أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - قاسم حسين صالح - من يحكم العراق..الكاظمي أم المالكي؟















المزيد.....

من يحكم العراق..الكاظمي أم المالكي؟


قاسم حسين صالح
(Qassim Hussein Salih)


الحوار المتمدن-العدد: 6602 - 2020 / 6 / 25 - 11:24
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


مؤسس ورئيس الجمعية النفسية العراقية
امين عام تجمع عقول
ذكرت (شفق نيوز) ان السيد نوري المالكي اجتمع في( 16/6/2020) برئيس مجلس الوزراء السيد مصطفى الكاظمي،ودعا حكومته ( لاتخاذ معالجات سريعة تجاه القضايا الامنية والصحية والاقتصادية ، وتوفير بيئة مناسبة لاجراء الانتخابات. وشدد على اهمية حماية المجتمع من استهداف قيمه واخلاقه والحفاظ على القيم االمجتمعية والاسلامية من اجل الحصول على نظام سياسي متين وعملية سياسية مستقرة قادرة على تجاوز الصعوبات المركبة والمتراكمة ،وتوحيد الجهود من اجل تحقيق مصلحة المواطن.)
ولأن من عادتي ان استطلع الرأي في مثل هكذا حدث،فقد توجهنا عبر وسائل التواصل الأجتماعي بهذه التساؤلات:
- من أعلى منصبا في الدولة..المالكي ام الكاظمي؟.وبحسب التقاليد الرسمية..من يزور من؟
- بأية صفة يوجه السيد المالكي ما يشبه التعليمات لرئيس وزراء العراق؟
- كيف يلتقي من يعدّه العراقيون المسؤول عن اشاعة الفساد ، مع الكاظمي القائل:(سأحدد ساعة المعركة مع الفاسدين وسيزعل مني الكثير وانا الشهيد الحي).
- ما خفايا هذا اللقاء والمالكي اعلن من البدء معارضته لتولي الكاظمي رئاسة الوزارة؟
نرجو ان تكون الأجابات موضوعية بعيدة عن الانفعال،وكما هو معتاد في هذه الصفحة التي تعتمد الأسلوب المهذب..سيتم حذف أي تعليق فيه اساءة شخصية او مفردات نابية .
شارك في الأجابة (317) بينهم أكاديميون ومثقفون واعلاميون،توزعوا في اجاباتهم على اربعة مواقف نوجزها في الآتي:
الأول.. لصالح السيد الكاظمي ،اليكم نماذج منها:
- ابتهال خلف الخياط: ارى ان الكاظمي هو السيد حتى وان كان هو الذي ذهب إليه .
ماحصل في ثمان سنوات من حكم المالكي وحجم التخريب وعمقه في العراق وماحصل بالذات في الموصل كل هذا وضعه الكاظمي أمام المالكي ليعلن له ان الملف سيبدأ به.

-علي فاضل الحمامي: الكاظمي لم يزل يسير في الطريق الصحيح ولا يريد أن يهاجم عش الفساد الآن لأنه سيخسر المعركة.
- صباح الغراوي:أعتقد زيارة الكاظمي للمالكي..هي محاولة تحيّد لشّر محتمل من الثاني لما يمثله وكتلته من ثقل في مجلس النواب،ومحاولة اقناعه بقراراته بما يخص رواتب السجناء السياسين والرفحاويين.
- خشية الكاظمي من زعل الكثير، يعني ان الفساد استشرى،وأن فضحهم او محاسبتهم ستثير حفيظة المالكي والذين سبق وتبجحوا بمحاسبة الفاسدين، وما قاله احد رموز حزب الدعوة الذي تولى رئاسة الوزارة وصرّح انه سيضرب بيد من حديد على الفاسدين. الحق،يجب ان يقال..ان الكاظمي لو اراد ضرب الفاسدين سيقف معه كل شريف نظيف اليد، وعليه ان يحسب انهم كثيرون ويباركون كل ضربة تقسم ظهر الفساد دون خوف او خجل للرجل الذي قال انا الشهيد الحي.
-د.نهى الدرويش: الكاظمي يسعى لانهاء المشاكل بطرق ذكية وسلمية لان الاوضاع لا تحتمل عنف. زيارته للمالكي لا تعني خضوعه له بل ربما عرض عليه اعادة اموال العراقيين او تفاوض معه على امور خفية. الاتهام على السلوك الظاهري فيه اجحاف.
-د.هاني الحديثي: الكاظمي امامه خياران امام المالكي، ان ينفذ الاجندة الايرانية ،او يواجه الطوفان.

الثاني.. لصالح السيد المالكي ..اليكم نماذج منها:
- د جاسم الخالدي:المالكي له ثقل سياسي وزعيم له تاثيره الواضح وثقله في العملية السياسية.
-عادل المعموري:المالكي ما زال يمّني النفس بالعودة الى سدة الحكم..الرجل يعتبر نفسه مستشارا ويملك من الحنكة ما يجعل كل سياسي يأخذ المشورة منه.
-طه عباس:هذا يبين شيئا واحدا فقط، أن الحكم والكلمة الأخيرة للمالكي، وأن ادعاء الكاظمي بمحاربة الفساد كلها اكاذيب كسابقيه من حكام هذه المنظومة الفاسدة، و ياريت كلامي غير صحيح.
-شهدان صالح: المالكي هو الآمر والناهي ورئيس الوزراء بس بالاسم،والدليل تراجع الكاظمي عن بعض القرارات بعد اجتماعه بالمالكي مع الأسف.( في 20 /6 ، صرّح الكاظمي بأنه لا تراجع عن قرارات رواتب رفحا والذين يتقاضون اكثر من راتب).
الثالث..لصالح (الدولة العميقة )
-كريم الدهلكي: لا زالت الدولة العميقة هي من تتحكم بالقرار السياسي ،والكاظمي يعرف اللعبة.
-ريا أسامة:الدولة العميقة أستاذنا الفاضل ولا حل ليوم الدين اذا لم تسقط الدولة العميقة.
-د عبد الحسين احمد الخفاجي: كلما افل نجم الدولة العميقة يعني هناك توتر وخلاف بين اميركا وايران والعكس بالعكس.
لؤي الزبيدي:مسالة طبيعية جدا فالمالكي هو رئيس وزراء الدولة العميقة وهي الحاكم الفعلي في العراق عبر هيمنتها على القضاء والسلطات التشريعية والميلشيات المسلحة.
مواقف متضادة:
-عبد الحسن الشمري: الكاظمي مرعوب من المالكي والا ما موقع المالكي في الدولة ليزوره الكاظمي.
-د.عبد الوهاب الوزني:قبول الدعوه يعدّ ضعفا من رئيس وزراء ودليل على عدم مصداقيته، والكلام الدائر هو يتصف بالتهديد باسقاط حكومته اذا ضرب مصالح تخص احزابهم.
-عادل صالح: كنا نعتقد ان اول رأس سيطيح به الكاظمي هو ( مجرم العصر)، اما الان فقد خسر الكاظمي سياسيا وجماهريا بعد هذال اللقاء،ذبح الكاظمي نفسه بنفسه،نقطة راس السطر.
-منال.. :بعد الصدمه سوف اعيش خيالا خصبا واتمنى ان الكاظمي يمهد و يخطط ويتكتك ليستدرج ويضرب الفساد والفاسدين.
-فؤاد بندر:المنظومه السياسيه في العراق تفتقر إلى ابسط انواع اللياقه والتهذيب في اللقاءات السياسيه وعدم الاهتمام بالقواعد المهنيه.لا أعتقد أن لقاء الرئيس السابق والرئيس اللاحق فيه مصلحه للعراق والعراقيين، كلاهما يشربان من منبع واحد.
-محمود ابو هدير: اليوم نسمع ونرى العجب العجاب من يزور من ومن ينصح من؟. من هو المالكي حتى يفرض سطوته. المالكي لن ولم يصلح ان يكون قدوة للاخرين بسبب اخطائه الجسيمة. ولكن يبدو اننا بدانا نحس بموجة احباط جديدة، واعتقد زيارة الكاظمي للمالكي غير مبررة وفيها ما يؤشر على ان هناك اتفاقات ربما جرت خلف الكواليس لاعادة الاعتبار لشخص المالكي الذي يدير مفاصل الدولة العميقة، والدليل اجتماعه بالمحافظين ولا اعرف من سمح له بذلك.
-مها الراوي:كان المفروض،المالكي يزور الكاظمي لكون الكاظمي رئيس وزراء والمالكي رئيس حزب او كيان سياسي. وأرى ان ايران وبعد مقتل سليماني تبغي تخفيف تدخلها في العراق حاليا بصوره مباشرة من اجل تخفيف العقوبات المفروضة عليها،لهذا دفعت المالكي بالتدخل لكونها تعتبر ولاء الكاظمي لامريكا،وانا اعتقد انه لا ولاء له لامريكا ولا لايران وانما ولاءه لمصالحه الشخصية.
تحليل الحدث:
يواجه السيد الكاظمي تحديات خطيرة ما واجهها احد من قبله،فهو استلم خزينة خاوية من سلفه السيد عادل عبد المهدي،والعراق مدين للبنك الدولي وهذا يعني ان البلد ضعيف سياسيا ايضا،وتصاعد الأصابات والوفيات في الموجة الثانية لفايروس كورونا وتهديد النظام الصحي،وتضاعف نسب البطالة والفقر،وتهديد امني يطال المنطقة الخضراء،وتعدد المليشيات وعدم قدرة الدولة بالسيطرة على السلاح،وعودة متظاهري انتفاضة تشرين، و(دكات!)عشائرية في البصرة وميسان وبغداد..وخطر يتهدد حياته من القوى السياسية الشيعية السبعة التي رشحته!.
وضع معقّد سياسيا،امنيا،اقتصاديا،صحيا،مجتمعيا،وسيكولوجيا..يواجهه السيد الكاظمي..ومع ذلك اختار ان يبدأ بأخطرها واكثرها الحاحا جماهيريا..الفساد..مدركا بأنه سيكون امام خيارين:اما ان ينتصر في معركته على الفاسدين ويكون المنقذ والمخّلص والبطل الذي سيدخل التاريخ السياسي للعراق الذي خلا من الابطال القادة من سنين،واما ان يكون (الشهيد الحي).
وكان هذا التصور هو الذي شاع عنه بين اغلب العراقيين لغاية اجتماعه بالسيد المالكي.فقد اصاب الكثيرين بالأحباط واعادهم لسيكولجيا توالي الخيبات،واعيد ليكون بنظرهؤلاء كالسيد العبادي الذي وعد بضرب الفاسدين بيد من حديد وما ضرب،لأنه(العبادي) ادرك ان المسؤولين الكبار باجهزة الدولة وقيادات الكتل السياسية متورطة كلها بالفساد، مبررا خذلانه بخطابه بجامعة بغداد ( 27 / 11/ 2017 )بأن (الفساد مافيا،يملكون المال، فضائيات، قدرات، يستطيعون ان يثبتوا انهم الحريصون على المجتمع، وهم الذين يحاربون الفساد، ولكنهم آباء الفساد وزعماء الفساد).
وبافتراض ان الكاظمي وظّف لقاءه بالمالكي ليثبت انه رئيس مجلس الوزراء والحاكم الفعلي للعراق،وأنه اراد تحييد مصدر شر..لكن الحقيقة المؤكدة ان كليهما يخشى الآخر.فالمالكي يخشى الكاظمي ان يبدأ بمحاسبة الفاسدين وفق قانون (من اين لك هذا) وعندها سيكون اول من يستدعى بوصفه رئيس وزراء لثمان سنوات هادن فيها الفاسدين باعتراف صريح (لديّ ملفات للفاسدين لو كشفتها لأنقلب عاليها سافلها).والكاظمي يخشى المالكي لقوته السياسية وتغلغل اعضاء حزبه(الدعوة ) في مؤسسات الدولة..وقد يكون كلاهما يستخدمان الآن (سيكولوجيا الكيد) حيث يمتلك المالكي خبرة سياسية اعمق فيما يمتلك الكاظمى خبرة مخابراتية اخطر.
الدولة العميقة:

يشير هذا المصطلح الى وجود اجهزة حكم غير منتخبة او منتخبة هي التي تتحكم بمصير الدولة:(قوة عسكرية،مخابرات أمنية،مؤسسات بيرورقراطية،مافيات،احزاب حاكمة..)تهدف الى الحفاظ على مصالحها بكل الوسائل المشروعة وغير المشروعة بضمنها خلق الأزمات والتسقيط السياسي والاخلاقي والقتل او التهديد بالتصفية.
ويرى كثيرون ان العراق تحكمه في الظل (الدولة العميقة)،مبررين ذلك بان العملية السياسية بعد 2003 اثبتت غياب رؤية واضحة لمفهوم الدولة،وتكريس مفهوم المحاصصة الطائفية والقومية بتأسيس مجلس الحكم،وانفراد احزاب الأسلام السياسي بالسلطة والثروة.
ومع ان الدولة العميقة في العراق ليست بقوة التنظيم والفعل مقارنة بدول اخرى،وان الأرادات الأجنبية اقوى تاثيرا وتوظيفا لقوى الدولة العميقة، فان مجريات الاحداث تشير الى ان (حزب الدعوة) هو احد اهم اركان الدولة العميقة..ما يعني ان السيد نوري المالكي هو (الحاكم) الظل في العراق.
ولأن نظام الحكم السياسي لا يحتمل ان يكون له حاكمان،فان الأشهر القادمة ستقرر من هو الذي يحكم العراق..الكاظمي ام المالكي..ما لم تكن هناك صفقة تسوية و(وثيقة شرف!) قد ابرمت بين (الحاكمين)!
20 /6 /2020



#قاسم_حسين_صالح (هاشتاغ)       Qassim_Hussein_Salih#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وزارة الثقافة..هل ستكون بمستوى التحديات؟(3)
- وزارة الثقافة..هل ستكون بمستوى التحديات؟ (2)
- وزارة الثقافة..هل ستكون بحجم التحديات (1)
- تداعيات قرار..يحتاج رأيكم
- مصطفى الكاظمي..هل بدأت المواجهة؟ مؤشرات سيكولوجية
- المثلية الجنسية بين الدين والعلم (2)
- المثلية الجنسية من منظوري الدين والعلم (1)
- مواصفات الحاكم من منظور الأمام علي - لمناسبة ذكرى استشهاده
- العراقيون أصعب خلق الله في علاقتهم بالحاكم - مصطفى الكاظمي ا ...
- القائمة الثانية مذكرة اطلاق سراح توفيق التميمي ومازن لطيف
- مذكرة لدولة رئيس مجلس الوزراء العراقي
- مذكرة لرئيس الوزراء باطلاق سراح توفيق التميمي ومازن لطيف
- مقالب رامز..بين (تحت الصفر) و (مجنون رسمي)
- العراقيون ومتلازمة..(اللهمّ اني صائم)!
- الصيام في رمضان..مفيد أم مضر؟
- الفساد..بين تجربة سنغافورة وتحديات الكاظمي (2)
- العراقيون في المختبر السيكلوجي (الرابعة والأخيرة)
- العراقيون في المختبر السيكولوجي - شيعة وسنّة (3)
- السيد مصطفى الكاظمي مع التحية- عليك بالفساد أولا(1)
- 9 نيسان 2003 - العراقيون في المختبر السيكولوجي(2)


المزيد.....




- نقل الغنائم العسكرية الغربية إلى موسكو لإظهارها أثناء المعرض ...
- أمنستي: إسرائيل تنتهك القانون الدولي
- الضفة الغربية.. مزيد من القتل والاقتحام
- غالانت يتحدث عن نجاحات -مثيرة- للجيش الإسرائيلي في مواجهة حز ...
- -حزب الله- يعلن تنفيذ 5 عمليات نوعية ضد الجيش الإسرائيلي
- قطاع غزة.. مئات الجثث تحت الأنقاض
- ألاسكا.. طيار يبلغ عن حريق على متن طائرة كانت تحمل وقودا قب ...
- حزب الله: قصفنا مواقع بالمنطقة الحدودية
- إعلام كرواتي: يجب على أوكرانيا أن تستعد للأسوأ
- سوريا.. مرسوم بإحداث وزارة إعلام جديدة


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - قاسم حسين صالح - من يحكم العراق..الكاظمي أم المالكي؟