أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عليان عليان - الانتخابات الأمريكية تكشف عن انقسام وتناقضات هائلة في المجتمع الأمريكي تدخله في قلب العاصفة وتهدد النظام الرأسمالي















المزيد.....

الانتخابات الأمريكية تكشف عن انقسام وتناقضات هائلة في المجتمع الأمريكي تدخله في قلب العاصفة وتهدد النظام الرأسمالي


عليان عليان

الحوار المتمدن-العدد: 6731 - 2020 / 11 / 13 - 20:36
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


( الولايات المتحدة ذاهبة إلى حالة غير مسبوقة من الفوضى وعدم الاستقرار والعنف الداخلي وانكشاف زيف الديمقراطية الأمريكية ، جراء الاستقطاب الداخلي الخطير ، الذي عبر عن نفسه بمصادمات عنيفة قد تتحول في سياق عملية تراكمية، في المدى المتوسط، إلى نوع من الحرب الأهلية خاصةً بعد رفض اعتراف ترامب بنتائج الانتخابات الرئاسية)
من يراقب حجم الاستقطاب الداخلي في الولايات المتحدة، عشية الانتخابات الرئاسية وخلالها، يكتشف بيسر أن الولايات المتحدة، بعد الانتخابات ليس كما قبلها، وأنها ذاهبة إلى حالة غير مسبوقة من عدم الاستقرار والفوضى والعنف الداخلي، وأن هذه الحالة قد تتحول في سياق عملية تراكمية، في المدى المتوسط، إلى نوع من الحرب الأهلية، إذا لم يتوقف الحزب الجمهوري عن مجاراة "ترامب" في نهجه المتهور، وإذا لم يجرِ مراجعة لتجربته في الحكم، ونهجه على الصعيدين الداخلي والخارجي. لا نقول ذلك من باب المبالغة والتمني، بل من زاوية معطيات ملموسة ومحددة، تتمثل فيما يلي:
أولاً: أن حجم المشاركة غير المسبوقة في الانتخابات، في الولايات المتحدة التي وصلت إلى حدود 150 مليون، ليس ظاهرة صحية، كما يروج البعض، بل إنها تعكس حدة الانقسام التي يعيشها المجتمع الأمريكي.
ثانياً: أن حجم التصويت للمرشح الجمهوري "دونالد ترامب" الذي وصل إلى 70 مليون لصالحه، لم يكن على أرضية برنامجيه بأبعاد اقتصادية واجتماعية، بل على أرضية عنصرية تعمق ظاهرة الانقسام، من زاوية أنه كان مرشح البيض ضد الملونين من أصل أفريقي وغيرهم من العرب والمسلمين والمهاجرين من أمريكا الجنوبية، ولا يغير من واقع الصورة تصويت اللاتينيين في فلوريدا وغيرها لصالحه، لأسباب تتعلق بالموقف من كوبا بالضد من موقف الحزب الديمقراطي، حيال تطبيع العلاقات مع كوبا في عهد الرئيس السابق باراك أوباما.
ثالثاً: أن هذا الاستقطاب لم يكن ظاهرة انتخابية عابرة أملتها الانتخابات الرئاسية، بل عملية تمترس مستمرة قبل الانتخابات وخلالها، وستستمر بوتيرة أكبر في المرحلة اللاحقة بعد فوز المرشح الديمقراطي "جو بايدن" بأعلى الأصوات "75" مليون ناخب وبأغلبية الكلية الانتخابية ( ما يزيد عن 280 ) مقعداً.
وما جرى من مسيرات ومظاهرات متصادمة بين مؤيدي كل من بايدن ترامب في مختلف المدن الأمريكية، وكذلك المظاهر المسلحة للميليشيات الداعمة ل " ترامب "، ووقوف بعضها أمام صناديق الاقتراع في مدينة فيلادلفيا بولاية بنسلفانيا وغيرها، لمنع الناخبين من الاستمرار في التصويت، وكذلك تسيير هذه الميليشيات المسلحة عربات مدرعة في شوارع بعض الولايات، على نحو لم يحصل حتى في دول العالم الثالث، وتحت نظر (قوات الحرس الوطني، وتحت نظر جهاز أل أف. بي. آي) دون منعها، أو اعتقالها، لمؤشر أن الاستقطاب بدأ يعبر عن نفسه بأشكال عنفية. وهذا الاستقطاب في السياق العنفي، لا يمنع مستقبلاً من استمرار الاستقطاب بين الحزبين في ذالت السياق، إذا ما أخذنا بعين الاعتبار أن الشعب الأمريكي اشترى ما يزيد عن (20) مليون قطعة سلاح خلال العام الجاري.
جذور الاستقطاب
وبشأن الاستقطاب بين ترامب وأنصاره من جهة، وبين الحزب الديمقراطي من جهة أخرى، نشير إلى ما يلي:
1- بدأ هذا الاستقطاب مبكراً، جراء الانقلاب الجذري الذي قاده ترامب على نهج الرئيس الديمقراطي السابق باراك أوباما، إن على صعيد السياسة الداخلية في مجال التأمين الصحي والهجرة، أو على صعيد السياسة الخارجية، سواء في مجال إعادة التفاوض على اتفاقية التجارة الحرة، بين كل من الولايات المتحدة والمكسيك وكندا (النافتا)، والانسحاب من الاتفاقات الاقتصادية التي سبق وأن أبرمتها الولايات المتحدة؛ مثل "اتفاقية التجارة الحرة عبر المحيط الهادي" أو الانسحاب من الاتفاقات الدولية مثل "اتفاق 5+1 النووي مع إيران، ومن اتفاقية المناخ، وغيرها الاتفاقات والمؤسسات الدولية. وهذا النهج الترامبي، مخالف ليس فقط للأعراف المعمول به في الولايات المتحدة "كدولة مؤسسات"، بل مخالف للأعراف المعمول بها بين الحزبين الرئيسيين في الولايات المتحدة، ولعلنا نذكر أنه حين كان يتولى أحد الحزبين مقاليد السلطة، لم يقم بشطب الاتفاقيات التي وقعها الحزب الآخر، وإن كان يمايز نفسه في السياسات الاقتصادية على صعيد الضرائب وعلى صعيد الموازنة، فيما يتعلق بحجم الانفاق الاجتماعي وغير ذلك من بنود.
2- تعزز هذا الاستقطاب بعد ظهور وباء كورونا "كوفيد 19" في مطلع العام الحالي، وتعامل ترامب معه بشكل مستهتر، دون الموازنة بين فتح الاقتصاد وبين إجراءات الوقاية من هذه الجائحة، مما أوقع الولايات المتحدة في أزمة صحية واقتصادية واجتماعية، راح ضحيتها ما يزيد 200 ألف مواطن، وإصابة ما يزيد عن (9.5) مليون، وحدوث ركود اقتصادي وصلت نسبته حوالي (33) في المائة، قد يفوق حجم الركود الذي ضرب الولايات المتحدة عام 2008، وبطالة تشمل حوالي 40 مليون مواطن أمريكي.
واللافت للنظر أن موقف ترامب المستهتر، بشأن وباء كورونا انسحب على مساحة واسعة من الأمريكيين، المؤيدين لسياسته سواء من كبار الاحتكاريين أو الكارتلات أو حتى من الفقراء في السياق الشعبوي في أطراف المدن والأرياف، في مواجهة بقية الأمريكيين الذين كانوا أقرب إلى سياسة الحزب الديمقراطي في كيفية الموائمة بين فتح الاقتصاد وإجراءات الوقاية في مواجهة الوباء.
3- أخذ هذا الاستقطاب مداه بعد حادثة مصرع الأمريكي من أصل أفريقي "جون فلويد" خنقاً على يد شرطي أمريكي، ما أدى إلى قيام مظاهرات وصدامات بين الشرطة ومئات آلاف المتظاهرين في مختلف المدن الأمريكية، حيث أدلى ترامب بتصريحات ذات طابع عنصري ساكباً الزيت عل النار، ورافضاً إجراء أية إصلاحات في منظومتي الشرطة والقضاء، حيث اصطف أمريكيون ملونون وبيض البشرة في مواجهة أمريكيين آخرين، ومن ثم تحولت المظاهرات إلى انتفاضة ببعدين، بعد مناهضة العنصرية وبعد طبقي، في مواجهة الاحتكارات الرأسمالية التي اصطفت إلى جانب ترامب في معالجته لأزمة وباء كورونا وأزمة الركود الاقتصادي.
أمريكا إلى أين؟
والسؤال الذي يطرح نفسه: أين تسير الولايات المتحدة في ظل هذا الاستقطاب في الولايات المتحدة؟
لقد أعلن المرشح الفائز "جو بايدن" غداة فوزه في الانتخابات؛ إنه سيعمل على معالجة الانقسامات السياسية العميقة التي ابتليت بها الولايات المتحدة، وأنه سيعمل على توحيد الأمة وسيتعامل مع قدم المساواة مع جميع الأمريكيين، وخاصةً مع الذين لم يدلون بصوتهم لصالحه، لكن هذا الإعلان لم ولن يحل المشكلة، في ضوء ما يلي:
1- أن نسبة عالية من أل (70) مليون الذين صوتوا لصالح ترامب، ظلوا وسيظلون يرددون ما يقوله ترامب "أن الانتخابات مزيفة وأنها سرقت من قبل الحزب الديمقراطي"، ولن يغيروا من موقفهم حتى لو حكمت المحكمة العليا بنزاهة الانتخابات، وبالتالي فإنهم سيظلون طوع يد معلمهم في إثارة الزوابع، وعدم الاستقرار في مواجهة الرئيس المنتخب في المرحلة القادمة. وحسب السناتور الجمهوري "سانتوروم": "فإن الانتخابات أظهرت أن هناك ملايين الأميركيين يتمسكون بكل كلمة للرئيس ترامب، والذين حتى لو ترك البيت الأبيض في نهاية المطاف، سيعتقدون أن هزيمته كانت نتيجة تزوير".
2- أن ترامب جر الحزب الجمهوري إلى مواقفه، بعد أن فرض عليه برنامجه على غير صعيد، وبات رهينة له على مختلف الصعد السياسية والاقتصادية والاجتماعية، وفي الذاكرة أن الحزب الجمهوري هو "راعي مبدأ الحرية التجارية"؛ سار طائعاً وراء " ترامب" في تأييد سياسة "الحمائية التجارية"، عبر فرض رسوم بمليارات الدولارات على المستوردات من الصين ودول الاتحاد الأوروبي وغيرهما.
لقد أعاد الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، تحديد مبادئ الحزب الجمهوري الاقتصادية بشكل لم يكن يتوقعه كثيرون، فقد حلّت السياسات الحمائية- كما أسلفت - محل التجارة الحرة، كما تضخم حجم المديونية الوطنية، وتراجع الاهتمام بتحقيق توازن في الميزانية الأميركية، فيما وصفه خبراء بأنه تغيير في العقيدة الاقتصادية. ولم يكترث " ترامب" لمطلب الحزب الجمهوري، بشأن المديونية والتخفيف من حجمها، خاصةً وأن الجمهوريين سبق وأن استخدموا المخاوف، بشأن حجم المديونية الأميركية لإحباط طموحات سلفه الديمقراطي باراك أوباما، إذ أنه في السنة المالية المنتهية في 30 أيلول/ سبتمبر من العام الجاري، بلغ عجز الميزانية الأميركية 3,1 تريليون دولار، أي أكثر من ضعف ذروته السابقة.
وقال "إدوارد ألدن" أحد كبار أعضاء مجلس العلاقات الخارجية إن "الحزب الجمهوري لن يعود إلى ما كان عليه قبلا"، مضيفا "ثمة ارتباك واسع على صعيد العقيدة الحزبية التي يشوبها غموض كبير حاليا". ولا نبالغ إذ نقول: بأن أغلبية الجمهوريين في مجلسي النواب والشيوخ، ستقف موقف الدهماء المؤيدة "لترامب" في مواجهة الرئيس المنتخب، وستضع العصا في دواليب نهجه وحركته، إذا ما أخذنا بنظر الاعتبار أن "الحزب الجمهوري" حصل مجدداً على الأغلبية في مجلس الشيوخ.
ولا يغير من واقع الصورة، صدور بعض الأصوات من الحزب الجمهوري مثل "السيناتور" ميت رومني - المرشح الجمهوري للرئاسة- وغيره التي تدعو ترامب لاحترام قواعد الديمقراطية الأمريكية، والتسليم بفوز جو بايدن، في ضوء حالة التجييش التي يمارسها الحزب الجمهوري، وخاصةً القيادات الهامة في الكونجرس مثل السناتور "ليندسي غراهام" وزعيم الأقلية في مجلس النواب "كيفين مكارثي"، وغيرهما الذين باتوا يعملون على دعم اللجنة الوطنية للحزب الجمهوري الهادفة، إلى جمع 60 مليون دولار على الأقل للمساعدة في تمويل معارك ترامب القانونية، للطعن في الانتخابات الرئاسية وإثبات حدوث تزوير فيها.
أما الحزب الديمقراطي، فقد وحد صفوفه على قاعدة برنامج موحد، لعب ما يسمى الجناح اليساري في الحزب بزعامة "بيارني ساندرز"، دوراً في وضعه، تضمن مواداً تتعلق بالاقتصاد والتعليم والهجرة والمناخ والعدالة الجنائية... الخ، تستجيب لمصالح الطبقات الوسطى بشكل رئيسي والفقيرة نسبياً، دون أن يغادر نهجه النيوليبرالي في قضايا مختلفة، ومن ثم فإن "جو بايدن" رغم خطابه التصالحي، لن يسلم بالتهديدات التي يطلقها ترامب التي تهدد السلم الاجتماعي، خاصةً وأن ترامب سيظل لاعباً أساسياً، في ضوء حجم التأييد الهائل له من قاعدته العريضة، ناهيك أنه في المدة المتبقية له من رئاسته حتى مطلع يناير (2021) سيورث " جو بايدن" أعباء ثقيلة على الصعيدين الداخلي والخارجي ، فقد يلجأ إلى تصعيد عسكري ضد إيران وضد لبنان ، وقد يوتر الأجواء أكثر في بحر الصين الجنوبي ، خاصة إقالته وزير الدفاع " مارك إسبر، وتعيين محله بالوكالة، مدير المركز الوطني لمكافحة الإرهاب كريستوفر ميلر.
باختصار شديد، وفي ضوء ما تقدم، فإن حالة الاستقطاب في الولايات المتحدة، ستزيد بوتيرة متسارعة في المرحلة القادمة، ينخفض إلى حد كبير دور المؤسسات في ضبطها، استقطاب بأبعاد شعبوية وعنصرية ومناهضة للعنصرية، وبأبعاد طبقية واقتصادية واجتماعية، تؤدي إلى حالة غير من مسبوقة من التوتر وعدم الاستقرار، تنقل الاستقطاب إلى مرحلة متقدمة من عين العاصفة إلى قلبها، وقد تهدد وحدة الولايات المتحدة في مراحل قادمة.
انتهى



#عليان_عليان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الشعوب العربية عصية على التطبيع وقادرة على إفشال مخططات العد ...
- في مواجهة أخطار التهويد الثقافي للقدس بغطاء من صفقة القرن : ...
- في ذكرى حرب تشرين : السادات خان أهداف الحرب المتفق عليها مع ...
- في الذكرى أل(20) لاندلاعها : -انتفاضة الأقصى- أجهضت جراء رها ...
- في الذكرى أل (50) لرحيل جمال عبد الناصر : أوضاع الأمة العربي ...
- تراجع دور حركات مقاومة التطبيع في مواجهة تنمر قوى التطبيع -و ...
- في الذكرى أل (27) لتوقيعها: اتفاقات اوسلو سهلت مهمة معسكر ال ...
- مؤتمر أمناء الفصائل الفلسطينية: مهرجان خطابي تلفزيوني ببيان ...
- في الذكرى (19) لاستشهاد أبو علي مصطفى : إرثك الفكري والنضالي ...
- تحت عنوا حيادية لبنان : البطريرك الراعي يحول الكنيسة المارون ...
- لبنان إلى أين؟ بعد كارثة المرفأ في ضوء التدخلات الخارجية وال ...
- هل تجرؤ الحكومة اللبنانية على تمزيق المحددات والخطوط الحمر ا ...
- حزب الله يوجه ضربة مؤلمة للكيان الصهيوني بدون إطلاق نار ، وم ...
- تفريط النظام المصري بأمن مصر القومي في كامب ديفيد أغرى أثيوب ...
- ما جاء في المؤتمر الصحفي المشترك للرجوب وعاروري خطوة في الات ...
- في مواجهة قرار الضم الإسرائيلي : هل هنالك جاهزية حقيقية للرد ...
- في ضوء تماسك محور المقاومة : قانون قيصر الإرهابي لن يفت في ع ...
- الانتفاضة الراهنة في أمريكا : ضرب تحت الحزام للنظام النيولبي ...
- في اجتماع رام الله : القيادة المتنفذة في منظمة التحرير أخرجت ...
- في الذكرى أل (72) للنكبة :حق العودة مرتبط بشرط التحرير ، وقر ...


المزيد.....




- متى تتوقعون الهجوم على رفح؟ شاهد كيف أجاب سامح شكري لـCNN
- السعودية.. القبض على شخصين لترويجهما مواد مخدرة بفيديو عبر و ...
- مئات الغزيين على شاطئ دير البلح.. والمشهد يستفز الإسرائيليين ...
- بايدن يعلن فرض الولايات المتحدة وحلفائها عقوبات على إيران بس ...
- لماذا تعد انتخابات الهند مهمة بالنسبة للعالم؟
- تلخص المأساة الفلسطينية في غزة.. هذه هي الصورة التي فازت بجا ...
- شاهد: لقطات نشرها حزب الله توثق لحظة استهدافه بمُسيرة موقعًا ...
- ألمانيا تطالب بعزل إيران.. وطهران تهدد بمراجعة عقيدتها النوو ...
- مهمات جديدة أمام القوات الروسية
- مسؤول إيراني: منشآتنا النووية محمية بالكامل ومستعدون لمواجهة ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عليان عليان - الانتخابات الأمريكية تكشف عن انقسام وتناقضات هائلة في المجتمع الأمريكي تدخله في قلب العاصفة وتهدد النظام الرأسمالي