أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - الشيخ إياد الركابي - متلازمة الأمن والإقتصاد .... الحلقة الرابعة















المزيد.....

متلازمة الأمن والإقتصاد .... الحلقة الرابعة


الشيخ إياد الركابي

الحوار المتمدن-العدد: 6541 - 2020 / 4 / 18 - 16:46
المحور: السياسة والعلاقات الدولية
    


جدلية الحرب والسلام :

من جملة التصورات التي يفرضها الواقع هي تلك التي تقول : - ان عالم اليوم يسير نحو الهاوية و الفوضى والانهيار - ، نتيجة لطبيعة العلاقات الدولية السائدة التي يحكمها القلق و التوتر والشك والريبة ( التآمر ) ، تؤكد على ذلك تقديرات خبراء الأمم المتحدة والمراكز البحثية المتخصصة ، إضافة لما تشعر به شعوب العالم المختلفة تجاه مستقبل العلاقات الدولية ، والتي تميل فيها كفة الصراع والفوضى وتزداد رسوخا وتجذرا ، وان فرص السلام والاستقرار فيها تتضاءل كثيرا ، ، وقد وصفت هذه التقديرات من قبل معهد الاستشراق الدولي : - بأنها واقعية وموضوعية إلى حد كبير - ، وتُرسخ القناعة والتجربة المريرة التي مرة بها دول وشعوب العالم المختلفة ذلك . ان تراجع فرص السلام في العالم دليلا على طبيعة الخلل في العلاقات و في ميزان القوى ، الذي جعل من التقديرات الأممية هذه غير مبالغ فيها وانها صحيحة وبنسب متقدمة ، حتى وان اعتبرت تلك التقديرات مجرد تكهنات وتوقعات ، فعالمنا اليوم تراجعت فيه سبل السلام والأمن ، مما يعزز ذلك التصور الذي قاله ستيوارت ميل ذات مرة عن ( طبيعة النظام الدولي وكيفية بنائه ) ، ولا يغرب عن البال ان ذلك الواقع هو ما يحكم علاقات الدول الكبرى بعضها تجاه البعض الاخر ، مضافاً إلى هذا ما تقوم به قوى الظل وأصحاب رؤوس الأموال بالسر والعلن لفرض حالة من الانقسام الدولي والفوضى ، ان ما ذهب إليه ستيوارت ميل يحاكي تلك النظرة الاغريقية التي قال بها المعلم الكبير ادم سميث في وصفه للواقع ، فالحرب عنده تعني أو تشير إلى : - ذلك الشيء السيء الذي يؤدي الى فقدان الثقة وينهي مقولة ( حسن النوايا ) واحترام الغير - .

هذه الرؤية الواقعية لطبيعة الأشياء جعلت من الفوضى والانهيار هي الممكن الذي يتحكم بمستقبل العلاقات الدولية ، وهي ذاتها النظرة التي ذهب إليها مفكري - الليبرالية الديمقراطية – في تحليلهم لمعنى الاستثناء المنقطع والاستثناء الدائم في العلاقات الدولية ، والتي تنتفي بظلها خيارات السلام ولم يعد هو الحقيقة الثابتة الوحيدة ، يعيدنا هذا التصور الذهني للحرية ومكانها ومعناها ومعنى الاستقلال وطبيعتهما الفكرية والفلسفية ، فالحرية تعني - هوية الشعب - يقول هيوم ، وتعني قدرته في التعبير عن خياراته دون رقيب قال لوك ، واما الاستقلال فهو امتلاك للإرادة في ظل الحرية والعدالة يقول ابراهام لين كلون ، وقيم الحرية والاستقلال يكونان أكثر وضوحاً في حالتي انعدام الأدلة والمعلومات في الواقع ، والحرية هي العنصر الفاعل في صياغة وترتيب نظرية التطور الاجتماعي ، وهي الشيء الوحيد المقبول والذي يُسهم في تطور العلاقات وعلى كافة الصعد .

ولا يبدو ان هناك فرقا بين الحرية و بين الإيمان بالتطور ، لأنهما في الواقع وجهان لعملة واحدة ، وحاجة الانسان للحرية هي حاجته للتطور وسعيه لحياة مستقرة متوازنة ، ويمكن تعميم هذه الرؤية ضمن سياق موضوعنا عن الامن والاقتصاد ، أو هي واحدة من الحلول التي يمكن الاعتماد عليها فيما مجال المقاربة بين مفهومي الامن والاقتصاد .

التعددية :

سنطرح الموضوع بصيغة الاستفهام الانكاري : هل يمكن للتعددية استيعاب السعة في العلاقات الدولية واختلافها ؟ وهل لها من القدرة في جعل المؤسسات هي صاحبة الدور القيادي في التنفيذ والتشريع ؟ ، ونقول : ( التعددية هي ذلك التنوع في وجهات النظر ) تقول الموسوعة العلمية ذلك ، وهذا المعنى التداولي لا يؤدي الدور المنوط به من غير الايمان الراسخ بقيم ( الديمقراطية ) وثقافتها ، فالطابع المؤسساتي بنيوي في اصله ويقوم على التعددية والمشاركة المتنوعة ، وعلى السماح للمخالفين في قول ما يريدون من وجهات نظر وملاحظات ضمن القانون ، والتعددية المؤسساتية كذلك تلعب دورا مهماً في تحقيق الأمن و التعاون والاستقرار .

وفي بحثنا هذا سيكون الاعتماد عليها منطلقاً باعتبارها قاعدة بوسعها ان تضخ لنا الكثير من المعلومات النافعة ، وباستطاعتها كذلك التقليل من حجم الخسائر الممكنة والمتصورة ، وهي اجرائيا توثق صحة الاتفاقيات وتسهل دور وعمل المؤسسات نفسها ، وضبط ايقاعها داخليا وخارجيا ورصد مخالفات الغير .

والتعددية المؤسساتيه الحرة دائما تصنع الانتظام وتحث على القيام بالواجب ، ويمكن اعتبارها - الحماية الرصينة - للمجتمع والدولة وليس هذا وحسب ، بل وكذلك تجعل من عمل الدولة متسقاً مع قيمها الوطنية الضامنة لوحدتها ، وفي المقابل فأننا نرفض ( التعددية السلبية ) التي تقوم على أساس النظرة الضيقة - الدينية أو العرقية - أو غيرهما ، تلك النظرة التي تعيش - أوهام الديمقراطية - لا حقيقتها ولا ثقافتها ، ولهذا تميل وتتبنى المفاهيم المغمسة بالحقد والكراهية واللؤم و العنصرية .

أن الحرب العالمية الثانية أحدثت دمارا شاملاً مس هياكل وبناءات السياسة الدولية في الصميم ، وعملت فيها الاخاديد لكن ذلك لم يحول دون تبني - التعددية المؤسساتية - ، الذي ساهم في نهاية المطاف في انتاج هيئة الأمم ومؤسساتها ومجالسها المتفرعة عنها ، كما انتجت أنماطاً و نظماً في ممارسة الديمقراطية بالشكل الصحيح ، وفي المقابل فشلت دولاً فشلا ذريعا حينما احتكرت فيها السلطة بيد فئة معينة او حزب معين .

أن - التعددية المؤسساتية - استطاعت وعلى طريقتها أن تؤثر في نشر السلام والأمن بالحدود الممكنة ، و استطاعت أن توسع دائرة العمل بحرية ، إلى درجة وفرت نوعا من الممارسات الإيجابية على صعيد القرار الدولي ، وسوف لن ننسى تلك النجاحات التي ساهمت فيها التعددية المؤسساتية على نحو تسهيل التعاون الدولي و تبادل المنفعة ، وتلك وحدها قيمة ذات دلالة في جعل الدول اكثر قدرة في الاستمرار والدوام ومن دون الحاجة الى فرض النفوذ بالقوة العسكرية .

والتعددية المؤسساتية تجعل من مقولتنا حول متلازمة - الامن والاقتصاد - الجهة الفاعلة والوحيدة التي تُحث الدول على الحرية و الاستقلال وعدم التبعية ، ( وهي وحدها التي تجعل من الدول كيانات موحدة ذات أهداف محددة ، وليس مجرد تركيبات من جهات محلية مختلفة ذات مصالح متنافسة ) .

والتعددية المؤسساتية توفر للدول ما يلزم من القرارات بحسب الحاجات والمصالح الأولية ، وهذا لا يعني أبداً أنها تبحث عن منافعها على نحو فئوي ضيق ، بل هي تستجيب لمتطلبات الواقع بحسب طبيعة ظرفي الزمان والمكان ، ولهذا يكون تأثيرها في السلوك تأثيرا إيجابيا دائما ، وعلى هذا فبوسعها كذلك الحد من المخاوف الناتجة عن الغش والتحايل والفوضى .

مفهوم التعاون الأمني :

ينطلق هذا المفهوم من فكرة تقول أن التعاون في ظل الأمن : - هو الجهد الجمعي المبذول من أجل صيانة الدولة والمجتمع من الأخطار المحتملة والمفترضة - ، وأساس تلك الحماية عامل ( البحث والرصد والتحري وجمع المعلومات ) ، وهذا الجهد المبذول يسهل مهمات الملاحقة والتعقب ضمن آليات محددة ضمن القانون والنظام ، وهناك رأي أخر يقول : التعاون من أجل الأمن لا يكون مفيداً من دون الاطار المؤسساتي ، الذي يمكنه فتح مجال التعريف بالهوية وضبط الإيقاع والتمييز والمقاربة فيما يتم الحصول عليه من معلومات ، وذهب رأي ثالث للقول : بأن التعاون الأمني هو تشكيل تحالف من فاعلين محليين ودوليين ، ولفظة فاعلين صيغة جمع مركب يمكن ان تصح على المجاميع حكومات ومنظمات ومؤسسات وأحزاب ورجال دين وتجار وتصح كذلك على الافراد النشطين ، أعني إن صيغة فاعلين صيغة مفاعلة تساوي في الدرجة القول والعمل بالاعتماد على نظرية التبادل المثمر من الجهات ذات التأثير والنفوذ ، وذلك لا يكون مؤديا للغرض من دون احترام لإرادة الشعب ورغباته ، ومع ان جوهر الفكرة هذا قديم إلاَّ ان أداة إنتاجها من جديد يوحي بالفائدة المرجوة منها في مجال التعاون الأمني ، مادام الغاية القصوى هو السلام وبناء مجتمع العدل والحرية ، والذي يشكله التعاون الأمني في ظل التعددية وهو ذاته الذي يكون مصدراً رئيسياً للسلام.

بداية العصر الجديد

في كتابه تطرق فرنسيس فوكو ياما إلى معنى - نهاية التاريخ - بلحاظ نهاية الإيديولوجيا ، وهذه الملاحظة ان اخذناها في سياقها الموضوعي والتاريخي سنجد لها ما يبررها ، فالعالم اليوم يمر بمرحلة تتحدث عن نفسها وعن عزم المريدين لبداية عصر جديد ، ومن هنا كان انطلاقنا ونحن نبحث عن متلازمة - الأمن والاقتصاد - يسير في هذا الاتجاه ، ووجدنا من حيث شئنا ان الطريقة القديمة في صناعة الأمن والاقتصاد قد انتهى أوانها ، وان هناك تركيبا علميا يُصاغ لصب مفهوم الأمن الجديد فيه ، كذلك يكون الاقتصاد وهنا نشير إلى نهاية العمل بالوسائل التقليدية للاقتصاد القديمة ، فلم تعد أسواق الطاقة والبترول هي من تتحكم بسير الرساميل والثروة ، يقول مفكري ما بعد الصدمة - صدمة وباء كورونا - ان العالم يحتاج لوسائل عمل اقتصادية اقل كلفة واكثر تأثيرا ، ولهذا مالوا الى استدراج وتوطين قدرة التكنولوجيا وعالمها المذهل في صناعة مستقبل العالم الجديد ، وهناك توجه حاسم لدى المشرعين الغربيين في رصد حركة السوق والمجتمع ، وتحريرهما من الفوضى التي عمت بُعيد انتهاء الحرب الباردة ، ويقولون : - أن تلك الحقبة كانت بمثابة الفترة الانتقالية الدولية للعالم الجديد - ، ثم كان الوباء العالمي إيذاناً ببداية العمل بمفهوم الرصد والتحقيق وجمع المعلومات ، ومن ثم الانتظار لجعل ما يمكن عمله مقبولا على المستوى العام .

لقد كان مُقرراً هذا الرُهاب الذي يجتاح البشرية بفعل سطوة الفيروس اللعين ، ولم تعد وسائل الأمن العتيقة قادرة على السيطرة على ذلك ، ولم يعد الأمن القديم هو تلك السلعة التداولية او التعليمية التي يُراهن عليها ، في ظل طروحات علمية دخلت حيز التنفيذ في هذا المجال ، والمفيد للعلم ان ذلك حدث من غير ضوضاء إعلامية ، ساهم في هذا انشغال العالم بالحديث الإعلامي المزمن عن وباء كورونا وما يسببه للعالم وما ينتج عنه ، ومتى يتم التخلص منه وكيف ؟ ، وهناك في الزاوية الخفية يجري رسم وتحديد ملامح خرائط النظام الدولي الجديد ، بعيدا عن الأنظار وتحت السرية التامة والمطلوبة ، وكما قلنا مع المُهل والاشغال الإعلامي وانتظار الفرج باللقاح المنتظر .

وهنا سنشير من غير مواربة لجهة أخرى من الفاعلين وهي الولايات المتحدة الامريكية ، التي سيكون لها السهم الأكبر في هذا التغيير الدولي المحتمل ، ومن باب الحياد والموضوعية نقول : أن الانتخابات الامريكية سوف لن يكون للديمقراطيين فيها نصيب ، وان المرشح الديمقراطي جو با يدن ليس له حظوظ في الوصول للبيت الأبيض ، ذلك ان الرجل يعتبر من مخلفات العهد القديم ، وليس من اللائق أعادة انتاج مرحلة قد حُكم عليها بالزوال والنهاية ، والظن القوي عندي : ان ترامب سيبقى الحاكم وهو المؤهل ليرافق مراحل زوال النظام القديم ، ذلك أن الرجل يؤدي دورا مزدوجا يساهم عن عمد أو بدونه في أسباب زوال العهد القديم ، ومنها على سبيل المثال ما يؤديه من أفعال واقوال بين فترة وأخرى تساعد في تشويه وتعميم المقولات التي يُحكى عنها ، وكذلك الحال بالنسبة الى الاتحاد الأوربي الذي يحتضر وسيتفكك لا محالة ، والدول النفطية ستلاقي مصيرا سيئا ان لم تتدارك نفسها في الاعتماد على موارد الطاقة البديلة قبل فوات الأوان .

ونذكر بان الحصر والرصد والتعقب قد ينفع في ترحيل العدد الكبير من العمالة التي تشكل عبئا اجتماعيا واقتصاديا وثقافيا هائلا للدول النفطية ، ومازلنا في الحديث عن نهاية عصر وبداية عهد ، فانه من الطبيعي ان تتراجع حظوظ مشروع الإسلام السياسي ، بل وستزول من الذاكرة والخاطرة .

وبالختام فان عالما من القوة ونظاماً من الاستبداد سيسود ، ليس فيه محلا للضعفاء والفقراء ، إنه باختصار عالم مختلف غير الذي عشناه وألفناه ستكون للتكنولوجيا الذكية فيه اليد الطولى ، ومن هم في الهامش سيبقون كذلك حتى حين ..



#الشيخ_إياد_الركابي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- متلازمة الأمن والإقتصاد .... الحلقة الثالثة
- متلازمة الأمن والإقتصاد .... الحلقة الثانية
- متلازمة الأمن والإقتصاد
- كورونا .. ونهاية العولمة
- كورونا ... ونهاية سلطة القانون
- في رثاء صديقنا وأخينا الدكتور محمد شحرور
- الأضحية
- كلمة في وداع الدكتور – الطيب التيزيني -
- رأينا في العدل ( الجزء الثاني )
- رأينا في العدل ( الجزء الأول )
- بيان بمناسبة يوم الجمعة الدامي
- الوصية .. والميراث
- الإمامة ثانياً
- الإمامة أولاً
- موقف الكتاب المجيد من قضية : ( تعدد الزوجات ) 3 -
- موقف الكتاب المجيد من قضية : ( تعدد الزوجات ) 2
- موقف الكتاب المجيد من قضية : ( تعدد الزوجات )
- إلى الشيخ على جمعة مع التحية والسلام
- النبوة (3)
- النبوة الحلقة الثانية


المزيد.....




- حادثة طعن دامية في حي سكني بأمريكا تسفر عن 4 قتلى و7 جرحى
- صواريخ -حزب الله- تضرب صباحا مستوطنتين إسرائيليتن وتسهتدف مس ...
- عباس يمنح الثقة للتشكيلة الجديدة للحكومة
- من شولا كوهين إلى إم كامل، كيف تجمع إسرائيل معلوماتها من لبن ...
- فيديو:البحرية الكولومبية تصادر 3 أطنان من الكوكايين في البحر ...
- شجار جماعي عنيف في مطار باريس إثر ترحيل ناشط كردي إلى تركيا ...
- شاهد: محققون على متن سفينة دالي التي أسقطت جسر بالتيمور
- لافروف: لن يكون من الضروري الاعتراف بشرعية زيلينسكي كرئيس بع ...
- القاهرة.. مائدة إفطار تضم آلاف المصريين
- زيلينسكي: قواتنا ليست جاهزة للدفاع عن نفسها ضد أي هجوم روسي ...


المزيد.....

- الجغرافيا السياسية لإدارة بايدن / مرزوق الحلالي
- أزمة الطاقة العالمية والحرب الأوكرانية.. دراسة في سياق الصرا ... / مجدى عبد الهادى
- الاداة الاقتصادية للولايات الامتحدة تجاه افريقيا في القرن ال ... / ياسر سعد السلوم
- التّعاون وضبط النفس  من أجلِ سياسةٍ أمنيّة ألمانيّة أوروبيّة ... / حامد فضل الله
- إثيوبيا انطلاقة جديدة: سيناريوات التنمية والمصالح الأجنبية / حامد فضل الله
- دور الاتحاد الأوروبي في تحقيق التعاون الدولي والإقليمي في ظل ... / بشار سلوت
- أثر العولمة على الاقتصاد في دول العالم الثالث / الاء ناصر باكير
- اطروحة جدلية التدخل والسيادة في عصر الامن المعولم / علاء هادي الحطاب
- اطروحة التقاطع والالتقاء بين الواقعية البنيوية والهجومية الد ... / علاء هادي الحطاب
- الاستراتيجيه الاسرائيله تجاه الامن الإقليمي (دراسة نظرية تحل ... / بشير النجاب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - الشيخ إياد الركابي - متلازمة الأمن والإقتصاد .... الحلقة الرابعة