يا احمد يراضي

ميسون نعيم الرومي

الحوار المتمدن-العدد: 6601 - 2020 / 6 / 24 - 16:12
المحور: الادب والفن
    

صبح مفجوع الشعب
-(يا احمد يراضي)-
حسافه اتموت ..
وانت العزيز الغالي
يا فرحه للشعب
والفرح عدنه اشحيح
فز جرح الگلب ..
مهضوم واينادي
ياعزَّه اوهيبة الملعب
يبو رجل الأبد ماخذلت النادي
اسمك عله بالكون وي النجوم
يشهد إلك تاريخ يا فخر لبلادي
مستعجل خذاك الموت يا مهيوب
حرگ گلب الشعب
اوگبلك (علي هادي)-
انهجم بيته الموت يالغالين
يتنگه اويشيل الزين والطيبين !
او وجهه يديره غاد..للسارق الباغي
اسباب امعدده والموت لاحگنه
عمت عينه القدر
النه دوم وايعادي
يا ويلي الشعب يا مظلوم..
يالكلك حزن واهموم
فرحاتك گصيره اودومك اتعاني
لوتدري كورونا ..
اشصار واللي جره بينه
چا بدلت دربهه او نقذت ابلادي
صبح مفجوع الشعب
يا احمد يراضي
خذاك الموت
اوگبلك علي هادي
لا .. يا احمد يراضي
لا .. يا احمد يراضي
---------------------------------------------------------------------------
ولد أحمد راضي هميش الصالحي في 21 أبريل 1964، وبرزت مواهبه في سن مبكر مع نادي الزوراء العراقي الذي شهد تألقه، بعدها تألق أحمد راضي في كأس فلسطين للشباب التي كانت بداية شهرته العربية والتي أُقيمت في المغرب عام 1983، وبعدها لعب مع المنتخب الوطني وواصل تألقه مع المنتخب الأول حتى كان له دور بوصول العراق لنهائيات كأس العالم 1986، وهو صاحب الهدف العراقي الوحيد في كأس العالم 1986 على منتخب بلجيكا، كما حقق بطولة كأس الخليج خاصةً عام 1988 مع المنتخب العراقي حيث حصل على لقب هداف البطولة كما أُختير في هذا العام كأفضل لاعب في آسيا. وقد اختاره اتحاد التاريخ والإحصاء ضمن أفضل عشرة لاعبين في تاريخ آسيا في القرن العشرين.(ويكيبيديا)-
-------------------------------------------------------------------------------------------------
23/حزيران/2020
ســــــــــــــــــتوكهولم

#ميسون_نعيم_الرومي (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل