أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رائد عمر - اشياءٌ ما عن معرض العراق الدولي للكتاب














المزيد.....

اشياءٌ ما عن معرض العراق الدولي للكتاب


رائد عمر

الحوار المتمدن-العدد: 6757 - 2020 / 12 / 10 - 23:40
المحور: الادب والفن
    


لأنَّ هذا المعرض ليس نتاجاً لوزارة او دائرة حكومية , وغير محسوب على الدولة , حيث اقامته " مؤسسة المدى للإعلام والثقافة والفنون " المرتبطة بالحزب الشيوعي العراقي , وهي مؤسسة ثريّة طالما اقامت معارضاً اخرى في اربيل واسليمانية , وكان لها سابقاً وكالة انباء واذاعة , ولا تزال صحيفة " المدى " اليومية واسعة الإنتشار .. كان مقرّ المؤسسة في دمشق قبل الأحتلال وجاءت الى بغداد بعد 2003 .
.
المعرض إتّسم بنجاحٍ عالٍ في مجالات التصميم والتنظيم والإدارة , ولم يسبق لأيٍ من المعارض الحكومية السابقة بلوغ هذا المستوى والذوق والأناقة في اروقة واجنحة هذا المعرض الجميل .
بالإضافةِ الى العدد الكبير من دور النشر العراقية وبمشاركة فاعلة من مؤسساتٍ ثقافية مستقلة , تشارك 21 دولة في هذا العرض , حيث بلغ عدد دور النشر المشاركة 440 داراً , ولوحظَ أنّ دور النشر اللبنانية والمصرية كان لها الحضور الأبرز من شقيقاتها من الأقطار العربية الأخرى , وما شاء الله بلغ عدد الكتب المعروضة 1000 000 كتاب .
النقطة الأبرز وربما الستراتيجية في هذا الشأن , فمن المحال او نحوه لأيّ دولةٍ هيمنت عليها القاعدة وداعش , ومرّت بسنين المفخخات والخطف والقتل , وما انفكّت تعاني الأمرّين من الأوضاع السياسية والأمنية المرتبكة , بجانب الوضع الأقتصادي المتهالك الذي يهدد رواتب الموظفين , بالإضافة الى ما تنتشر فيها من مخيمات اللاجئين في وطنهم .! , لينبثق فيها معرضٌ دوليٌ للكتاب , مع تدفّقٍ هائل من الزوّار ومن مختلف الفئات العمرية , وبحضورٍ فاعلٍ من الجنس اللطيف .



#رائد_عمر (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الإعلام , واحتمالات ضربة ايرانية انتقامية .!
- أبعادٌ لإتفاقٍ وشيك بين السعودية وقطر .!
- خارج , وتحتَ النطاق .!
- مختصر - محدّد - في الإعلام .!
- معلومة غير معلومة عن تشريع قانون جرائم المعلوماتية !
- قنبلة في ثنايا قانون جرائم المعلوماتية .!
- الفساد السمكي .!!
- التباعد ليسَ اجتماعياً .!
- بعضُ قراءةٍ واستقراء للأحداث الأخيرة .!
- تأمّلاتٌ مشدودة .!
- مطبات وتداعيات في حرق مكتب الحزب الديمقراطي الكردستاني !
- معاناةٌ تعاني من معاناة .!
- نحنُ والقضاء من زاويةٍ ما .!
- كلمات بالزيّ العسكري .!
- تداعيات زيارة ماكرون لبغداد .!!
- احرُفٌ مكرّرة .!
- ساسة و عيون .!
- العراق , والدبلوماسية المفقودة .!
- وُجهةُ نظرٍ عاطفيةٍ - شخصيّة .!!
- كلماتُ السنين .!


المزيد.....




- دور الكلمة والشعر في تعزيز الهوية الوطنية والثقافية
- لا شِّعرَ دونَ حُبّ
- عبد الهادي سعدون: ما زلنا نراوح للخروج من شرنقة الآداب القلي ...
- النّاقد السّينمائي محمد عبيدو ل “الشعب”: الكتابات النّقدية م ...
- الرّباط تحتضن عرض مسرحيّة (البُعد الخامس) لعبد الإله بنهدار ...
- والدة هند رجب تأمل أن يسهم فيلم يجسد مأساة استشهاد طفلتها بو ...
- دواين جونسون يشعر بأنه -مُصنّف- كنجم سينمائي -ضخم-
- أياد عُمانية تجهد لحماية اللّبان أو -كنز- منطقة ظفار
- إبراهيم العريض.. جوهرة البحرين الفكرية ومترجم -رباعيات الخيا ...
- حصان جنين.. عرضان مسرحيان في فلسطين وبريطانيا تقطعهما رصاصة ...


المزيد.....

- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت
- حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول / السيد حافظ
- يوميات رجل غير مهزوم. عما يشبه الشعر / السيد حافظ
- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى
- يوميات رجل مهزوم - عما يشبه الشعر - رواية شعرية مكثفة - ج1-ط ... / السيد حافظ
- . السيد حافظيوميات رجل مهزوم عما يشبه الشعر رواية شعرية مك ... / السيد حافظ
- ملامح أدب الحداثة في ديوان - أكون لك سنونوة- / ريتا عودة
- رواية الخروبة في ندوة اليوم السابع / رشيد عبد الرحمن النجاب
- الصمت كفضاء وجودي: دراسة ذرائعية في البنية النفسية والجمالية ... / عبير خالد يحيي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رائد عمر - اشياءٌ ما عن معرض العراق الدولي للكتاب