أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رونيدا احمد - حواري مع الشاعر عصمت دوسكي















المزيد.....

حواري مع الشاعر عصمت دوسكي


رونيدا احمد

الحوار المتمدن-العدد: 6653 - 2020 / 8 / 21 - 19:24
المحور: الادب والفن
    


*تعتبركردستان جنة على الأرض.
*المرأة جمال وسلام وبشارة إنسانية.
*لكل قصيدة قصة،حدث،إيحاء،رسالة للعالم والإنسانية.
*على الأديب أن يكون إنسانيا أولا.
*كلما زادت الشمولية الأدبية اتسع الوعي والإدراك.
*الثقافة بكل توجهاتها وأبعادها تعتبر دعم أقتصادي مؤثر.
*الكتابة بأي لغة كانت يتقنها الأديب مادامت هذه الكتابة مكرسة لخدمة شعبه.
*الاهتمام بثقافة الطفل وتوعيته ورعايته من رياض الأطفال والمدارس إلى الجامعات.
*حينما يكون الأديب مسخرا للبلد وللإنسانية فهذا الأديب يستحق الاهتمام والرعاية.
في ظل التناقضات الفكرية والتوجه نحو الاهتمام بالثقافة والأدب التقينا بالأديب الشاعر عصمت شاهين الدوسكي وكان هذا الحوار :

رونيدا : أغلب نصوصك التي تتناول فيها المرأة يلاحظ أنك تذكر غصن الزيتون ماسبب ذلك ؟
الدوسكي : شجرة الزيتون لها خصوصية في الصمود والمقاومة والقدرة على التكيف في ظروف صعبة وتدل على الرسوخ والثبات والقدرة على التحمل ،ولأهميتها ذكرت في القرآن الكريم " التين والزيتون " قد حازت شجرة الزيتون من الاهتمام منذ القدم وفي معظم الحضارات ولا تزال في عصرنا الحالي وتستخدم رمزا للسلام ،الكثير من أشجار الزيتون معمرة في سوريا والشرق الأوسط تقدر أعمارها بألفي سنة في القدس وأكثر في بلاد أخرى إيطاليا وكرواتيا ومن قصة النبي نوح عليه السلام والطوفان حينما خرجت الحمامة لتستطلع الأرض والتقطت غصن زيتون كبشارة للنبي نوح وهكذا هي المرأة عندي حب وجمال وصبر وسلام وحياة وبشارة للأنسانية.
رونيدا : نص(خروف محفوف) هل وراءه قصة ما ؟
الدوسكي : لكل قصيدة قصة ، حدث ، إيحاء ، رسالة ما للعالم للإنسانية وقصيدة خروف محفوف صورة شعرية تجسد شريحة من الناس التي تجلت بصورة علنية لتعلن عن نفسها جهارا بعد العولمة المتكبر والمتسلط والطاغي والأناني الذي لا يهتم إلا بنفسه فاقد الرحمة والمحبة ميت الضمير ، في الظاهر شيء وفي الجوهر كخروف محفوف ضعيف.
رونيدا : وماذا عن نص (عبارة) ؟
الدوسكي : مآسي مدينة نينوى كثيرة ومنها مأساة (عبارة) ففي يوم الخميس 21 / 3 / 2019 م غرقت عبارة سياحية في نهر دجلة في مدينة نينوى وكانت العبارة السيئة الصيت تنقل مجموعات من العوائل إلى جزيرة أم الربيعين في منطقة غابات الموصل وأدى إلى غرق أكثر من 120 شخص من النساء والأطفال والرجال وحينها أعلن المسؤولون في إدارة الجزيرة السياحية سبب الحادثة إلى انقطاع سلك مثبت بأحد الأعمدة المسؤولة عن سحب وتثبيت العبارة المستهلكة فأدى إلى غرقها إلا أن كشفت الأيام ومن مصادر أمنية أفاد خلاف ذلك حيث كانت العبارة تحمل عددا أكثر من قدرتها الاستيعابية حيث تستوعب 50 شخصا والذين ركبوا العبارة أكثر من 200 شخص مما أدى إلى غرقها ، كارثة العبارة هزت ضمير العالم لكنها لم تهز ضمير المسؤولين الذي يعتبر الشعب أمانة في رقبتهم ومرت وأصبحت كارثة العبارة مجرد ذكريات.وقصيدة العبارة تجسد صور من الجشع والطمع والظلم والحزن والقتل بصورمختلفة.

رونيدا : ماذا عن _كردستان_ التي تناولتها في نص لك بالعنوان ذاته ؟ الدوسكي : تعتبر كوردستان جنة على الأرض لما خصها الله من الجمال والسحر والبهاء والنعم الكثيرة واهتمت قيادة كوردستان بهذه الطبيعة وأقامت مشاريع سياحية وعمرانية ،فيها الجبال والوديان وعيون وأنهار وغابات وجنان وبحيرات أبهرت القريب والبعيد العدو قبل الصديق تعتبر قصيدة كوردستان حضارة جمالية وفكرية وتوجيهية كي تكون كوردستان في المستقبل القريب قبلة العالم سياحيا وعمرانيا وإبداعيا وإنسانيا.

رونيدا : لم روايتك (الإرهاب ودمار الحدباء) لم تلق صدى مناسبا بين القراء ؟ ثم هل هي من عالم الخيال أم من عالم الواقع؟
الدوسكي : رواية الإرهاب ودمار الحدباء نشأت فكرتها بعد وجودي في مدينة دهوك، إنها من الواقع المؤلم ومن رحم المأساة في فترة الإرهاب في الموصل تعتبر شهادة زمنية تاريخية ورسالة إنسانية للعالم تتضمن الرواية عشرة فصول " قبل البداية – من وراء الحدود – دهوك المنطقة الآمنة – احتلال الموصل " من قبل داعش " – منهج ورؤية – الانكسار – إعلان ساعة الصفر – دمار البيت – البحث عن مكان – رحلة بلا نهاية.

رونيدا : مالذي تقوله عمن يمتلك موهبة وأدوات كتابة لكنه عنصري في
مايكتبه تجاه من هم خارج قوميته ؟
الدوسكي : الأديب عليه أن يكون شموليا ومؤدبا في ما يطرحه من آراء وأفكار فلسنا الوحيدون على الأرض والعنصرية ليست من شيم الأديب ، على الأديب أن يكون إنسانيا أولا ، محبا كريما ودودا مسالما ، والأديب العنصري يعتبر ضعيفا ولو ألف عشرات المجلدات والكتب.
رونيدا : سفير بلا سفارة وأديب بلا أدب قصيدة دخلت في جوهر الواقع مافكرتها ؟
الدوسكي : كثرة في الأونة الأخيرة السفراء والأدباء حتى أصبح أغلبهم سفراء وأكثرهم أدباء وكثرت الألقاب الرنانة مع احترامي للجميع ولااقتنص أحد بل أعالج من خلال صور القصيدة مفاهيم مغلوطة خاطئة وأفكار لابد تسليط الضوء عليها،بعض الكروبات والهيئات التي تصدر شهادات لمن هب ودب وشهادة دكتوراه فخرية وقسم من هؤلاء يفتخر بها وكلما كتب شيئا وقعها بدكتور فلان وهذا انهيار وليس انتصار،هل يقيم الأديب بعمله الأدبي أم...ماذا؟؟!! إنها ظاهرة ليست بمكانها الصحيح إن هبت شهادات لمصلحة وغاية ما،الرئيس مسعود البرزاني أعطى درساً في هذا الشأن حيث منح الرئيس والقائد والمربي لهذا الشعب السيد مسعود البارزاني بشهادة دكتوراه فخرية في إحدى جامعات من قبل إحدى السيدات ولكنه أبى ولم يوافق وذهل الحضور والمشاهدين لهذا التجمع وانبهروا مما ذكره لهذه السيدة الفاضلة الدكتورة..قال لها "أنا لاأستحق أن أحمل هذه الصفة والشهادة لكوني لم أدرس في جامعة بل أنا يشرفني أن أكون حارساً لهذا الصرح العلمي" وهنا تعالى التصفيق والإشارة به كرجل حكيم ورشيد ومقاتل باسل في سبيل حرية شعبه فمن يكون مثله..؟
رونيدا : ماسبب الركود الثقافي في مدينتك الأم دهوك بشكل خاص وإقليم كردستان بشكل عام بالرغم من وجود أدباء كثيرين ؟

الدوسكي : بشكل عام سادت في الفترة الزمنية الأخيرة لدى البعض نزوع وازدراء الثقافة والابتعاد عنها وتجاهلها والانتقاص منها والاستهانة بالمثقفين والمفكرين والعلماء وعدم جدواهم في إشراكهم في صنع القرار الفكري والعلمي والوعي والتربوي المتصلة بتطوير المشهد الثقافي ودعمه والسعي إلى النهوض به ،يجب هناك وعي كامل بأهمية الثقافة كعامل فعال في نشر الوعي في كافة المجالات الاجتماعية والفكرية والعملية والعلمية وتعميق الحس الفني والسمو والارتقاء بالذائقة الحسية والجمالية وأسس التمدن الحضاري والعالمي وعلى الجميع أن يدرك إن الثقافة بكل توجهاتها وأبعادها تعتبر دعم اقتصادي مؤثر يساهم في النمو والتطور الاجتماعي والتقدم والازدهار في البلاد ، الثقافة تحتاج إلى من يكون مثقفا أصيلا ودهوك عروسة كوردستان إن اجتاحها الركود فهو ركود نسبي بسبب الحالة الاقتصادية المتردية وكثرة البطالة وعدم وجود فرص عمل ولا زالت الأجواء غير مستقرة لتزدهر الثقافة وما تمر به البلاد والعالم من أزمات وما زال إقليم كوردستان يعاني من هذه الأزمات. . _

رونيدا : التطور الثقافي ومشهده المزدهر كيف يأتي أويظهر ويؤثر؟ الدوسكي : من خلال عدة جوانب مهمة ومنها التعليم وإقامة العدل والقوة الاقتصادية بعيداً عن الفئوية والطائفية ودعم الثقافة من خلال السياحة والإهتمام بمرافقها وآثارها فالآثار التاريخية تستنهض الهمم ةالاعتناء بها وتجديدها وترميمها وإقامة المهرجانات الثقافية فيها تعتبر دعوة اقتصادية سياحية ثقافية فلايمكن إهمالها ومع الزمن تكون مجرد أطلال وأحجار متروكة بل تصبح مكان للنفايات وقد كتبت مقالين عن آثار العمادية وأبوابها وكذلك عن مسرح روماني صغيروهناك الكثير من الآثار التي تعتبر واجهة سياحية ثقافية كذلك الاهتمام بمن يكون قادرا بموقع ثقافي جدير به على أن يكون ملماً مثقفاً له خبرات في مجال عمله الثقافي همه تطور البلد وتقدم المجتمع.
رونيدا : ألم يحن الوقت لتوحد لهجات اللغة الأم ( اللغة الكردية) المعتمدة في المدارس والجامعات والثقافة والأدب ؟

الدوسكي : توحيد اللهجات أمرمهم وهذا يصب في عالم المختصين والمؤرخين الذين لهم دراية في كيفية توحيد اللهجات تشفي غليل الجميع وتعتمد في المدارس والجامعات وهي من الأساسيات المركزية.

رونيدا :هل كتبت بلغتك الأم؟ وهل نعتبر إبداع الكاتب الكردي الذي يكتب بغير لغته الأم إبداعاً كردياً ؟

الدوسكي : في بداية التسعينات كتبت باللغة الكوردية في باشكو العراق وهاوكاري وئه فرو وغيرها من الجرائد والمجلات ولكن كتاباتي كانت بسيطة وعميقة ، نعم يعتبر إبداعا كورديا فهو ينقل الحدث والواقع الكوردي للعالم مثلا صدر لي كتابين عن الأدباء الكورد عربيا " عيون من الأدب الكوردي المعاصر " وكتاب " نوارس الوفاء – روائع من الأدب الكوردي المعاصر " مقالات نقدية كلاهما صدرا من دار الثقافة والنشر الكوردية في بغداد وقد كتبت مقالات نقدية لأكثر من ( 100 ) أديب كوردي وبعض المخطوطات ما زالت على الرف لم تطبع لضيق الحالة المادية مثل كتاب " فرحة السلام – من عيون الشعر الكلاسيكي الكوردي " وكتاب " الاقتراب والاغتراب " وكتاب " المرأة الكوردية بين الأدب والفن التشكيلي " وغيرها من المجاميع التي تخص الأدب الكوردي ، الكتابة بأي لغة كانت يتقنها الأديب ما دامت هذه الكتابة مكرسة لخدمة شعبه.

رونيدا : لو كان الدوسكي مسؤول الثقافة فماذا كان سيقدم للساحة الثقافية بحكم موقعه ؟

الدوسكي : ثلاث خطوات مهمة .. أولا الاهتمام بالمؤسسات الثقافية من خلال دعم المسؤول المثقف بكفاءته ونشاطه ودعم المتميزين والمبدعين ، ثانيا تطهير المؤسسات الثقافية من الفساد والركود وإقامة الندوات الثقافية والإعلامية التي توجه المجتمع بصورة سليمة ، ثالثا الاهتمام بثقافة الطفل وتوعيته ورعايته من رياض الأطفال والمدارس إلى الجامعات فهم جيل المستقبل.

رونيدا : هناك ردود لك على بعضهم ؟ماذا وراء ذلك ؟
الدوسكي : حينما يكون الأديب مسخرا للبلد وللإنسانية فهذا الأديب يستحق الاهتمام والرعاية لا أن يكون الأديب مجردا من الأدب والفكر والنشاط ويعتلي مناصب عدة ولا يقدم شيئا يذكر سوى شذرات هنا وهناك بمسارات واحدة لاتسمن ولا تغني من جوع . لا يمكن أن تسجن الثقافة في عنق زجاجة.
رونيدا : ثمة كتابات عديدة كتبت عنك من قبل كاتبات وكتاب من كرد سوريا ولم نجد من يكتب عنك من أبناء مكانك ؟

الدوسكي : ليس من أديبات وأدباء سوريا فقط الشاعر خالد ديريك والأكاديمية كلستان المرعي والدكتورة الهام عيسى مع محبتي واحترامي الكبير لهم بل إضافة إلى أدباء وأديبات من المغرب وفاء المرابط ، الصديق الأيسري ، وفاء الحيس وتونس الأستاذة هندة العكرمي وألمانيا الأديبة المحامية نجاح هوفك والسويد الفنان التشكيلي سالم كورد ومصر الدكتورة نوى حسن وأشرف كمال وفلسطين الأستاذ وليد عبد الله خريوش وعذرا لمن لا يحضرني أسمه وهذا يدل على التواصل الفكري الذي لا يقف لحدود معينة ومسافات قصيرة وأنا سعيد بالجميع كيفما كانت كتاباتهم ، وقد كتبوا هنا أيضا ومنهم الكاتب أنيس ميرو أغلب كتاباتي يتابعها ويكتب تعقيبات عنها ومهتم بتفاصيلها والأديب الكبير جوتيار تمر والكاتب وليد مصطفى وعدنان ريكاني والأستاذ الكبير أحمد لفتة علي الذي أصدر دراسة عن قصائدي في كتاب " القلم وبناء فكر الإنسان – رؤية أدبية عن قصائد الشاعر عصمت
شاهين دوسكي.

رونيدا : ماالذي تقوله أخيراً ؟
الدوسكي : الساحة الأدبية مفتوحة للجميع وليس مخصصة لفئة أو شريحة وكل أديب يدلوا بدلوه ولا يبقى إلا من كان أدبه إنسانيا مؤثرا ولا داعي أن يتشبث الأديب بالقشور ويترك الجوهر ،فالعمل الأدبي الإنساني المؤثر هو الشهادة الحقيقية للأديب .
شكرا لحضرتك وأرجو أن يكون القادم أفضل في ظل المتغيرات الفكرية والثقافية".



نبذة عن حياة وأعمال الشاعر عصمت شاهين دو سكي
----------------------------------------------
- مواليد 3 / 2 / 1963 دهوك كردستان العراق - بدأ بكتابة الشعر في الثامنة عشر من العمر ، وفي نفس العام نشرت قصائده في الصحف والمجلات العراقية والعربية . - عمل في جريدة العراق ، في القسم الثقافي الكردي نشر خلال هذه الفترة قصائد باللغة الكردية في صحيفة هاو كارى ،وملحق جريدة العراق وغيرها . - أكمل دراسته الابتدائية والثانوية في مدينة الموصل - حاصل على شهادة دبلوم .المعهد التقني ، قسم المحاسبة - الموصل - شارك في مهرجانات شعرية عديدة في العراق - ألقى محاضرات أدبية في الموصل ودهوك وزاخو . - عدة حوارات أدبية وثقافية في إذاعة قناة وار الفضائية مع الإعلامية فداء خوجة.
: صدر للشاعر
مجموعة شعرية بعنوان ( وستبقى العيون تسافر ) عام 1989 بغداد _ديوان شعر بعنوان ( بحر الغربة ) بإشراف الأستاذة المغربية وفاء المرابط عام 1999 في القطر المغربي ، طنجة ، مطبعة سيليكي أخوان. _كتاب (عيون من الأدب الكردي المعاصر) ، مجموعة مقالات أدبية نقدية عن دار الثقافة والنشر الكردية عام 2000 بغداد
_كتاب( نوارس الوفاء ) مجموعة مقالات أدبية نقدية عن روائع الأدب الكردي المعاصر – دار الثقافة والنشر الكردية عام 2002 م.
_ديوان شعر بعنوان ( حياة في عيون مغتربة ) بإشراف خاص من الأستاذة التونسية هندة العكرمي
مطبعة المتن – الإيداع 782 لسنة 2017 م بغداد. _
- _رواية " الإرهاب ودمار الحدباء " مطبعة محافظة دهوك ، بإشراف الأستاذ الباحث في الشؤون الشرق أوسطية سردار علي سنجاري ، الإيداع العام في مكتبة البدرخانيين العام 2184 لسنة 2017 م. . - _كتاب نقدي عن ديوان الشاعر إبراهيم يلدا عنوانه " الرؤيا الإبراهيمية بين الموت والميلاد " صدر في أمريكا في مدينة
دسبلين ،،، الينوي،،،، ,في مؤسسة Des Plaines . -
Press Teck 2018
كتاب عن الأديب الرحال بدل رفو المغترب في النمسا_
بعنوان " سندباد القصيدة الكوردية في المهجر ، بدل رفو " طبع في سوريا ، مطبعة الزمان الدولية 2018 م
_كتب عنه الأديب والإعلامي الكبير أحمد لفتة علي دراسة عن قصائده في كتاب عنوانه ( القلم وبناء فكر الإنسان ) صدر في دهوك عام 2019م.
كتب أدبية نقدية معدة للطبع:
. اغتراب واقتراب – عن الأدب الكردي المعاصر –
فرحة السلام – عن الشعر الكلاسيكي الكردي. –
المرأة الكوردية بين الأدب والفن التشكيلي. _
إيقاعات وألوان – عن الأدب والفن المغربي. –
جزيرة العشق – عن الشعر النمساوي. _
جمال الرؤيا – عن الشعر النمساوي.
كتب شعرية معدة للطبع: _
ديوان شعر – أجمل النساء •
ديوان شعر - حورية البحر •
ديوان شعر – أحلام حيارى •
. وكتب ومجموعات شعرية ونقدية أخرى تحتاج إلى المؤسسات الثقافية المعنية ومن يهتم بالأدب والشعر لترى هذه الكتب النور



#رونيدا_احمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حواري مع النحات ضياء الخزعلي
- حوار مع الشاعر والمسرحي والفنان التشكيلي نزار البزاز
- حوار مع الفنانة التشكيلية شرين داوؤد


المزيد.....




- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...
- ”الأفلام الوثائقية في بيتك“ استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرا ...
- غزة.. مقتل الكاتبة والشاعرة آمنة حميد وطفليها بقصف على مخيم ...
- -كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024
- «بدقة عالية وجودة ممتازة»…تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك الجدي ...
- إيران: حكم بالإعدام على مغني الراب الشهير توماج صالحي على خل ...
- “قبل أي حد الحق اعرفها” .. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 وفيلم ...
- روسيا تطلق مبادرة تعاون مع المغرب في مجال المسرح والموسيقا
- منح أرفع وسام جيبوتي للجزيرة الوثائقية عن فيلمها -الملا العا ...
- قيامة عثمان حلقة 157 مترجمة: تردد قناة الفجر الجزائرية الجدي ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رونيدا احمد - حواري مع الشاعر عصمت دوسكي