الجراحة في العراق....

عامر هشام الصفّار

الحوار المتمدن-العدد: 6671 - 2020 / 9 / 8 - 03:42
المحور: الطب , والعلوم
    

في محاضرتي التي ستكون على تطبيق الزوم يوم الأربعاء المقبل التاسع من أيلول الحالي وفي الساعة السابعة مساءا (بتوقيت لندن) .. سأتحدث لكم عن الراحل الأستاذ زهير البحراني/أستاذ الجراحة في العراق...
مرّ عام على رحيل الأستاذ.. وها نحن سويةً سنحيي الذكرى...
الحديث في تاريخ العلم والعلماء يبقى محفزا لنا جميعا لأستلهام الدروس والعبر بما يفيدنا ويفيد الأجيال لبناء مستقبل أفضل.
من مواضيع المحاضرة:
▪️ما هي صفات الجرّاح المثالي؟ ماذا تقول كلية الجراحين الملكية البريطانية حول ذلك؟.. وكيف كان الأستاذ البحراني (زميل الكلية) النموذج الذي يقتدى به في هذا المجال.
▪️كيف نشأ فرع الجراحة في كلية طب بغداد؟...وكيف كانت البدايات؟..
▪️ما أسباب صدور قرار إحالة ٤٩ طبيباً عراقياً أستاذاً على التقاعد عام ١٩٧٩؟..
▪️ماذا قال المرضى عن جرّاحهم ومبضعه الشافي؟...
▪️كيف يكون الجراح الناجح؟... وكيف يكسب الطبيب ثقة المريض به؟..
كل ذلك وغيره سأتناوله في محاضرتي المقبلة ضمن برنامج "محاضرات في الطب والعلوم" الذي يأتيكم على الزوم في السابعة من مساء كل أربعاء بتوقيت لندن.
هنا تفاصيل الرابط للمحاضرة:
Topic: محاضرات في الطب والعلوم Lectuers in Medicine and Science
Time: Sep 9, 2020 07:00 PM London
Join Zoom Meeting
https://us04web.zoom.us/j/73626814742?pwd=VldpbW1FMkhnSk5pYTc4L29MV00wQT09
Meeting ID: 736 2681 4742
Passcode: 26P5JW

#عامر_هشام_الصفّار (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل