أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حامد كعيد الجبوري - قرأت لكم 13 / الشاعرة التونسية سميرة الزغدودي















المزيد.....

قرأت لكم 13 / الشاعرة التونسية سميرة الزغدودي


حامد كعيد الجبوري

الحوار المتمدن-العدد: 6546 - 2020 / 4 / 25 - 09:30
المحور: الادب والفن
    


قرأت لكم 13
الشاعرة التونسية سميرة الزغدودي
ولدت بتاريخ 21/11/1970 بالقيروان /الجمهورية التونسية
- درست في القيروان وتخرجت سنة 1990
- المهنة : أستاذة في التعليم
- بدأت بكتابة الخواطر وتعلمت العروض وانطلقت تجربتها في الشعر العمودي التي توجت بالنجاح
- تم نشر قصائدها في عدة مواقع ومجلات وجرائد
- منذ سنّ الطفولة تعشق المطالعة وخاصّة روايات "شكسبير" و"طه حسين" ومن ثمّ أنطلقت أناملها في رسم لوحة فنّيّة تمزج فيها بين الحلم والخيال وألفت القصص القصيرة ونسجت بعض الخواطر بأسلوب "ميخائيل نعيمة" و"أبي قاسم الشّابي" و"جبران خليل جبران".
ثَوْرَةُ حُرُوفٍ
لها حوار جميل يسوح بين بحور الفراهيدي
قال البسيط:
لَوْ أَنّ أَنْدَلُسًا عَادَتْ كَمَا العَادَةْ
لَكُنْت مَنْ خَلَفَتْ فِي الشِّعْرِ وَلاَّدَةْ
الوِدُّ يَكْتُبُ بِي كُلَّ السَّعَادَةِ إِذْ
بِالحَرْفِ أَرْسُمُ للاِبْدَاعِ مِيلاَدَهْ
وَيَصْحَبُ الحُبُّ أَوْجَ الشَّوْقِ فِي دَأَبٍ
تَاللهِ يَنْحَتُ فِي الَأعْمَاقِ أَمْجَادَهْ
أَهْدَى القَريِضُ لِقَلبِي النُورَ فِي شَغَفٍ
بالابْجَدِيَّةِ يَرْجُو الوَجْدُ إسْعَادَهْ
كَالنَّجْمِ يَجْتَازُ أهْدَابَ السَّمَا أَلَقًا
فَتَرْتَجِي شُهُبُ الأَفْلاَكِ إِرْشَادَهْ
كَالبَدْرِ يَغْزُو سَوَادَ اللَّيْلِ فِي وَهَجٍ
يُبَارِكُ النُورُ فِي الأَجْوَاءِ إيقَادَهْ
خَاصَرْتُهُ بِالهَوَى فَاخْتَالُ فِي غَنَجٍ
يُلاَمِسُ الحُلْمُ فِي الوِجْدَانِ أَبْعَادَهْ
كَمْ يَعْصِفُ العِشْقُ بِالأَشْوَاقِ فِي صَخَبٍ
وَالذِكْرَيَاتُ كَمَا الغِزْلاَنِ شَرَّادَة
تَنْثَالُ مِنِّي يَوَاقِيتِي عَلَى وَرَقٍ
تَسْبِي النُّهَى وَهْيَ بِالإتْقَانِ وَقَّادَةْ
تَبْنِي لَقَافِيتِي فَوْقَ الذَّرَى أَلَقََا
تَسْمُو لَهُ الرُّوحُ بِالمِعْرَاجِ نَشَّادَةْ
تَهْمِي يَنَابِيعُ شِعْرِي فِي دَفَاتِرِهَا
رَقْرَاقَةََ بِصَفَاءِ الرُّوحِ مُقْتَادَةْ
تَخْتَالُ قَافِيَتِي مِثْلَ الأَمِيرَة فِي
قَصْرِ الهَوَى بِرَشِيقِ القَدِّ مَيَّادَةْ
وَالذَّوْقُ قَدْ مَاسَ مِنْ تِلْقَائِهِ شَغَفََا
يَبْغِي مَزِيدًا وَهَذَا الشِّعْرُ قَد زَادَهْ
كَأَنَّ سَاعَةَ وَصْلٍ آنَ مَوْعِدُهَا
فِيهَا يُوَضِّبُ نَبْضَ الصَّبَّ مِيعَادَهْ
سَلُوا القَوَافِي مَتَى بِالأَنْجُمِ الْتَحَقَتْ
هَلِ اسْتَعَارَتْ مِنَ الحَسُّونِ انْشَادَهْ ؟
كَيْفَ اسْتَمَدَّتْ مِنَ الألْماسِ مُؤتَلَقََا
تَشْدُو لِحَرْفٍ مِنَ الفَيْرُوزِ إخْلاَدَهْ
بَحْرُ البَسِيطِ بِهِ الأَمْوَاجُ ثَائِرَةٌ
حيِنَ اسْتَقَى مِن عُبَابِ الحُسْنِ إمْدَادَهْ
قُلْ لابْنِ زَيْدُونَ مَا شِعْرِي بِمُقْتَبِسٍ
بلْ لي فقطْ حدّدَ النُّـقّادُ إِسْنادَهْ
فِي القَيْرَوَان يَصُبُّ الشِعْرُ مُنْهَمِرًا
مِنِّي يُبَارِكُهُ عُشَّاقُ (رَقّادَة )
شَيَّدتُ مِنْ شَغَفِي مِحْرَابَ قَافِيَةٍ
فِيهِ تُقِيمُ طُقُوسُ الحُسْنِ أَعْيَادَهْ
شِعْرِي يَضُخُّ لَدَى العُشَّاقِ نَشْوَتَهُمْ
مَاانْفَكَّ يَجْذِبُ فِي الآفَاقِ رُوَّادَه
فأجابه الكامل:
ولّادةَ الأشْعارِ يا ولاّدةْ
سأَكُونُ مثْلَكِ في الهوى وزِيادةْ
لوْ أنّ أنْدلسًا كَسالفِ عهْدِها
لغدوْتُ أبعثُ للقريضِ وِلادةْ
يَخْتالُ في غنَجٍ يبارِكهُ الوَرى
والحرْفُ يرْتشفُ الهوى بِإِعادةْ
إنْ زِنْتِ أنْدلُسَ القَريضً كَزهّرةٍ
فبِقيْرَوَانِي قدْ بلغْتُ رِيادةْ
غرناطةُ احْتفلتْ بشِعْركً مثْلما
هتَفتْ بشِعْري صبَّةً رقّادَةْ
ياليْتنا كُـنّا معًا بقَريضِنا
لِنُعِيدَ في وَطَنِ الهَوَى أمْجادَهْ
فقَصيدتي كالبدْرِ في علْيائِهِ
تُضْفي على أفُقِ الوجودِ سعادَةْ
كَـهِلالِ عيدٍ يستدير تَوهُّجًا
حول الهوى وبه استزدت إِجادَةْ
كالنّجْم يخترقُ السَّماء تألُّقًا
وينافسُ الافلاكَ دونَ هوَادةْ
بي يكتُبُ الابداعُ ترْنيمَ الهوَى
والحرْفُ يرْسمُ بالسَّنَا ميلادَهْ
والحُبُّ يحْضنُ نبْضَ حرْفي مائِسًا
حتّى يُخلّدَ في العُلاَ امْجادهْ
تُهْدي المشاعرُ للْقريضِ تأرُّجًا
عبِقا لِيُثْمِلَ مهْجَتِي كالعادةْ
تُؤْتِي القريحةُ أكْلَها فَتُغِلُّني
حرْفًا يحقّقُ للْفُؤادِ مُرادهْ
والشّوْقُ يقْذِفُ في الحشَا جمْرَ الجوَى
مُتأجِّجًا مُتمنِّيًا إِبْرادهْ
تتسابقُ النّبَضاتُ يملَؤُها الرَّجَا
والامنيات كما الظّـبَا شرَّادَةْ
والإلْفُ عنْدي قد غدَا كلَّ الدنا
والرُّوحُ في مِحْرابِهِ نشّادةْ
يهْمي نفيسُ الشِّعْرِ بين دفاتِري
يَـسْبي النُّهى بحرُوفهِ الوَقّادةْ
تخْتالُِ ألْفاظُ الهوَى برشاقَةٍ
بين السّطور بخطْوةٍ مَيَّادةْ
مذْ عانَقَ الاتقان جِيدَ قصِيدتي
نلْتُ الذُّرى ،،، عوّدْتها بعيادَةْ
مذ ضاجع الابداع كل قصائدي
رمت العلا وجعلت منه قلادة
والذوْقُ ماسَ بنَشْوَةٍ وتأنُّقٍ
والنّبضُ صفَّقَ طَامِحًا لِإِعادةْ
لِلْوصْلِ أهْفُو والقريضُ يحُثُّني
والقلبُ شوقا يرْتَجي ميعادهْ
مذ عرْبَدَ التّرحال بين مشاعري
غزَلي تمادَى رافِعًا منْطادهْ
فسَلِي ذُرَى الإشْعاعِ كيفَ وطِئْتُها
وسَلِي الهزارَ منِ اقْتّفَى إًنشادهْ؟
ولِمَ اليوَاقيتُ استمدَّت بُهْرَةً
منْ نُورِ حرفي ترْتَجي إخْلادهْ
في الكامل اتّقدتْ شموعُ قصائدي
لأقيمَ دومًا للهوَى اعْيادهْ
ماكانَ شعرى باقتباسٍ إنّمَا
قد صغْت من رهَفِ الشّعورِ مِدادَهْ
وأنا هنا في القيْرَوَانِ أَميرَةٌ
وقريضُ عشْقِي عاشق روادهْ
----
ولها
أماه ....
قُل حَسْبُنَا فِي قَوْمِِ اخْتَلَسُوا الضِّيَا
وَاسْتَعْبَدُوا أَجْيَالَنَا وحَيَاتَنَا
قَد أسكَتُوا أوْجَ الحَيَاةِ بِصَرْحِنَا
حِينَ اسْتَبَاحُوا صَمْتَنَا وسُبَاتَنَا
لِمَ دَنَّسُوا أرضِي بمَخْضُوبِ الدِّمَا
لِمَ أجْهَضُوا أحْلاَمَنَا وثَبَاتَنَا
لِمَ كَبّلُوا أَصْوَاتَنَا بِدَهَائِهِم
لِمَ صَافَحُوا أَوْجَاعَنَا وَسُكَاتَنَا
مَاأنصَفُوا بل آثَرُوا أطمَاعَهُمْ
نَهْبًا يُمَهِّد جُوعَنا ووَفَاتَنا
حَرَمُوا الشَّبَابَ مِنَ الرَّخَا فَتَبَخَّرَت
أحْلاَمُنا، رَكْبُ الحَضَارةِ فَاتَنَا
رغْمَ الأَذَى لَم نَنْدَثِر وتقَشُّفًّا
لَم نفْتَقِدْ مَهْما جَرَى أقْوَاتَنا
أرْواحُنا يجَتاحها وَهَجُ الرَّجَا
حتَّى يُخاصِرَها ويلثُمَ ذاتَنَا
ونفوسُنا يحْدُو تفاؤُلَها سَنَا
أملٍ يُضاجِعُ سَمْتَها ونَجاتَنَا
أُمّاهُ يا خضراءَ أقطارِ الدُّنَا
حَتَّامَ يَجتَاحُ الجَفَاءُ شَتَاتَنَا
وَإلَى مَتَى أزَمَاتُنَا لا تَنْتَهِي
والذِئْبُ في مَكْرٍ يٌحَاصِر شَاتَنَا
يا أُمَّنَا جُعْنا وسَاءَ مَصِيرُنا
نَهَبَ الطُغَاةُ هَنَاءَنا وفُتَاتَنَا
********
ولها تحدث وطنها ...
يا تعْسَ رُوحِي مِن جٌنَاةٍ قد طَغَوْا
كمْ شَرَّدُوا أوْطَانَنَا وَعُرَاتَهَا
تَعْسًا لِثَورَاتِ العُرُوبَةِ أُهْدِرَت
لِمَ يقْمَعُونَ حُقوُقَنَا وَحُمَاتَهَا
كَم ثُرْتُ أسْأَلُ في قَوَافِلِ غُرْبَتِي
هَلْ صَارَ أعْدَاءُ البِلَادِ وُلاَتَهَا؟
أَسَفِي عَلى مَجْد البِلاَد وَأَمْنِها
لِمَ صَاحب الفشل الضريع رعاتها ؟
أمْجَادُنَا بَاتَت حُطامَ خُضوعِنا
وأضَاعَ أنْصَارُ العِدَى مَرْسَاتَها
مَا حِيلَتِي وَالشَّعْبُ يَحْيَا هَجْعَة
والسُّوسُ يَنْخُرُ أرضَنا ورُفَاتَها
وسُبَاتُ فِكْرٍ في الدِّيَاجِي لَمْ يَزَلْ
يُشْقِي البِلاَدَ عُرَاتَها وحُفاتَها
فَمَتَى يُعَانِقُ زَيْزَفُونٌ دَوْحَنَا
فيَعُوضَ أشْوَاكَ الفَنَا ونَواتَهَا
رَحَلَتْ طُيُورُ المَجْدِ تَتْرُكُ لَوعَةً
قَد حَرَّقَت أحْبابَها وَبُكَاتَهَا
حَتَّامَ يَتْبَعُنَا نِفَاقٌ جَائِرٌ
عَوّذْتُ مِنهُ دِيَارَنا و بُنَاتَها
تَنْعَى الحُرُوفُ حَضَارَةً مُذْ دُمِّرَتْ
مَابَارَحَ الكَرْبُ العَظِيمُ دُعَاتَهَا
حَصَّنْتُ شَعْبِي مِن دَمَارِ مَكِيدَةٍ
تَكْسُو دِمَاءُ الأَبْرِيَاءِ جُنَاتَهَا
----
ولها متغزلة ...
طوق الحرير

حاصرتني بسناء لحظ ادعج
وكشفت عن وجه الصباح الابلج
في حضرة الاحساس أجّ تحفزي
فرميتُني في يمّه المتموّج
وسبحتُ في رؤياكَ أيَّ سباحة
وتوهجَ الوجدانُ أي توهج
في قهوة قد غرت من فنجانها
وجلست ترشفها بثغر أفلج
لبخارها المتصاعد استبقت يدي
لتلامسَ الرّشفات جمر تأجُّجِي
كادت يدي تمضي لثغرك غيْرةً
في اللمسِ مااحتاجتْ لأيّ تحجُّجِ
أضرمتَ فيها من لهيبكَ نارها
فسعت لتنجوَ من سعيرِ منضج.
خذني مع الرشفات أخذة ملهم
كي ادخل التاريخ مثل الخزرج
في روحك الخضراء اسكن وردة
بين الربى في وقدة وتغنج
لثْمُ السجائر زاد من متحرّقي
يا شارب الفنجان ذب لتبرج
انسام قهوتك اللذيذة سيدي
تسري الى الاعماق مثل العوسج
انفاسنا اختلطت لترسم قبلة
صرنا بها فردا لفرْطِ تهيّج
وعلمت حين تنفست أشياؤنا
أني لغير شهيقنا لم أرتج
ذوباننا المعسول امسى قصة
ستساق للعشاق مثل الهودج
لمّا بلغنا في الكمال مقامنا
طوقتني بحرير شعر مبهج
----



#حامد_كعيد_الجبوري (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قرأت لكم 12 / الشاعر العراقي د. وليد جاسم الزبيدي
- قرأت لكم 11 / الشاعر صلاح عواد / شاعر شعبي عراقي
- قرأت لكم 10 / سونيا الفرجاني / شاعرة تونسية
- قرأت لكم 9 : ميساء زيدان / شاعرة سورية
- قرأت لكم 8 / الشاعر علي السامرائي
- قرأت لكم / 6 الشاعر غزوان فيصل
- قرأت لكم 7/ ميادة يونس الأشقر شاعرة وكاتبة سورية
- قرأت لكم 5 : سامر زكريا طبيب أسنان وشاعر سوري
- قرأت لكم 4 : نرجس عمران / شاعرة سورية
- قرأت لكم 3: حلا الكاتب / شاعرة شعبية عراقية
- قرأت لكم 2 : بطرس كرامة /شاعر سوري
- قرأت لكم / رَأيْتُ المَرْءَ تَأكُلُهُ اللَّيَالِي / كَأكل ال ...
- ( يا حنة يا حنة ) قصيدة شعبية
- طقوس مجتمعية؛ ( ليلة النصف من شعبان)
- ( سته وثمانين فرحة ) لمناسبة عيد تأسيس الحزب الشيوعي العراقي
- ( العيد ال 40 للحزب الشيوعي العراقي )
- ( ست الحبايب )
- ( سلامات ريتك سلامات )
- (الرصعة أو الغمازة)
- عرض كتاب حواريات مع المتنبي


المزيد.....




- ذاكرة الألم والإبداع في أدب -أفريقيا المدهشة- بعين كتّابها
- “361” فيلم وثائقي من طلاب إعلام المنوفية يغير نظرتنا للحياة ...
- -أثر الصورة-.. تاريخ فلسطين المخفي عبر أرشيف واصف جوهرية الف ...
- بإسرائيل.. رفع صورة محمد بن سلمان والسيسي مع ترامب و8 قادة ع ...
- الخرّوبة سيرة المكان والهويّة في ررواية رشيد النجّاب
- -عصر الضبابية-.. قصة الفيزياء بين السطوع والسقوط
- الشاعر المغربي عبد القادر وساط: -كلمات مسهمة- في الطب والشعر ...
- بن غفير يسمح للمستوطنين بالرقص والغناء أثناء اقتحام المسجد ا ...
- قصص ما وراء الكاميرا.. أفلام صنعتها السينما عن نفسها
- الفنان خالد تكريتي يرسم العالم بعين طفل ساخر


المزيد.....

- الصمت كفضاء وجودي: دراسة ذرائعية في البنية النفسية والجمالية ... / عبير خالد يحيي
- قراءة تفكيكية لرواية -أرض النفاق- للكاتب بشير الحامدي. / رياض الشرايطي
- خرائط التشظي في رواية الحرب السورية دراسة ذرائعية في رواية ( ... / عبير خالد يحيي
- البنية الديناميكية والتمثّلات الوجودية في ديوان ( الموت أنيق ... / عبير خالد يحيي
- منتصر السعيد المنسي / بشير الحامدي
- دفاتر خضراء / بشير الحامدي
- طرائق السرد وتداخل الأجناس الأدبية في روايات السيد حافظ - 11 ... / ريم يحيى عبد العظيم حسانين
- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حامد كعيد الجبوري - قرأت لكم 13 / الشاعرة التونسية سميرة الزغدودي