تيار الكفاح العمالى مصر: ينعى الانتلجنسيا الماركسيه العراقيه والعربيه فى رحيل الرفيق والصديق العزيز ( جاسم محمد كاظم ) كاتبا ومناضلا يساريا ملتزما.

تيار الكفاح العمالى - مصر

الحوار المتمدن-العدد: 6694 - 2020 / 10 / 4 - 23:00
المحور: الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية
    

فقدت الانتلجنسيا الماركسيه العراقيه والعربيه الرفيق والصديق العزيز( جاسم محمد كاظم )كاتبا ومناضلا يساريا مرموقا , شارك الفقيد ايضا في النسخ الالكتروني للمئات من الابحاث والدراسات الماركسية لنشرها في الحوار المتمدن ومركز دراسات وابحاث الماركسية واليسارو أحد ابرز واهم كتابها وداعميها."
هكذاودعنا أيلول دون مطر:
(برغم أن البحار حكرا
لحاملات الطائرات
النفط
هنالك سمك
برغم أن سماؤنا حكرا
للأباتشى
الب52
الطيارات المسيره
لحرق نخيل الجنوب
وهكتارات الحنطه
هنالك بلابل
تغرد لفجر جديد)

وداعالروحك السلام والسكينه.

بيلوجرافيا:
جاسم محمد كاظم 1970 العراق: محافظة ذي قار
-دبلوم في الباثولوجي 1989
-دبلوم في اللغة الانكليزية 1994
بكلوريوس في الاقتصاد 2006
-دكتوراة .. 2015 اثر تحسين اداء العاملين في تحقيق الميزة التنافسية في المنظمات ..
دراسة تحليلية في المستشفيات الاهلية والحكومية
-ماجستير تطبيق الجودة الشاملة في المؤسسات الصناعية والخدمية 2010
اجيد التكلم بااللغة الانكليزية بطلاقة
-البريد الالكتروني jasim [email protected]
-مارست الكتابة لاول مرة عام 2001ونشرت اولى القصص المترجمة في جريدة الناصرية
-اشتركت في الدورة الصحفية التي نظمها مركز المجتمع المدني العراقي البصرة -عام للفترة من الاول من ايلول ولغاية الخامس عشر منة عام 2005
-نشرت عددا ن القصص القصيرة المترجمة في الصحف العراقية وكا يلي
1 0حماقة قصة مترجمة جريدة الناصرية 2001
2 0 ليالي شكسبيرية في ستار فورد مقال الناصرية
3 0 ليلة في كوخ خشبي قصة الناصرية
4 0 بطاقة دعوة قصة الناصرية
5 0 اغرب من خيال مقال الناصرية
6 0 اسطورة الملك ارثر في الادب الانكليزي مقال
7 0 السحر والاصالة في بلاد الشمس مقال

#تيار_الكفاح_العمالى_-_مصر (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات