الحوار المتمدن اليساروي

الرفيق العزيز فؤاد النمري
تحية وتقدير
نعم، لقد وضعتم النقاط على الحروف، كما يُقول الأدباء، وأعتقد أنكم وضعتم أيضاً الملح على الجرح، صحيح أنه يُؤلم ولكنه الدواء الشافي المُعافي.
ومن وضع -صفراً- في تقييم المقال قد أخطأ القراءة الجادة وذهب بعيداً في تقييمه. المقال فيه الكثير من الصواب ويستحق علامة عشرة على عشرة.
مودتي.

إرسال شكوى على هذا التعليق          107 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أنا يا رفيقي بصدد الكتابة عن الواهمين في أوطاننا وهم فريقان: الحالمون بعودة الاستعمار والديمقراطيون من يساريين ومن إليهم من دعاة المجتمع المدني.
تحياتي البولشفية للرفيق النمري

إرسال شكوى على هذا التعليق          111 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أؤكد لك يا رفيق إعتزازي بموافقتك على فحص المخبارين
عبقرية ماركس لم تتوقف عند اكتشاف -المادية الديالكتيكية- وهي سر الكينونة بل عرفت أكثر في التشريح الدقيق للنظام الرأسمالي وباعتقادي أن مار كس ما كان ليكون شيوعيا ماركسيا لو لم يعرف النظام الرأسمالي على حقيقته مؤكداً عالمية النظام الرأسمالي

ولما كانت قضيتنا نحن الشيوعيين قضية عالمية قبل أن تكون وطنية فعبثاً يدعي أحدهم الشيوعية قبل أن يتعرف على النظام العالمي القائم اليوم الذي هو تحديدا نقيض الشيوعية فالقاعدة الديالكتيكية تقول يعرف النقيض بالنقيض

وأن يعلن أحدهم شيوعيته دون أن يعرف الأسباب الحقيقية لانهيار الاتحاد السوفياتي فلن يكون هذا الدعي سوى أفاقٍ وغد فأي شيوعية سيبني هذا شيوعية مختلفة عن شيوعية الاتحاد السوفياتي ولا تنهار بالمثل؟؟

أما الأصفار التي تنالها مقالاتي وتعد أحياناً 25 صفرا فأنا بحاجة لها حيث تشير إلى أن المقالة ضربت في الصميم وعرّت الإفلاس لدى الشيوعيين بموجب الانهيار
في العام 63 أكدت لرفاقي في السجن أن الاتحاد السوفياتي سينهار في 1990
وفي 65 أكدت للأمين العام للحزب أن القيادة السوفياتية باتت معادية للشيوعية وتركت الحزب

إرسال شكوى على هذا التعليق          119 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أتفق معك على عنادي وهي الصلابة والثبات اللتان يتميز بهما الشيوعيون دون غيرهم واستغرب افتقادك لهما
في 21 ديسمبر 1949 احتفيت بعيد ميلاد ستالين السبعيني ألقيت كلمة طفولية في تلك المناسبة ما زلت أذكرها وسأموت قريباً ستالينياً فلولا ستالين لما كان هناك شيوعية في العالم ولما كان كريم الزكي شيوعيا
رحل لينين وشعوب الاتحاد السوفياتي -تبيت على الطوى- بكلمات لينين
في الأول من مايو 51 وزعت المناشير تعلن تشكيل الحزب الشيوعي
أما الغرور فكان أن وصفني به قادة الحزب الشيوعي الأردني عندما أكدت لهم في العام 63 أن الاتحاد السوفياتي سينهار قي العام 1990 وفي العام 65 أكدت للأمين العام للحزب أن قيادة الحزب الشيوعي السوفياتي باتت طغمة معادية للشيوعية وتركت الحزب
وفي العام 66 عادت السلطات واعتقلت كافة الشيوعيين وأنا معهم فكان أن استنكر الشيوعية العديدون من الصف الثاني في الحزب وفي مايو 67 عرضت على المخابرات الخروج من السجن دون مقابل وقد علموا أنني لم أعد منتظما في الحزب لكنني رفضت الخروج قبل خروج جميع الشيوعيين

وأخيراً أوصيك يا كريم، وأنا من جيل أبيك، أن تكون عنيداً مغروراً ثابتاً على الرأي مثل فؤاد النمري

إرسال شكوى على هذا التعليق          103 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أنا بانتظار خطابكم
البولشفية تعني هذه الأيام العمل الدؤوب على فضح أدعياء الشيوعية الأفاقين الأوغاد وهم اليوم أعدى أعداء الشيوعية
تحياتي البولشفية

إرسال شكوى على هذا التعليق          100 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يا كريم الزكي : أسمع نصيحة عمك النمري , كن عنيداً , مغروراً , متشبثاً وثابتاً على الرأي لأنها جميعاً من المستلزمات الماركسيه الأساسيه للثوره الدائمه النمريه!
.............................
قيل لأحد الماركسيين الصالحين : كيف يكون الصبر الجميل؟
قال : هو الصبر على بلاء ما يكتبه النمري
ثم سُأل : وكيف يكون البلاء الذي لاصبر ينفع معه ؟
قال : حين يفسّرما يكتبه!

إرسال شكوى على هذا التعليق          110 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ليس أكثر ثباتاً على الرأي من فؤاد النمري سوى عامر سليم
لقد ثبت بالدليل القاطع أن تروتسكي انتهى ليكون جاسوساً على الشيوعيين لحساب مكتب التحقيقات الفدرالي في أميركا لكن عامر سليم ظل بثبات لا يتزعزع نصيراً لتروتسكي عدوا لستالين وللستاليني فؤاد النمري
ستالين بنى أول دولة اشتراكية عظمى في التاريخ
وتروتسكي حرَض هتلر على غزو الاتحاد السوفياتي باعتبار أن الاتحاد السوفياتي مارد ساقاه من فخار
آخر ما كتبه روزفلت في مفكرته قبل أن يموت -ستالين وليس تشيرتشل سيبني عالماً يسوده السلام والديموقراطية- وأخر ما قاله تشيرتشل عن ستالين في 23 ديسمبر 59
- ستالين مارد اسطوري وهو أعظم القادة في كل العصور-

إرسال شكوى على هذا التعليق          96 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يزدحم موقع -الحوار المتمدن- بمئات لا بل بآلاف الكتاب اليسارويين لكن أحداً منهم لا يعرف السياسة أولاً كي يعرف ما يدعى باليسار .

المئات لا بل بآلاف لا يعروفون . فقط شخص واحد يعرف . فقط شخص واحد فهيم و الباقي جهلة .
أَنَا رَبُّكُمْ فَاعْبُدُونِي. ومثل ما الشعب الروسي عبد ستالين , فكتّاب الحوار المتمدن عليهم عبادة الله الجديد من قبيلة آل نمرة , لأنه :
الْوَاجِد الْمَاجِد الْوَاحِد الصَّمد الْقَادِر، المقتدر الْمُقدم الْمُؤخر، الأول الآخر الظَّاهِر الْبَاطِن، الْوَالِي المتعالي، الْبر التواب، مَالك الْملك، ذُو الْجلَال وَالْإِكْرَام، النُّور الْهَادِي، البديع الْبَاقِي الْوَارِث


من أمثال سليمان 26 :
الآيات (4، 5): -لا تجاوب الجاهل حسب حماقته لئلا تعدله أنت. جاوب الجاهل حسب حماقته لئلا يكون حكيمًا في عيني نفسه.-

الكلمة العبرية المقابلة للجاهل ترجمتها -مخبول-.

إرسال شكوى على هذا التعليق          114 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

إقتباس ..
أن شكل الدولة لا يقرره مواطنوها باختيارهم الحر بل يتقرر وفق نمط الإنتاج السائد في الدولة المعنية .

سؤال على الهامش ..
و ماذا كانت تنتج سويسرا في القرن 13
؟؟
جبنة ! عربات ! خمرة !
كل اوروبا الغربية على هذا المنوال فلماذا إختلفت النماذج الغربية
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          111 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كي تثبت أنك لا تهذر يتوجب عليك أن تعلل أـسباب انهيار الاتحاد السوفيتي أو أن تحدد طبيعة النظام الدولي القائم وإلا فأنت الأحمق الجهول

إرسال شكوى على هذا التعليق          103 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أوروبا كانت في القرن الثالث عشر ممالك اقطاعية يحكمها بابا روما ويستولي على فائض المحاصيل مما جعل الراهب روجر بيكون يكتب -العمل الكبير- يهاجم البابا لسوء إدارته في توزيع الحبوب وتسبب ذلك بالسجن له مدى الحياة
فيما بعد عصر التنوير انقلبت أوروبا إلى دول صناعية وتشكلت فيها الحكومات البورجوازية
اليوم وقد انهار النظام الرأسمالي في سبعينيات القرن الماضي وهو ما سمح للبورجوازية الوضيعة وهي الجماعات (ليست طبقة) لا تنتج غير الخدمات التي لا قيمة تبادلية لها، سمح لها أن تخطف السلطة ولذلك يفتقد عالم اليوم أي نمط للإنتاج ويعوض ذلك بالاستدانة فيستدين سنويا حوالي 5 ترليونات دولار
عالم اليوم في غمرة فوضى الهروب من الاستحقاق الإشتراكي التي ترتبت على خيانة الحزب الشيوعي السوفياتي للثورة الاشتراكية
تحياتي وعذراً إذا كنت أسأت فهم مداخلتكم

إرسال شكوى على هذا التعليق          104 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تعليق رقم 10

1.
كي تثبت أنك لا تهذر يتوجب عليك أن تعلل أـسباب انهيار الاتحاد السوفيتي

الاثبات: أن السيد المبجل قائد الملايين , أكد : في العام 63 أن الاتحاد السوفياتي سينهار قي العام 1990.....هذا هو الاثبات.

2.
أن تحدد طبيعة النظام الدولي القائم ...
البرهان:
فوضى ...وبسطيات ..وفول سوداني وسط البلد..والجندي الامريكي يستدين من العامل الصيني والعامل الصيني يستدين من الكوري الجنوبي و الكوري الجنوبي تم قتله في البصرة.
عالم اليوم في غمرة فوضى والفوضى هي التي تغمر العالم فاذا رغبت بالسفر الى اربد فالطائرة تطير الى معان ...فوضى في فوضى.......هذا هو طبيعة النظام القائم على الفوضى

إرسال شكوى على هذا التعليق          114 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---