لا خوف من الموت بعد اليوم

ايدن حسين

الحوار المتمدن-العدد: 6562 - 2020 / 5 / 12 - 21:27
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    

قد يكون اكثركم سمع بظاهرة الاقتراب من الموت
اليكم هذا اليوتيوب .. الذي يشرح هذه الظاهرة و يعطي احصائيات مهمة ايضا عن الموت و انواع الموت و ما عاينه الذين ماتوا و رجعوا من الموت ايضا
طبعا الموت لم يستمر الا ثواني او دقائق .. و لكن توقف الدماغ غضون ذلك عن كل نشاطاته
https://www.youtube.com/watch?v=mMYhgTgE6MU
الفيديو بالانجليزي .. تستطيعون فهم الانجليزية بتشغيل تحول الصوت الى كلمات الموجودة في فيديو اليوتيوب .. و اي كلمات لا تفهمونها يمكنكم ترجمتها الى العربية عن طريق جوجل ترانسليتور .. اي مترجم جوجل
هذا الفيديو يقول التالي
98 الى 99 بالمائة من الذين مروا بهذه الظاهرة .. شعروا بالامان و الهدوء و السكينة و الاطمئنان و عدم الخوف
1 الى 2 بالمائة فقط منهم فقط .. شعروا بالخوف و عدم الراحة في البداية .. لكنهم ايضا تحولت حالتهم الى الاطمئنان و الراحة و عدم الخوف في النهاية
ايضا يقول المتكلم في الفيديو و هو طبيب .. ان جميع الحالات كانت متشابهة بغض النظر عن جنسياتهم او اديانهم
اذن .. الموت قد يكون مؤلما او مخيفا في بدايته .. اي في بداية الدخول الى الموت .. لكنه يصبح غير مؤلم و غير مخيف عندما يتحقق
و الذين رجعوا من الموت .. اصبحوا جميعهم غير خائفين من الموت الى الابد
الموت الذي سنعيشه جميعنا في يوم من الايام .. اعتقدت انه ربما علينا ان نفهمه قليلا قبل ان نعاينه فعليا
و دمتم بخبر ..

#ايدن_حسين (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل