مؤشرات مركبة للتقييم الموضوعي عن الموقع المقروء واليوتوب

احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية
(Ahmad Saloum)

الحوار المتمدن-العدد: 6513 - 2020 / 3 / 13 - 17:46
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

بالنسبة للعناوين اعتقد ربما ان ما اكتبه تظلمه عناويني المباشرة مع ان من حق الكاتب اختيار عناوين مشوقة ..القراءة ليست لابداء الاعجاب بل لمجرد القراءة وتوسيع القاعدة المعرفية لتصبح اقدر على التعاطي النقدي وكثير منا امتعض من بعض الكتابات ليجد مع مرور الوقت انها ادق من ناحية دراسة التاريخ وفي موقعي في بداياته لم يكن لدي شك كبير ببعض التأويلات الدينية الا ان بعد سنتين وبمطالعات جريئة لكتاب في الحوار المتمدن كالمفكر سمير امين وغيره بت جذريا برفض ذكر اسم الله او الاديان وباتت بالنسبة لي كلها خزعبلات..الزيارة الثابتة للموقع دليل على مجال تأثيره وبالنسبة لي عبر لي مدراء مكاتب رؤوساء عرب لدول اساسية عن التنوير كما سموه في ملاحظاتي السياسية وهناك استقصاءات تشمل بعض الدول او الدويلات ان لدي شعبية فيها مع انني اعادي سلطتها كالامارات بل تقوم بعض المواقع فيها بنشر ما اكتبه وايضا مواقع عربية كبيرة لا تلبت ان تنتبه سلطات البلد لخطورة ما اكتبه على ثقافتها الانحطاطية فتمسح الموقع مع ان له شعبية ومؤسس من اكثر من عشرة سنوات كموقع التجديد العربي الذي كان حصرا ينشر قصائدي مع ان لديه مروحة واسعة من الشعراء

كلامك صحيح لهذا ركزت حتى على المحاضرات في اليوتوب او المحاضرات العادية في مقرات ثقافية وغيرها الفرق بينها وبين مطالعة وقراءة المحاضرة نفسها
كتبت هذا لأن بعض من ينشر فيديوهات في اليوتوب يعتقد انه مفكر مع انه لايختلف عن الذباب الالكتروني لمحمية قطر الارهابية او محمية ال سعود او محميات خليجية اخرى او تركيا الاردوغانية ويمكن مطالعبة مواقعهم في اليوتوب عبارة عن ردح بين ال ثاني واردوغان من جهة وال سعود ونهيان من جهة اخرى مع ان هذه المحميات تنفذ اجندة امريكية استعمارية واحدة


بعض الجهلة من مخبولي فضائيات الاستحمار الاسلامي القطري السعودي صدقوا ان اصل البشرية هي من ادم وحوا اللذان نزلا من السماء حتى بابا الفاتيكان عندما عرف ان دينه تحول الى مسخرة امام اثباتات العلم اعترف لاتباعه ان لا وجود لادم وحوا ..فهناك سياق تطوري للانسان من الانسان البدائي النندرتال الى الاتسان المعاصر ولا يوجد في كل المكتشفات الاثرية مرحلة تسبق اخرى ..والطريف ان لاوجود لسماء في الكون فقد اثبت العلم ان الكون يتوسع باستمرار والسماء التي خيل للفكر العاجز للاساطير للشعوب البدائية على انه سماء وخلفها حور عين و انها من السمن واللبن والعسل ليس سوى طبقة غازية من الاوزون يليها الفضاء الكوني..بابا الفاتيكان صارح اتباعه بخرافة ادم وحوا اما عملاء السي اي ايه في قاعدة العيديد كالقرضاوي واتحاد علماء الشعوذة الاسلامية وايضا رابطة العالم الاسلامي التي اسستها السي اي ايه ردا على منطومة دول عدم الانحياز فان شيوخ الشعوذة الاسلامية لقاعدة الظهران لاتختلف عن شعوذة ال روكفلر الذيم يحكمون محمية قطر الارهابية


حتى شعار الخلافة الاسلامية التركي الاردوغاني لا يتناقض مع الاجندة الاستعمارية للناتو واستعمار الشعوب العربية والتركية ولم تتناقض الخلافة الاسلامية مع الاستعمار بل خدمته لتدمير الشعوب العربية والتركية ويمكن ان اخصص فيديو اشرح كل خطوة لاردوغان وسياقها الخادم للامبريالية ولا شك ان الجميع يعرف ان فقاعات اردوغان عن انسحاب الجيش السوري من ارضه حاءت بأوامر امريكية ارهابية استعمارية كما بات معروفا


كلمة الحور العين تعني الزبيب الابيض باللغة السريانية التي كتب بها القران و الم كلمة سريانية وتفسيرات عملاء السي اي ايه كالشعراوي والقرضاوي والغزالي لها على انهاء نساء هي خدمة لاجندة الجهاد الاستعماري الصهيو امريكي وقاعدة العيديد لتدمير سورية وقتل الشعرب العربية بعضها بعض بالتكفير لخدمة محميات الخليج التي اسستها المخابرات البريطانية وورثتها المخابرات الامريكية

#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)       Ahmad_Saloum#          

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل