أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد صالح سلوم - ادارتا ترامب وجونسون وفضيحة البنية التحتية الامريكية المترهلة















المزيد.....

ادارتا ترامب وجونسون وفضيحة البنية التحتية الامريكية المترهلة


احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية

(Ahmad Saloum)


الحوار المتمدن-العدد: 6566 - 2020 / 5 / 17 - 11:12
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


تغطي اداراتا الفاشيان ترامب وجونسون استهتارهما بشعبيهما والتعامل معه كالقطيع وبالتالي اعلى عدد وفيات في العالم بكورونا امام نجاح الصين المذهل والفوري بسبب بنيتها التحتية التي تخدم الشعب وليس منتجعات والجزر السياحية والنفقات الامبراطورية للمليارديرات الامريكان والبريطانيين بينما شعوبهما في اسوأ حال صحيا تغطي ذلك بنشر اكاذيب تشبه اكاذيب اسلحة الدمار الشامل في العراق لتدميره ولكن الصين ليست العراق ففي الصين قيادة شيوعية ومحضرة لكل شيء لتجعلهم يروا ما لم يروه في اسوأ كوابيسهما ..؟؟ من المفترض عزل ترامب وادارته وتعيين قيادة شيوعية لتدير الولايات المتحدة وتؤمم الثروات وتضع المليارديرات في السجون من اجل ان تخدم الاموال في نيويورك الشعب الامريكي وليس حفنة من الاوليغارشية المالية


Ibrahim Taha
الرفيق ذلك مقصود ويجري اجبار ترامب بواسطة الحقير بومبيو واللوبي الصهيوني لاتهام الصين بنشر الفايروس وذلك يتطلب اعدادا اكبر من الموتي لتعبئة الاميركيين للتصادم مع الصين او ابتزازها.علما بانه داخل الصين كما داخل روسيا راسمالية ليبراليه منحازة للغرب ومشروعه.


ماجد احمد الزاملي
خلال الشهور القليلة القادمة نرى ترامب قد اكل انكسارا ما بعده انكسارا وهزيمة ما بعدها هزيمة في افغانستان يتعاون فيها الصين وايران وروسيا اضافة الى طالبان لان الاتفاق فشل بينه وبين طالبان

...............................................................

الغرب بني غناه من الاستعمار الخارجي والداخلي المتوحش منذ اربعة او خمسة قرون.. في ظرف خمسة عقود او ستة من حكم حزب شيوعي صيني ماوي تم اللحاق بالغرب والتفوق عليه مع ان الصين لم تستعمر بلدا ولم تستعمر شعبها بل اخرجت حوالي اكثر من مليار ومئتي الف مواطن من الفقر واسكنتهم وحسنت احوالهم المعيشية حتى ان هناك سبعة مئة وخمسين مليون سائح صيني سنويا في العالم وفي طرف عقد او عقدين ستحكم الصين العالم بشكل غير استعماري ويحترم كل الشعوب لانها عانت من احتلال الثالوث الامبريالي المتوحش الياباني الاوروبي الامريكي


Abderrahmane Zeghdani
i ليس هناك من شعب يحكم شعبا أو شعوبا أخرى ، ولا يحسب في عداد الإستعمار


Ahmad Saloum
الحكم من خلال القوة الاقتصادية وفرض قوانين بغيدا عن قانون القيمة المعولمة ومن اجل بناء اقتصادات تعاون متبادلة النفع وهذا موضوع معقد ولكن قوتها الاقتصادية الصاعدة ستجعل لها التأثير الحاكم وهذا موضوعيا حتى ولو لم تكن ترغب به الصين و الصين لاتعيد تشكيل الانظمة نسبيا حسب مزاجها

.........................................

الداعشية الاخوانجية اليمنية التركية الارهابية توكل كرمان خايفة ان يكون مصيرها كالداعشي الاخوانجي جمال الخاشقجي اي نشرا ثم شويا ثم اذابة بالمحاليل الكيماوية ثم الاختفاء في مجارير الخراء الى الأبد..عندما يحسبها اسيادك الصهاينة والامريكان ان في ذلك ربحا خالصا لهم من ال سعود ابتزازا وصفقات سيحركون دوائر سعودية خادمة لهم لنشرك وتخليص البشرية منك كما فعلوا بكل عملائهم من صدام الى شاه ايران الى خاشقجي ورفيق الحريري وضياء الحق ومرسي وجر

.......................................

Abdelazeem Eltayebكتب عبد العظيم الطيب معلقا على ملاحظات في موقعي الفرعي بالحوار المتمدة التعليق التالي ولأهميته ودقته بتوصيف المجرم راشد الغنوشي وعصابته انسخه واعيد نشره على صفحتي بالفيس بوك:

"الغنوشى الارهابى العالمى هو ربيب وتلميذ الهالك الترابى الاخوانى الذى شيع بلاد السودان الى مثواها الاخير بعد ان نهبوها وقسموها وابادوا شعب دارفور وجبال النوبه لانهم لم يرضوا بالديانة الاخوانية الغنوشية وقد شارك الغنوشى فى جرائم الابادة الجماعية بالفتوى ومباركة الذبح عندما كان مواطنا سودانيا لان تنظيم الاخوان لا يعترف بالحدود وسيادة الشعب على الدولة . فالدين هو الوطن والجماعة هى الشعب .
الغنوشى كان يتجول بجواز سفر دبلوماسى سودانى لنشر الرعب والدعوة الاخوانية الاجرامية فى انحاء العالم .
والان تحتضن تونس العميل المجرم باسم الديمقراطية والحرية وتسمح له بقيادة المؤسسة التشريعية .. ولو تمكن الغنوشى من هؤلاء الديمقراطيين لذبحهم بسكين باردة ثم ذهب بعدها ليصلى ركعتين شكرا لله لانه مكنهم من الكافرين"


............................
الشرائع الدينية كلها معادية للانسان لان اساسها عنصري يقوم على تقسيم الناس الى متدين وكافر وتدمير العقل وتكبيله بعقوبات جهنمية ..الاصولية الاسلامية الوهابية العصملية والاصولية اليهودية الصهيونية هما نسختان عن الاصولية المسيحة الانجيلية الامريكية فالقضاء على ذلك يتطلب القضاء على المصالح الامريكية التي تغذي بمركزيتها الاوروبية المتطرفة النسخة الاسلامية عبر وكلائها الذين هم محميات ال ثاني وسعود ونهيان وصباح واردوغان وبالتالي ستنهار نسختها الصهيونية وهاتان النسختان لاتنهاراالشرائع الدينية كلها معادية للانسان لان اساسها عنصري يقوم على تقسيم الناس الى متدين وكافر وتدمير العقل وتكبيله بعقوبات جهنمية ..الاصولية الاسلامية الوهابية العصملية والاصولية اليهودية الصهيونية هما نسختان عن الاصولية المسيحة الانجيلية الامريكية فالقضاء على ذلك يتطلب القضاء على المصالح الامريكية التي تغذي بمركزيتها الاوروبية المتطرفة النسخة الاسلامية عبر وكلائها الذين هم محميات ال ثاني وسعود ونهيان وصباح واردوغان وبالتالي ستنهار نسختها الصهيونية وهاتان النسختان لاتنهاران الا بتوفرايضا بديل تقدمي انساني هو البديل الشيوعي الماوي للمنطقة العربية


ماالذي ننتظره من ذبابة صهيونية تتباهى بحلف الناتو الامريكي الذي خاض حروب استعمارية جلبت القاعدة وداعش والارهاب الى ليبيا وسوريا والعراق و دمر بلاد بحالها كيوغوسلافيا السابقة وفككها ..فأنت تقيم على ارخص حاملة طائرات استعمارية لحلف الناتو اسمها اسرائيل حسب امين عام سابق لحلف الناتو.؟.انت تلخص نفسك والصراصير الداعشية والاخوانجية القطرية السعودية ومن لف لفهم التي تدعو للكيان النازي الصهيوني الذي يفقر الجميع ويعيش كمصاص دماء على الحروب والارهاب..وامثالنا لايهمنا الدعاء لاله من صنع الامبريالية في سماء غير موجودة علميا ..انقع الهك ودعواتك اليه واشرب ميته ومية دعائكم هههههه



...................................

الاخوانجي والكردي البارزاني والصدامي النقشبندي الداعشي والعصملي والوهابي تقول مصنوعين في المعمل نفسه يرددوا نفس الحجج كلهم ضد جمال عبد الناصر ومع اسرائيل فعلا ..صنع في مختبرات السي اي ايه كفئران تجارب لتدمير بلدانهم واسيادهم ينهبون كل شيء ويضعونه في خرج اسرائيل لتقتل العربي والكردي..العمى شو هالحثالات ما عاد عندي شغلة سوى الرد على كائنات منحطة بأدنى درجات المعرفة العنصرية والبلاهة والعمالة ..العمى بدي التهي بكتابة القصائد حلوا عني ههههههههههه


عبد الهادى قمبر
هم لايذكرون إسرائيل حتى ولو بالسيئة حتى عندنا كان الإخوان ينظمون مسيرات أيام الانتفاضه كانوا يلقون اللوم على جيوش بلادهم ويقولوا افتحوا لنا الحدود ولا يذكرون أسيادهم مغتصبى الأرض بسوء !!


Hani Jabour
المصدر واحد ..والترديد كالبغبغاوات ..الهجمه على عبد الناصر والفكر الناصرى لازال قائم لانه الوحيد الذى يهدد بجديه المصالح الراسماليه فى المنطقه .

Ahmad Saloum
كانت الحدود مفتوحة لهم في سورية وبالعكس مولتهم اسرائيل وعالجتهم في مستشفياتها واعادت تدويرهم للارهاب ضد الشعب السوري ولم يطلق الاخوان المسلمون ولا داعش ولا القاعدة رصاصة واحدة على الكيان النازي الصهيوني كانوا حراس للكيان الصهيوني من الجيش السوري النظامي حتى اقتلعهم



#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)       Ahmad_Saloum#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رد على صدامي نقشبندي داعشي مأجور للسي اي ايه
- حول المصطلحات الصهيونية :سنة شيعة علوية كفار ولم تمول محميات ...
- فاشية الهيكل التنظيمي للاخوان المسلمين وحكم عصابة الكومبرادو ...
- مظاهرات العام الجديد ضد فاشية سياسات الاقلية الاوليغارشية ال ...
- اشغال الذباب الصهيوني السعودي القطري الالكتروني في لعق مؤخرة ...
- شطب ديون العالم الثالث و ديون المواطنين لمحاربة فيروس كورونا ...
- لم ترعب ملاحظاتي بموقعي الفرعي بالحوار المتمدن الصهاينة وذبا ...
- كيف ارعبت عدة رسائل مني في حيفا العدو الصهيوني
- لجنة اغبياء الفيس بوك المشكله من شخصيات فاشية اسرائيلية واخو ...
- كيف نعرف ان وعي شعوب بحالها ضد مصالحها ومع اعدائها؟
- نقاش عن الفرق بين المقاومة والبزنسة عليها لمصلحة محميات البت ...
- هل انتهت محميات الارهاب الفاشية الخليجية؟
- تداعيات فيروس كورونا على تشكيل القوى الكبرى في العالم؟
- فلسطين قضية كل عربي لان فيهاعدوهم الوجودي الصهيوني
- لم جلبت واشنطن عرفات و عباس الى الاراضي المحتلة بدلا من القي ...
- لحم اكتاف فتح وحماس ..من أين ؟
- لماذا اله الاسلام مع التفاوت الطبقي؟
- دروس الحرب الاستعمارية الاطلسية على حلب وسورية في مجال الانت ...
- موازنة علماء الشعوذة الاسلامية القطرية السعودية بمئات مليارا ...
- الفرق بين علماء كوريا الشمالية الشيوعيين ..وعلماء الشعوذة ال ...


المزيد.....




- صدمة في الولايات المتحدة.. رجل يضرم النار في جسده أمام محكمة ...
- صلاح السعدني .. رحيل -عمدة الفن المصري-
- وفاة مراسل حربي في دونيتسك متعاون مع وكالة -سبوتنيك- الروسية ...
- -بلومبيرغ-: ألمانيا تعتزم شراء 4 منظومات باتريوت إضافية مقاب ...
- قناة ABC الأمريكية تتحدث عن استهداف إسرائيل منشأة نووية إيرا ...
- بالفيديو.. مدافع -د-30- الروسية تدمر منظومة حرب إلكترونية في ...
- وزير خارجية إيران: المسيرات الإسرائيلية لم تسبب خسائر مادية ...
- هيئة رقابة بريطانية: بوريس جونسون ينتهك قواعد الحكومة
- غزيون يصفون الهجمات الإسرائيلية الإيرانية المتبادلة بأنها ضر ...
- أسطول الحرية يستعد للإبحار من تركيا إلى غزة


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد صالح سلوم - ادارتا ترامب وجونسون وفضيحة البنية التحتية الامريكية المترهلة