أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - عدلي عبد القوي العبسي - العرس الذي لا ينتهي















المزيد.....

العرس الذي لا ينتهي


عدلي عبد القوي العبسي

الحوار المتمدن-العدد: 6552 - 2020 / 5 / 2 - 22:37
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


قدموا الى هذه الارض مدججين بكل اسلحة القهر العسكري والاقتصادي والسياسي والتضليل الثقافي والفكري والاعلامي حاملين في اذهانهم المتبلدة تخاريف كتبهم المقدسة ومباركة كهنة الصهيو مسيحية وسياسييها في الغرب الاستعماري وتصاريح من حكومة التاج حكومة الاحتلال البريطاني ودعم ثقافي واعلامي لشبكة واسعة من الانسانويين الاعتذاريين في زمن صعود الليبرالية الحديثة وحراك سياسي صهيوني نشط في معظم ارجاء القارتين وامتد نشاطه الى ارجاء واسعة من العالم ليحقق اختراقا عجيبا للكثير من دوائر الحكم حتى في قلاع الشرق الاشتراكي الحصينة!!!!
افرز مواقف غريبة غير مفهومه ولا مبرره (جوزيف ستالين مثلا وموافقته على فكرة التقسيم الى دولتين) هكذا من دون اي اكتراث للشعب صاحب الارض ومن دون حنى ضمانات وانصاف ومساواه بالرغم من انعدام اي وجه حق في الارض والدوله لهؤلاء المستعمرين الغزاه.
بل حتى اينشتاين العبقري الانسان الداعي الى السلم ونزعة اللاعنف اينشتاين الذي كان معجبا بماركس وانسانيته
لم يسلم من احابيل فكرة المشروع القومي هذا المشروع العنصري الفاشي المغرق في وحشيته ورجعيته لمؤتمر بازل وكيانه المسخ الفرانكنشتايني !
ووقع في فخ التضليل والخداع الصهيوني والمنطق الصهيوني المتهافت عندما ذهب لزيارة الكيان االصهيوني الوليد المسمى ( دولة اسرائيل )
اين هي عبقرية اينشتاين وذكائه الانساني!! من موقف كارل ماركس العبقري وذكائه العقلاني الانساني وضميره الثوري ) .
ولو كان ماركس موجودا لرفض وهاجم وفضح بشده المرامي الخبيثه لهذا المشروع الاستعماري الفاشي
ولوقف ودافع بقوه عن القضيه الفلسطينيه وحقوق الشعب الفلسطيني.

لا فرق بين الفاشيتين كما نعلم فاشية هتلر / موسوليني البورجوازيه الامبرياليه ذات الخلفية المسيحية المتعصبة بغلافها القومي العلماني الزائف وفاشية هرتزل الصهيونية التي لديها نفس ملامح الغلاف و نفس المنطلقات الفكرية والقيم والاساليب السياسية الممارسة وادعاءات تقدمية كاذبة !!
وما الحديث عن الحق التاريخي ومعاناة الشتات والاضطهاد الثقافي الاجتماعي السياسي للإمبراطوريات المسيحية الممارس تجاه الاقليات اليهودية والحق في تقرير المصير تلك التي بنيت على اسس من الفاشية واوهامها ! الا مجرد مبررات واهية للتعمية على حقيقة المشروع الامبريالي الفاشي هذا ودوره الوظيفي في المنطقة كذراع امبريالية مزروعة في قلب العالم العربي مهد الحضارة الانسانية خدمة لاغراض الإمبريالية في الاستيلاء على ثرواتها ومقدراتها الاستراتيجية .
والكل يعلم من له الحق في الارض واقامه الدوله
انه ساكن هذه الارض لالاف السنين وهو العربي الذي قدم من الجزيره
وسكن هذه الارض عبر موجات هجره تاريخيه متتاليه
تمتد لالاف السنين
ولبس هؤلاء المستجلبين ومعظمهم من بقاع شتى واعراق وقوميات شتى وفيهم السلافي والجرماني والاثيوبي وغيرهم مما لاصله لاجدادهم بهذه الارض
ولا يبرر لهم اعتناق اجدادهم الديانه اليهوديه التي ظهرت تاريخيا في هذه الارض بتأثير من التبشير اليهودي
لا يبرر لهم ادعاء الاحقيه التاريخيه والملكيه ابدا
اي منطق سخيف هذا !!

الضمير الغربي في جوهره صهيومسيحي فاشي في عمقهى ليبرالي القشور وهو قد كشف هنا حيال هذه المسألة بالذات عن ضحالة نظام البورجوازية الامبريالي العالمي في زمن بدء التفسخ الراسمالي وازمته الاولى وما صعود الفكر القومي الرجعي بطبيعته الفاشية الا دليل تفسخه ، رجعيته الفكرية ،نزعته المحافظة المقيتة عنصريته واستعلائه الاورومركزي
بل ذهنيته الواهمة ذهنية الرجل الابيض في مواجهة الهندي الاحمر او بقايا الهنود الحمر !! حيث هؤلاء العرب البدو الصحراويون المتناثرون قليلو العدد يشبهون الهنود الحمر في تخلفهم الحضاري الشامل !!
-هكذا كانوا يعاملونهم طيلة القرن التاسع عشر والعقود الاولى من القرن العشرين !وهم طبعا ليسوا كذلك ولكنها الصورة النمطية المشوهة والمنقوصة بفعل التضليل الممارس من قبل دوائر الثقافة والاعلام والسياسة للصهيونية والماسونيه والصهيومسيحية ذات الانتشار الكاسح في العالم الانجلوفوني على وجه الخصوص.
وجاءت السينما لتكرس اكثر هذه الصورة النمطية وترسخها في اذهان المواطن العادي والمثقف البسيط على حد سواء .
هؤلاء الهنود الحمر الجدد ( العرب) لا مكان لهم هنا والارض ليست لهم والارض هنا ارض بلا شعب وهي تحتاج الى شعب يعود اليها هو هؤلاء المستجلبين من مدائن وجيتوهات الشتات من ابناء الرب المختارين ليسكنوها بدلا من اصحابها فهم مغتصبون دخلاء !
اجل السكان الاصليون مغتصبون دخلاء والمغتصبون الدخلاء هم السكان الاصليون !! وهذا هو المنطق الصهيوني الاعوج المبني على اوهام الحق التاريخي المزعوم ! الذي ضللوا به حتى اغلب مثقفي العرب ممن يجهلون حتى ابسط حقائق تاريخ المنطقة ! ويرددون كالببغاء اكاذيب الصهيونية وادعاءاتها ومناصريها من جهابذة الاستشراق الصليبي ومنظري الحملة الاستعمارية
هم اصحاب الحق التاريخي اما الاخرين فليرحلوا !تشريدا وذبحا وطمسا للهوية وتزييفا للتاريخ ! هكذا تقول تخاريف الكتاب وادبيات الصهيونية والماسونية والذي قال منظرو الصهيونيه ورؤساء الشركات الإمبريالية ومحاربو الحقد المقدس ووزراء الحكومات الصهيومسيحية انه كتاب السماء وكلام الرب ! وانه قد سجل لهم بصائر اي (وثائق تمليك ) لأبناء يعقوب بالأرض الممتدة من ضفتي النهر المقدس وحتى ساحل البرتقال بل ما هو اوسع جغرافيا من ذلك ليشمل كل الارض ما بين نهري العراق ومصر العظيمين ! كلها ارض لا تصلح الا لهؤلاء الغرباء كي يسكنوها !
وهكذا جاءوا متوسلين الدعم الاستعماري البريطاني الى فلسطين الحبيبة بمشروعهم المشؤوم الحاقد ليتوجوه في مايو 1948 باعلان قيام دولتهم المسخ على هذه الارض المعطاءة الطاهرة بعد حرب عربية صهيونية خاطفة اظهرت فداحة العجز وبشاعة الخذلان.

لكنها وضعت البذرة الاولى لرد الفعل الشعبي العربي المقاوم المتجسد في صعود الحركة القومية العربية التحررية التقدمية بتياراتها المختلفة ( حركيين وبعثيين وماركسيين عرب وناصريين ) خاضوا معارك بطولية مشرفة ابتداء من اندلاع الثورة الفلسطينية منتصف الستينات وصولا الى انتصار غزة العظيم ثلاث مرات في السنوات الماضية مرورا بالبطولات العظيمة لفدائيي الجبهة الشعبية والجبهة القومية وغيرها من الفصائل التقدمية في السبعينات
وهكذا كبر الفعل الفلسطيني الثوري المقاوم بمرور الزمن جيلا بعد جيل وصغرت دولة الكيان الصهيوني وتراجع مشروعها التوسعي الامبريالي العنصري قياسا بما كان عليه في سبعينات القرن الماضي (خلاف ما يبدو في الظاهر )
لكن بالمقابل في زمن عربي راهن احتشد فيه الردئ والجيد يحاول الصهاينة ومن خلفهم الامبرياليون يحاول هؤلاء ( المارون من بين الكلمات العابرة ) الوثوب مجددا للانقضاض على القضية العربية المركزية وتصفيتها مستفيدين من فرصة تاريخية سانحة في نظرهم الا وهي الوضع العربي الانقسامي الراهن و الهجمة الامبريالية الجديدة الشاملة على العالم العربي

وهو ما يستغلونه حاليا لفرض التطبيع
وقد تمكنوا من جرجره الاعراب خلفهم في قطار التطبيع الذي لم يخترق فقط جدار السياسه وانما امتد للاسف الشديد ليشمل جبهه الثقافه والفن !! التي يفترض انها خط الممانعه الاخير
شاهدنا ذلك في ظهور بعض الاعمال الفنيه التي انتجتها نؤخرا وسائل اعلاميه عربيه رجعيه تغازل الصهاينه وتطبع معهم بكل وقاحه
وقد بذل الصهاينه قبل سنوات جهدا كبيرا من اجل وصول ترامب الماسوني الى السلطه و معه عصابته القذره اليمينيه المتطرفه المهووسه بالخرافات الدينيه والمبادئ العنصريه
من اجل تمرير خطه شيطانيه لتصفيه القضيه الفلسطينيه وانتزاع القدس وانهاء فكره الدوله والعوده
ومعها كافه الحقوق الفلسطينيه
وفرض سياسه الامر الواقع
وهاهم في اخر ما يخططون له محاوله ضم غور الاردن واجزاء واسعه من الضفه الغربيه
مستغلين فرصه انتشار وباء عالمي وانشغال العالم بمحاربته
وهو الوباء الذي لا يستبعد ان يكون من تدبير اعوانهم الامريكان ( وهو امر لا علاقه له بنظريه المؤامره الاسطوريه التي تشير الى وجود خطط طويله المدى تدبرها جماعه صهيونيه سريه صغيره العدد كونيه النفوذ وفائقه الهيمنه وتتستر خلف شعارات انسانيه براقه لكن نفوذها هذا يتراجع باستمرار لا العكس
و حديثنا لا علاقه له بشطحات هذه النظريه السياسيه الاسطوريه وانما يشير الى واقع موجود ويعرفه الجميع وهو واقع وجود نشاط تآمري امبريالي مستمر يستغل الفرص والتحولات والتطورات المحليه و الاقليميه والعالميه ويوظفها لخدمه اجنداته الخاصه و هو نشاط مبرمج تنخرط فيه مجموع القوى العالميه الامبرياليه والرجعيه الداعمه للحركه الصهيونيه ومن بينها الحركه الماسونيه )
فهذا الوباء العالمي الاخير لا يستبعد كونه حربا بيولوجيه لتدمير الخصوم واشغال العالم
ولتحقيق جمله من الاهداف الاقتصاديه والسياسيه من بينها واهمها
تصفيه القضيه الفلسطينيه
والتي تحتاج اولا الى ضرب وتدمير كل الجبهه العالميه الرافضه لتصفيه القضيه الفلسطينيه والرافضه لمسلسل ابتلاع ما تبقى من فلسطين من قبل الكيان الصهيونى المسخ

هل سينتصر المخطط الجديد!؟
الجواب حتما لا
حتما محاولاتهم ستبوء بالفشل الذريع
لكن لماذا اقول ذلك في عز ما يبدوا انه الصعود الصهيوني او العلو اليهودي الاستكباري بحسب التعبير التقليدي
ستقولون انني واهم او حالم
حسنا اليكم ما اتوقعه بكل بساطه

لاشك ان ازمه النظام الامبريالي العالمي والتي تتعمق بسلسله ازمات اقتصاديه عالميه متتاليه وكوارث وحروب واوبئه
ستحفز حدوث موجه اجتماعيه جديده مناهضه للراسماليه والامبرياليه هي التاسعه تاريخيا
والتي تعني انعطافه عالميه نحو اليسار على صعيد الجماهير والحكومات وتعني سلسله من الانتفاضات الشعبيه العارمه في معظم ارجاء المعموره
وتعني تراجع قبضه الامبرياليين وحلفائهم الصهاينه
وبالمقابل تعاظم نشاط الجبهه العالميه لمناصري القضيه الفلسطينيه
ويعني وهذا هو الاهم اندلاع انتفاضه شعبيه فلسطينيه ثالثه تمتد لسنوات
وتجعل مشروع ترامب ونتنياهو في مهب الريح
نعم يا اخوه يا رفاقي الانتفاضه الثالثه باتت قريبه جدا و ستندلع بشكل مفاجئ كما هو حال كل الانتفاضات الشعبيه
ستندلع الانتفاضه الثالثه وتدفع بالحركه الصهيونيه الى التراجع خطوات الى الوراء وستجعل اليمين الصهيوني يختفي من المسرح السياسي الفاعل وينزوي ليصعد بدلا منه اليسار الصهيوني الذي سيحاول بدوره الالتفاف على القضيه الفلسطينيه ولكن بطرق اخرى
ليحصد هو ايضا خيبات الامل والهزائم المتتاليه مع تنامي الصعود الجماهيري والعنف الثوري
وبدلا من الانحسار النسبي لمحور المقاومه الذي رأيناه في الفتره الماضيه سنجد معاوده للنشاط الداعم للقضيه الفلسطينيه وبزخم وفعاليه اكبر من ذي قبل
بما لا يتوقعه خبراء الاستراتيجيه الامريكيه والصهيونيه

وسينكسر مشروعهم الاستعماري العنصري الفاشي تحت ضربات محور المقاومة العظيم وفي المقدمه الشعب الفلسطيني البطل
(هذا هو العرس الذي لا ينتهي

في ساحة لا تنتهي في ليلة لا تنتهي
هذا هو العرس الفلسطيني
لا يصل الحبيب

الى الحبيب
الا شهيدا او شريد)



#عدلي_عبد_القوي_العبسي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ياقه زرقاء
- مثلث الخراب
- ضيف ثقيل
- عن فكره العبور
- محمد نبي الانسانيه
- رساله الى الاخ رشيد
- عاشق الصباح
- سورون الى الهلاك فصل ما قبل النهايه
- لست وحيدا في هذا العالم
- من نوويه ترومان الى بيولوجيه ترامب
- سد النهضه فيلم اميركي جديد
- اعظم امرأه في التاريخ
- نداء البرتقال
- تشكرات افندم
- جمهوريه ياجوج وماجوج الشعبيه
- الشمس تغرب في اميركا وتشرق من الصين
- ان كنت ناسي افكرك
- منعطف جديد في مسار الصراع ضد الصهيونيه
- حكايه باريسيه تتناسل
- وداعا ايها البطل


المزيد.....




- الحوار الاجتماعي آلية برجوازية لتدبير المسألة العمالية
- الهجمة الإسرائيلية القادمة على إيران
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...
- من اشتوكة آيت باها: التنظيم النقابي يقابله الطرد والشغل يقاب ...
- الرئيس الجزائري يستقبل زعيم جبهة البوليساريو (فيديو)
- طريق الشعب.. الفلاح العراقي وعيده الاغر
- تراجع 2000 جنيه.. سعر الارز اليوم الثلاثاء 16 أبريل 2024 في ...
- عيدنا بانتصار المقاومة.. ومازال الحراك الشعبي الأردني مستمرً ...
- قول في الثقافة والمثقف
- النسخة الإليكترونية من جريدة النهج الديمقراطي العدد 550


المزيد.....

- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين
- الأنماط الخمسة من الثوريين - دراسة سيكولوجية ا. شتينبرج / سعيد العليمى
- جريدة طريق الثورة، العدد 46، أفريل-ماي 2018 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - عدلي عبد القوي العبسي - العرس الذي لا ينتهي