أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سامي الذيب - جرجيس كوليزادة: دعوة الى اعادة كتابة القران الكريم من جديد















المزيد.....

جرجيس كوليزادة: دعوة الى اعادة كتابة القران الكريم من جديد


سامي الذيب
(Sami Aldeeb)


الحوار المتمدن-العدد: 6625 - 2020 / 7 / 22 - 10:41
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


انقل لكم مقال بعنوان: دعوة الى اعادة كتابة القران الكريم من جديد
مؤلف المقال: جرجيس كوليزادة
المصدر: موقع إيلاف السعودي https://bit.ly/2CDBuC5
صدر المقال في 20 يونيو 2020

التعريف بالمؤلف: جرجيس كوليزادة
كاتب وباحث سياسي، كردي عراقي
خريج كلية الطب البيطري جامعة بغداد
صفحته في الحوار المتمدن: http://www.ahewar.org/m.asp?i=2047
[email protected]
https://www.facebook.com/gulizada
هذا تعريف به من موقع الحوار المتمدن:
الاسم: جرجيس كوليزادة. المهنة الوظيفية: طبيب بيطري استشاري متقاعد
الجنسية والقومية: عراقي، كردي
المواليد: 1959
الشهادة الجامعية: بكالوريوس في الطب والجراحة البيطرية 1985
لغة الام ولغات اخرى: الكوردية ، العربية والانكليزية
العنوان الالكتروني: [email protected]
لائحة النشاطات الكتابية والصحافية: ينشر في الصحف والمجلات الكردستانية والعراقية والعربية
لائحة المهام المهنية الصحافية:عضو هيئة تحرير مجلة " ئازةلباريَزى"، 1996 المدير الاداري لمجلة "مةلا مةشهور" الكردية الكاركاتيرية الناقدة الساخرة، 2000-2004صاحب امتياز مجلة "فيتيرنةرى" البيطري، 2004كاتب في فضائية كوردستان تي في"، 2006كاتب في جريدة "الصباح الجديد"، 2007
لائحة الكتب المؤلفة المطبوعة وغير المطبوعة:
1 - الكتب المطبوعة:الانسان والبايولوجيا المعاصرة، بغداد، 1991مرض جنون الابقار، اربيل، 1998الاستنساخ في عالم الحيوان، اربيل، 1998رؤية كردستانية لشؤون ومواقف عراقية، السليمانية، 2005التسامح الديني العراقي، السليمانية، 2005مقالات سياسية عن اقليم كردستان، 2006مقالات كردستانية عن الشؤون العراقية، 2006الارتقاء العراقي، أوراق عراقية عن أحوال الدستور الدائم، 2006الارتقاء الكوردستاني، أوراق كوردستانية عن أحوال الدستور الفيدرالي، 2006
2 - الكتب المؤلفة غير المطبوعة:مقومات النهوض بالواقع الاقتصادي للمواطن العراقي، اربيل، 2007الفساد في العراق الجديد وإقليم كوردستان، اربيل، 2007ديوان نسمات مواطنة شعرية، اربيل، 2007رباعيات كوليزادة، اربيل، 2007

نص المقال ... دون تعليق
----------------

الانتشار السريع لوباء فايروس كورونا فرض الكثير من الاجراءات الصحية والاقتصادية والامنية الجديدة التي لم تألفها البشرية من قبل، وكذلك جرى العديد من التحولات الاجتماعية والشحصية على نطاق الافراد والمجتمعات وعلى نطاق الشعوب والأمم والدول، وكذلك أحدث الكثير من التغييرات على الطقوس والشعائر والممارسات الدينية على نطاق الافراد والجماعات، وفي كافة الاديان التي يدين بها سكان العالم بمجموعاته المتدينة وغير المتدينة وبمجموعاته التي لها دين سماوي او غير سماوي والتي ليس لها دين.

والديانتان الاسلامية والمسيحية من أكثر الأديان التي تعرضت الى حالة غير مألوفة تاريخيا وايمانيا وهي وقف ممارسة الشعائر الجماعية في المساجد والكنائس، وكذلك وقف اداء الصلاة بالصفوف المتراصة، اضافة الى وقف الشعائر الدينية في الاماكن المقدسة الاسلامية في مكة الشريفة والمدينة المنورة، وفي الاماكن المقدسة المسيحية في بيت اللحم والفاتيكان وغيرها.

ولا شك فإن ضرورات حياتية وقفت وراء التحولات والتغييرات التي حصلت في شعائر وممارسات المؤمنين بالديانات السماوية وغير السماوية، واهم ضرورة كانت حماية الانسان او المؤمن من الاصابة بالوباء الفتاك لفايروس كورونا التي احدثت اصابات بالملايين في اغلب دول وقارات العالم.

والسعودية حملت ريادة القيادة في حماية الأماكن المقدسة لدى المسلمين من مرض الكورونا، وذلك من خلال الاجراءات الصحية والامنية الحمائية التي اتخذتها لابعاد مكة الشريفة والمدينة المنورة وتجمعات المسلمين من آثار المرض الفتاك المنتشر في أرجاء كل العالم، وكذلك الفاتيكان كانت سباقة بتوجيهاتها وتعاليمها في حماية المسيحيين في ارجاء الدنيا.

ومن اهم التغييرات التي حصلت من خلال الكورونا في المحور الايماني الاسلامي، هي ابعاد الصلاة عن الصفوف المتراصة المألوفة شرعيا وفقهيا، ولكن لضرورات حياتية ابيحت اداء الصلاة من قبل المصلين بعيدا عن بعض، رغم انها مخالف للنصوص، وكذلك منعت الصلاة الجماعية في المساجد، ومنعت ايضا اقامة صلاة الجمعة وصلاة العيد، وذلك تجنبا لمنع نقل العدوى والاصابة بوباء كورونا بين المصلين وحمايتهم، وهذا الأمر ايضا مخالفة كبيرة للنصوص الشرعية، ولكن لضروراتها الحياتية ابيحت وحسب لها الف حساب.

المهم في الأمر، ان مساحة من المرونة الفقهية والسماح الشرعي برزت وفرضت نفسها في واقعنا الاسلامي الراهن، وهي تحدث لأول مرة في التاريخ منذ خلافة الراشدين، وهذه المرونة سمحت باحداث تغييرات نوعية في اداء الشعائر والممارسات، وحتى في العبادات، وذلك فقط من أجل حماية الانسان، والقاعدة الذهبية القرانية " لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا"، تبرر من باب المنطق والعقل ما جرى من تغييرات وتحولات، ولو انها نادرة ولم تحصل إلا في واقعنا المعاصر، ولكنها بادرة مشجعة جدا لاعادة النظر في النصوص الاسلامية، وفي العبادات والممارسات، وذلك وفقا لغايات ورؤى حديثة تخدم الاسلام والمسلمين في عالمنا المعاصر، وتخدم الانسان والانسانية التي يسعى كل الأديان من أجل تحقيقها.

وكبادرة أولية، ونتيجة للتغييرات التي حدثت والتي لاحقت الوقائع التي افرزتها وباء كورونا عالميا واقليميا ومحليا في مجال الاديان وعلى صعيد المؤمنين بها، وخاصة في الشعائر والطقوس والعبادات الاسلامية، فاننا ندعو كافة المراجع الاسلامية الى اعادة النظر في الاصول الشرعية والفقهية التي تخص الاسلام، وذلك فقا للمرونات والتغييرات التي حصلت في العبادات بسبب الكورونا، وذلك بالاستنادا الى رؤية معاصرة تخدم المسلمين كافة وتنفع الانسانية كلها.

واولى المسائل التي ندعو لها هي اعادة النظر في كتابة القران الكريم، لان الرسم العثماني المكتوب به لا يصلح لأمة الاسلام في العالم المعاصر، وخاصة للمسلمين من غير العرب، بسبب الاحراج الملحوظ في لفظ الكلمات المرسومة بشكلها الخاطيء عن الرسم الاملائي الصحيح، ورغم دفاع اهل االسنة والجماعة على قدسية الرسم العثماني في المصحف الشريف الا ان السند لهذه القدسية غير منطقي ولا عقلاني، لأن لا يعقل فرض قدسية إلهية على شيء من صنع البشر، والكتابة صناعة بشرية، ثم ان كتابة وجمع ايات المصحف لم تحصل في عهد النبي (ص)، وانما وقعت بسنوات بعد وفاة الرسول، حيث جمع في عهد ابوبكر وتمت كتابة المصحف في عهد عثمان بن عفان للاعتماد عليه كمصحف واحد من قبل جميع المسلمين، وتم نسخه وتوزيعه على الولات الاسلامية، ولكن رسم الكتابة المعروف بالعثماني احتوى على فروقات واخطاء كثيرة في لفظ وقراءة كلمات الآيات، وظل الرسم على حاله الى يومنا هذا بجميع اخطائه وعيوبه رغم التحولات والتطورات النوعية التي حصلت للغة العربية في كتابتها وقرائتها ولفظها خلال الف واربعمائة سنة المنصرمة، ولكن رغم التطورات بقي الرسم العثماني للقران المليء بالاخطاء على شكله الاول قبل الف واربعمائة سنة.

وبصدد أخطاء الرسم العثماني يقول الكاتب السعودي أحمد هاشم في مقال له بعنوان "تصحيح القران" ان (الرسم الحالي والذي شمل العديد من الأخطاء الإملائية والإعرابية والنحوية قدرت بـ2500 خطأ، إنما كان من فعل الكُتَّاب، واللجنة التي تكونت لجمع كتاب الله).

ويضيف ان (تلك الأخطاء والتي شملت زيادة في أحرف بعض الكلمات، أو نقصانها، وتبديل حرف بآخر كما في الآيات الكريمة التالية: بِأَيِّيكُمُ الْمَفْتُونُ «القلم –6 »، فَقَدْ جَآءُو ظُلْمًا وَزُورًا «الفرقان –4 »، وَقَالَتِ امْرَأَتُ فِرْعَوْنَ قُرَّتُ عَيْنٍ لِّي وَلَكَ «القصص – 9»، حيث كتبت بأييكم وليس بأيكم، وحذفت واو الجماعة في جاؤا مع تغيير بنية الكلمة في الآية الثانية، وتم تدوين كلمة امرأت بدلًا من امرأة).

ويضيف (كما كتبت على سبيل الحصر كلمة «إبراهيم» بذات الرسم في 54 مرة إلا في سورة البقرة وبعدد 15 مرة بدون حرف الياء «إبراهم»، أما سماوات فكتبت هكذا مرة واحدة و189 أخرى بدون حرف الألف «سموات» وهو ما ينطبق على «الرحمن»، «قرآن» حيث كتبت 68 مرة «قرءان» ومرتين «قرءن» بدون حرف الألف)، وغيرها من الأخطاء الكثيرة المدونة.

والكاتب يأتي بالدليل الشرعي، ان كتاب النبي (ص) قد اخطأوا في كتابة آيات القران الكريم، مؤكدا (وهنا تعقب عائشة (رض) عندما سألت عن: قَالُوا إِنْ هَٰذَانِ لَسَاحِرَانِ «طه – 63»، بدلا من «إن هذين لساحران» وهي الأصح إعرابًا، فَقَالَتْ: هَذَا خَطَأ مِنْ الْكَاتِب).
ومن الأمثلة الاخرى على الاحتلافات الكتابية بين الرسم العثماني والاملائي، الأمثلة على الألف المحذوقة ملك مالك، الكتب الكتاب، ءاتن أتاني، العلمين العالمين. ومن الأمثلة على الياء المحذوفة إءلفهم إيلافهم، النبين النبيين، يحي يحيي. ومن الأمثلة على النون المحذوفة نجي ننجي. ومن الأمثلة على اللام المحذوفة أليل ألليل، وغيرها من الاحتلافات الكثيرة المسجلة على الكتابة العثمانية.

والخطأ الجسيم الكبير الجاري منذ 1441 سنة قراءة مكة ببكة في الاية الكريمة (إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ وُضِعَ لِلنَّاسِ لَلَّذِي بِبَكَّةَ مُبَارَكًا وَهُدًى لِّلْعَالَمِينَ)"آل عمران-96"، والخطأ الآخر الجسيم يوم عقيم في الآية الكريمة (وَلَا يَزَالُ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي مِرْيَةٍ مِّنْهُ حَتَّىٰ تَأْتِيَهُمُ السَّاعَةُ بَغْتَةً أَوْ يَأْتِيَهُمْ عَذَابُ يَوْمٍ عَقِيمٍ)"الحج-55" فهو يوم عظيم، وقد حور الظاء الى القاف نتيجة خطأ النسخ والكتابة، ولم يتجرأ اي مرجع موثوق منذ الفية ونصف تقريبا للدعوة الى تصحيح بكة بمكة.

لهذا، ولكل هذه المبررات، ولغرض تقديم النصوص بشكها الصحيح البعيد عن الأخطاء والاشكالات والالتباسات والغموض، فان ضرورات علمية ومنطقية وعقلية وفقهية ولغوية تستدعي اعادة النظر في الرسم العثماني للقران الكريم، واعادة كتابته وفق الرسم الإملائي الصحيح، وذلك لتصحيح كل الاخطاء اللغوية الواردة في المصحف الشريف، وابعاده عن اي شبهة للخطأ.

ولاشك فان عاتق هذه المهمة تقع على المملكة السعودية بملكها وولي عهدها، خاصة وانهما يتبنيان خططا وبرامج عمل لتحديث المملكة من جميع اوجهها الاقتصادية والاجتماعية والثقافبة والسياحية الدينية، ولهذا نرى ان الظروف مؤاتية لتبني اعادة طبع القران المجيد برسم جديد بعيدا عن الاخطاء والمقاصد غير المفهومة للكمات التي كتبت بشكل خاطيء منذ اكثر من الفية واربعمئة سنة.

وكذلك يمكن لاقليم كردستان العراق تبني طبعة خاصة لايات القران الكريم خاصة بالمسلمين من غير العرب، وذلك لتجنب الاشكالات اللفظية التي يقعون فيها بسبب عدم الالمام باللغة العربية، ويمكن لرئيس الاقليم رعاية وتبني هذا المشروع لاهميته المعنوية والفكرية والدينية للعالم الاسلامي، وهذا الكتاب معد وجاهز من قبل العبد الفقير في حالة تبنيه لطبعه ونشره، وهو ملائم للمسلمين من غير العرب ومن غير الملمين باللغة العربية.

وبالختام، نؤكد ان الزمن قد حان للتعامل على اساس المنطق والعقل مع النصوص الدينية الاسلامية والمسيحية واليهودية، وحان الوقت للعقل الانساني ان يكون سيد الاحكام، وان يخرج من عالم الغيبيات ومن العوالم اللامنطقية واللاعقلية، وان يغربل من الاخطاء النصية والفكرية التي وقع فيه النصوص الدينية بفعل اخطاء بشرية وممارسات آدمية، وبسبب عدم تطور الكتابة قبل الف والفين سنة.

ونشهد ان وباء كورونا قد فتحت الباب على مصراعيها لتحولات وتغييرات جديدة في كل نطاق، حاصة في مجال الطقوس والشعائر والممارسات الدينية، حيث كانت من المستحيل ومن سابع المستجيلات القيام بها من قبل، لهذا ولكل هذه الأسباب حان للدين الاسلامي ان يدخل باب الحداثة، وخير سند شرعي ومنطقي وعقلاني الآية الكريمة "وَأَنتُمْ تَتْلُونَ الْكِتَابَ أَفَلَا تَعْقِلُونَ" البقرة44، والله من وراء القصد.

--------
مدير مركز القانون العربي والإسلامي http://www.sami-aldeeb.com
طبعتي العربية وترجمتي الفرنسية والإنكليزية والإيطالية للقرآن بالتسلسل التاريخي وكتابي الأخطاء اللغوية في القرآن وكتبي الأخرى: https://www.sami-aldeeb.com/livres-books/



#سامي_الذيب (هاشتاغ)       Sami_Aldeeb#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- السعودي احمد هاشم: القرآن (شمل العديد من الأخطاء ... قدرت ب2 ...
- أخطاء القرآن اللغوية: 11) تقطيع معيب للآيات وعلامات الترقيم ...
- أخطاء القرآن اللغوية: 10) تفكك أوصال آيات القرآن
- مشكلة في سورة الزخرف الآية 45
- القضاء التونسي فقد عقله
- أسئلة لمتابعي: رأيكم يهمني
- أخطاء القرآن اللغوية: 9) نواقص القرآن ونظرية الحذف والتقدير
- أخطاء القرآن اللغوية: 8) التكرار والتشتت والحشو أو اللغو
- نقاش حول تناقض القرآن
- سامي الذيب: هل يمكن اصلاح الأديان عامة، والإسلام خاصة؟
- لماذا اهتم بأخطاء القرآن اللغوية؟
- أخطاء القرآن اللغوية: 7) تناقض النص القرآني
- ردي على من يدعوني للإسلام
- اريد ان انتحر - رسالة من السودان
- اريد ان انتحر
- أكل الدجاج حرام
- أخطاء القرآن اللغوية: 6) الأخطاء النحوية ونظرية الإلتفات (تك ...
- أخطاء القرآن اللغوية: 6) الأخطاء النحوية ونظرية الإلتفات
- أخطاء القرآن اللغوية: 5) ترتيب معيب لعناصر الخطاب ونظرية الت ...
- أخطاء القرآن اللغوية: 4) استعمال كلمات بغير معناها ونظرية ال ...


المزيد.....




- مسجد وكنيسة ومعبد يهودي بمنطقة واحدة..رحلة روحية محملة بعبق ...
- الاحتلال يقتحم المغير شرق رام الله ويعتقل شابا شمال سلفيت
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- أول رد من سيف الإسلام القذافي على بيان الزنتان حول ترشحه لرئ ...
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- صالة رياضية -وفق الشريعة- في بريطانيا.. القصة الحقيقية
- تمهيدا لبناء الهيكل المزعوم.. خطة إسرائيلية لتغيير الواقع با ...
- السلطات الفرنسية تتعهد بالتصدي للحروب الدينية في المدارس
- -الإسلام انتشر في روسيا بجهود الصحابة-.. معرض روسي مصري في د ...
- منظمة يهودية تستخدم تصنيف -معاداة السامية- للضغط على الجامعا ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سامي الذيب - جرجيس كوليزادة: دعوة الى اعادة كتابة القران الكريم من جديد