أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - شادي الشماوي - التغيير الجذريّ قادم : فهل يكون تحريريّا أم إستعباديّا – ثوريّا أم رجعيّا ؟















المزيد.....

التغيير الجذريّ قادم : فهل يكون تحريريّا أم إستعباديّا – ثوريّا أم رجعيّا ؟


شادي الشماوي

الحوار المتمدن-العدد: 6589 - 2020 / 6 / 10 - 22:33
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


بوب أفاكيان – جريدة " الثورة " عدد 651 ، 8 جوان 2020
https://revcom.us/a/651/bob-avakian-radical-change-is-coming-en.html

إلى الذين ليس بوسعهم إلاّ التطلّع إلى " العودة " إلى نوع من " الحياة العاديّة " كإجابة على جنون ترامب ، بانس و البقيّة – أنسوا الأمر ، لن يحدث ذلك !
و لا أحد ينبغي أن يرغب في عودة إلى " الحياة العاديّة " لهذا النظام . فقد كانت هذه " الحياة العاديّة " تعنى على الدوام الإضطهاد الوحشيّ للسود و للناس ذوى البشرة الملوّنة الآخرين ، و تعنى إرهاب و عنف منهجيّين و قتل لتوطيد هذا الإضطهاد. كما كانت تعنى على الدوام الميز العنصري الخبيث و النظام الذكوري و العنف الموجّه ضد المهاجرين و النساء و المتحوّلين جنسيّا ، و كافة الآخرين المعتبرين في مرتبة أدنى أو " غرباء "ز و قد كانت تعنى على الدوام حروبا غير عادلة من أجل الإمبراطوريّة ، و جرائم لا تتوقّف ضد الإنسانيّة وهي تعنى الآن تهديد الإنسانيّة في وجودها ذاته عن طريق التدمير المتنامى للبيئة و التهديد المخيّم أبدا بشنّ حرب نوويّة .
لقد وحّد زخم الإحتجاجات ردّا على القتل الوحشيّ و المقرف لجورج فلويد – بعد حلقة أخرى من ما يبدو أنّه سلسلة لا تنتهى من قتل السود و المضطهَدين الآخرين على يد الشرطة التي تتصرّف بعنجهيّة ، و دون خشية التعرّض للعقاب – لقد وحّد هذا الزخم القويّ ضد الفظاعات المرتكبة ليس السود فحسب بل آخرين من كافة الأجناس و أنواع الجندر و من كافة أنحاء العالم ؛ و طفق يُغيّر كامل المشهد السياسي و الثقافي ، ممسكا بالمبادرة على نحو إيجابي جدّا من يد نظام ترامب/بانس و " قاعدته " الفاشيّة ؛ و تحدّى كامل مفهوم الواقع العنيف لهذا النظام و " ضوابطه " هو الواقع الممكن الوحيد و على كلّ فرد ببساطة أن يجد مكانه ضمن هذا " و يفعل ذلك من أجل نفسه " على أفضل وجه ممكن .
و في مواجهة هذا الوضع السريع التغيّر ، ردّ ترامب الفعل بإصدار تهديدات متوقّعة بإطلاق النار وتشديد القمع بينما أخذ آخرون – يمثّلون النظام ذاته غير أنّهم يشعرون في زمن مثل هذا بضرورة كبح الغضب الشديد و جعله " مسالما " و " مدجّنا " ، يتحدّثون مرّة أخرى عن " إصلاحات " لا معنى لها و يدافعون عن صنف " ألطف" و إن ظلّ خبيثا ، من " القانون و النظام " الذى يضطهد الجماهير الشعبيّة و يقمع كلّ من يتجرّأ على الوقوف ضد هذا الإضطهاد. و الإقرار بأنّ مجرّد الدعوة إلى العودة إلى الطريقة التي كانت عليها الأشياء قبل هذا الزخم من التمرّد الشرعي الذى كسر السير العادي الخانق لهذا النظام ، على الأرجح سيزيد النار لهيبا ، و قد طلعت علينا أصوات تمثّل فئة من الطبقة الحاكمة ، على غرار كريس كوومو من قناة السى أن أن ، لتتكلّم عن الحاجة إلى " وضع عادي جديد " من المفترض أن يكون أكثر " عدالة ". لكن لا وجود ل " حياة عاديّة " لهذا النظام لا تعنى الظلم المنهجي و مواصلة إقتراف الفظائع و الأهوال ضد الشعوب هنا و عبر العالم قاطبة .
و لن يقبل نظام ترامب / بانس الفاشيّ الذى يتحكّم الآن في مقاليد مفاتيح من السلطة و جيّش و جمّع قاعدة جماهيريّة من الأتباع المتزمّتين ب " وضع عادي " جديد بإستثناء ذلك الذى ينفّذ الإضطهاد الوحشيّ لهذا النظام إلى حدود قصوى أكثر وحشيّة حتّى . و إذا كان أي إمرء يضع نظره على الانتخابات المبرمجة لشهر نوفمبر كوسيلة لمعالجة الأمور – بلا ألم و بلا إضطرابات و تمرّد – أوّلا و قبل كلّ شيء ، ليس حتّى أكيدا أنّ هذه الإنتخاباتستنظّم عمليّا . فهناك غمكانيّة نهائيّا أن يعثر ترامب على وسيلة ل" تأجيلها " ، مستغلاّ تواصل أزمة فيروس كورونا و / أو مستخدما أيّة ذريعة أخرى . ( أجل ، إستخدام كوفيد-19 كذريعة لإلغاء الانتخابات سيكون أمرا منافقا بالنظر إلى كيفيّة مقاربة نظام ترامب / بانس لذلك منذ البداية – لكن من سيفاجء بنفاقهم ؟! ). و حتّى إن وقع تنظيم الانتخابات، هناك فرصة حقيقيّة أن يكسبها ترامب " شرعيّا " إعتبارا لطبيعة " معارضة " جو بيدن و الحزب الديمقراطي .
و على كلّ حال ، ترامب بصدد إعداد الأرضيّة ليقول إنّ الانتخابات " مزوّرة " متى لم قع إعلانه منتصرا . تذكّروا كيف أنّه ، قبل الانتخابات الأخيرة ، رفض التصريح بقبول النتائج إن مني بالخسارة ؟ و الآن ، يُعلن أنّ في ميشيغان و بعض الولايات الأخرى ، التحضيرات الجارية لكي ينتخب الناس عبر رسائل بواسطة الأنترنت " تزوير " كبير – في حين أنّ الأمر في الواقع ليس قانونيّا فحسب بل معقول للغاية في أوضاع فيروس كورونا . و في الوقت نفسه ، يقوم ترامب و الحزب الجمهوري بتحرّكات أخرى لإلغاء أصوات لا سيما الذين من المرجّح أكثر أنّهم سيصوّتون ضدّهما . و كلّ هذا سيتواصل تقريبا بصورة مؤكّدة و على نطاق أوسع حتّى ، مع إقتراب موعد الانتخابات .
و علاوة على ذلك ، إن تمّت الانتخابات و لم يُعلن ترامب فائزا إلاّ أنّه يرفض القبول بالنتائج و يشدّد على أنّه لا يزال الرئيس ، ماذا عن كافة الأتباع الفاشيّين لترامب، و البعض منهم بعدُ يجوبون الشوارع متبحترين و حاملين السلاح و مهدّدين الناس ، بمن فيهم المسؤولين المنتخبين – ما الذى تعتقدون أنّهم سيفعلون لو أعلن ترامب أنّ الانتخابات " مزوّرة " و دعاهم إلى مساندته ؟ تذكّروا كيف أنّه خلال حملة الانتخابات لسنة 2016 ، هدّد ترامب منافسته ، هيلاري كلينتون ، متحدّثا عن ما يمكن أن يفعله بها أولئك " أتباع الوصيّة الثانية "؟ و تذكّروا كيف تحدّث ترامب صراحة عن أنّ له مساندون كُثر ضمن الشرطة و الجيش و ضمن أصحاب الدرّاجات الناريّة و غيرهم من " الأشدّاء " الآخرين . ثمّ ، ، في الفترة الأخيرة ، هدّد ترامب بإستخدام الجيش ليقمع بشدّة الإحتجاجات ضد عنف الشرطة و جرائم قتلها .
و حتّى لو تمّت الانتخابات و خسر ترامب ،و إضطرّ إلى القبول بالنتائج ، و لم يتمرّد رجاله و نساءه المجانين " رافعين السلاح " على المدى القصير ، هل تعتقدون حقّا أنّهم ببساطة " سيضمحلّون " ، أو ينسحبون بهدوء ، منتظرين الانتخابات التالية ؟
مهما حصل في علاقة بالإنتخابات المبرمجة لشهر نوفمبر ، لن يؤدّي ذلك إلى شيء جيّد ،و حقيقة أشياء فظيعة تنحو على الوقوع ، إذا لم يجد الذين لا يقبلون ما يقوم به الآن هذا النظام – و التهديد الحقيقي جدّا بالأسوأ بكثير – إذا لم يجدوا السُبُل، حتّى في ظروف كوفيد-19 ، ليظهروا بقوّة تصميمهم على ترحيل هذا النظام من السلطة ، دون إنتظار و بغضّ النظر عن ما يحدث بشأن الانتخابات المبرمجة فى شهر نوفمبر .(1)
و متعمّقين حتّى أكثر ، الواقع الأساسي الذى يجب مواجهته – حتّى بينما قد يستعمل ترامب كشيء وارد جدّا ، وسائل خارج القانون ( أي لاقانونيّة ) ليبقى في السلطة – هو أنّ هذا النظام الفاشيّ عمليّا صعد إلى السلطة في المصاف الأوّل ليس عبر الإنقلاب العسكري أو تجاوز ما آخر لمبادئ سير هذه " الديمقراطيّة الكبرى " و إنّما من خلال " السير العادي " لهذا النظام . و هذا " السير العادي " للنظام سيواصل إحداث الفوضى في العالم و على حساب الجماهير الشعبيّة في العالم ، بواسطة تدمير البيئة و الحروب و النزوح الكبير و الهجرة اليائسة للناس ، على رأس اللامساواة الوحشيّة القائمة و الإستغلال الساحق و الإضطهاد الماحق " المكتوب في الحمض النووي لخلايا " هذا النظام و المكرّس من قبل فارضيه الوحشيّين .
و بسبب هذا كلّه :
" بالمعنى الجوهري ، هذا المفهوم ل " العودة إلى الحياة العاديّة " وهم ستفجّره طبيعة و سير النظام الرأسمالي – الإمبريالي الذى يتحكّم في جماهير الإنسانيّة . "(2)
و لبعض الوقت الآن ، متحدّثا عن ظروف النساء ، لتفت النظر إلى واقع أنّه ، مع التغييرات في الولايات المتّحدة و في الاقتصاد العالمي :
" باتت كامل مسألة موقع النساء و دورهنّ في المجتمع تطرح نفسها بحدّة في الظروف القصوى اليوم – إنّها برميل بارود اليوم . "
و
" لم يكن من المتصوّر أنّ كلّ هذا سيجد أيّ حلّ إلاّ بالمعنى الأكثر جذريّة و عبر وسائل في منتهى العنف . المسألة التي لم تحسم بعدُ هي : هل سيكون الحلّ حلاّ راديكاليّا رجعيّا أم حلاّ راديكاليّا ثوريّا ، هل سيعنى تعزيز سلاسل الإستعباد أم كسر الروابط الأكثر حيويّة في هذه السلاسل و فتح المجال لإمكانيّة تحقيق الإلغاء التام لكافة أشكال هكذا إستعباد ؟ " (3)
و هذا صحيح ليس في علاقة بالنساء فحسب ، على اهمّية المسألة ، و لكن أيضا بالنسبة لكافة المضطهَدين و المهانين و المعنّفين في ظلّ هذا النظام . و صحيح ليس بالنسبة للولايات المتّحدة فحسب بل أيضا عبر العالم العالي الترابط و اللامتساوي بشكل فظيع ،و الواقع تحت سيطرة هذا النظام الرأسمالي- الإمبريالي .
في خضمّ التمرّد الجميل للمقاومة المصمّمة للعنصريّة الممأسسة و لإرهاب الشرطة ، الذى تميّز بفهم متنامي لكون العنصريّة و الإرهاب إيّاهما مرتبطان بذات طبيعة هذا النظام ، هما و عديد أوجه الظلم الأخرى التي ما فتأ يقترفها ، بوسعنا أن نشاهد إمكانيّة الثورة التي يمكن أن تكسر سلاسل الإضطهاد هذه و تفسح المجال لعالم مختلف راديكاليّا و أفضل بكثير ، قائم على أساس جديد تماما . ما نحتاج القيام به هو تطوير هذه الإمكانيّة و تحويلها إلى واقع ، جالبين أعدادا أكبر فأكبر من الناس . – من خلال هذا التمرّد الراهن و قادحه قتل جورج فلويد ، و من خلال عديد المجالات المتنوّعة من الحياة و عديد أمواج النضال المتباينة – المتحمّسين بتصميم على وضع نهاية للإضطهاد جميعه و الكاسبين للفهم العلمي بأنّ هذا النظام الرأسمالي- الإمبريالي منبع كافة هذه الفظائع المترابطة ، و الذين تحرّكهم الحاجة و تلهمهم إمكانيّة الإطاحة بهذا النظام و إنشاء عالم أفضل بكثير .
---------------------------------
هوامش المقال :
1. Many of the points spoken to in this article regarding the dangers posed by the Trump/Pence fascist regime, and the possibility of this regime remaining in power regardless of what happens with the election scheduled for November, are spoken to and elaborated on very compellingly in The Worst-Case Scenario is Continuing to Accept a Fascist America by Coco Das, which is available at revcom.us, reposted from RefuseFascism.org.
2. The Deadly Illusion Of “Normalcy” And The Revolutionary Way Forward. This article by Bob Avakian is available at revcom.us.
3. This quote and the one above it are from a statement by Bob Avakian that was first published in 1985 and has been cited in a number of works since then, including Unresolved Contradictions, Driving Forces for Revolution, Part III: “The New Synthesis and the Woman Question: The Emancipation of Women and the Communist Revolution—Further Leaps and Radical Ruptures,” which is also available at revcom.us. Emphasis has been added here to the second quote.



#شادي_الشماوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إلى الذين ينهضون و يستفيقون : لكي نتحرّر حقّا ، ثمّة حاجة إل ...
- قتل جورج فلويد : في مواجهة جريمة بشعة ، تمرّد جميل ( المنظّم ...
- الأخلاق بلا دين و التحرير الحقيقي
- بوب افاكيان حول حقيقة أوباما و ترامب كوجهين لعملة إمبرياليّة ...
- أطلق ترامب العنان للشرطة العسكريّة ضد الإحتجاجات السلميّة و ...
- بيان من بوب أفاكيان القائد الثوري ومؤلّف الشيوعية الجديدة ال ...
- الدكتاتوريّة و الشيوعيّة – الوقائع و الجنون
- القتل بوقا و القتل على يد الشرطة – اللعنة على هذا النظام بأك ...
- التحرّر من ذهنيّة العبوديّة و من كافة الإضطهاد - لبوب أفاكيا ...
- في خضمّ الوباء ، هجمة الولايات المتحدة / المكسيك ضد المهاجري ...
- الشرطة تقتل و تقتل و تقتل ... [ بيان للحزب الشيوعي الثوري ، ...
- وحشيّة مقزّزة و نفاق وقح - إلى الذين يتشبّثون بأسطورة - هذه ...
- الجمهوريّة – سخيفة ، فات أوانها و إجراميّة
- السكّان الأصليّون [ الهنود الحمر ] و وباء فيروس كورونا : الم ...
- أمريكا اللاتينيّة : حصيلة ثقيلة للهيمنة الإمبرياليّة و لفكر ...
- وهم - الحياة العاديّة - المميت و المخرج الثوريّ
- الأهمّية الحيويّة للشيوعية الجديدة و قيادة بوب أفاكيان
- كوفيد – 19 و إضطهاد النساء
- - جيل طفرة المواليد - – هذا أو ذاك : المشكل ليس في - الأجيال ...
- من قبضة الخبث إلى قبضة الموت : الهيمنة الإمبرياليّة و كوفيد ...


المزيد.....




- غايات الدولة في تعديل مدونة الاسرة بالمغرب
- الرفيق حنا غريب الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني في حوار ...
- يونس سراج ضيف برنامج “شباب في الواجهة” – حلقة 16 أبريل 2024 ...
- مسيرة وطنية للمتصرفين، صباح السبت 20 أبريل 2024 انطلاقا من ب ...
- فاتح ماي 2024 تحت شعار: “تحصين المكتسبات والحقوق والتصدي للم ...
- بلاغ الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع إثر اجتماع ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 18 أبريل 2024
- الحوار الاجتماعي آلية برجوازية لتدبير المسألة العمالية
- الهجمة الإسرائيلية القادمة على إيران
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - شادي الشماوي - التغيير الجذريّ قادم : فهل يكون تحريريّا أم إستعباديّا – ثوريّا أم رجعيّا ؟