أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - بولس اسحق - النِساء ناقِصات ... إلا فِي القَصاصِ والعقُوبات













المزيد.....

النِساء ناقِصات ... إلا فِي القَصاصِ والعقُوبات


بولس اسحق

الحوار المتمدن-العدد: 6750 - 2020 / 12 / 2 - 19:23
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


السلام على من اتبع الهوى.. أن المرأة اضعف من الرجل جسمانياً صحيح.. لكن اله القران بجلال قدره ساوى بالعقوبة بينها وبين الرجل.. لماذا.. لكي لا تسول نفس المرأة (الأخضر) أن تسرق وتزني وتغري عباد الله.. واعلم يا بني أنها فتنة الفتن وسبب نشوء المصائب في العالم.. فأول فتنة بني إسرائيل كانت في النساء.. وأكثر اهل النار من النساء.. لكن يا بني كل هذا من أجل مصلحة المرأة.. فالله العليم الخبير وضع سورة باسمها (النساء) وفيها كرم المرأة كما كرم البقرة والنملة والعنكبوت واستثنى الحمار.. واعلم يا رعاك الله.. أن تلك الشبهات وضعها الملاحدة لعنة الله عليهم وعلى الكفار المنافقين.. ولتعلم يا بني أن النساء مكرمات في ديننا.. كرمناهن بأن جعلنا منهن نصف رجل.. وان اضطرت للخروج من بيتها لزيارة أهلها.. عليها الخروج في ملحفة وتغض طرفها في مشيتها وتنظر إلى الأرض.. لا يميناً ولا شمالاً.. وهي مكرمة لأنها بنصف شهادة.. وعليها أن تقبل بنصف ميراث وبربع رجل.. فهي بذلك عزيزة مكرمة.. ويحق لزوجها ضربها لأن الضرب وجد لحفظ كرامتها.. فاضربها يا بني بشحاطة حمراء اللون.. لتزيد من تكريمها.. ولا تنسى أن تهجرها بالفراش.. من أجل أن تكون جوهرة أغلى.. يا لها من مكرمة.. وأتمنى منك يا رعاك الله ان تسألني عن أي شبهة.. وسأفحمك أكثر إلى أن يصير لونك أسود من كثرة التفحيم.. كانت هذه هي الموعظة واليكم التفاصيل:
من المعروف أن الإسلام انتهك العديد من حقوق المرأة.. مثل حقها في الميراث.. وحق الرجل أن يضربها
إن عصته.. بالإضافة الى حفل السباب والشتائم من قبل عاهرات الجنة بحقها.. والرجل انتهك حقها في الزواج بأربع.. ولقد فسر ذلك أتباع هبل/ اله القران المحترفون.. في إعطاء التبريرات لخالقهم بأنه هذه اللامساواة هي نتيجة حتمية.. لاختلاف طبيعة الرجل والمرأة.. لذا كان من حق الاله أن يضطهد حق المرأة.. لكننا نرى من جهة أخرى.. أن هذا الاله ساوى بين المرأة والرجل في العقوبات.. فأمر بجلد الزانية والزاني وقطع يد السارق والسارقة.. وقتل القاتل والقاتلة.. ورجم الخائن والخائنة.. وسؤالنا الأول هو: لماذا لم يخفف الله العقوبة عن المرأة ويجعلها أخف من عقوبة الرجل.. ما دامت طبيعتها مختلفة عن طبيعته.. أليس من الظلم أن تتساوى المرأة مع الرجل في عدد الجلدات.. وقدرتها على الاحتمال أضعف من قدرته.. أليس من الظلم أن يقع قطع يد المرأة السارقة ورجم الخائنة.. وقدرة المرأة على الاحتمال أضعف بكثير من قدرة الرجل.. لذا فالتعدي على حقوق المرأة بحجة كونها مختلفة عن الرجل ظلم واضح.. وإلا فلماذا لم يراعي الله اختلاف المرأة عن الرجل في العقوبات.. أم أنه نسي ذلك وقال في احدى تحشيشاته {الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِّنْهُمَا مِئَةَ جَلْدَةٍ وَلَا تَأْخُذْكُم بِهِمَا رَأْفَةٌ فِي دِينِ اللَّهِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلْيَشْهَدْ عَذَابَهُمَا طَائِفَةٌ مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ}(النور)!!
وسؤالنا الثاني هو.. لماذا لا يكون عقاب الزانية نصف عقاب الزاني.. بما انها ناقصة عقل ودين.. بحسب فتاوي محمد صلى هبل عليه وسلم وهو في علاه.. فالمرأة في الإسلام شهادتها ناقصة ارثها ناقص دينها ناقص.. عقيقتها ناقصة حريتها ناقصة علمها ناقص.. مسؤوليتها ناقصة بينما عقوبتها كاملة.. وان كانت ناقصة عقل فلماذا لا يأخذ هذا بعين الاعتبار على الأقل.. زوجها ينكح ما طاب له وتكون اكثر اهل النار.. الغريب ان المرآة تأخذ نصف نصيب الذكر في كل شيء الا في العقوبة.. والأكثر مدعاة للسخرية ان النساء رضخوا للأمر الواقع.. ولا يشعرن بكم الاهانات اللائي يتلقينها.. شيوخ الإسلام يأخذون ايه (فأنكحوا ما طاب لكم ).. ويفسرونها على ان الرجل من حقه ان يتزوج كيفما يشاء وما طاب له.. بدون اذن زوجته.. وبأماكنه ان يسرح ويمرح مع الاماء والجواري امام ناظريها.. وكانه متزوج من نعجه او بعيرة!!
ولنتخيل ان نساء نجد والحجاز يسألن صلعم: وما نقصان ديننا وعقلنا يا رسول الله ؟
صلعم: أليس شهادة المرأة مثل نصف شهادة الرجل (والشاهد الولووووو)
النساء: بلى.
صلعم: فذلك نقصان مِنْ عقلها.. أليس إذا حاضت لم تُصل ولم تَصُـم ؟
النساء: بكل غباء.. بلى .
صلعم: فذلك من نقصان دينها.
يا لتلك النساء المعتوهات الغبيات.. ومن جعل شهادتكن نصف شهادة الرجل.. اليس هو صلعم وعليه التبرير.. تصوروا المرأة المسكينة تحيض دون ارادتها.. فيكتب عليها النقصان.. أي منطق هذا واي عاقل يصدق كذب صلعم.. مارغريت تاتشر التي هزت العالم بعد جزر الفوكلاند.. انديرا غاندي ناقصة عقل لان صلعم قال ناقصة عقل.. بناضر بوتو ناقصة لنفس الأسباب.. المستشارة الألمانية ميركل أيضا لنفس الأسباب.. والكثير الكثير من النساء اللاتي لا يصل صلعم لمستوى حافر ادنى واحدة منهن.. ناقصاااااات عقل وطيط.. واذا كانت المرأة ناقصة عقل ودين.. اليس من المرجح انها ارتكبت الجريمة لنقصان في عقلها.. وهذا النقصان راجع لطبيعة خلقها.. فاله القران هو الذي خلقها ناقصة عقل.. كما اقر بذلك رسول هبل.. فما ذنبها ان كانت ناقصة عقل.. والنقص بالعقل يعني الجنون.. فهل يحاسب المجنون عما يقترفه.. وكنت قد شاهدت فيديو لبرنامج على الmbc منذ امد بعيد لشيخ يقول:
https://www.youtube.com/watch?v=yV4vGEbvKVk
اذا جاء الزوج لبيته ووجد زوجته مع رجل آخر فيحق له قتلها.
سألته المذيعة: طيب هل يقتلها بعد ان تتحقق شروط اثبات الزنى ( أي اربع شهود.. والمرود في المكحلة) ؟
الشيخ : في هذه الحالة الرجل شهادته وقتها تعدل اربع رجال ويحق له قتلها في حينها.
المذيعة : طيب والتي تجد زوجها مع امرأة؟
الشيخ : لا يحق لها قتل زوجها لأن شهادتها ناقصة.. لا تعادل شهادة اربع رجال.. لأن الرجل يحق له التزوج بأربع .. على عكس المرأة ..بحيث عندما تجد الزوجة زوجها مع امرأة أخرى .. فقد تكون أحدى زوجاته.. الشيخ طبعا صادق.. وصحيح ما اسهل ان تصبح تلك الغانية زوجته.. وما اسهل ان يدعي الرجل ذلك وفقا لشروط زواج المتعة والمسيار والعرفي.. وان تلك الغانية قد قالت قبل المعاشرة.. زوجتك نفسي.. طبعا هذا هو الإسلام مجال خصب للتناقضات والكلام الفارغ وصداع الراس.. وعجبي لأنني قرأت عنوان موضوع قبل أيام ليست بالقليلة لاحدهم في المنتدى.. محاولا فيه نفي الشبهة عن ان المرأة خلقت من ضلع اعوج.. ولان افهامنا لمعرفة ما كان يقصده الكاهن قثم سقيمة.. لذلك هو ليس انتقاص من المرأة.. ورغم أن الادعاء بخلق المرأة من ضلع اعوج.. يعد في حد ذاته خرافة مسروقة من الذين يسمونهم بالصهاينة.. ويجب على المؤمن بها أن يمتلك مقدرة كبيرة على تصديق الاساطير ليتقبلها عقله.. إلا أننا سنتجاهل هذه النقطة التي يرى كاتب الموضوع بأنها ليست تحقيرا للمرأة.. ولكن ماذا عن كونها ناقصة عقل ودين.. وعن كون شهادتها لا تعادل شهادة الرجل.. وعن كونها كلها عورة.. وعن نصيبها المنقوص بالمقارنة مع الرجل في الميراث.. ألا تعد كل هذه النقاط دليلا قويا على احتقار المرأة.. ثم لماذا لا نجد في القرآن آيات تتحدث عن خلق المرأة بالتفصيل وان اسمها حواء.. أن لم يكن هذا من باب الانتقاص والتحقير.. وتبقى قصة الضلع الاعوج.. قصة من قصص هلاوس الكاهن السارق محمد النصاب.. التي قال عنها الكثير والقليل ليضمن عبوديتها للرجل بتعليمات سماوية.. فالمرأة خلقت من ضلع أعوج.. وتلعنها الملائكة حتى تصبح اذا لم تستجيب لرغبات زوجها.. ويكاد محمد يأمرها ان تسجد لزوجها.. والعشرات الأخرى من القصص هدفها ارعاب المرأة من عدم تنفيذ العبودية للرجل (كروت إرهاب) كما يقولون في مصر.. لتظل عبدة للرجل سعيدة بعبوديتها.. والتفاسير المطاطة جاهزة عند الشعراوي وامثاله لتحسين صورة الإسلام.. لكن الحقيقة واضحة كالشمس.. ولا تحتاج الى مفسرين من نوعية الشعراوي- http://www.ala7ebah.com/upload/showthread.php?t=2655
واذا كان الإسلام كرم المرأة بمقاييس عصره.. رفعها من مرتبة سلعة رخيصة الى مرتبة سلعة غالية.. فلماذا لم يجرؤ على اعتبارها انسان مساوي للرجل في الحقوق والواجبات.. وهذا اصبح بعيد كل البعد عن مفاهيم عصرنا.. التي تتنازل عنها المسلمات طواعية وهن راضيات مقتنعات.. ليعشن العبودية للرجال بمفاهيم القرن السابع الميلادي.. وكفاكم أيها المشعوذون.. من الهراءات والتدليس بزج عاطفة المرأة في كل شيء.. فتارة نجد علماء الحيض والنفاس يستخدمون العاطفة لإهانة المرأة (كما في مقولة المرأة ناقصة عقل ودين التي اعتبرت عاطفة المرأة حجة عليها في إنقاص قدراتها العقلية).. وتارة نراهم يحاولون استخدام عاطفتها في محاولة بائسة.. لتحريف إحدى العبارات المهينة جدا.. ومحاولة تكريم المرأة كما يحدث هنا.. طبعا المرأة تمتلك عاطفة تجاه أولادها.. ولكن الرجل أيضا يمتلك العاطفة ذاتها وأحيانا تكون أكثر.. أرفعوا نظارة الله القرآني لدقائق وأحكموا.. دقائق فقط وقارنوا هذه:
{حدثنا إسحاق بن نصر: حدثنا حسين الجعفي، عن زائدة، عن ميسرة، عن أبي حازم، عن أبي هريرة: عن صلعم قال: (من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يؤذي جاره واستوصوا بالنساء خيرا، فإنهن خلقن من ضلع، وإن أعوج شيء في الضلع أعلاه، فإن ذهبت تقيمه كسرته، وأن تركته لم يزل أعوج، فاستوصوا بالنساء خيرا}(البخاري- كتاب النكاح).. فهل الاعوجاج هو وصف لطبيعة المرأة الحنون العاطفية كما تحاولون بتدليساتكم نشره.. وهل تقويم هذا الاعوجاج من قبل الرجل.. هو محاولة أخراجها من طبيعتها تلك.. أم ان التقويم يشمل كل ما هو منحرف أعوج.. أليس التتمة (فإن ذهبت تقيمه كسرته، وأن تركته لم يزل أعوج).. تعني بقبول المرأة ككائن خلق على عوج لن ينفع معه التقويم.. أي كأمر واقع.. بليت به المرأة وعلى الرجل أن يساير ويفهم الخلل في هذا الكائن.. وعلى هذا الأساس يتم التعامل بين وصيٌّ قوام.. وبين كائن أعوج الطبيعة لن ينفع معه التقويم ما بقي.. فلحظة صدق مع النفس مطلوبة.. ويؤسفني حال المرأة المسلمة التي شوه الإسلام نفسيتها وأصابها بحاله متقدمة من المازوشية.. تحتقر وتمتهن وتقطع الصلاة مع الحمار والكلب.. وتصبح كلها عورة يجب تغطيتها بشوال أسود.. وتصبح نصف إنسان في الشهادة والميراث.. ولولا حياء ابن آمنة لأمرها بالسجود لزوجها.. بل ويحل لزوجها ضربها وهجرها في المضجع إذا نشزت عن أوامره وسلطته وطاعته.. ويحل له أن يجعل ثلاثة نسوة أخريات يشاركونها إياه.. بالإضافة الى سراريه وجواريه وما ملكت يمينه.. ومن حقه أن يتوقف عن معاشرتها إذا أسنت.. وتعطي يومها لواحده أخرى من زوجاته الأكثر منها شبابا وجمالا...كل هذا وتدافع المرأة المسلمة البائسة عن جلادها.. شيء محزن.. وسأكون صريح وقاسي بحق من يكابرن ويمشون كالناقه.. يحمدون ربهم انهم من اهل الإسلام.. الحمد لله على نعمة الإسلام.. أي نعمة يا مسلوبات حرية الكلام امام الرجل.. اي نعمة يا من يغطى وجوهكن الذكر كشيء مخزي معيب بحجة الجمال والفتنة.. أي حرة وصاحبة نعمة صوتها اذا ارتفع يقال لها انها فاجرة.. ما أنتِ الا مركوبة للرجل متى استفحل.. فانبطحي رغما عن رأسك وأنفك.. والا لعنتك حوريات ماخور ربك.. هل هذه نعمة..
هل الحجة في ان الغرب يسمح للفتاة بالجنس والمايوه وتمثيل أفلام الجنس.. لا هذه ليست حجة.. فهي لها الاختيار في ان تنام في الشارع.. او تكون في اعلى المناصب وسيدة اسرة تصبح رئيسة دولة.. انتِ ايتها السيدة التي تقولين: ان الإسلام كرمك وحافظ عليكِ.. انت أكذب الكاذبات وأكبر المكابرات.. وانتِ من تشجعين الرجل على ظلمك... فمبروك عليكِ هذه النعمة التي تشبه الخازوق!!!.. ولا يسعني الا ان أقول:
اللعنة على من يقول أن أمي خلقت من ضلع أعوج..
اللعنة على من يقول أن أختي خلقت من ضلع أعوج...
اللعنة على من يقول أن حبيبتي خلقت من ضلع أعوج....
اللعنة على من يقول أن معلمتي خلقت من ضلع أعوج.....
اللعنة على من يقول أن هيفاء وهبي وصوفي مارسو خلقتا من ضلع أعوج......
ملعون يا سيدتي من قال عنك:
من ضلع أعوج خرجت
ملعون يا سيدتي من أسماك
علامة على الرضى بالصمت
ملعون منذ الخليقة من قال عنك:
عورة من صوتك إلى أخمص قدميك
ملعون من وأد الكلام فيك
ملعون من حرم العشق عنك
ولم يتعلم كيف يعشقك
ملعون من يخون جنسك
وأنت من سلالة البشر والقمر والشمس
أي اله هذا الذي يحقر المرأة ويمتهنها ويأكل حقوقها إلى هذه الدرجة.. لقد أصابنا الملل والضجر من محاولات كل من هب ودب لتشويه لغتنا الحبيبة كما يشاء.. من أجل ترقيع التاريخ.. فالضلع الأعوج ليس المقصود به الضلع الأعوج.. والإنسان حين يعقل بقلبه ليس مقصودا به أنه يعقل بقلبه بل بمؤخرته.. واضربوهن ليس مقصودا به اضربوهن.. وحين يقوم الصحابة الأوائل وزعيمهم النجس.. بغشيان زوجات أعدائهم.. فالمقصود ليس الغشيان أي ممارسة الجنس.. و ..... و ....... و.... ولكن كيف للعبد ان يستحي من تدليساته.. والهه بذات نفسه قال عن نفسه في كتابه العطيز عفوا العزيز.. بانه لا يستحي.. فالمرأة في الإسلام نصف انسان دائما وابدا.. لكن حين نأتي الي العقاب انسان كامل!!!



#بولس_اسحق (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الرَسُول وتَقدِيرَه لِزَوجاتِ الصَحابَة .. ثَمَّةَ شِفرَة دا ...
- تَفسِيرات أهل الكَشِيدَة والعَمائِم
- الشَهادَة الكاذِبَة
- حُور وغُلمان .. لَمْ يَطْمِثْهُنَّ إِنسٌ قَبْلَهُمْ وَلَا جَ ...
- عَلَى مَنْ تَنَزَّلُ الشَّيَاطِينُ ... تَنَزَّلُ عَلَى كُلِّ ...
- فَمَا اسْتَمْتَعْتُمْ بِهِ مِنْهُنَّ إِلَى أَجَلٍ مُسَمَّى ف ...
- آياتٌ بِلا وحيٍ ولا جان ... فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَ ...
- والنَجمُ إذا هَوى .. إنَهُ وَحيٌ يُوحى لا يَنطِقُ عَن الهَوى
- إعجازٌ قُرآنى ... السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ كَانَتَا رَتْقًا ...
- الله اكبَر- الله اكبَر.. زَغرِدي يا نفِيسة.. جنة انتَمَت لِل ...
- الوَيلُ والثبُور .. لِلدِجاجَةِ التِي كَشَفَتْ المَخفِي والم ...
- مَاذا لَو تَابَ ابلِيس .. ومَا أدراكَ ما ابلِيس
- مِنْ غَرائبِ الحَدِيثِ لِمُحمد ... صَلى الإلهُ عَلَيهِ وسَلَ ...
- جَدُّ رَبِّنَا مَا اتَّخَذَ صَاحِبَةً وَلَا وَلَدًا .. أَلَك ...
- نِداء لِتفكِيكِ الشِفرَة ... بَينَ النِساءِ والبَقَرة
- آدَم يُكَلِم الإله لأولِ مَرَة .. يا رَبْ جاءَ اللَيلُ أعجِل
- غَزوَةُ بَدَر ومَفاتِيحَ النَصر .. بِلا أعجازٍ أو مَلائِكَة ...
- غَزوَةُ بَدَر ومَفاتِيحَ النَصر .. بِلا أعجازٍ أو مَلائِكَة ...
- رَقِيبٌ وعَتِيدٌ ... المخابرات الإلهية
- قالَ الله وقالَ الشَيطان ... بَعدَ حَفلَةِ التَكرِيم لآدَم ا ...


المزيد.....




- الاحتلال يستغل الأعياد الدينية بإسباغ القداسة على عدوانه على ...
- -المقاومة الإسلامية في العراق- تعرض مشاهد من استهدافها لموقع ...
- فرنسا: بسبب التهديد الإرهابي والتوترات الدولية...الحكومة تنش ...
- المحكمة العليا الإسرائيلية تعلق الدعم لطلاب المدارس الدينية ...
- رئيسي: تقاعس قادة بعض الدول الإسلامية تجاه فلسطين مؤسف
- ماذا نعرف عن قوات الفجر الإسلامية في لبنان؟
- استمتع بأغاني رمضان.. تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 على ا ...
- -إصبع التوحيد رمز لوحدانية الله وتفرده-.. روديغر مدافع ريال ...
- لولو فاطرة في  رمضان.. نزل تردد قناة وناسة Wanasah TV واتفرج ...
- مصر.. الإفتاء تعلن موعد تحري هلال عيد الفطر


المزيد.....

- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - بولس اسحق - النِساء ناقِصات ... إلا فِي القَصاصِ والعقُوبات