق حجرا حيا يدفنه ويوضع عليه إشارة إلى أنه ميتا من زمان لذا فالشاعرة كانت ذكية في نظمها الشعري حيث استحضرت الجوغرافيا والبيولوجيا وأتت بكلمة الحجر مقرونة بالقلب ، نظرا لدلالتهما الاجتماعية والاخلاقية في التداول اليومي فالحجر القوي الحي نشيد به البيوت و يصمد بنيانه في وجه الرياح والزلازل والفياضانات ويعول عليه وتعيش الاسر من تحته في رحمة وطمئنينية عكس الٱخر الحجر الميت الذي تراقصه الرياح ويصبح غبارا متطايرا .... ففي كل ثانية تأمره ان يأخذ حجرا حيا لانه ميتا اصلا فهي دوما كانت تتطلع إلى الحجر الذي يشد بعضه بعضا وليس كمن ينتهي بها في عذاب أليم وليس الحجر ذاك الذي يفيد الجرح والعنف كما يفعل اطفال الحارة وهم يتصارعون به دون ان يعوا نتائجه الوخيمة فصلابة الاشياء في ايجابياتها وليس في عنفها وقد أشبعتنا الشاعرة دلالات هذا الحجر الذي يصلح لبناء المستقبل كما يكون احيانا أداة المقاومة والدفاع عن النفس وهو من اولى المعادن التاريخية الذي حافظ على بريقه ونقصد العصر الحجري الذي اعتمد عليه الانسان في أغراضه وحاجياته وبه دون وكتب على جدران المغارات وشحذ الأزاميل للرسم والكتابة والتصوير والدفاع عن النفس احينا كان بمثابة الورق للكتابة او أشكال هندسية تمثل الاقلام للكتابة والتأريخ وهو ما تتباها به اليوم الاركيولوجيا **الشطر الثاني من البيت izri اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا Novia qa damrak iwwit oqrin inek ⵏⵓⴱⵢⴰ ⵇⴰ ⵜⴰⵎⵔⴰⴽ ⵢⴻⵡⵉⵜ ⵓⵇⵔⴻⵏ ⵉⵏⴻⴽ و-الأن -حبيبتك قد تزوجت أخذها قرينك بعد سنوات من التحدي والضياع والألم الذي لم ينل منها قيد أنملة ستكتمل فرحتها وكأنها لم تعاني ابدا وقد تعرفت على شخص من الحجر المتين الذي سيؤمن لها السعادة. في اطار حياة زوجية ناجحة وتوصفه بقرينه لانه لم يفز بها نظرا لتقاعسه ولا مبالاته وجاء البناء اللغوي الشعري في الشطر الاخير بأسلوب لغوي عاطفي ساخر درامي قوي الصورة والوصف قائلة اياه من كانت تعتبرها حبيبتك قد تزوجها قرينك الذي يستحقها نظرا لقلبه الذي يغير ويحس بها ويقدر عواطفها النبيلة ومفهوم كلمة -قرينك- نوع من الإذلال اللفظي قرينك في العمر اما في الافعال والمعاملات الجميلة فلن تقدر عليه فهو اخير منك وانا الان تمنح كل مساحات قلبي بعدما انقذني من التيه ويبقى لك زواجي غصة كلما رأيتني او تذكرتني ان تغيرت مشاعرك وأكيد ستأتيك مرحلة الندم من حيث لا تدري وستجرب الفراق ياعديم الضمير ورغم ما فعلت بي في تيهان الاحزان والألم وسط قبيلتي المحافظة فالٱن ادفنك رغما عنك تحت قدمي مادمت لم تستطع أن تأخذ الحجر الذي أمرتك به لتختفي من امامي وتخفي عني ملامحك التي تشكل لي كابوسا مخيفا لذا فرغم بساطة البيت الشعري الريفي الذي نحن بصدده فقد كان بيتا مفعما بالشحنات العاطفية واللغة الانزياحية بمقومات بديعية اعتمدت الاستعارة والوصف الدقيق بلغة بيانية تتجاوز المحكي اليومي وفي قالب شعري مغري بجمالية تؤثثها تناغم الاصوات وجرس الايقاع الداخلي .......دون ان ننسى جمالية الإلقاءوعبقرية الاسلوبية باللغة الريفية وان البنية الإيقاعية اهم شيئ بكثير .
19-12-20
محمدأسويق
#محمد_أسويق (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
التراث الشعبي المحلي مقاربة سوسيولوجية
-
شعر أيارال بويا مقاربة تيماتيكية وإستيطيقيا
-
الأغنية الرثائية عند الفنانة الريفية الأمازيغية يامنة الخمار
...
-
لحظة
-
قراءة نقدية في كتاب صلاح بوسريف المثقف المغربي بين رهان الم
...
-
الميتولوجيا الأمازيغية ماقبل التاريخ نموذج تقديس الماء و ا
...
-
كلمة المغرب العربي أكبر أكذوبة في التاريخ المعاصر على دول شم
...
-
حزب الخضراليساري بإسبانيا يطالب حكومته بدسترة الأمازيغية في
...
-
قصيدة المأمون
-
حركة تاوادا اوراق كثيرة ونقاشات موسمية فاي تنظيم سيتمخض عنها
-
المرأة والجنس في المتخيل الشعري بالريف مقاربة سوسيو- شعرية
-
الماركسية والامازيغية بين الإثني والطبقي
-
مقاربة نقدية لتجربة izran ayarala boyaبالريف.
-
وجهة نظر في افق تاوادا الحركة الأمازيغية
-
مساء المدينة
-
afrodit
-
بورتريه حول الكوميدي والمسرحي الريفي الأمازيغي الحاج توهامي
-
منظومة القيم الرمزية بالريف /إشكالية الحضوروالغياب
-
الأدب الشعبي الأمازيغي وسؤال الحداثة
-
يوميات تجوالية في أسواق الريف
المزيد.....
-
Xiaomi تروّج لساعتها الجديدة
-
خبير مصري يفجر مفاجأة عن حصة مصر المحجوزة في سد النهضة بعد ت
...
-
رئيس مجلس النواب الليبي يرحب بتجديد مهمة البعثة الأممية ويشد
...
-
مصر.. حقيقة إلغاء شرط الحج لمن سبق له أداء الفريضة
-
عبد الملك الحوثي يعلق على -خطة الجنرالات- الإسرائيلية في غزة
...
-
وزير الخارجية الأوكراني يكشف ما طلبه الغرب من زيلينسكي قبل ب
...
-
مخاطر تقلبات الضغط الجوي
-
-حزب الله- اللبناني ينشر ملخصا ميدانيا وتفصيلا دقيقا للوضع ف
...
-
محكمة تونسية تقضي بالسجن أربع سنوات ونصف على صانعة محتوى بته
...
-
-شبهات فساد وتهرب ضريبي وعسكرة-.. النفط العراقي تحت هيمنة ا
...
المزيد.....
-
الانسان في فجر الحضارة
/ مالك ابوعليا
-
مسألة أصل ثقافات العصر الحجري في شمال القسم الأوروبي من الات
...
/ مالك ابوعليا
-
مسرح الطفل وفنتازيا التكوين المعرفي بين الخيال الاسترجاعي وا
...
/ أبو الحسن سلام
-
تاريخ البشرية القديم
/ مالك ابوعليا
-
تراث بحزاني النسخة الاخيرة
/ ممتاز حسين خلو
-
فى الأسطورة العرقية اليهودية
/ سعيد العليمى
-
غورباتشوف والانهيار السوفيتي
/ دلير زنكنة
-
الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة
/ نايف سلوم
-
الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية
/ زينب محمد عبد الرحيم
-
عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر
/ أحمد رباص
المزيد.....
|