أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التربية والتعليم والبحث العلمي - هاني جرجس عياد - الجامعات الافتراضية: إيجابياتها وسلبياتها















المزيد.....

الجامعات الافتراضية: إيجابياتها وسلبياتها


هاني جرجس عياد

الحوار المتمدن-العدد: 6670 - 2020 / 9 / 7 - 21:24
المحور: التربية والتعليم والبحث العلمي
    


تمهيد
حتى سنوات قليلـة؛ لـم تكن مصطلحات الجامعة الافتراضية، وجامعة الإنترنت وغيرها؛ شائعة في أوساط التعليم الجامعي والعالي، ولكنها ظاهرة حديثة تزامنت مع التنامي المتسارع في إمكانات تقنية المعلومات والاتصال، خصوصا تقنية الإنترنت وتطبيقاتها في أواسط وأواخر التسعينات في القرن الميلادي الماضي.
اولا: مفهوم الجامعة الافتراضية
هي مؤسسة تقدم خدمة تعليمية غير مباشرة تلبي حاجات متعلمين ذوي رغبة في تعليم يُحاكي ما تقدمه الجامعات التقليدية، أولئك المتعلمون لم تتح لهم فرص الالتحاق بها؛ نتيجة ظروفهم الحياتية. وتستند هذه الخدمة الافتراضية على التعلم الإلكتروني عن بعد خلال بنية تكنولوجية متقدمة تبث عبر الإنترنت متخطية حدود المكان والزمان، يحدث التفاعل والتحاور بين المتعلمين والمعلم وبين المتعلمين أنفسهم وقتما شاءوا وحيثما كانوا.
ثانيا: الجامعات الافتراضية حول العالم
بدأت الجامعات الافتراضية في الظهور في جامعة نيويورك بشمال شرق إسبانيا بكلية افتراضية واحدة من كليات الجامعة، وكانت تجربة مشجعة جدا؛ مما حدا بالعديد من مؤسسات التعليم العالي إلى خوض التجربة نفسها. وفي أوائل عام 2000 صدر تقرير يوضح أن هناك أكثر من300 مؤسسة متخصصة مكرسة للتدريب عبر الاتصال المباشر في الولايات المتحدة وحدها.
ونمو الجامعات الافتراضية ليس ظاهرة مقتصرة على الولايات المتحدة الأمريكية، ففي عام 1998 تأسست جامعة كوريا الافتراضية كصيغة من صيغ إصلاح التعليم العالي، وبعد ثلاث سنوات بلغ عدد البرامج التي تقدمها نحو 66 برنامجا تعليميا لنيل شهادة البكالوريوس، استفاد منها زهاء 14,550 طالب. كما قدمت جامعة سول الافتراضية حوالي عشرين مقررا إلكترونيا، كما أنشأت كندا الحرم الجامعي الافتراضي المكون من 11 جامعة يقدم فيها ما يزيد على 350 درجة علمية، و2500 مقرر إليكتروني يخدم ما يزيد عن 100,000 طالب.
كما حدث نمو هائل في مبادرات التعليم الجامعي الافتراضي، ففي عام 2002م درس أكثر من 350.000 طالب في الولايات المتحدة من خلال تعلم جامعي افتراضي بالكامل للحصول على درجات علمية، وقامت الجامعات المرموقة كجامعة هارفارد بتقديم برامج أكاديمية افتراضية، وحققت حوالي 150 مليون دولار من عائدات برنامج التعليم عن بعد؛ الذي خدم حوالي 60.000 طالب وطالبة متفرغين جزئيا. ومن جهـة أخـرى أسس الاتحـاد الأوروبي خطـة إلكترونيـة بعنـوان "جامعات القرن الحادي والعشرين"، وهي عبارة عن ائتلاف جامعات أوروبية لنقل التعليم الجامعي إلى الطلاب في أسيا وأفريقيا وأمريكا اللاتينية رصد لها 13.3 بليون دولار.
وقد بدأ هذا النمط من التعليم بالظهور والانتشار في البلاد العربية منذ فترة ليست بالبعيدة، في محاولة للاستفادة من الإنترنت في نشر ثقافة التعليم عن بعد، لكن ما فات القائمين على هذه الفكرة هو ضرورة الإعداد الجيد وتوفير البيئة المناسبة لتطور هذا النوع من التعليم. وأبرز الجامعات العربية هي: الجامعة السورية الافتراضية، والجامعة الافتراضية التونسية، والجامعة الافتراضية المغربية.
وقد ساعد على انتشار الجامعات الافتراضية عالميا وجود العديد من العوامل يتمثل أبرزها في:
1- زيادة الطلب على التعليم العالي، حيث أشار البنك الدولي إلى أن حوالي 150 مليون شخص سيحتاجون تعليما جامعيا في العام 2025.
2- التطور الهائل في إمكانات تقنية الإنترنت الذي فتح أبواب التعليم العالي لجمهور جديد ومتنوع، وشجع الجامعات على تأسيس أسواق جديدة في مواقع جغرافية بعيدة، وقدرت مؤسسة الأبحاث التسويقية أعداد مستخدمي الإنترنت عالميا في 2019 بحوالي 5,4 مليار فرد.
3- رغبة العديد من الدول في توسيع فرص التعليم الجامعي وتحسين جودة التعليم وتقليل التكلفة.
ثالثا: إيجابيات الجامعات الافتراضية
1- الإتاحة: أي أن المتعلم يستطيع الالتحاق بالجامعة الافتراضية من أي مكان في العالم دون قيود روتين الجامعات التقليدية.
2- المرونة: فالمتعلم لا يتقيد بزمان التفاعل والتواجد في بيئة التعلم، فهو من يحدد متى وأين يتفاعل مع بيئة التعلم الافتراضية التي تلبي احتياجاته وتشبع رغباته.
3- المعايشة والاستغراق.
4 - التفاعل: إن استخدام الإنترنت في التعلم والتدريس يوفر البيئة المثلى للتعلم من حيث توفير التفاعل المطلوب للتواصل من خلال برامج الدردشة بالبريد الإلكتروني؛ الذي كان يضمن التفاعل الصوتي والمكتوب، كما أنها تدعم المعلمين في جعل التعلم أسرع وأسهل، فالمتعلم فاعل نشط وليس سلبيا.
5- التكلفة أقل في العديد من أوجه الإنفاق على التعليم التقليدي وخفض التكاليف غير المباشرة مثل: انعدام تكاليف المدينة الجامعية لسكن الطلاب، وانعدام نفقات السفر، وانعدام اشغالات فيزيقية لمباني التعليم الجامعي، بالإضافة إلى ندرة نفقات المواد المطبوعة؛ فالمقررات تقدم في صورة إلكترونية تفاعلية وهي أكثر تشويقا.
6- الاستيعاب: لا حدود لاستيعاب الجامعة الافتراضية في حين أن التعليم الجامعي تحدد نِسب استيعابه وفقا لإمكاناته.
7- التعامل مع الحواس المتعددة: إن المعايشة والاستغراق والتفاعل تعد نتيجة حتمية لكون هذا النوع من التعليم يخاطب حواس المتعلم كافة، وهذا ما يفتقده التعليم التقليدي.
رابعا: سلبيات الجامعات الافتراضية
1- موثوقية شهادات التعليم عن بعد عبر الانترنت والتي تعتبر من أكبر التحديات التي تواجه طلاب الجامعات الافتراضية، ويعود ذلك إلى انتشار الجامعات المزيفة والشهادات الوهمية التي يمكن شراؤها من الإنترنت، هذا قد ينعكس على فرص الطالب بالوصول إلى سوق العمل وتثبيت درجته العليمة التي حصل عليها بالمراسلة.
2- صعوبة اختيار البرامج الدراسية الجيدة، حيث يعتمد التعليم التقليدي على الوضوح في طرح برامجه الدراسية وعلى سمعة المؤسسة التعليمية، فيما تميل مؤسسات التعليم عن بعد إلى أسلوب تسويقي قد يكون مخادعا وجذابا لكنه غير ذي جدوى، ما يجعل الطلاب يقعون أحيانا في فخ المؤسسات التعليمية الاحتيالية على الإنترنت، أو حتى اختيار برامج غير ملائمة تحت تأثير الدعاية.
3- المتطلبات الخاصة للتعليم عن بعد، مثل توفر اتصال قوي ومستقر بشبكة الإنترنت -وهو ما قد يكون عسيرا في بعض الدول والمناطق- إلى جانب حاجة الطالب لمهارات إضافية باستخدام الكومبيوتر والوسائل التقنية المختلفة، وقد يكون عمل الطالب مهددا أحيانا بهجوم إلكتروني أو حتى بتلف جهازه الخاص، ما يستدعي منه أيضا فهم آليات الحماية الإلكترونية والنسخ الاحتياطي.
4- الوقوع بفخ الحرية بالتعليم ومرونة الوقت، فإن كانت إحدى ميزات التعليم عن بعد هي المرونة؛ ستنعكس هذه الميزة إلى واحد من عيوب التعليم الإلكتروني، وهو الإغراء بالتأجيل والمماطلة لعدم وجود ضغط المساءلة الذي نختبره في التعليم التقليدي.
5- غياب التفاعل مع الطلاب والأساتذة أيضا من العيوب البارزة للتعليم بالمراسلة عبر الإنترنت، حيث يحرمك التعليم عن بعد من التفاعل المباشر مع الأستاذ ومن النقاشات التي تجري في الصفوف الدراسية أو بعدها، وعلى الرغم من محاولة محاكاة الفصول الدراسية المشتركة في بعض البرامج الدراسية عن بعد؛ إلا أن هذا العيب قد يجعل الكثيرين غير راغبين بالتعلم عبر الانترنت.
6- في سياق متصل سيفقدك التعليم عن بعد الحياة الجامعية، خاصة إذا كنت من طلاب المرحلة الجامعية الأولى الذين لم يتسنى لهم خوض تجربة الجامعة التقليدية، والتي تعتبر من أكثر التجارب تميزا في مسيرتك الدراسية وربما في حياتك بأسرها. هذا يشمل أيضا حرمان الطالب من تطوير مواهبه غير المتعلقة بالدراسة، مثل الرياضة أو الفنون أو غيرها من الأنشطة التي توفرها الجامعات التقليدية.
7- التعليم عن بعد أقل تحفيزية للطلاب، حيث يؤدي ما ذكرناه سابقا إلى انخفاض حوافز الطالب وشعوره بالعزلة، كما أن المنافسة التي تعتبر جزءا مهما من التعليم تنخفض إلى أدنى مستوياتها في التعليم عن بعد.
ويمكن القول بالحاجة لتبني مثل تلك الصيغة ونشرها في التعليم الجامعي العربي للتغلب على كثير من المعوقات والمشكلات التي يعاني منها، وذلك بحسبانها واحدة من أبرز نماذج التعليم الجامعي عن بعد، وما تحققه من مزايا وفوائد وتلبية للطلب الاجتماعي المتزايد على التعليم الجامعي، ولكن يجب أن يسبق ذلك كله الإعداد الجيد وتهيئة المتطلبات الأساسية لنجاحها، ونشر الوعي بأهميتها للتغلب على المقاومة وتوفير البيئة التكنولوجية التي تسهم في نجاحها. فمجرد نقل تلك الصيغة لا يضمن نجاحها، ولكن الأهم هو إعداد السياق المناسب لتبنيها والإفادة منها. وفي الوقت نفسه يجب دراسة جدوى إنشاء تلك الجامعات ونماذجها، لتحقيق أقصى فائدة مرجوة منها. وعليه فإن هناك حاجة إلى:
1- تشجيع جامعات التعليم المفتوح والتعليم عن بعد التقليدية على التحول إلى جامعات افتراضية تستخدم الشبكة العنكبوتية بشكل كامل أو مدعما بوسائط أخرى.
2- تفعيل الشراكة بين الجامعات العربية والقطاع الخاص لتقديم برامج افتراضية لا تقدمها الجامعات التقليدية بهدف تلبية حاجات هذا القطاع ودعم الاقتصاد الوطني.
3- دراسة تجارب جامعات افتراضية عالمية معتمدة وناجحة لاستخلاص الدروس والتوصيات المطلوبة لمبادرات التعليم الجامعي الافتراضي.
4- دراسة التجربتين السورية والتونسية في التعليم الجامعي الافتراضي كونهما مبادرتين رائدتين.
5- دراسة مدى جودة التعليم الجامعي الافتراضي.
6- دراسة مدى رضا الطلاب وهيئات التدريس في الجامعات الافتراضية.
خامسا: نصائح للدراسة عبر الإنترنت والتعليم عن بعد
1- قبل كل شيء يجب أن يقوم الطالب بمفاضلة حكيمة بين التعليم الالكتروني والدراسة عن بعد من جهة، وبين التعليم التقليدي من جهة أحرى، وذلك بناء على مجموعة السلبيات والإيجابيات لكل منهما، وبناء على مدى قدرة الطالب نفسه على الاستفادة من التعليم الإلكتروني وضبط الوقت ومدى حاجته إلى هذا النوع من التعليم.
2- يجب أن تبحث عن مؤسسة معتمدة، لا تكن كسولا في تقصي تاريخ المؤسسة التعليمية أو الجامعة الافتراضية قبل التسجيل والبدء بتلقي الدروس، هناك مئات الجامعات الوهمية والمعاهد الاحتيالية على الإنترنت، وعشرات المؤسسات التي تقدم إعلانات تسويقية غير دقيقة حول ترتيبها وجودة نظامها التعليمي.
3- اختر البرنامج الدراسي بعناية، فمن مميزات التعليم عن بعد أنه يوفر دورات تدريبية مصغرة تستهدف تطوير مهارات الطالب في جزء معين من الاختصاص، إلى جانب البرامج الموسعة التي تعطيك شهادات الدرجة العليمة، يجب أن تحدد أولوياتك وتختار البرنامج الدراسي بروية وحكمة.
4- ضع في عين الاعتبار أن تنظيم الوقت هو الأولوية في التعليم عن بعد، يجب أن تكون حكيما في تحديد الوقت والتوقيت، وألا تقع تحت تأثير المرونة بحيث تتحول لإهمال وتسويف.
5- حاول أن تنضم إلى مجتمع المتعلمين في الجامعة نفسها أو الذين يتلقون الكورس نفسه، ذلك سيساعدك على بناء تواصل افتراضي مفيد مع الطلاب ومع الأساتذة ويخفف من عزلة التعليم الإلكتروني.
6- لا تتردد بطلب المساعدة من المتخصصين بالتدريب والتطوير المهني والذاتي، سيساعدك ذلك بتنظيم مرحلة الدراسة عن بعد وتحقيق الفائدة المرجوة من تجربة التعليم الإلكتروني.
خاتمة
مع تغير العالم من حولنا والتطور المتسارع في مجال التكنولوجيا والمعلومات، بدأ نظام التعليم المحاولة لمواكبة تلك المتغيرات والاستفادة منها، من خلال نظام تعليمي جديد يُدعى بالتعليم عن بعد عبر الجامعات الافتراضية للاستفادة بشكل أكبر من التكنولوجيا في سبيل تطوير طرائق التعليم ووسائله.



#هاني_جرجس_عياد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أنواع دمج ذوي الاحتياجات الخاصة في المجتمع
- معوقات الموهبة لدى الأطفال والحلول المقترحة للعلاج
- الرعاية اللاحقة للمفرج عنهم إحسانا أم التزاما تتحمله الدولة؟ ...
- جرائم الاتجار بالبشر : المفهوم – الأسباب – سبل المواجهة
- الزواج السياحي في مصر
- المال السياسي ونزاهة الانتخابات البرلمانية في مصر
- في عالم خارج نطاق الحياة : سكان القبور أحياء بدرجة أموات
- التحرش الجنسي بالمرأة العاملة : مأساة تتكرر فصولها كل يوم
- حوار الثقافات في زمن العولمة : هل هو ممكن ؟
- ماهية الحوار الثقافي
- المسؤوليات الأمنية بين الشرطة والمجتمع (الشرطة المجتمعية )
- المطلقة وتجربة الزواج الثاني
- تعالوا إلى كلمة سواء: الدور الوطنى للمشير لا يؤهله للرئاسة
- ما بعد الستين
- عن «المؤسسة العسكرية»... وتوظيف ثورة بلا قائد
- رسالة مفتوحة إلى الفريق أول عبد الفتاح السيسى
- نحو إعادة بناء الدولة المصرية 1 - عن السيسى والمؤسسة العسكري ...
- تخاريف صيام
- بيان «استرداد الثورة»... من الشعب
- خطاب مفتوح إلى وزير الدفاع


المزيد.....




- السعودية تعلن ضبط أكثر من 25 شركة وهمية تسوق للحج التجاري با ...
- اسبانيا تعلن إرسال صواريخ باتريوت إلى كييف ومركبات مدرعة ودب ...
- السعودية.. إغلاق مطعم شهير في الرياض بعد تسمم 15 شخصا (فيديو ...
- حادث جديد يضرب طائرة من طراز -بوينغ- أثناء تحليقها في السماء ...
- كندا تخصص أكثر من مليوني دولار لصناعة المسيرات الأوكرانية
- مجلس جامعة كولومبيا الأمريكية يدعو للتحقيق مع الإدارة بعد اس ...
- عاجل | خليل الحية: تسلمنا في حركة حماس رد الاحتلال على موقف ...
- الحوثيون يعلنون استهداف سفينة نفط بريطانية وإسقاط مسيّرة أمي ...
- بعد الإعلان التركي عن تأجيلها.. البيت الأبيض يعلق على -زيارة ...
- ما الذي يحمله الوفد المصري إلى إسرائيل؟


المزيد.....

- اللغة والطبقة والانتماء الاجتماعي: رؤية نقديَّة في طروحات با ... / علي أسعد وطفة
- خطوات البحث العلمى / د/ سامح سعيد عبد العزيز
- إصلاح وتطوير وزارة التربية خطوة للارتقاء بمستوى التعليم في ا ... / سوسن شاكر مجيد
- بصدد مسألة مراحل النمو الذهني للطفل / مالك ابوعليا
- التوثيق فى البحث العلمى / د/ سامح سعيد عبد العزيز
- الصعوبات النمطية التعليمية في استيعاب المواد التاريخية والمو ... / مالك ابوعليا
- وسائل دراسة وتشكيل العلاقات الشخصية بين الطلاب / مالك ابوعليا
- مفهوم النشاط التعليمي لأطفال المدارس / مالك ابوعليا
- خصائص المنهجية التقليدية في تشكيل مفهوم الطفل حول العدد / مالك ابوعليا
- مدخل إلى الديدكتيك / محمد الفهري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التربية والتعليم والبحث العلمي - هاني جرجس عياد - الجامعات الافتراضية: إيجابياتها وسلبياتها