أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ناصر أبو نصار - سرنا الصغير














المزيد.....

سرنا الصغير


ناصر أبو نصار

الحوار المتمدن-العدد: 1587 - 2006 / 6 / 20 - 10:30
المحور: الادب والفن
    


المجهول في ابتسامنا

"سرنا الصغير"

ذهولنا للحظة!!!

*********

ستفكر ألف مره

قبل فنجان القهوة

وصحيفة الصباح

"في الرجوع الى الفراش"

لكن شيئا ما يشدك

لخطوة وخطوة

ها أنت

تقفل الباب خلفك

وتجدك دون أن تدري

بكامل عدتك

للخوض في غمار
ازدحام
طريق أخر!!

*********

تسأل نفسك

متى وصلوا؟

تصرخ نفسك

متى وصلوا

"بالامس فقط
كنت وحدك

حلما أغرا
براحة جدول"

تصرخ نفسك

"من رص الأسفلت

و أجهض مراهقة
الورد الأحمر"!!!!

************

تبحث عن معطف يخفيك

لكنك لا تجد

في الصيف معطفا يحميك

من فضول انقيادهم

"دون لوحة الاعلان

والنهد البض

وفستان الأرجوان"

لنقد ارتجالك

ضياع اتزانك

سقوطك الأكيد

يعرفك الجميع

"عابر أخر في الطريق"

**********

المجهول في ابتسامنا

"سرنا الصغير"

ذهولنا للحظة

**********

من أنت؟

من أين جئت؟

لم أقرأ عنك

"منذ اعتزالي الصحافة"

ومواعيد الحب القادم

من كعب الفنجان الهائم

في المرارة!!!

**********

لكن خطوك المتهاذي

من ضيق

الأرض

بالكعب

يختل قربي

" تفاح تساقط

دراق رمان

قنابل"

من سقط منا؟؟؟؟

انا و أنتِ!!!!

************

يخال اليك

أن الكحل

رماد دموع خبت



" تطمئن نفسك"



لهذا أمتلكت كل هذا السحر!!!!






ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خذني معك...!!!!
- منتصف الموت...!!!
- لقاء أخير!
- لخزامى ، خواطر أرق!!!!
- مقابر تكاثرت دونما بعث!!!!
- خزامى نائمة....!!!
- خواطر مساء
- طلب إنتساب الى الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين.
- هذا زفافكما


المزيد.....




- هل تصدق ان فيلم الرعب يفيد صحتك؟
- العمود الثامن: لجنة الثقافة البرلمانية ونظرية «المادون»
- في الذكرى العشرين للأندلسيات… الصويرة تحلم أن تكون -زرياب ال ...
- أَصْدَاءٌ فِي صَحْرَاءْ
- من أجل قاعة رقص ترامب.. هدم دار السينما التاريخية في البيت ا ...
- شاهد/ذهبية ثالثة لإيران في فنون القتال المختلطة للسيدات
- معرض النيابة العامة الدولي للكتائب بطرابلس يناقش الثقافة كجس ...
- شاهد.. فيلم نادر عن -أبو البرنامج الصاروخي الإيراني-
- تمثال من الخبز طوله متران.. فنان يحوّل ظاهرةً على الإنترنت إ ...
- مسك الختام.. أناقة المشاهير في حفل اختتام مهرجان الجونة السي ...


المزيد.....

- المرجان في سلة خوص كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- بيبي أمّ الجواريب الطويلة / استريد ليندجرين- ترجمة حميد كشكولي
- قصائد الشاعرة السويدية كارين بوي / كارين بوي
- ترجعين نرجسة تخسرين أندلسا / د. خالد زغريت
- الممالك السبع / محمد عبد المرضي منصور
- الذين لا يحتفلون كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- شهريار / كمال التاغوتي
- مختارات عالمية من القصة القصيرة جدا / حسين جداونه
- شهريار / كمال التاغوتي
- فرس تتعثر بظلال الغيوم / د. خالد زغريت


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ناصر أبو نصار - سرنا الصغير