فاطمة شاوتي
الحوار المتمدن-العدد: 6633 - 2020 / 8 / 1 - 00:15
المحور:
الادب والفن
بينَ الشبابةِ والسَّبابةِ ثلاثةُ نقطٍ
وعطفٌ ....
وفاصِلٌ موسيقِي
للعزُوفِ والعَزْفِ ...
أحتارُ كيفَ علِقَتِْ الشِّينُ بِالسِّينِ...؟
و مَابينَهُمَا
اِنفراجةُ سِنٍّ ...
ترسلُ لحنَ الأنينِ
كصفيرِ قطارٍ فِي صدرِي...
يُقلِعُ قبلَ نزولِ المسافرينَ
ليلةَ الهروبِ العظيمِ...
منَْ القيامةِ إلَى القيامةِ ...
فِدْيَةُ الطاعونِ الكبيرِ
هذَا العامْ...!
هيَ الفوزُ العظيمُ...
كوروُنَا المحظوطةُ الوحيدةُ..
النجاحُ
كانتِْ الأولَى دونَ منافسٍ...
والحجُّ
لَهَا الأجرُ الأولُ والأخيرُ...
والإفطارُ
لمْ يكنْ لحلوَى العيدِ سِوَاهَا...
أمَّا الأُضْحِيَّةُ
فكانتِْ الفائزةُ بِالطوافِِ...
ورَجْمِ الشيطانِ
ثمَّ لَاذَ تْ بالفرارِ...
ألَا تستحقُّ الْفَيْرُوسَةُ
الإكليلَ الملكِيَّ...؟
أليسَتْ سيدةَ الرقمِ العشرينْ
فِي صفقةِ القرنِ
منذُ عامِ الفيلْ...؟
#فاطمة_شاوتي (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟