أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - المعانيد الشرقي - الفلسفة و العلم المعاصر؛ أية علاقة؟















المزيد.....

الفلسفة و العلم المعاصر؛ أية علاقة؟


المعانيد الشرقي
كاتب و باحث


الحوار المتمدن-العدد: 6622 - 2020 / 7 / 18 - 20:22
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


المعانيد الشرقي: أستاذ الفلسفة و باحث في علم الإجتماع ( المغرب ).

يطيب لي في هذا المساء أن أقتسم معكم لحظة تفكير و تأمل من خلال العقل الذي يحلل و يقارن و يقارب و يقيس و يضع النتائج، في موضوع لطاما كان و لا زال محط نقاش و حوار مستمرين، و أسال الكثير من المداد، و يستحق منا كما من غيرنا إيلاءه العناية الخاصة. و نزولا عند رغبة عديد الزملاء في إثارة و نبش مثل هذه القضايا المثيرة للجدل و منفلتة من قبضة أصابع اليد. يتعلق الأمر بموضوع الفلسفة في علاقتها بالعلم المعاصر، فحينما نمعن النظر في طبيعة العلاقة بينهما، يستوقفنا الحديث عن تحديد كل من مهمة الفلسفة و ماهيتها و مهمة العلم. و هذا التحديد، لن يكون مجديا إلا بالوقوف عند دلالة كل منهما.
فالفلسفة منذ نشأتها كانت بحثا في الوجود بشكل عام و الوجود الإنساني بشكل خاص، كما أن للفلسفة ثلاثة مباحث، الوجود، المعرفة، ثم القيم، و منها الأخلاقية و الجمالية. و من بين ما تهتم به الفلسفة السؤال.
فإذا رجعنا إلى الفلسفة اليونانية الكلاسيكية، نجد السؤال السقراطي الذي لازال يتردد صداه إلى يومنا هذا ( إعرف نفسك بنفسك أيها الإنسان ؟). فقد اعتمد سقراط منهجا توليديا و هو يطرح أسئلته الفحصية على محاوريه بغاية إنتاج المعرفة الفلسفية من خلال استجلاء الحقيقة بإعمال العقل في قضايا وجودية مختلفة، لذلك، كانت أسئلته تتشعب و تطول.
إن الفلسفة عبر تاريخها الطويل و من خلال الفلاسفة و ما خلفوا من متون فلسفية و أنساق حَدّدَت أهميتَها و مكانتها الهامة بالنسبة للإنسان بما لا يدع مجالا للشك و التشكيك، حيث يقول ديكارت في هذا الصدد: " و كنت أبغي بعد ذلك أن أوجه النظر إلى منفعة الفلسفة، و أن أبين أنها ما دامت تهتم بكل ما ينبغي للذهن الإنساني أن يعرفه، فيلزَمُنا أن نعتقد أنها وحدها تميزنا عن الأقوام المتوحشين و الهمجيين، إن ثقافة الشعوب و الأمم، لم تعرف تطورا إلا بعد شيوع التفلسف فيها." فلما كانت الفلسفة قد أخرجتنا من دائرة الهمج و التوحش عبر آلية التفكير، فقد أنجبت من خيرة أبنائها العلم، و اعتبرته إبنها البار الذي اتخذ الفكر طريقة له في الصنع و الإبتكار، ما يجعل الفلسفة و العلم وجهين لعملة واحدة و هي الفكر.
فإذا كانت الفلسفة تهتم بطرح السؤال و إثارة الإشكالات على كثرتها، فإن العلم يهتم بالواقع و ما يرتبط بمنفعة و حاجات الإنسان المباشرة، و إسعاده ماديا، و لكل منهما منهجه الخاص، فكلما نغادر أرض العلم نلج عالم الفلسفة الفسيح، و بينهما مناطق التخوم و الحدود، و هي ما نسميه في نظرية المعرفة بالإبستيمولوجيا؛ أي الدراسة النقدية للمعرفة في أصولها و مبادئها و نتائجها. لذلك، فالعلاقة بين الفلسفة و العلم علاقة تكامل و تناغم. لكن لكي نتبين ذلك بوضوح تام، نطرح التساؤلات التالية:
* ما الفلسفة؟ و ما العلم؟ و ما العلاقة بينهما؟
* هل يمكننا إلغاء الفلسفة في ظل تطور العلم و انفصاله عنها؟ بتعبير آخر، هل نحن في حاجة إلى الفلسفة اليوم؟
* ما الذي يعطي للفلسفة أهميتها و مكانتها في الوقت الراهن؟
إن التحديد الاشتقاقي لكلمة فلسفة يقودنا إلى مفهوم فيلوصوفيا، حيث؛ إن فيلو تعني محبة، و صوفيا تعني الحكمة، لتجمع الكلمة في معنى واحد هو: محبة الحكمة. و المعنى الاصطلاحي لكلمة فلسفة يتحدد بتعاريف لا حصر لها، بحيث إن لكل فيلسوف تعريفَه الخاص به، لكننا سنقتصر على بعض التعاريف لتقريب المعنى للمتلقي. فالفلسفة كما عرفها سقراط هي البحث العقليّ عن حقائق الأشياء المؤدّي إلى الخير و إنّها تبحث عن الكائنات الطبيعيّة و جمال نظامها و مبادئها و علّتها الأولى. " أما أرسطو فعرف الفلسفة بأنها علم الوجود بما هو موجود. و هي أيضا، علم بالكليات. أما ديكارت فيعرفها بأنها شجرة جذورها الميتافيزيقا، و جذعها العلم الطبيعي و باقي الأغصان المتفرعة عن هذا الجذع، هي الميكانيكا و الأخلاق و الطب..
أما إيمانويل كانط فيعرف الفلسفة أنها علم العلاقة بين كل المعارف و الغايات العظمى للعقل البشري.
و يتحدد العلم في اللغة بأنه عكس الجهل، وهو إدراك الأمور كما هي بشكل جازم.
أما في الاصطلاح، العِلم هو النشاط الإنساني الذي يهدف إلى زيادة قُدرة الإنسان في السيطرة على الطبيعة، و الكشف عن القوانين التي تحكمها و يدرس ظواهرها و يحدد العلاقات الثابتة بينها و يعمل على التنبؤ بحدوثها مستقبلا. و يصل العلم إلى وضع النظريات العلمية، إما على أساس تجريبي أمبريقي، أو عقلاني حديث أو أكسيومي معاصر. كما يعمل العلم على ضبط شروط النجاح العلمي من خلال البرهان و الاستدلال أو التجربة و التجريب العلميين، و يُخضع العلم النظريات إلى معاييرها العلمية.
و تبقى العلاقة بين العلم و الفلسفة علاقة تكاملية على الدوام، بالرغم من بعض الخطابات التي تريد إلغاء الفلسفة بالنيل منها و شيطنتها على حساب العلم، لما قدم من منافع مادية و نتائج يقينية أبهرت الإنسان المعاصر، و هذا الرأي المتطرف تجاه الفلسفة مصدره بالأساس، الجهل بمباحثها الواسعة و مضامينها المعرفية المتشابكة و الصعبة المراس.
سوف لن أنصب نفسي مدافعا عن الفلسفة بارتداء عباءة المحامي، فالفلسفة تبلغ من العمر ملايينَ السنين و من الشهرة ما تكفيها لتكون معروفة، و نظرا لساقيها الطويلتين تبدو شامخة تطل علينا برأسها مرتدية أسمالا جميلة تم نشلها على مقربة من الأرض من طرف المتحاملين عليها دون أن ينالوا منها سوى قطعةِ قُمَاش علقت بأيديهم، لكن النيل من الفلسفة يبقى عملا دون جدوى نظرا لشموخها و أصالتها و آلتها التي تتمثل في أورغانونها المنطق، و الذي يعد آلة العقل.
العلم لا يفكر في الماضي، فهو يتجه برأسه نحو المستقبل على الدوام و لا يكثرت لما ينتج، فقد يبتكر ما يدمر الإنسان و يفتك به. لذلك يقال: إن العلم أعمى، ففي كثير من الأحيان تتدخل الفلسفة لمساءلة الجدوى و الغاية من مبتكرات العلم، فتضع العلم و منتجاته على سكة الأخلاق.
فهُناك فئة من الذين يهتمون بالعِلم ونتاجاتهِ بِدهشة وانبهار، فيميلون إلى السُخريّة من الفلسفة أو الانتقاص من مكانتها المرموقة، ودائماً ما يشيدون بالعِلم المعاصر و ما قدمهُ في مجالات عديدة أسعدت الإنسان و أنقذته من مُعضلات كبيرة كانت تعصف به على مر التاريخ. بالتأكيد وبكل فخر و اعتزاز وبهجة و امتنان، أعترف وأُقر شخصيّاً بِما قدمهُ وَيُقدِّمهُ العِلم والعُلماء والمنظومة العِلميّة برمتها، ولا يُنكر ذلك إلا من فقد عقلهُ و أصيب بسعار حاد أفقده القدرة على التحليل و الضبط.
وحسب رأيي المتواضع الذي قد يتفق معه البعض و قد يكون محط نقد من طرف البعض الآخر الذي يمتلك كامل الشرعية في ممارسته لآلية النقد هذه، شريطة أن يكون مشروعا و مدعما بحجج دامغة و إلا حاد عن منزلة النقد. هُناك سوء فهم أو إلتباس على الأقل في المُقارنة المُجحفة بين الفلسفة والعِلم. و كما يقول الفيلسوف الوجودي المعاصر جون بول سارتر:" إن الذي لا يكتب لا يفكر." فكيف يمكن للشخص أن يمارس نوعا من النقد دون كتابة أو تفكير.؟
إن إلغاء الفلسفة حق مشروع من زاوية تجاوز الميتافيزيقا، و الإقرار بالتغيير الإجتماعي من خلال العمل الثوري بتفعيل قوانين الجدل، بالمرور من جدل الطبيعة إلى جدل المجتمع. و هو العمل الذي أنجزه الفيلسوف الألماني كارل ماركس حينما جعل النواة الهيجيلية تمشي على رجليها بعدما كانت تسير على رأسها، و أسس للمادية الجدلية و المادية التاريخية رفقة رفيق دربه فريدريك إنجلز. و ما يؤكد ذلك، هو قول ماركس التالي: " إن الفلاسفة قبلي فسروا و نظروا للعالم، لكن هذا الأخير يجب تغييره." و أضاف في نفس السياق، " ليس الوعي هو الذي يحدد الحياة المادية الإجتماعية، بل إن الحياة المادية الإجتماعية هي التي تحدد الوعي." في إشارة إلى أن البنية التحتية متمثلة في النسيج الإجتماعي عبر آلية الصراع الطبقي باعتباره محركا للتاريخ، هي التي تحدد كل أشكال البنية الفوفية من وعي و أخلاق و قانون و ميتافيزيقا.
تأسيسا على ما سبق، أستطيع القول إنه لا تضاد أو تنافر بين الفلسفة والعِلم حتى نعمل على إزاحة العِلم أو الفلسفة أو العكس، بل هناك اتصال وتواصل وثيق بين الفلسفة كأُمٍّ للعُلوم و ولدِها البار مُتِمثلاً بِالعِلم من خلال المُنتجات التي نستفيد منها عبر التظافر والتقدّم في العُلوم بأصنافها وتفرُّعاتها الكثيرة، و ما الوقت الراهن إلا تعبير عن كل أشكال التخصصات الأكثرَ دِقةً، سواءٌ أتعلق الأمر بالعلم الدقيق، أم بالعلوم الإنسانية برمتها.
أستغرب كثيراً عندما أسمع بقول أحدهم ما دَور الفلسفة اليوم ونحن نعيش في ظل ثورة تكنولوجية وصناعية عظيمة؟ و ما الحاجة إلى الفلسفة اليوم لما بلغنا درجاتٍ من الكمال و الرقي مع تطور العلم من خلال نتائجه التي أبهرت الإنسان المُعاصر اليوم فوق الكوكب الأرضي و علياء السماء و سديمها؟ و ماذا تبقى للفلسفة بعد أن استقل عنها العلم؟
تبقى للفلسفة كل شيء، فبغض النظر عن الأمور الميتافيزيقية، فإن الفلسفة من خلال الإبستيمولوجيا أضحت فلسفة للعلم، أو بتعبير أدق فلسفة تاريخ العلم، فالإبستيمولوجي عالم و فيلسوف بالضرورة، و هنا، يمكننا استحضار رواد حلقة فيينا أو كما يسمون أنفسهم الوضعيين المناطقة و يأتي على رأسهم المؤسس الأول، موريس شيليك و الرواد و منهم، لودفيج فتجنشتاين، ردولف كارناب، هانز رايشنباخ، ناهيك عن الذي جمع بين العقلانية و التجريبية الإبستيمولوجي الفرنسي المعاصر المدعو غاستون باشلار من خلال كتابه الشهير، العقلانية المطبقة.
و مقولته الشهيرة، " لا وجود لعقلانية فارغة كما أن لا وجود لتجريبية عمياء." في إشارة إلى ذلك الحوار الجدلي و الدائم بين العقل و التجربة. حيث أضحت الذات الإنسانية منفتحة على الطبيعة و لازمت النسبية العلم المعاصر بعدما كانت ذات الإنسان في الفلسفة الحديثة قارئة للطبيعة بتعبير غاليلي، حينما قال: " إن الطبيعة تتكلم مثلثاث و مربعات، و أنها كتاب مكتوب بلغة رياضية."
و عليه، لا و لن نستطيع أن نكف عن التفلسف، لأن الحياة عِبارة عن سلاسل مُتصلة من الفكر عبر التأمل والشك والسؤال. لأن ذلك سيكون عملاً مُضاداً للطبيعة البشريّة التي تمتاز بالتَفَكُّر. فالفلسفة ضروريّة لفهم طبيعة الإنسان، وتبرز أهميتُها في قيامها بِمَهمة الربط بين نتاجات العُلوم المُختلفة في سبيل اكتشاف الحقائق الكُليّة في الكون والتي لا يُمكن للعلوم الجُزئية بلوغُها بِمفردها. و العلم مهما يبلغْ من التقدم، فلن يخرج عن دائرة الوعي الذي هو صناعة فلسفية بشكل دقيق، حيث مع رونيه ديكارت تشكلت معالم المثالية الذاتية من خلال فكرة الكوجيطو ( الأنا المفكر) و مع كانط المثالية النقدية و مع مجيء هيجل تحددت معالم الفكرة المطلقة، و مع كارل ماركس أضحت الفلسفة إلغاء للميتافيزيا و تجاوزا لها و تغييرا للمجتمع من خلال إلغاء الملكية الفردية لوسائل الإنتاج و انتفاء المجتمع الطبقي في أفق تحقيق أقتصاد الوفرة الكيفي و إلغاء اقتصاد الاحتكار الرأسمالي. أما في الفكر المعاصر فقد تعددت أبعاد الإنسان فلم يعد من المُستساغ اختزاله في البعد الاستهلاكي، بل بات الوجود الإنساني مطبوعا بالتنوع و التعدد، و هذا ما تحدث عنه هربرت ماركيوز الفيلسوف و عالم الاجتماع الألماني في كتابه " الإنسان ذو البعد الواحد."



#المعانيد_الشرقي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قضية المهدي بوكيو باتت قضية رأي عام دولي / الحرية هنا و الآن ...
- في أفق معانقة الحرية / الجزء الأول قضية الشاب المغربي / المه ...
- حكومة الذل و الهوان / المغرب نموذجا
- زمن التفاهات
- همس الصباح
- قضية المهدي بوكيو المعتقل على خلفية إرهابية تهمة ملفقة خالية ...
- الحرية للشاب المغربي المهدي بوكيو / تلفيق التهم عنوان الاعتق ...
- أخلاقيات مهنة التدريس بين التنظير و الواقع
- القيم رافعة أساسية لمواجهة التخلف - فكر المهدي المنجرة نموذج ...
- في نقد السلفية الوثوقية / الجزء الأول
- أسباب تأخر المسلمين الجزء الثاني
- أسباب تأخر المسلمين / الجزء الأول
- العدالة الاجتماعية مثال أخلاقي كوني
- الحرية للشاب المغربي المهدي بوكيو
- أطلقوا سراح الشاب المغربي - المهدي بوكيو -
- الممارسة كمفهوم: الجز الثاني
- - العدالة الاجتماعية مطلب إنساني كوني -
- تفلسف الأطفال شبيه بميتافيزيقا هيدجر
- الممارسة كمفهوم
- الفلسفة كعلاج - فريدريك فلهلم نيتشه نموذجاً -


المزيد.....




- من الحرب العالمية الثانية.. العثور على بقايا 7 من المحاربين ...
- ظهور الرهينة الإسرائيلي-الأمريكي غولدبرغ بولين في فيديو جديد ...
- بايدن بوقع قانون المساعدة العسكرية لأوكرانيا وإسرائيل ويتعهد ...
- -قبل عملية رفح-.. موقع عبري يتحدث عن سماح إسرائيل لوفدين دول ...
- إسرائيل تعلن تصفية -نصف- قادة حزب الله وتشن عملية هجومية في ...
- ماذا يدخن سوناك؟.. مجلة بريطانية تهاجم رئيس الوزراء وسط فوضى ...
- وزير الخارجية الأوكراني يقارن بين إنجازات روسيا والغرب في مج ...
- الحوثيون يؤكدون فشل تحالف البحر الأحمر
- النيجر تعرب عن رغبتها في شراء أسلحة من روسيا
- كيف يؤثر فقدان الوزن على الشعر والبشرة؟


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - المعانيد الشرقي - الفلسفة و العلم المعاصر؛ أية علاقة؟